موجز اسبوعي لاخبار التقنية يناير 2011 [ 2 ] - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم

وينك يالزعيم · #1 12/01/2011, 02:15 PM

فيسبوك يحول مستخدميه تلقائياً إلى التصميم الجديد للصفحة الشخصية

</td> <td>
</td></tr></tbody></table>

أعلن موقع فيسبوك Facebook اليوم أنه سيبدأ في تحويل جميع المستخدمين إلى صفحة الملف الشخصي الجديدة. ولعل الاستجابة الإيجابية والترحيب الكبير الذي لاقى به المستخدمون التصميم الجديد هو الذي دفع الموقع لاتخاذ هذا الإجراء.
وقام موقع فيسبوك الشهر الماضي بإنشاء تصميم جديد للصفحات الخاصة بالملف الشخصي للمستخدمين، الأمر الذي أضاف العديد من التعديلات لأشهر المميزات الخاصة بالشبكة الاجتماعية، وفي ذلك الوقت قرر الموقع أن يتيح للمستخدمين حرية الاختيار ما بين التحويل إلى التصميم الجديد أو البقاء على الوضع القديم.
وتتضمن صفحة الملف الشخصي الجديدة عدد من التغييرات أبرزها؛ عرض مجموعة من الصور في أعلى الصفحة، و نقل معظم خيارات التصفح إلى أسفل صورة المستخدم حيث تشبه واجهة المستخدم الآن واجهة صفحات تطبيق الأماكن Place الخاص بفيسبوك.
فضلا عن ذلك يمكن للمستخدمين تبادل القوائم الخاصة بأصدقائهم ( حيث يمكن للمستخدم إنشاء قائمة بأصدقائه أو زملائه في العمل).
وأشار موقع فيسبوك إلى أن مئات الملايين من المستخدمين قد قاموا بالتحويل يدوياً للصفحة الجديدة .

أمازون تطرح تطبيقاً لأجهزة كيندل على متجر تطبيقات ماك

</td> <td>
</td></tr></tbody></table>

طرحت شركة "أمازون" تطبيقاً لأجهزة القراءة الإلكترونية "كيندل" كأحد التطبيقات المتاحة في متجر تطبيقات آبل ماكنتوش، والذي استطاع أن يحتل المركز الخامس بين أكثر التطبيقات المجانية تحميلا على المتجر المذكور.
وتجدر الإشارة إلى أن أمازون تنتهج سياسة الشراء لمرة واحدة ثم القراءة في أي مكان مما يعني أنه بإمكان المستخدم أن يقوم بشراء الكتاب الالكتروني لمرة واحدة فقط ومن ثم يمكنه قراءته على أي جهاز.
ويمكن قراءة الكتب الالكترونية من كيندل على أجهزة كايندل وآي فون وآي باد وأندرويد وبلاك بيري، والحواسب الشخصية التي تعمل بأنظمة ويندوز، وهاتف ويندوز 7، وأخيراً أجهزة ماك.
وقد أطلقت أمازون تطبيق كيندل الخاص بأجهزة ماكنتوش في مارس/آذار الماضي، ولكن هذا الإصدار سيتم توزيعه بواسطة متجر آبل الجديد والذي يعتبر جزءاً من آخر التحديثات التي أجريت على أنظمة آبل ماكنتوش.
كما تم تحديث تطبيق كيندل الخاص بأجهزة الآي باد والآي فون حتى يتيح للمستخدمين الوصول إلى ملايين الكتب الالكترونية المجانية، وتحسين إمكانية تكبير وتصغير حجم الصور، والقدرة على تحميل الكتب الالكترونية أثناء القيام بعمل آخر.
ويمكن تحميل التطبيق المذكور من خلال الرابط التالي:
هـنـآ

إبسون تطلق طابعة نقطية فائقة الصغر في أسواق الشرق الأوسط

</td><td>
</td></tr></tbody></table>

أعلنت "إبسون" (Epson) عن إطلاقها الطابعة النقطية فائقة الصغر "أل. كيو-50" (LQ-50) ذات الـ 24 إبرة والـ 50 صف في أسواق الشرق الأوسط. وتم تصميم هذه الطابعة لبيئات العمل ذات المساحة المحدودة، مثل شاحنات توصيل الطلبيات وطاولة الحساب في المتاجر الصغيرة. وتعد الطابعة "أل. كيو-50"، التي توفر عملية طباعة موثوقة مع انخفاض التكلفة التشغيلية، مثالية لطباعة الفواتير والإيصالات وإخطارات التسليم بما يصل إلى نسختين.
تناسب الطابعة "أل. كيو-50" تقريباً كافة الأمكنة بفضل صغر حجمها، حيث تبلغ أبعادها 275×240 ملم. وهي أيضاً ملائمة للعمل حتى في البيئات المغبرة عند استخدامها مع غطاء الحماية الورقي الاختياري، الذي يحميها من الغبار والرذاذ. كما تدعم هذه الطابعة ميزة الطباعة الفاعلة المستمرة لوسائط الطباعة مثل الورق الملفوف والمطوي، وهي تطبع حتى 360 حرفاً بالثانية لضمان عدم انتظار العملاء لوقت طويل.
وبهدف تخفيض تكاليف التشغيل وزمن الصيانة، تحتوي الطابعة "أل. كيو-50" على شريط طباعة يكفي لطباعة حوالي 3 ملايين حرف، حيث يمكن زيادة ذلك في حال استخدام نمط طباعة المسودة. كما أن متوسط الزمن بين الأعطال يبلغ حوالي 10.000 ساعة وذلك بعد مرور سنوات من العمل دون مشاكل. وعلاوة على ذلك، فإن الاستهلاك المنخفض للطاقة في هذه الطابعة والمتوافق مع قانون الطاقة (ENERGY STAR) يسهم بشكل كبير في تقليل تكاليف التشغيل.
وقال خليل الدلو، مدير عام شركة "إبسون الشرق الأوسط": "تعتبر "إل. كيو-50" بفضل حجمها فائق الصغر ووصلتي الكابل المتوازي والناقل التسلسلي العام (USB)، طابعة سهلة الاستخدام بحق. وعلاوة على ذلك، توفر الطابعة انخفاضاً في تكاليف التشغيل والصيانة بالإضافة إلى موثوقيتها العالية في الطباعة".

الإعلان عن أول قارئ إلكتروني يعمل بتقنية الحبر الإلكتروني الملون

كشفت شركة هانفون الصينية عن أول قارئء الكتروني ملون يعمل بتقنية الحبر الالكتروني الملون، وذلك ضمن فعاليات معرض الكترونيات المستهلك 2011.
ويستخدم الجهاز تكنولوجيا مشابهة لشاشات الأبيض والأسود التي تعمل بتقنية E-ink، ولكن مع إضافة القدرة على إنتاج ما يقرب من 4096 لونا، ويتضمن الجهاز ذو الإطار الرمادي شاشة يصل حجمها إلى 9.7 بوصة. ويتميز الجهاز بنحافته الشديدة. ولا يحتوي الجهاز على أي مفاتيح فعلية ويتم التحكم فيه من خلال الشاشة الرقمية التي تعمل بتقنية اللمس ويتميز تصفحه والملاحة الخاصة به بالوضوح والبساطة .
وأكثر ما يعيب الجهاز هو البطئ، وعدم تعرفه في العديد من المرات على حركات الأصابع مما قد يدفع المستخدمون إلى استخدام القلم كبديل. وحتى الآن لا تملك شركة هانفون أية كتب الكترونية ملونة وعلى الرغم من ذلك يمكنك تصفح بعض المجلات الصينية ومجموعة من الصور بصيغة JPEG.

وتتميز الصور والنصوص عند عرضها على الجهاز بأنها حادة وواضحة ولكن عملية تحديث الصفحة كانت بطيئة للغاية، وعلى الرغم من أن توزيع وتشبع الصور بالألوان كان لابأس به إلا أنه لم يكن ممتازًأ بدرجة كبيرة. ويدعم القارىء الالكتروني الكتب الالكترونية بصيغة ePub، و PDFs فضلاً عن JPEGs.

وذكر بعض المسئولين في الشركة أن الجهاز سيدعم تقنية 802.11G واي فاي ولكنه لن يدعم تقنية الجيل الثالث. وسيأتي الجهاز مزوداً بمنفذ SD لزيادة سعة التخزين.
وحتى الآن لم تحدد الشركة سعر الجهاز ولكن من المتوقع أن يتم شحنه في مايو/أيار القادم ولا توجد أي خطط أو نية لبيعه في الولايات المتحدة في الوقت الحالي.

اسعار جهاز الايفون حول العالم وهل يباع مفتوح بشكل رسمي

كنجستون تطرح حلول الذاكرة الفلاشيَّة المتوافقة مع منافذ USB 3.0

تكشف «كنجستون ديجيتال أوروبا»، التابعة لشركة «كنجستون تكنولوجي كوربوريشن»،خلال مشاركتها في معرض «إنترناشيونال سي.إي.إس. 2011»، أضخم المعارض العالمية للتقنية الاستهلاكية الذي تستضيفه مدينة لاس فيجاس بولاية نيفادا في الفترة من 6 إلى 9 يناير 2011، عن خريطة الطريق الخاصة بحلول الذاكرة المتوافقة مع منافذ «يو إس بي 3.0» والتي ترتكز إلى تعزيز الدعم للتقنية التي يتوقع الخبراء أن تهيمنَ على صناعة حلول الذاكرة الفلاشية خلال الأعوام المقبلة. وقال تنفيذيون في «كنجستون» إن الشركة العالمية تعتزم تطوير مجموعة شاملة من حلول الذاكرة الفلاشية المتوافقة مع منافذ «يو إس بي 3.0» لتلبية المتطلبات المتفاوتة للعملاء، لاسيما مع انتشار هذه التقنية على نطاق واسع عالمياً.

وقال أنطوان حرب، مدير تطوير الأعمال لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في «كنجستون تكنولوجي»: "حققت حلول الذاكرة الفلاشية DataTraveler® Ultimate 3.0 وكذلك أقراص الحالة الصَّلبة HyperX® MAX 3.0، وكلاهما متوافقٌ مع منافذ يو إس بي 3.0، نجاحاً عالمياً واسعاً بين الباحثين عن الأداء الفائق والسرعة الخاطفة في نقل البيانات. ومع انتشار تقنية يو إس بي 3.0 بوتيرة متسارعة وتنافس الشركات العالمية في تطوير حواسيب مكتبية ونقالة متوافقة معها، بادرت كنجستون إلى تطوير حلول تخزين مختلفة لتلبية احتياجات المستخدمين على اختلاف احتياجاتهم، الآنية والمستقبلية".

ويترقَّب الشغوفون بالأدائية الاستثنائية والمستخدمون المحترفون إطلاق «كنجستون» أسرع جيل من حلول الذاكرة الفلاشية المتوافقة مع منافذ «يو إس بي 3.0». إذ ستشكِّل الذاكرة الفلاشيَّة DataTraveler® HyperX 3.0 الطراز الأهم في هذا المضمار، وستنضمّ إلى سلسلة حلول HyperXperience™ التي تشمل حلول الذاكرة الفلاشية فائقة الأداء، مثل أقراص الحالة الصلبة والذاكرة الفلاشية المتوافقة مع منافذ «يو إس بي» وبطاقات الذاكرة، وستتمِّم سلسلة حلول HyperX التي تحظى بثقة ملايين المستخدمين حول العالم.

يُذكر أنَّ «كنجستون» حققت نقلة نوعية في هذا المضمار عندما أطلقت في سبتمبر 2010 حلول الذاكرة الفلاشيَّة DataTraveler® Ultimate 3.0، أول ذاكرة فلاشية متوافقة مع منافذ «يو إس بي 3.0» ومزوَّدة برقاقة تجسيرية «ساتا» لتحقيق معدلات نقل بيانات استثنائية. ومع توافر المتحكِّمات أحادية الرّقاقة، ستطلق «كنجستون» الجيل الثاني من الذاكرة الفلاشيَّة المذكورة بسَعَة 16 و 32 و 64 جيجابايت. ومن المعروف أنَّ المتحكِّمات أحادية الرّقاقة تحقِّق توافقية وسرعة أفضل مع منافذ «يو إس بي 3.0». وسيستفيد المستخدمون من الأداء الفائق والتكلفة المتدنية مع الجيل الثاني منها.

ومع إعلان الشركات العالمية المصنِّعة للحواسيب الشخصية والنقالة عن عزمها طرح حواسيب مزوَّدة بمنافذ «يو إس بي 3.0» في وقت لاحق من هذا العام، لا سيَّما في أواخر الرُّبع الثاني/مطلع الرُّبع الثالث 2011، تعتزم «كنجستون» طرح ذاكرة فلاشية معيارية تتلاءم مع نُظم الحواسيب المُرتقبة. وقالت «كنجستون» إنَّ ستطوِّر هذا الجيل من الذاكرة الفلاشية خصيصاً للمستخدمين الباحثين عن سَعَة عادية بتكلفة معقولة، بما يسهم في انتشار هذه التقنية على أوسع نطاق ممكن.

مايكروسوفت تطرح تحديثات أمنية جديدة لنظام ويندوز

</td> <td>

</td></tr></tbody></table>

أعلنت مايكروسوفت عن إصدار تحديثين مقبلين خلال الأسبوع الحالي وذلك لإصلاح ثلاثة ثغرات في نظام ويندوز، ولكنها لا زالت تعمل على إصلاح الثغرات الخاصة بانترنت اكسبلورر الذي تعرض للعديد من الهجمات في الآونة الأخيرة.

ومن المتوقع أن يتم إصدار أحد هذه التحديثات التي تم تصنيفها على أنها مهمة ضمن عمليات التصحيح التي تقوم بها الشركة كل ثلاثاء وتعرف باسم Patch Tuesdayلإصلاح أهم الثغرات الخاصة بويندوز فيستا، أما النشرة الثانية ذات التصنيف الحرج يقال أنها تؤثر على كافة إصدارات ويندوز.

وذكرت شركة مايكروسوفت في مدونة مركز الاستجابة الخاص بمايكروسوفت بأنها لن تطلق تحديثات لمعالجة أحد الثغرات التي تؤثر على الرسوميات في نظام ويندوز والتي تم اكتشافها هذا الأسبوع أو الثغرة التي أثرت على انترنت اكسبلورر وأن الشركة مازالت تراقب نقاط الضعف والإطلاع على مشاهدة التهديدات وإذا حدث أي تغييرات ستقوم الشركة بإصدار التحديثات اللازمة.

ويقول جوش إبراهام الباحث الأمني بشركة Rapid7، أنه يتعجب من موقف مايكروسوفت وعدم إسراعها في إصلاح الثغرات التي تم استغلالها في القيام بعدد كبير من الهجمات.

ومن ناحية أخرى حذرت شركة سوفوس الأمنية من انتشار بريد الكتروني يحتوي على تحديثات لميكروسوفت حيث يحتوي هذا البريد الالكتروني على برمجيات خبيثة. وفي سطر العنوان تم كتابة عبارة "قم بتحديث نظام الويندز الخاص بك" ومما يدل على أن هذه الرسائل هي عبارة عن بريد مزعج أولا أن مايكروسوفت لا تقوم بإصدار التحديثات من خلال مرفقات البريد الالكتروني كما أن كلمة مايكروسوفت قد كتبت بشكل خاطىء في عنوان البريد الإلكتروني حيث كتبت على شكل: Microsft .

شركة صينية تعرض نموذجاً لجهاز iPad 2 خلال معرض إلكترونيات المستهلك

ذكرت مواقع تقنية متواجدة في معرض الكترونيات المستهلك المقام حالياً في لاس فيجاس الأمريكية، أنها رصدت غطاءً خلفياً معدنياً يشبه إلى حد كبير غطاء جهاز آي باد 2، مع وجود فتحتين جديدتين لمكبرات الصوت وكاميرا أمامية.

ورفضت شركة GoPod Mobile الصينية بشدة تقديم المزيد من الوثائق أو الصور، ولم تسمح بإلتقاط أي صور للجهاز حيث عمدت إلى وضعه تحت مجموعة كبيرة من الأوراق.
ونقلت مصادر عن أحد الموظفين في الشركة أن هذا الغطاء الخلفي هو بالفعل غطاء لجهاز الآي باد 2 وأن شركة آبل نفسها هي التي قامت بإرسال الغطاء لشركة GoPod Mobile الصينية.
إلا أن آبل نادراً ما تقوم بإرسال نماذج مجسمة لمصنعي الاكسسوارات قبل أن تقوم بإطلاق المنتج بشكل فعلي، وفي عديد من الحالات كانت بعض الشركات تزعم أن هذه المجسمات هي للأجهزة الحقيقية ولكن يتبين في النهاية أنها مزيفة ومشابهة للجهاز الاصلي تماماً

إنتل تقدم الجيل الجديد من معالجات Core خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية

</td><td>
</td></tr></tbody></table>

قدمت شركة إنتل، في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية بيع أكثر من مليون حاسوب يومياً، الجيل الثاني من عائلة المعالجات Intel® Core™ المتطورة ضمن فعاليات مشاركتها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES في لاس فيغاس بالولايات المتحدة الأميركية. وخلال المؤتمر، أعلنت إنتل عن العديد من المزايا الجديدة غير المتوقعة والخدمات والشراكات التي تجتمع كلها لتقدم تجربة بصرية جديدة كلياً بفضل إمكانيات الرسوميات المبيتة ضمن المعالج.
من المتوقع أن تجد المعالجات والمكونات الأخرى الجديدة طريقها إلى أكثر من 500 طراز من الحواسيب المحمولة والمكتبية التي ستطرحها الشركات الكبرى المصنعة للحواسيب خلال العام الجاري.
ومن المزايا الجديدة في هذه المعالجات تقنية حماية المحتوى المدفوع Intel® Insider™ وتقنية المزامنة السريعة للفيديو Intel® Quick Sync Video، والإصدار الثاني من تقنية العرض اللاسلكي الفائزة بالجوائز Intel® Wireless Display WiDi والتي أصبحت الآن تدعم الفيديو عالي التحديد بدقة 1080p بالإضافة إلى حماية المحتوى لمن يرغب في بث محتوى مدفوع عالي التحديد من شاشات حواسيبهم المحمولة إلى أجهزة التلفزيون الخاصة بهم. كما أعلنت إنتل أنها تتعاون مع شركات إنتاج وتوزيع المحتوى الشهيرة مثل:CinemaNow*, Dixons Retail plc*, Hungama* Digital Media Entertainment, Image Entertainment*, Sonic Solutions* Warner Bros. Digital Distribution.

تجربة بصرية جديدة لنمط حياة عصري

يمثل الجيل الثاني من عائلة المعالجات Intel® Core™ أول معمارية مصغرة تقدم "أداء ذكياً مرئياً" تجمع بين التقنيات البصرية والرسوميات ثلاثية الأبعاد وبين معالجات عالية الأداء في رقاقة واحدة. حيث أن تضمين وحدة معالجات الرسوميات عالية التحديد Intel HD Graphics المصممة حديثاً في كل شريحة باستخدام تقنية التصنيع 32 نانومتر يعطي تحسناً كبيراً في أداء الرسوميات مقارنة بالجيل السابق، سواء في تطبيقات معالجة الوسائط عالية التحديد أم في الألعاب السائدة. وبالإضافة إلى الأداء الأعلى للرقاقات الجديدة، فإنها في الوقت ذاته تطيل عمر البطارية بشكل رائع، وتتيح إمكانية تصميم حواسيب محمولة وحواسيب شاملة (All-in-one) أنحف وأخف وزناً وأكثر ابتكاراً.

وتركز تقنيات الرسوميات الجديدة المبيتة في المعالج على النواحي التي يستخدمها أكثر الناس اليوم: الفيديو عالي التحديد HD والصور والألعاب السائدة وتعدد المهام واستخدام الشبكات الاجتماعية على الإنترنت والوسائط المتعددة. كما تم تضمين تقنيات بصرية محسنة مثل الجيل التالي من تقنية الرسوميات عالية التحديد Intel HD Graphics في كل معالج من الجيل الثاني من معالجات Intel® Core™. وبالنسبة للمستهلكين فهذا يعني تجربة استخدام أفضل كثيراً، مع إدارة شاملة محسنة للطاقة، وكفاءة أكبر، وعمر بطارية رائع.

فضلاً عن ذلك، توجد ميزة جديدة غير متوقعة في معالجات الجيل الجديد من الحواسيب المكتبية والمحمولة، حيث ستمنح ميزة Intel® Insider™ المستخدمين إمكانية تناول الأفلام على حواسيبهم بدقة كاملة عالية التحديد بشكل لم يسبق له مثيل من قبل. بالتعاون مع إستوديوهات هوليوود وبوليوود ومع شركات التوزيع الرائدة مثل CinemaNow*, Dixons Retail plc* Hungama Digital Media Entertainment* Image Entertainment*, Sonic Solutions* Warner Bros. Digital Distribution وغيرها، تنشئ إنتل بيئة آمنة لتوزيع المحتوى المدفوع وتخزينه وتشغيله. وهذا يمكّن مالكي المحتوى ومقدمي خدمات الفيديو من إصدار مزيد من الأفلام بهيئة الفيديو عالي التحديد HD. ومن المتوقع أن يبدأ التوزيع التجاري للمحتوى المدفوع عالي التحديد HD باستخدام تقنية Intel® Insider™ خلال الربع الأول من العام 2011.

وإكمالاً لتقنية Intel® Insider™ المبتكرة، عرضت إنتل كيف أصبح بإمكان المستخدمين الاعتماد على تقنية إنتل للعرض اللاسلكي Intel® WiDi 2.0 لبث المحتويات، مثل فيلم Inception، من الحاسوب إلى تلفاز عالي التحديد HDTV ذي شاشة كبيرة. وتشمل التحسينات الأخرى التي شهدتها تقنية Intel® WiDi 2.0 دعم الفيديو عالي التحديد بدقة كاملة 1080p HD فضلاً عن دعم المحتوى المحمي سواء كان يتم بثه مباشرة من الإنترنت أو تشغيله محلياً من مشغل أقراص DVD أو بلو-راي Blu-ray iii.

ميزة فريدة أخرى للتجربة البصرية التي يتضمنها الجيل الثاني من عائلة معالجات Intel® Core™ هي تقنية المزامنة السريعة للفيديو Intel® Quick Sync Video. هذه التقنية للتسريع المعتمد على العتاد والمدمجة ضمن المعالج تحل مشكلة الانتظار الطويل عند تحرير أو مشاركة الفيديو، وبأداء مذهل ينهي في دقائق ما كان يستغرق ساعات. الآن، وأسرع من أي وقت مضى، يمكن للمستخدمين تحرير وتحويل ومشاركة الفيديو مع الأصدقاء والعائلة. وتقدر إنتل أن مقطع فيديو عالي التحديد مدته 4 دقائق كان يستغرق نحو 4 دقائق لتحويله إلى هيئة مناسبة لمشغل iPod، أما الآن فإن العملية ذاتها لا تستغرق سوى 16 ثانية فقط ii.

كما عرضت قوة الجيل الثاني من معالجات Intel® Core™ في تنفيذ تجربة آسرة مع الألعاب السائدة من خلال عرض قصير ترويجي للعبة Valve's Portal 2 وهي واحدة من أهم إصدارات الألعاب المرتقبة لعام 2011.

أداء ذكي، وكفاءة في استخدام الطاقة، ودمج ذكي

تتضمن المعالجات Intel® Core™ i3, i5, i7 أيضاً تقنية تعزيز السرعة الثانية Intel® Turbo Boost Technology 2.0 المحسنة. وتعيد هذه الميزة توزيع الموارد الخاصة بنوى المعالج ووحدة معالجة الرسوميات بشكل يضمن تسريع الأداء، ما يمنح المستخدمين دفعة إضافية من الأداء آنياً وحيثما يحتاجونها.

ومن المزايا الأخرى التي تتضمنها الرقاقات الجديدة امتدادات الأشعة المتقدمة Intel® Advanced Vector Extensions (AVX)، وتقنية الأبعاد الثلاثية الحقيقية Intel® InTru™ 3-D، وتقنية الفيديو الواضح عالي التحديد Intel® Clear Video Technology HD. تتيح تقنية الأبعاد الثلاثية الحقيقية للمستخدم الاستمتاع بعرض آسر ثلاثي الأبعاد على أجهزة التلفزيون عالية التحديد HDTV والشاشات التي تدعم العرض ثلاثي الأبعاد وذلك عبر منفذ HDMI 1.4، ما يجعل أحداث الأفلام واقعية لدرجة كبيرة، تبدو معها وكأنها ستخرج من الشاشة.

أما تقنية Intel® AVX فتحسن من أداء التطبيقات البصرية ذات المتطلبات العالية، مثل معالجة الصوت والتحرير الاحترافي للفيديو والصور، كما هو الحال مثلاً عند لصق عدة صور رقمية معاً.
ومن جهة أخرى، تحسن تقنية الفيديو الواضح Intel® Clear Video جودة المرئيات ودقة الألوان خلال عرض الفيديو، لتوفير تجربة مشاهدة رائعة على الشاشة.
كما أعلنت إنتل عن مجموعة واسعة من طرازات هذه المعالجات مجهزة بتقنية Intel vPro™، ليصبح من السهل على المستخدم العثور على حاسوب يلائم احتياجاته الخاصة تماماً، ومجهز بمعالج من الجيل الثاني من عائلة معالجات Intel® Core™.

يذكر أن الرقاقات الجديدة أنتجت باستخدام تقنية التصنيع عيار 32 نانومتر الخاصة بشركة إنتل والجيل الثاني من ترانزستورات البوابة المعدنية ذات معامل العزل العالي من إنتل أيضاً. وتسمح هذه المزايا التصنيعية الفريدة بتعزيز الأداء أكثر، وتخفيض استهلاك الطاقة وبالتالي إطالة عمر البطارية، والوصول إلى تصاميم أصغر، وتكاليف تصنيع إجمالية أقل.

لقد أعلنت شركة إنتل عن أكثر من 20 معالجاً وأطقم رقاقات وموائمات اتصال لاسلكي جديدة، من بينها معالجات Intel® Core™ i7, i5, i3 جديدة، وأطقم الرقاقات Intel® 6 Series ، وموائمات الاتصال اللاسلكي Intel® Centrino® WiFi & WiMAX. ومن المتوقع أن تجد هذه المكونات طريقها لبناء أكثر من 500 طراز جديد من الحواسيب المحمولة والمكتبية ستطرحها الشركات الكبرى المصنعة للحواسيب حول العالم.
وستتوافر الحواسيب التي تتضمن معالجات رباعية النوى (أي أربعة معالجات في رقاقة واحدة) خلال شهر يناير، وستطرح 9 معالجات أخرى ثنائية النواة خلال شهر فبراير.

فيليبس تطرح مشغل أقراص الـ"بلو راي" BDP7500BL في أسواق المنطقة
<table align="center"><tbody><tr></tr><tr><td>

</td><td>
</td></tr></tbody></table>

أعلنت شركة فيليبس للإلكترونيات عن طرح مشغل الأقراص فيليبس "بلو راي" BDP7500BL ,إلى أسواق المنطقة, وذلك في إطار سعي الشركة المتواصل لإرضاء الطلب المتزايد للمستهلكين للحصول على تجربة مشاهدة تلفزيونية تحاكي دور العرض السينمائية, والتوقعات بتنامي الطلب على تقنية عرض الـ"بلو راي" خلال السنوات المقبلة.

وتم تصنيع مشغل الأقراص فيليبس "بلو راي" من طراز BDP7500BL من مادة الألمنيوم الحقيقي, بما يوفر تجربة سمعية وبصرية فائقة ليبث حياة جديدة في موسيقاك وأفلامك.
يتمتع مشغل الأقراص فيليبس "بلو راي" من طراز BDP7500BL بمايلي:
إمكانية نقل الترجمات السينمائية:

إمكانية نقل الترجمات السينمائية هى إحدى الوظائف الجديدة التي تمكن المشاهد من تعديل مكان ظهور الترجمات يدويا على شاشة التلفزيون أو الكمبيوتر. من خلال إستخدام جهاز التحكم عن بعد, يستطيع المشاهد تحريك الترجمات السينمائية إلى اعلى او أسفل الشاشة. وفي حالة الشاشات التلفزيونية العريضة مثل الشاشات بنطاق عرض 21:9 للسينما أو أجهزة العرض, فإن الترجمات قد تظهر في بعض الأحيان ناقصة أو مقطوعة, ومن أجل مشاهدتها بوضوح, يتوجب على المستخدم تغيير معدل ابعاد العرض, وهو ما يتنافى مع فكرة شاشات العرض العريضة. ومن خلال توفر وظيفة نقل مكان عرض الترجمات السينمائية, يمكن للمشاهد الإبقاء على معدل أبعاد العرض الصحيحة ووضع الترجمات السينمائية بشكل مثالي على شاشة التلفزيون.

إعادة عرض قرص الـ"بلو راي"

تمتلك أقراص الـ"بلو راي" القدرة على إستيعاب البيانات عالية الوضوح فضلا عن الصور وفق معدل الوضوح 1920x1080 الذي يحدد الصور عالية الوضوح. الجهاز الجديد يضفي الحياة على المشاهد السينمائية حيث تظهر جميع التفاصيل بسهولة وتتسم الحركة بالإنسيابية كما أن الصورة تصبح عالية الدقة والوضوح. مشغل الأقراص فيليبس "بلو راي" من طراز BDP7500BL يوفر أيضا صوتا مجسما غير مسبوق مما يمنحك تجربة إستماع حقيقية بشكل لا يصدق. إن السعة التخزينية العالية لأقراص الـ"بلو راي" تسمح أيضا بوضع العديد من الخيارات التفاعلية, كما أن وظيفة التصفح الإنسيابي خلال إعادة العرض فضلا عن الوظائف الأخرى مثل قوائم العرض بنظام pop-up, تضفي جميعها بعدا جديدا بالكامل على تجربة الترفيه المنزلي.

نظام سماعات Dolby TrueHD and DTS-HD MA

توفر سماعات DTS-HD Master و سماعات Dolby TrueHD 7.1 قناة من أجود وأرقى الأصوات من أقراص الـ"بلو راي", بجودة صوت إفتراضية بنفس جودة تسجيلات الإستوديو بما يمكنك من الإستمتاع تحديدا لما أراد مصنعو الموسيقى أن تسمع. سماعات DTS-HD Master و سماعات Dolby TrueHD, تجعل تجربة الترفيه عالية الوضوح, أكثر تكاملا.

وصلة BD-Live (Profile 2.0)
وصلة BD-Live تفتح أبواب عالمك بشكل أرحب على تجربة المشاهدة عالية الوضوح. يمكنك الحصول على أحدث المحتويات بسهولة عبر توصيل مشغل أقراص الـ"بلو راي" بالإنترنت حيث ينتظرك العديد من الأشياء الرائعة مثل التحميل الحصري للمحتويات والأحداث الحية والمحادثات الحية والألعاب والتسوق الإلكتروني. لقد آن الآوان لركوب موجة المشاهدة عالية الوضوح مع وظيفتي إعادة عرض أقراص الـ"بلو راي" ووصلة BD-Live .

1080 نقطة بمعدل 24 إطار عرض في الثانية

يمنح مشغل الأقراص فيليبس "بلو راي" تجربة مشاهدة سينمائية حقيقية من خلال عرض الصور بمعدل 24 إطار في الثانية, حيث أن جميع الأفلام الأصلية مسجلة وفق هذا المعدل, بما يمنحك أجواءا رائعة وصورة واضحة بشكل فريد. مشغل الأقراص فيليبس "بلو راي" مصمم بحيث يمنحك معدل 24 إطار في الثانية مباشرة من أقراص الـ"بلو راي" مما يوفر صورا عالية الوضوح, بشكل مذهل, تحاكي تجربة العرض السينمائي.

توسعة نطاق فيديو العرض الرقمي

نظام توسعة نطاق فيديو العرض الرقمي HDMI 1080p يوفر صورا شديدة الوضوح. يمكن الآن الإستمتاع بمشاهدة أفلام الـ"دي في دي" ذات معدل الوضوح التقليدي, في تجربة عرض عالية الوضوح, بما يضمن توفير المزيد من التفاصيل والصور التي تحاكي الحقيقة. المسح المتقدم (ممثل بعلامة p في 1080p ) يزيل هيكل الخطوط المنتشر على شاشات التلفزيون, بما يضمن عرض صور شديدة الدقة والوضوح. ولعل الوظيفة الأكثر تطورا تتمثل في قيام نظام HDMI بعمل وصلة رقمية مباشرة يمكنها حمل مقاطع الفيديو الرقمية عالية الوضوح وغير المضغوطة فضلا عن سماعات الصوت الرقمية متعددة القنوات دون التحول إلى نظام الصوت التناظري, ليوفر جودة ممتازة للصوت والصورة, وخالية تماما من أية ضوضاء.
يدمج نظام DivX Ultra وظيفة إعادة العرض DivX® مع العديد من الوظائف الرائعة مثل الترجمات السينمائية المدمجة واللغات الصوتية المتعددة والمسارات المتعددة والقوائم في ملف موحد وملائم.
صديق للبيئة
المجموعة الكاملة تتميز بأنها صديقة للبيئة عبر إبنعاثات صغيرة للكربون من خلال وضعية إستعداد التشغيل بأقل من 0.2 وات

أداة جديدة من جوجل للمصادقة على البريد الصادر

أعلنت جوجل عن إطلاق أداة جديدة تسهل على المؤسسات التي تستخدم تطبيقات جوجل عمليات المصادقة والتحقق من هوية البريد الصادر، حيث يمكن للمستفيدين أن يطمئنوا أن الرسائل تم إرسالها من قبلهم وليست من قبل البريد المزعج.

و يمكن للمسؤولين عن جميع إصدارات تطبيقات جوجل أن يقوموا بتفعيل أداة DomainKeys وهى عبارة عن تكنولوجيا يمكنها أن تقوم بتحديد هوية البريد الالكتروني الصادر من خلال لسان الأدوات المتقدمة في لوحة التحكم حيث تقوم الأداة بفحص العديد من صناديق البريد. ويشار إلى أن جوجل قد دعمت معايير توقيع البريد الالكتروني منذ إنشائها في عام 2004 ولكن تنفيذ الفكرة كان بحاجة إلى المزيد من الضبط والمصادر.

وهذا يعني أن هذه الأداة من الناحية الوظيفية ستعمل على حظر الرسائل غير الشرعية وسيتم حفظها في قائمة الرسائل المزعجة.
وتجدر الإشارة إلى أنه من أجل حماية مستخدمي الجي ميل من محاولات التصيد المباشرة باستخدام أسماء خاصة بالباي بال والآي باي، اتفقت جوجل مع هذه الشركات قبل بضعة سنوات للمصادقة والتحقق من هوية البريد الالكتروني الصادر عنها وحظر كافة الرسائل غير الموقعة.

موجز اسبوعي لاخبار التقنية يناير 2011 [ 2 ]

موجز اسبوعي لاخبار الكاميرات يناير 2011 [ 1 ]

إعذروني على القصور هالأيآم قربت الإختبآرآت دعوآتكم

اخوكم / عبدالله