الإمارات والعراق إلى نصف نهائي خليجي 20



تأهل منتخب الإمارات إلى الدور نصف النهائي لخليجي 20 لكرة القدم بعد تغلبه على البحرين 3 / 1 اليوم على إستاد 22 مايو بعدن في الجمهورية اليمنية في ختام منافسات الدور الأول للمجموعة الثانية ليرتفع رصيده إلى 5 نقاط في المركز الأول .
كما تأهل المنتخب العراقي إلى الدور نفسه بتعادله مع المنتخب العماني ( حامل اللقب ) سلباً بدون أهداف على ملعب الوحدة الدولي بمحافظة أبين ليحتل المركز الثاني في المجموعة ب5 نقاط وبفارق الأهداف لمصلحة الإمارات .
وبهذه النتيجة يلتقي في الدور نصف النهائي للبطولة يوم الخميس القادم السعودية والإمارات والكويت والعراق فيما ستكون المباراة النهائية يوم الأحد القادم .

مقتحما مباراة الأخضر: قلدنا جماهير "زين"


"شاهدنا جماهيركم تدخل إلى ساحة الملاعب أثناء مباريات دوري زين ففعلنا مثلهم".. بهذه العباراة العفوية، فسر المشجعان اليمنيان نبيل عبدالله وإبراهيم حسن لـ"الوطن" حالتهما بعد أن أمسك بهما رجال الأمن داخل ملعب 22 مايو بعدن والذي شهد مباراة السعودية وقطر أمس.
من جانبها لعبت "الوطن" دور الوساطة بين منفذي أول مشهد لاقتحام جماهيري للملعب وسلطات أمن الملعب للإفراج عنهما، بعد أن تم تنبيههما إلى خطئهما وأن تكراره سيفسد روعة التنظيم اليمني.
وبدوره استجاب نائب مدير أمن ملعب 22 مايو المقدم عبدالفتاح الديلمي لطلب "الوطن" مشترطاً أخذ تعهد خطي منهما بعدم تكرار فعلتهما مقابل الإفراج عنهما، وهو ما تم بالفعل الخاطئ الذي قاما به، وغادرا عقب توفير وجبة عشاء لكليهما.

مدرب «الأخضر» يركز على الهجوم



شرع المنتخب السعودي في الاستعداد لمباراة نصف نهائي كأس الخليج الخميس المقبل، إذ أجرى اللاعبون الأساسيون تدريبات في مسبح الفندق، بينما أقيمت للاحتياطيين تدريبات ميدانية على ملعب نادي المنصورة اشتملت على تنفيذ الهجوم عبر الظهيرين والتسديد نحو المرمى بالكرات الرأسية، إضافة إلى تدريبات هجومية لاختراق التحصينات الدفاعية وأخرى بالانفراد بالكرة بطريقة سريعة ومتقنة، والتي تألق فيها المهاجمان صالح بشير ويوسف السالم، بينما تألق المدافع الأيمن "الشاب" خالد الغامدي في الكرات العرضية الهجومية، فيما ستقام اليوم الحصة التدريبية الميدانية مساء على ملعب نادي التلال، وذلك بمشاركة اللاعبين كافة.
إلى ذلك، طمأن مدير الجهاز الطبي الجزائري جمال خليفة الجميع على جاهزية لاعبي "الأخضر" للقاء نصف النهائي وأوضح أن لاعبي المنتخب كافة في وضع طبي جيد من النواحي كافة، مشيراً إلى أن هناك متابعة يومية للوجبات الغذائية للاعبين، وأشار إلى أن خروج المدافع محمد عيد من تدريبات أمس المسائية التي أقيمت على نادي المنصورة، بسبب شد عضلي بسيط في عضلة الفخذ الأيسر لن تعيقه عن التدريبات المقبلة.
من جهة أخرى، أوضح المنسق الإعلامي للمنتخب محمد التويجري أن العينات التي أخذتها لجنة الفحص عن المنشطات في البطولة للحارس عساف القرني واللاعب معتز الموسى سيتم إعلان نتيجتها المبدئية قريباً فيما ستكون النتيجة النهائية بعد فحصها في المختبر الدولي.


العراق يوقع وداعية حامل اللقب ويضرب موعدًا مع الكويت



ودع منتخب عمان حامل اللقب بطولة كأس الخليج لكرة القدم بعد تعادله بدون أهداف مع العراق في ختام منافسات الدور الأول في أبين امس الاثنين.
وفشلت عمان في تحقيق الفوز للمباراة الثالثة على التوالي لتخرج من البطولة بعد التعادل في ثلاث مباريات في المجموعة الثانية جمعت منها ثلاث نقاط لتحتل المركز الثالث في الترتيب وراء العراق الذي سيلاقي الكويت في الدور قبل النهائي يوم الخميس المقبل.
وتأهل المنتخب الإماراتي إلى المربع الذهبي بعد الفوز على البحرين 3-1 على استاد 22 مايو في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الثانية للبطولة.
وتصدر المنتخب الإماراتي ترتيب المجموعة برصيد خمس نقاط.
ويلتقي المنتخب الإماراتي مع نظيره السعودي في المربع الذهبي يوم الخميس المقبل.



وجاءت مواجهة الامارات والبحرين حماسية منذ الدقائق الأولى وخاصة من جانب الفريق الإماراتي الذي دخل اللقاء تحت شعار الفوز وحده وغيره لا نرضى ، من أجل مواصلة المشوار حتى النهاية.
وأعلنت الدقيقة الخامسة عن هدف السبق للفريق الإماراتي من ضربة حرة مباشرة سددها سبيت خاطر مباشرة في المرمى، في الوقت الذي اكتفى فيه الحارس البحريني بمشاهدة الكرة وهي تحتضن الشباك.
وظل الفريق الإماراتي محتفظا ببريقه خلال الدقائق التالية ومع تزايد الضغوط على المرمى الأحمر، جاء الهدف الثاني عن طريق فارس جمعة الذي استغل كرة عرضية رائعة من الناحية اليمنى ليرتقي برأسه ويصوب الكرة داخل الشباك.
وتحول الفريق البحريني من الدفاع إلى الهجوم بعد الهدف الثاني، وشن الفريق عدة هجمات سريعة ولكن انتهت جميعا على حدود منطقة الجزاء الإماراتية.
وفي الدقيقة 35 نجح عبد الله فاتاي في تسجيل هدف رائع للفريق البحريني من مجهود فردي كبير.
وحسم أحمد عادل المباراة لصالح الفريق الإماراتي بتسجيله الهدف الثالث في الدقيقة 64.

الفهد: اليمن نجحت بامتياز في استضافة خليجي 20



قال رئيس اللجنة الاولمبية الكويتية ورئيس المجلس الأولمبي الاسيوي الشيخ احمد الفهد إن اليمن نجحت بدرجة "امتياز" في استضافة بطولة خليجي 20 .
واشاد الفهد في المؤتمر الصحفي الذي عقده اول من أمس الأحد بالمركز الإعلامي الرئيسي للبطولة بحضور الجمهور اليمني الكبير الذي قال إنه كان أحد عوامل نجاح البطولة بشهادة الجميع، مشيرا إلى "تفاعل وسائل الإعلام بشكل أكبر وأكثر من البطولات السابقة. وإلى أن المساحة الإعلامية الفضائية المتابعة لخليجي 20 أكثر من البطولات السابقة، والحضور الجماهيري لها لافت للنظر بشهادة الجميع. مشيدا بمستوى البطولة والتي بلغت الجولة الثالثة من منافسات الدور التمهيدي لم يعلن أي منتخب حتى الآن تأهله للدور الثاني مما يعني أن المستويات متقاربة جدا, ولا يمكن التكهن بأي نتيجة قبل كل مباراة".
وقال: "لفت نظري هذا التفاعل الجماهيري الكبير غير المسبوق مما أعطى دورة الشهيد فهد الاحمد زخما جماهيريا كبيرا ونكهة خاصة". لافتا إلى أن الكرة الكويتية تشهد في الوقت الراهن استقرارا كبيرا لم يحدث لها منذ عدة سنوات.
وأضاف الفهد: "إن الكويت ستقف مع العراق في تنظيم خليجي 21 مثلما وقفت مع اليمن، وإنه رتب مع الحكومة العراقية لزيارة للعراق. رافضا ما يتداول في الآونة الأخيرة من تغيير شكل وصورة دورة الخليج بانضمام منتخبات جدد لها وأن الدورة خاصة لدول مجلس التعاون والعراق واليمن ولن تتغير عن شكلها الحالي". وشدد على "أن دورة الخليج مهما قيل عنها تعتبر أفضل البطولات الكروية استمرارا وبطريقة نظامية، والحضور الجماهيري والإعلامي لها يؤكد نجاحها وخير برهان نجاح الدورة الحالية".
وأشار إلى أن دورات الخليج هي الأرضية الخصبة لتفريخ النجوم وتجهيز المنشآت والملاعب والبنية التحتية الرياضية لجميع دول المنطقة، وضرب مثالا باليمن حاليا، والعراق مستقبلا".
واعتبر الفهد "إن الكرة الكويتية تشهد في الوقت الراهن استقرارا كبيرا لم يحدث منذ عدة سنوات".
وقال: "تشهد الكرة الكويتية استقرارا لم يحدث منذ عدة سنوات والجمهور الكويتي استعاد ثقته بمنتخبه في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا في الدوحة خصوصا بعد الفوز على استراليا".
وأرجع الفهد "عامل الاستقرار للكرة الكويتية إلي الإبقاء على الأجهزة الفنية سواء في الاتحاد الذي ترأسه الشيخ احمد اليوسف أو الاتحاد الحالي برئاسة الشيخ طلال الفهد".


«الأخضر» لايعرف اليأس



اعتبر مهاجم المنتخب السعودي صالح بشير أن لاعبي المنتخب السعودي قدموا مستوى مميزاً وقال عقب تأهل المنتخب الى نصف نهائي خليجي 20: «اللاعبون لم يقصروا وقدموا مستوى مقنعاً، وبكل تأكيد نحن مطالبون بتقديم اداء أفضل في المرحلة المقبلة، لاسيما وأن التعويض سيكون مستحيلا في المباريات المقبلة».
وحول مجريات المباراة، ابان: «رغم ان المنتخب القطري سجل هدفا في وقت صعب الا اننا لم نيأس واستطعنا أن نعدل النتيجة، ومجريات المباراة ألزمتنا على اللعب بمهاجمين وحققنا الاهم بالتأهل».
من جانبه أكد مهاجم الأخضر مهند عسيري على أنهم كلاعبين لم يفقدوا الأمل بعد تأخرهم في النتيجة، «كان لدينا الإصرار والعزيمة على كسب بطاقة التأهل ونجحنا في ذلك».
وفي الجانب ذاته أكد لاعب الوسط عبداللطيف الغنام على أنهم كلاعبين أعلنوها مبكراً بأنهم قدموا إلى اليمن للتويج بالذهب، وقال: «سنواصل تقديم المستويات المميزة المقرونة بالنتائج ونتطلع للعودة الى السعودية بالكأس وهو الأمر الذي قادنا للقدوم إلى اليمن».
واضاف: «قدمنا مباراة مثيرة مع القطريين، وكادت المباراة أن تفلت من أيدينا إلا أننا نجحنا من العودة من جديد وانتزاع بطاقة التأهل».

رئيس الاتحاد العماني يشيد بالتنظيم المبهر لخليجي 20

أكد رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم خالد بن حمد البوسعيدي أن اليمن حقق نجاحا كبيرا في استضافة وتنظيم بطولة كأس الخليج العربي في نسختها العشرين. واعرب رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم خلال حفل استقبال بفندق جولدمور بعدن للبعثات الإعلامية ومراسلي وسائل الاعلام المحلية والعربية والأجنبية المشاركين في تغطية خليجي20، عن تقديره لليمن قيادة وحكومة وشعبا على التنظيم الجيد لفعاليات البطولة.. مشيدا بالجهود التي يبذلها الاعلاميون لتغطية فعاليات البطولة.


دورة الخليج تنعش الحركة الاقتصادية في عدن




تشهد مدينة عدن حركة اقتصادية نشطة منذ انطلاق دورة كأس الخليج العشرين لكرة القدم التي يستضيفها اليمن منذ 22 نوفمبر الجاري حتى 5 ديسمبر المقبل.
يبرز النشاط الاقتصادي في قطاع السياحة والفنادق والمطاعم وحركة المواصلات والاتصالات ومحلات بيع المواد التموينية بعد توافد الالاف من المشجعين الرياضيين اليمنيين والخليجيين الى عدن لمؤازرة منتخباتهم.
وقال مسؤول يمني لفرانس برس ان «الاف الاشخاص من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي وصلوا الى عدن لتشجيع منتخباتهم عبر المنافذ الحدودية منها منافذ الطوال والوديعة وميناء شحن وغيرها».
واعلنت وزارة الداخلية اليمنية اول من امس السبت «تواصل تدفق المواطنين الخليجيين من مشجعي الفرق الرياضية المشاركة في بطولة «خليجي 20» إلى عدن حيث بلغ عدد الواصلين 2180 شخصا».
وكانت احصائية صادرة عن مصلحة الهجرة والجوازات في وزارة الداخلية اليمنية بينت «ان 1968 خليجيا دخلوا الى عدن عبر منفذ الطوال و212 آخرين عبر منفذ شحن».
وتسجل حجوزات فنادق عدن نسبة مئة بالمئة منذ بدء توافد المشجعين الخليجيين قبل انطلاق البطولة بثلاثة ايام بحسب مصادر رسمية يمنية، وترافقت هذه الحجوزات مع ارتفاع غير مسبوق لأسعار الغرف، حيث تضاعفت اكثر من مرة مقارنة بالسعر العادي طبقا لمصادر سياحية.
وقال مالك فندق الدوحتين الواقع في الكورنيش محمد عبدالله العمري لفرانس برس «نسبة الحجوزارت مئة بالمئة ودخل الفندق تضاعف ثلاث مرات وجميع نزلائه من الخليجيين والعراقيين جاؤوا لحضور البطولة»، مضيفا «لقد استفاد الكثيرون من هذه البطولة وانتعشت اسواق عدن الراكدة وشعر الجميع بارتياح شديد».
واوضح احد عمال مطعم البركة الكائن في ساحة العروض «عادة نقضي اجازة عيد الاضحى في منازلنا باستثناء هذا العام نظرا لاستضافة عدن خليجي 20، فقد اجبرنا صاحب المطعم على الاستعداد لهذه البطولة، وبالفعل شعرنا بمضاعفة العمل قبل انطلاقها بيومين»، وتابع «حاليا المطعم يمتلئ بالمشجعين واضطر رب العمل للاستعانة بعمال جدد ليرتفع العدد من 12 الى 20».
وفي السياق نفسه، اوضح علاء الصبري محاسب في احد مراكز التسوق في عدن ان «القدرة الشرائية في «عدن مول» ارتفعت بنسبة 50 بالمئة مقارنة بالايام العادية»، وارجع هذا الارتفاع «الى وجود عشرات الالاف من اليمنيين والخليجيين الذين توافدوا الى عدن لمؤازرة منتخباتهم».
تعددت مجالات الانتعاش الذي احدثته دورة الخليج، فهناك بائع عسل يمني قدم من وادي دوعن في حضرموت الى عدن «بغرض بيع اجود انواع العسل اليمني الى ضيوف اليمن الخليجيين»، مشيرا الى ان «البطولة فرصة لنا لبيع ما يختزله اليمن من خيرات».
ولم تكن محلات تزيين السيارات وبيع اعلام الدول المشاركة بمنأى عن النشاط الذي تشهده عدن فكان لها نصيب وافر في الحركة التجارية.
وافاد منير الشماسي وهو رسام وخطاط في مدينة خور مكسر في محافظة عدن ان «نسبة الاقبال ارتفعت مئة بالمئة مقارنة بالايام العادية، وقد بدأ هذا الحراك الرياضي منذ حوالي شهر ومعظم الوافدين الى المحل هم تجار حيث حول عدد منهم اسماء محلاتهم باسم البطولة، ونصب آخرون لافتات ترحيبية بالاشقاء والضيوف الخليجيين وهو ما أضفى على البطولة حماسا كبيرا».
وكان تقرير رسمي كشف بأن الحكومة اليمنية «أقامت منشآت فندقية منها فندق القصر بتكلفة 200 مليون دولار، إلى جانب فندق عدن (خمس نجوم) الذي أُعيد تأهيله وتطويره بتكلفة 35 مليون دولار».


القاضي يرشح البحرين والعراق لنهائي البطولة



أعرب رئيس الاتحاد اليمني لكرة القدم الأسبق محمد عبد الإله القاضي عن سعادته بنجاح اليمن في استضافة بطولة خليجي 20 بعد أن كان أول من تقدم بطلب استضافة البطولة عندما كان رئيسا لاتحاد كرة القدم في العام 2003. وقال القاضي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) " نشعر بالفخر والاعتزاز ونحن نرى نجوم الكرة الخليجية والعراق في اليمن ليعرف الجميع قدرتنا على التنظيم واستضافة اي بطولة وان الدولة وفرت كل الإمكانيات لهذا الحدث الكبير والهام".
واضاف "ربما نكون قد تأثرنا بعض الشيء بما حدث لمنتخبنا في هذه البطولة، ولكن ذلك لا يقلل من روعة استضافة الحدث في اليمن وإشادة جميع الأشقاء بما شاهدوه ولمسوه على أرض الواقع ونأمل أن تتغير الصورة السلبية التي كانت تنعكس عن اليمن في مختلف وسائل الإعلام".
وأشار الى ان الاتحاد اليمني لكرة القدم كان يهدف عندما تقدم بطلب الاستضافة إلى إظهار اليمن بقدراته الحقيقية وكذا تمكين منتخبنا الوطني من فرصة اللعب على أرضه وبين جماهيره. وأشاد القاضي بتفاعل الجماهير اليمنية مع البطولة وحسن تشجيعها للمنتخب اليمني وجميع المنتخبات المشاركة.
وأكد "معجب بأداء المنتخبين البحريني والعراقي وارشح احدهما لنيل اللقب".

ميتسو: لاعبو قطر فقدوا التركيز



برر الفرنسي برونو ميتسو المدير الفني للمنتخب القطري لكرة القدم سبب الخروج من بطولة كأس الخليج (خليجي) عقب التعادل 1-1 مع السعودية اول من امس الأحد في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى، بعدم التركيز في الدقائق الأخيرة من اللقاء. وأكد ميتسو في المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب المباراة «إننا نجحنا في التقدم في الدقائق الأخيرة من شوط المباراة الثاني وكنا على أعتاب التأهل إلى المربع الذهبي لبطولة كأس الخليج لكنني فوجئت بفقدان اللاعبين للتركيز في الدقائق الأخيرة من اللقاء مما كلفنا هدف التعادل (للسعودية)» مشيرا أن أن هذا الأمر أحزنه كثيرا خاصة وأن طموحاته كانت تتمثل في التأهل للدور قبل النهائي من البطولة.
وأضاف المدير الفني للمنتخب القطري أنه كان من الضروري إضاعة الوقت بعد تسجيل هدف التقدم لكن فشل لاعبونا في تطبيق تلك النظرية والتي نجح لاعبو المنتخب السعودي في تطبيقها بنجاح.
واعتبر ميتسو أن بطولة الخليج هي بروفة قوية للمنتخب القطري قبل انطلاق كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر في يناير المقبل حيث أن الفريق خاض ثلاث مباريات قوية ستؤهل اللاعبين فنيا وبدنيا لأسياد الدوحة.

الإمارات يلاقي السعودية... والعراق في مواجهة الكويت



تأهل الإمارات والعراق إلى دور نصف النهائي بعد فوز الإمارات على البحرين 3-1 وتعادل العراق وعمان من دون أهداف.
وسيلعب الأمارات (أول المجموعة الثانية) مع السعودية (ثاني المجموعة الأولى)، فيما سيلاقي العراق (ثاني المجموعة الثانية) الكويت (أول المجموعة الأولى).
عكس وضع الإمارات والبحرين في المباراة، وأهميتها في تحديد المتأهل إلى الدور النصف النهائي البداية الهجومية لهما، لتنطلق الحكاية بحوار مثير عبر تصويبة سددها سبيت خاطر، الذي أذاق البحرينيين من الكأس الذي اعتاد الفريق «الأحمر» تذويقه لخصومهم في اللقاءين السابقين، ونجح سبيت في تسجيل هدف مبكر من ركلة حرة مباشرة سكنت مرمى المنتخب البحريني (4)، وزاد مدافع الإمارات فارس جمعة من إثارة القصة ووجه طعنة ثانية سريعة في جسد المنتخب البحريني بتسجيله هدفاً ثانياً بعد أن ارتقى لكرة مررها سبيت خاطر من ضربة حرة مباشرة (6)، وضع معها الفريق الإماراتي قدماً أولى في طريق التأهل وزاد من معاناة الفريق البحريني ومدربه سلمان الشريدة الذي كان متأثراً من النتيجة المبكرة.
ولم يستسلم البحرينيون وبحثوا عن تقليص النتيجة وشكل قائد الفريق سلمان عيسى خطورة بانطلاقاته في الجانب الأيسر، واستطاع البحرين فرض سيطرة نسبية على مجريات الشوط وضغطوا على لاعبي الإمارات في ملعبهم في الوقت الذي اكتفت الإمارات باللعب على الهجمات المرتدة التي كاد من إحداها أن يعزز الإماراتي إسماعيل الحمادي النتيجة بعد انفراده بكرة تدخل فيها مدافع البحرين إبراهيم المشخص وأبطل مفعولها (30).
وقبل نهاية الشوط الأول بـ10 دقائق أثمر الضغط البحريني ونجح لاعبه عبدالله فتاي عن تقليص النتيجة بتصويبة قوية سكنت مرمى حارس الإمارات ماجد ناصر، الهدف أعاد الروح للبحرينيين الذين بحثوا عن التعديل باندفاع هجومي كبير في الدقائق المتبقية من الشوط لكنها بقيت على ما هي عليه.
وفي الشوط الثاني، واصل الإمارات ضغطه وأثمر ذلك عن هدف ثالث بواسطة أحمد جمعة.
وشهد لقاء العراق وعمان إثارة وندية من الجانبين لكن كل فريق فشل في هز شباك الآخر.


ضربة موجعة لمنتخب قطر قبل استضافة كأس آسيا


ضاع الأمل القطري بالتأهل الى نصف نهائي كأس الخليج العشرين لكرة القدم في لحظة فقد فيها الدفاع تركيزه فتحول الفرح الذي عاشه القطريون نحو خمس دقائق الى حزن وقلق بعد إهدار فرصة التقدم امام السعودية وضياع بطاقة المرور. فبعد تحسن ملحوظ في اداء المنتخب القطري في الشوط الثاني واعتماده على الكرات الطويلة لهز الشباك السعودية، بقيت الامور على حالها حتى الدقيقة 84 حين خطف ابراهيم الغانم هدف التقدم الذي يضع «العنابي» في نصف النهائي.
خمس دقائق فقط كانت فاصلة بين فرحة التأهل وحسرة الخروج، فقد حصلت معمعة امام منطقة جزاء الحارس قاسم برهان تدخل على اثرها المدافع حامد شامي لتشتيت الكرة فوضعها عن طريق الخطأ في مرماه، فلم تتردد احدى الصحف في وصف ذلك بـ «النيران الصديقة».
وقع الخروج كان مؤلماً على القطريين لأنه كان يمنون النفس بالمنافسة على اللقب، كما انهم عاشوا فرحة التأهل دقائق معدودة، وبدأ منسوب القلق لديهم يرتفع قبل نحو شهر على انطلاق نهائيات كأس آسيا في الدوحة.
لم يكن غريباً ان تسيطر حالة من الحزن والاسى على لاعبي المنتخب القطري على رغم انهم لم يخسروا المباراة وقدموا فيها مستوى جيداً وايضاً على المدرب الفرنسي برونو ميتسو لانهم كانوا يأملون بالعودة الى الدوحة بمعنويات عالية لبدء الاستعداد لكأس آسيا بأفضل طريقة.
خروج المنتخب القطري أغلق ملف «خليجي 20» لكنه لن يغلق باب المناقشة وباب الاجتماعات مع المدرب في الايام المقبلة، وهو ما كان اشار اليه الشيخ حمد بن خليفة رئيس الاتحاد القطري منذ ايام، مؤكداً ان «الاجتماعات مع ميتسو بعد الخروج من كأس الخليج هدفها مراجعة المدرب في النتائج التي تحققت والمستويات التي قدمها المنتخب»، مضيفاً: «بعد كأس آسيا سنقيم الموقف إذ تعتبر البطولة القارية المحك الرئيسي للمدرب».
وعلى رغم الاخفاق في «خليجي 20» وعدم رضى الجماهير عن الخروج المبكر إذ كانت تأمل بالمنافسة على اللقب، فإن الجميع التمس لميتسو العذر على ما تحقق في عدن وفي مقدمهم رئيس الاتحاد الذي لم ينكر ان المدرب «طلب تأجيل الدوري القطري ولم نستطع الاستجابة لطلبه بسبب تحمل الاندية الملايين وكانت ستخسر فنياً ومادياً بسبب التوقف».
ولكن لن يكون امام ميتسو اي اعذار الآن لأن الفرصة متاحة له لمدة اكثر من شهر لبدء إعداد المنتخب لكأس آسيا لاستمرار توقف الدوري حتى نهاية البطولة.
استقر ميتسو على برنامج الاعداد الذي يتضمن اللعب مع مصر في الدوحة في 16 كانون الاول (ديسمبر) المقبل، ثم معسكراً تدريبياً في ابو ظبي من 18 منه الى 2 كانون الثاني (يناير) يخوض فيه 4 مباريات ودية مع الهند واستونيا وايران وكوريا الشمالية.
الفرصة ستكون متاحة امام اللاعبين للحصول على قسط من الراحة بعد الضغط الذي تعرضوا له في الدوري القطري، كما سيجد عدد من اللاعبين المصابين في مقدمهم خلفان ابراهيم افضل لاعب في آسيا عام 2006 متسعاً من الوقت للعلاج من دون المجازفة بالمشاركة في المباريات.
واذا كان ميتسو مطالباً من الجماهير القطرية باعداد المنتخب بشكل جيد في المرحلة المقبلة والتأهل الى المربع الذهبي لكأس آسيا 2011 لتعويض الاخفاق والخروج المبكر من «خليجي 20»، فان أهم ما يجب معالجته، ايجاد الحل الجذري للعقم التهديفي الذي يعاني منه العنابي اذ لم يسجل سوى 7 اهداف فقط في آخر 8 مباريات.
ويجمع النقاد الكرويون ان ميتسو لم يثبت على تشكيلة معينة في المباريات الودية الاعدادية لبطولة الخليج وحتى في المباريات الرسمية ما افقد المنتخب التفاهم المطلوب داخل الملعب.

الإمارات يلاقي السعودية... والعراق في مواجهة الكويت



تأهل الإمارات والعراق إلى دور نصف النهائي بعد فوز الإمارات على البحرين 3-1 وتعادل العراق وعمان من دون أهداف.
وسيلعب الأمارات (أول المجموعة الثانية) مع السعودية (ثاني المجموعة الأولى)، فيما سيلاقي العراق (ثاني المجموعة الثانية) الكويت (أول المجموعة الأولى).
عكس وضع الإمارات والبحرين في المباراة، وأهميتها في تحديد المتأهل إلى الدور النصف النهائي البداية الهجومية لهما، لتنطلق الحكاية بحوار مثير عبر تصويبة سددها سبيت خاطر، الذي أذاق البحرينيين من الكأس الذي اعتاد الفريق «الأحمر» تذويقه لخصومهم في اللقاءين السابقين، ونجح سبيت في تسجيل هدف مبكر من ركلة حرة مباشرة سكنت مرمى المنتخب البحريني (4)، وزاد مدافع الإمارات فارس جمعة من إثارة القصة ووجه طعنة ثانية سريعة في جسد المنتخب البحريني بتسجيله هدفاً ثانياً بعد أن ارتقى لكرة مررها سبيت خاطر من ضربة حرة مباشرة (6)، وضع معها الفريق الإماراتي قدماً أولى في طريق التأهل وزاد من معاناة الفريق البحريني ومدربه سلمان الشريدة الذي كان متأثراً من النتيجة المبكرة.
ولم يستسلم البحرينيون وبحثوا عن تقليص النتيجة وشكل قائد الفريق سلمان عيسى خطورة بانطلاقاته في الجانب الأيسر، واستطاع البحرين فرض سيطرة نسبية على مجريات الشوط وضغطوا على لاعبي الإمارات في ملعبهم في الوقت الذي اكتفت الإمارات باللعب على الهجمات المرتدة التي كاد من إحداها أن يعزز الإماراتي إسماعيل الحمادي النتيجة بعد انفراده بكرة تدخل فيها مدافع البحرين إبراهيم المشخص وأبطل مفعولها (30).
وقبل نهاية الشوط الأول بـ10 دقائق أثمر الضغط البحريني ونجح لاعبه عبدالله فتاي عن تقليص النتيجة بتصويبة قوية سكنت مرمى حارس الإمارات ماجد ناصر، الهدف أعاد الروح للبحرينيين الذين بحثوا عن التعديل باندفاع هجومي كبير في الدقائق المتبقية من الشوط لكنها بقيت على ما هي عليه.
وفي الشوط الثاني، واصل الإمارات ضغطه وأثمر ذلك عن هدف ثالث بواسطة أحمد جمعة.
وشهد لقاء العراق وعمان إثارة وندية من الجانبين لكن كل فريق فشل في هز شباك الآخر.




الغنام: «شارة القيادة» تزعج اللاعبين... ولا أعرف سبب إثارتها الآن



كشف لاعب المنتخب السعودي عبداللطيف الغنام عن قدرة المنتخب السعودي على الوصول للمباراة النهائية في «خليجي 20»، على رغم قلة خبرة لاعبي «الأخضر» مقارنة بلاعبي المنتخبات الخليجية الأخرى، الغنام الذي حمل شارة القيادة في مباراة قطر انتقد من تحدث عن حمله للشارة، التي أكد البعض أنها مخصصة للاعبي الهلال دائماً، وبيّن الغنام خلال حديثه بعد نجاح المنتخب السعودي في تخطي عقبة الدور الأول، أن الدعم الذي وجده المنتخب الشاب في اليمن وقوة التلاحم بين اللاعبين كانا السبب الرئيسي في وصول «الأخضر» إلى الدور نصف النهائي، مشدداً على قوة مباراة قطر، التي وصفها بالأصعب للفريق في الدور التمهيدي من البطولة، الغنام كشف الكثير خلال الحوار الآتي:
> في البداية نبارك لكم التأهل إلى الدور نصف النهائي، كيف تقوّم أحداث مواجهة قطر؟
- هذه هي كرة القدم، فلا أحد يعرف متى يأتي الفوز في أوقات المباراة، نحن كلاعبين نلعب ونجتهد ونقدم ما يطلبه المدرب، ونعمل كل ما في وسعنا لتحقيق الفوز، والمسألة في الأخير توفيق من الله عز وجل، أمام قطر كان مستوانا رائعاً وأفضل من مباراتي اليمن والكويت، وقدمنا أداء عالياً جداً، وحافظنا على تكتيكنا وترابطنا، وأتيحت لنا فرص هجومية عدة، لكن لم يكتب لنا التوفيق، ومنتخب قطر للمعلومية فريق قوي جداً ومنظم ومتعب في الملعب، لكن كان لدينا عزيمة وإصرار بعدما سجلوا هدفهم على إدراك التعادل في الوقت القاتل، لضمان التأهل وعدم التفريط فيه، وهذا ما تحقق ولله الحمد، وأشكر زملائي كافة على تلك الروح الكبيرة، وذلك المستوى الرائع.
> المدرب بيسيرو عندما لعب بمهاجم واحد أوحى للجميع بأنه لا يبحث عن الفوز، بل البعض فسّر ذلك بأنه خوف من المنتخب القطري؟
- لكل مباراة ظروفها الفنية، فمباراة قطر تختلف عن مباراتي اليمن والكويت، ونحن دخلنا الملعب، وخطتنا أن نحقق الفوز بأية نتيجة، لكن المنتخب القطري كان متحصناً في الدفاع وقوياً، ويجد دعماً سريعاً من لاعبي الوسط عند أي هجوم على مرماه، وانتشارهم كان سريعاً في الملعب، وهم يلعبون الكرات الطويلة، والمدرب بيسيرو كان يبحث عن الفوز، والدليل أننا كنا منذ بداية الشوط الأول نهاجم.
> لكن الذي يريد الفوز أمام منتخب قوي، عليه الهجوم بأكثر من مهاجم؟
- لكل مدرب منهجيته ووجهة نظره الفنية، وعلينا جميعاً أن نحترم ذلك الأمر، كما أن زملائي كافة قادرون بكل كفاءة على تقديم ما هو مناط بهم، سواء لعب بمهاجم واحد أو مهاجمين أو أكثر، والمهم هو خدمة المنتخب.
> ألم تخشوا أن تقف قطر في طريق تأهلكم إلى الدور نصف النهائي؟
- منتخب قطر الشقيق قوي ومنظم، وأي منتخب يلعب أمام السعودية صدقني لن يكون أداؤه سهلاً، ولن يتهاون في لعبه، بل سيكون قوياً كثيراً، لأنه يريد أن يكسب منتخباً من أقوى المنتخبات الخليجية والآسيوية، وهو المرشح الأول للظفر بكأس الخليج.
> في الشوط الأول، وضح عليك كلاعب ارتكاز هدوئك في اللعب، وإعادة الكرة كثيراً للمدافعين، هل كان ذلك بتوجيهات فنية؟
- أنا أطبق خطة المدرب وتعليماته، وخصمنا كان يجيد إغلاق المنافذ كافة المؤدية لمرماه، وعملنا على تفكيك ذلك بإخراج القطريين من ملعبهم، ونجحنا في ذلك كثيراً، وحصلنا على فرص عدة للتسجيل، لكن لم يكتب لها النجاح.
> قيادتك لـ«الأخضر» للمرة الأولى، كيف تجدها؟
- هذا شرف لي.
> عبداللطيف هناك من انتقد ذلك، وتساءل لماذا تمنح شارة القيادة دوماً للاعبي الهلال، ما رأيك؟
- أنا بصراحة لا أعرف لماذا يثار هذا الموضوع في كل بطولة يشارك فيها المنتخب، «يا جماعة الخير» نحن كافة أبناء وطن واحد، ولاعبو منتخب واحد، ونخدم منتخباً واحداً، ونحن كلاعبين زملاء وأحبة داخل وخارج الملعب، ولا يفرقنا أي شيء، سواء شارة «القيادة» أو غيرها، وكثرة هذه الأمور التي تطرح تزعجنا كثيراً كلاعبين.
> كيف رأيت المستويات في «خليجي 20»؟
- المستويات قوية ومتقاربة ومثيرة في غالبية المباريات، وهذه هي منافسات دورات كأس الخليج.
> هناك من يطلق على دورات الخليج «مونديال الخليجيين» ما رأيك؟
- نعم هي مونديال مصغر وخاص بنا كخليجيين.
> مباراة نصف النهائي ستكون أصعب من مباريات الدور الأول، والمنتخب السعودي سيلاقي منتخباً أقوى من الذي واجهه أخيراً، كيف تجدون ذلك؟
- لكل مباراة استعدادها الخاص، سواء في التدريبات الميدانية، أو عبر المحاضرات والاجتماعات الفنية، ولقاء نصف النهائي سيكون أداؤنا مغايراً عما قدمناه في مباريات الدور الأول، وسنكون إن شاء الله في صورة جيدة لتقديم الأفضل، حتى نواصل مشوارنا في البطولة ونصل إلى النهائي.
> يحظى «الأخضر» بدعم جماهيري لافت في «خليجي 20» من الجماهير اليمنية كثيراً ومن الجماهير السعودية التى حضرت لعدن لمساندته، كيف تصف ذلك؟
- دائماً المنتخب السعودي محبوب من الجميع في الخليج، والجمهور اليمني أكد لنا أنه جمهور محب كثيراً لكرة القدم وللمنتخب السعودي، ونشكرهم كافة على دعمهم لنا ومؤازرتهم في الملعب وخارجه، كما نشكر الجماهير السعودية التى حضرت من السعودية إلى عدن لدعمنا وتشجيعنا، ونتمنى أن نوفق في إسعادهم بكسب كأس الخليج.


lتقبلوآ تحيآتl

أول واحححححححححححححححححححححد

الله يعافيكم يالغالين.. ق1

كل التوفيق يا رب لنجومنا.. ق1

مشكووووووووووووووورررررررر

يعطييييك ألـف عافيـه على الأخباار
في انتظار باقي الصحف

.,



يعطيكم الـعــَآ’فية مآقصرتم

الله يعطيكم الف عافيه على الاخبار

تحياتي لكم

يعطيكم العافيه , بالتوفيق للأخضــــــر

> عبداللطيف هناك من انتقد ذلك، وتساءل لماذا تمنح شارة القيادة دوماً للاعبي الهلال، ما رأيك؟
- أنا بصراحة لا أعرف لماذا يثار هذا الموضوع في كل بطولة يشارك فيها المنتخب، «يا جماعة الخير» نحن كافة أبناء وطن واحد، ولاعبو منتخب واحد، ونخدم منتخباً واحداً، ونحن كلاعبين زملاء وأحبة داخل وخارج الملعب، ولا يفرقنا أي شيء، سواء شارة «القيادة» أو غيرها، وكثرة هذه الأمور التي تطرح تزعجنا كثيراً كلاعبين.


هذي برقيات الهريفي واثارات الهريفي
والا الشعب السعودي ما طرو على بالهم

بتوفيق لمنتخبنآ آمآم آلآمآرآت

،

،

موفق ي إخضرنآ ,

عوااافي.