نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/)
-   المواضيع المتميزة (http://vb.alhilal.com/f58/)
-   -   !! .. تـعـب تـعـب, كِـل الـمـواعـيـد تـعـب .. !! (http://vb.alhilal.com/t959067.html)

C A P E L L O 24/11/2010 09:55 AM

!! .. تـعـب تـعـب, كِـل الـمـواعـيـد تـعـب .. !!
 
وأتم بعيد ...وتتم ابعيد ...
واتم مثل الحزن ...أنطر سحابة عيد
وهــــــم والله وهــــــم ...كل المواعيد وهـــــم .. !!
\
/

بيني و بين نفسي شيء << لا يعجبني بقدر ما يعجب نفسي و لا يعجبها في بعض الأوقات بقدر ما يُعجبني, حاولت أن نتفق فما أستطعت و ما أستطاعت أن تطاوعني ولو عن غير قناعه.
من الظلم أن يناجز المرء لشيء عن غير قناعه << مُجاملةٍ أو غصباً, الأكيد أنهُ ظُلم و سيظل كذلك إلى أن تتضح الصوره و يعود المُنحاز إلى واقع ماهو عليه أو رغبته الأساسيه أو لنقل الحقيقه المستوره !!
هذا ما بيني و بين نفسي, سأعود لكلينا لاحقاً . .

ما بين البشر هذا و ذاك, لا شيء << كُل شيء في حقيقته لا شيء << لا يوجد أي شيء على سطح هذا الكوكب سوءاً كان ملموساً أو أحاسيس أو ما إلى ذلك, أي شيء << و أقصد بـ أي شيء, كُل شيء من الممكن تخيله أو رؤيته أو سماعه أو الإحساس بِه << كُل شيء لا شيء << لسبب بسيط في قناعتي الشخضيه أنَّ لا يمكن لنا أن نُوجد شيء واحد يتفق عليه جميع المخلوقات << لايوجد ماهو مُتفقٌ عليه برأي الإجماع, أياً كان المضمون ستجد من هُنا أو هُناك من يقول بأن هذا الشيء يُعتبر بالنسبة لي على أقل تقدير لا شيء << إذاً نستطيع أن نجعل من كُل الأمور لدينا لاشيء لأننا ببساطه نعي بأن هُناك مَن على سطح هذه المعموره يعتبره لا شيء, عدم .. !

إذاً لماذا أنظر إلى الأمور على أنني يجب أن تكون مقنعه لمن حولنا << هُناك أمور نكون بِها مقتنعين و مؤمنين, إذاً لماذا نكلف أنفسنا عناء أن نسعى بأن تكون للغير كما نراه نحنُ أو نشعر بِها أو ما شابه, لماذا من الواجب أن تكون مُسلمات و على من حولي أن تكون لهم كما هيّ لي << لماذا القناعات الراسخات في صميم الذات يجب أن نفرضها على الآخرين ؟ !!
\\

بغض النظر عن المقدمه أعلاه و لعلني شطحة بعض الشيء في تصوري للأمور, لكنني لاأزال مؤمنا بِما قُلت و واثِقاً تمام الثقه مِما قُلت, إذاً سأقفز إلى أمرٍ آخر, لرُبما أجد من يُشطارني و لرُبما لا أجد أحد, الأكيد بأني عاقد العزم في هذه اللحظه على القفز !!

للأحاسيس و التأملات الكبيره الواسعه المدى و التصور << تِلك التي لطالما كانت حبيسة الذات و سِر من أسرار حياة المرء حتى مماته << لرؤيا قد يعي الشخص ذاته بأنها من سابع المُستحيلات لها أن تكون واقعاً << لذلك الحُب الذي يُبنى و يتربى و يمارس طقوس حياته كيفما أُريد و تمر بِه الظروف و الأيام و المتغيرات و أُجمله تراةً و أكسِرُ بِه تارةً و أسمحُ لهُ بأن يكسِرَني تارة << و يموت و من بعده أموت و يبقى حبيساً دفيناً في أعماق الذات . .
طاهِرٌ يُولد و يبقى كذلك إن أردت و لرُبما يتعهر في فترة من فتراته و لرُبما أجدني أنا ذلك الذي تجاوز الخطوط الحمراء و ظهرت بمظهرٍ أعي تماماً بأنني أبداً لن أكون عليه في الواقع الحيَّ << و مارست جميع طقوس الحياة التي تكون في لحظة شرود ذهني << أيامٍ و سنوات و موتٌ و حياة و آلاف الشخوص و الأماكن و الاحداث تأتي خِلال لحظة شرودٍ في أرض الواقع لا يوازي عُمرها الدقيقه كحدٍ أقصى .. !!

يستمر المُسلسل إن أردت و ينتهي بِلا رجعه أيضاً إن أردت << كُل شيءٍ لي, مُلكي و أنا وحدي من يتحكم بأبطاله و السيناريو الذي أُريد << و وحدي أضع لهُ النهاية التي أُريد و في بعض الأوقات تِلك التي لا أُحبِذهُا لكنني في الأخير أنا وحدي من يضعها . .
أفكاري مُلكي و أفكاركم مُلكٌ لكم, ليس لأحدٍ قط الحق في أن ينغص صفو تِلك اللحظات, لأنّ لا أحداً يعلم في حقيقة الأمر, حقيقة تِلك الأحداث و المُسلسلات و الشخوص و على أيِ صورةٍ يظهرون, بين فترة و أخرى و بدون سابق إنذار, قد ينتقل أيٌ مِنّا إلى عالمه الخاص و يعيش روايةً جديده و لرُبما يُكمل تِلك الروايه التي لم يأذن لها بأن تنتهي بعد حتى يأتي آخر يُغلِق كتاب الروايه بـ " هيــه يابو الشباب, وين رحت " . !!!

أكثر أكثر ما يُزعجني بأن أُسأل "وش كنت تفكر فيه" << حقي وحدي من يملك الحق في أن أختلي خلوه شرعيه بأفكاري, و قد نُنجب فكرةٍ صغيره معاً و نُربيها لأن تعيش الحياة كما نشتهي و كما لا نستطيع أن نعيشها واقعياً و لرُبما أخونُها فجأةً بـ فكرةٍ أخرى, وحدي لي الحق في أن أفعل ما يحلو لي و أمارس الشرود الذهني كيفما أشاء, فلماذا أُخبرك بشيءٍ أنت لن تتقبله, لن تُصدِقّه, ستنتقدُهُ, ستسخر مِنه و بالأخير لن تستطيع أبداً أبداً في حياتك أن تراه أو تشعُرَ بِه .. !!

لي في حيايت ألفُ روايه و روايه و لرُبما أكون تجاوزت حاجز المليون في عددها, المُخجِلُ في الأمر أنني لا أعلم << لكن هذا المُخجل يخجل منه الكثيرين لأنّ لا أظنُ أحداً يعلم . .
\\

الآن أعود لما بدأت, فلا تزال هُناك أمورٌ لا تُعجبني و تُعجِبُ نفسي و أحتقرها بنفس القدر التي تُقدِرُها و العكس تماماً صحيح, لا أعلم هل أنا أهلوس الآن أم أنني كُل يومٍ أمارس طقوس الهلوسه أمّ أن الروايه التي أعيش أحداثها في الوقت الراهن متناقضه إلى درجه أن لا يعي المرء حقيقة ما يُريد . .
أراها دوماً و كُلَ يوم كما أُريد << فاتنه جميله مُتزّنه و ذات خُلقٍ و جمال كبيرين << صاحبة بشرة حنطيه تميل للبياض و عينان سوداوتين و شعرٌ كثيف لكنه قصير و لطالما كانت رائحتها رائعه تميل لأن تكون برائحة المسك و لكنهُ شيءٌ أزكى مِنهُ بكثير . .
لا أبحثُ عن شيء في غياهب شرودي ولم أُضمِرُ الشرّ لها في لحظه مِن تِلك اللحظات, على الرغم من كوني أستطيع أن أفعل ما يحلو لي, لأنها و كما قُلت هي من مُمتلكاتي و كُل ما يدور بداخل رواياتي حق لي, أجعلُ مِنهُ ما أشاء و كيفما أشاء . .
إلا أنها تطغى و تطغى يوماً بعد يوم على قدرتي في أن أفكر مجرد التفكير في أين سألتقيها تِلك الليله و أين سيكون الموعد و ماذا سأرتدي لها << وضعت جميع التصورات المعقوله و اللامعقوله و المنطقيه و الغير منطقيه مِنها, و على قدر حلقات روايتي كُنت في غرفتي التي في العليَّه بلك البيت الريفي و أقف أمام خزانتي الخشبيه المليئه بملابسي التي أبحث فيها عن كيف أخرجُ لها يوم لقاءِها و تبدأ رحلة اللامعقول في اللاواقع الذي أعيشه:-
ثوب + شماغ, لا لا << بدلة أنيقه كما يرتديها الغرب عِندما تكون لديهم مُناسبة أو ماشابه, لا لا << سروال و فانيلة علاق مشقوقه من خلف إبطي الأيسر, لا لا << وزار و فانيلة بيضاء أو بالأحرى كانت بيضاء مجعلكه, لا لا << شورت أزرق و تيشيرت روما بالرقم 77 لـ كاسيتي, لا لا << جنز و اللزي مِنُّه, لا لا << برمودا و أي شيء, لا لا << فوطه و شامبو على شعري, لا لا ( إنجنيت !!) << و فجأه:- " هيــه يابو الشباب وين رحت "

فأعود حيثُما وقتها لا أُريدُ بحقٍ أن أعود << و على هذا الحال و المنوال و لازالت الروايه لم تنتهي و تكتمل و لا أزال لا أريدُ أن أخوض أُخرى حتى اللحظه << و لا تزال كُل المواعيــد, وهم و الله وهـــم .. !
حقيقة ما أستمتع فيه مُنذ الصغر لا تعكس أي شيء على أرض الواقع, هُناك واقع أُحبه بل و أعشقُه و أعشق من فيه و من يُشاركُني إياه إلى حد الجنون << تماماً كما أنّ في ذلك الواقع تِلك التي أتلذذ بالأحداث معها لحظات الشرود, و بحقٍ مشروع و يعلم الله بأنني لا أبحث عن أن تكون حقيقيةً بقدر ماهي في قمة الجمال عِندما تكون في أعماق الهذيان .. !
تستنشِقُ نفس الهواء << لكن أظلُ لا أسمحُ لنفسي بأن تكون معي إلى وقت الزوال, حين يكونُ كُل شيءٍ مسموح و غير مُحرم, و بنفس القدر من الإستمتاع هو قدري من الإمتناع عن مُجرد التفكير بأن تكون هُناك ثغره و هفوه بأن يستعمر الكامن في فكري أرض الواقع << فهذا جدارٌ أحمر لا يُمكنني التفكير مجرد التفكير بالإقتراب مِنه .. !
أُنثى جميله على الرغم من أنني لم و لن أراها يوماً و صوتها ساحر على الرغم من أنني لم و لن أسمعها يوم, رائِحتُها زكيه إلى حدٍ كبير, على الرغم من أنني لم و لن أستنشقُها يوم << وفقني الله في ختم روايتي و وفقها إلى ما تُحِبُه و ترضاه في عالمها . .
\\

بقدر ما وصلتُ له في فترات من هذيان جميل مُمتع, بقدر تمتعي بما هو أجمل و أروع مِما هو ملموس على أرض الواقع و تبقى لحظات الشرود ماهي إلى نزوات عابِره لا تترجم أي شيء عكسهُ أو نقصه في الواقع الحيّ, إنما هي لحظه يحق لي فيها أن أفعلّ ما أشاء و أرَتِب ما أشاء كيفما أشاء . .

هذه الحاله ليست وليدة اليوم و إنما لسنوات طِوال إنما ما جرأني على صياغة الأمر هو فلم (INCEPTION) للرائع دي كابريو << على الرغم من أنّ الحاله موجوده و أعيشها لرُبما قبل أن يُفكر الكاتب بالفلم من أساس, إنما هو دافع لأن أنشر فقط لا أكثر . .
\\

شاطرتكم جزء بسيط من آخر الروايات التي أكتُبها و أعيشُها و أهذي بِها كيفما أشاء و الذاكره ممتلئه بالكثير و بشتى الأشكال << الرومسنسي و الدرامي و الكوميدي كذلك ^__^
لكم أنتم << هل هُناك من يجرؤ أو تجروؤ لأن يُحكى هُنا روايةُ أُخرى من أرض الشرود و الهذيان ؟ !!
* آمل أن لا أكون شطحت !!

:rose: :rose:

هلالي من ارض اليمن 24/11/2010 11:31 AM

كابيليو

كل عام وانت بخير يا عزيزي :smilie47:

وهل هنالك اجمل من تلك الحظات التي تفر بها من ارض الواقع ؟!

تصنع احلامك .. معاركك .. قناعاتك .. افكارك .. مغامراتك .. وتنال كل ما تريده ولا تستطيع ان تناله على ارض الحقيقة ،،،

ارى هكذا حالة نوع من الرياضة العقلية .. ولكنها ايضا رياضة لها مخاطرها فربما يهوى الفرد منا ان يتشبث بتلك الحياة في احلامه ويرفض العودة مجددا الى الواقع الذي يسير عليه .. وفي ذلك خطر عظيم ويحدث كثيرا :yes:


تذهب لقضاء مصلحة في احدى الدوائر .. وتجد المسؤول عن قضاء مصلحتك متجاهلك او غير مكترث بك او يثير زوبعه من العقبات امامك لأن ( موده ) ليس مستعد لأداء واجبه .. تسرح قليلا وانت تفكر .. لماذا لا يمنحني القانون خمس دقائق دون مسائلة لكي امسح بكرامة هذا الموظف بلاط المكتب الذي يجلس به واجعله يعرف مقامه الحقيقي ،،،

تكون غارقا في واجبات عملك اليومية والتزاماتك العائلية .. يوما يتبعه آخر .. اسبوع يتبعه اسبوع .. شهر يخلفه شهر .. وانت في ذات الرتم تكافح من اجل ان تلبي حاجاتك المعيشية ومن يقعون تحت رعايتك .. تسرح قليلا .. ماذا لو كان لديك مال وطائرة خاصة وخريطة للعالم وحجر نرد ! تضع الخريطة امامك وتغمض عينيك وتلقي بالحجر .. وحيثما يقع الحجر على اي دوله في العالم .. تستقل طائرتك وتذهب لقضاء مغامرة جديدة ،،،

هنالك حلم بكرامة ذهب ولا زلنا في انتظار عودته ! يأتيك ( النتن - ياهو ) يسرح ويمرح ويلقي بكل توسلاتنا واستعطافنا عرض الحائط .. يجتث الارض والروح والعرض عيانا بيانا .. يفعل ما يشاء على ارض الواقع ونكتفي ان نقول ( يا عيباه .. يا النتن .. استخدم هذا العطر حتى تتغير رائحتك ! ) .. تتخيل ان تجتمع معه في مكان ما .. وهو يجلس امامك مثل الطاووس يتهدد ويتوعد ولا يستمع اليك مطلقا .. انما يمارس دور الآمر ونحن دور العبد المطيع .. تتخيل ان تمسكه من رقبته مثل ( خروف العيد ) .. وتسحبه الى زاوية الغرفة .. وتقول له : يا يهودي .. يا ابن ستين كلب يهودي .. صدقت انك رجال يا ...... وتجلد والديه حتى يترحم على عصر هتلر ،،،

تحلم بفتاه .. تحبك لأنك أنت ! وتحبها لأنها هي ! تبحث عنها في خيالاتك .. ماذا تفعل الآن ؟ ما شكلها ؟ ما اسمها ؟ من اي البلاد هي ؟ المضحك في الأمر .. ان هذا الامر الوحيد الذي لا استطيع تخيله الا وانا اريد الزواج ! عملي جدا في هذا الموضوع :s2: ولا اجيد تخيل قصة رومانسية دون ان تنتهي بالمهر وقاعة الفرح والمطبله التي ستحييه :s2: فانظر الى جيبي واجد به بضع من المال فاقرر السفر والبحث عن زوجة في وقت آخر !


مساحة لطيفة يا كابيليو

شكرا جزيلا لك ايها المبدع ،،،

f-j 24/11/2010 04:25 PM


يا أهلاً بك أخي

الفرار من واقعٍ مرير وغيره(تعبير الفرار قد يكون لا شيء عند الكثير) هو حل أو مسكن وقتي لما يعيشة المرء من واقعه الذي يعتبره لا شيء بالنسبة له
بناء بطولة فارس أو أنا أو قصة عاطفية وغيرها من رويات اللا نهاية تبدأ من ها هنا موعد

لن أضع بصمة شرودي لأنّي أعتـبره (وهم وتعب كل المواعيد لا شيء)

شكراً جزيلاً يا صديقي

3ash8.alz3im 25/11/2010 05:51 AM

يعطيك العااافيه اخووي ..
تقبل مروري..

Meme 25/11/2010 05:55 AM

ما احب اقرا موضوع واشوف رد طويل داخل الموضوع ض1 لاني احس لازم ارد رد طويل < امزح ض1

لي عودهـ بعد قراءته قراءه تفحصيه ..

_____________

باكوكاكـ:d

قريته قراءه تفحصيه واعجبني هذا الشي :yes: :yes:

إقتباس:

أكثر أكثر ما يُزعجني بأن أُسأل "وش كنت تفكر فيه" << حقي وحدي من يملك الحق في أن أختلي خلوه شرعيه بأفكاري, و قد نُنجب فكرةٍ صغيره معاً و نُربيها لأن تعيش الحياة كما نشتهي و كما لا نستطيع أن نعيشها واقعياً و لرُبما أخونُها فجأةً بـ فكرةٍ أخرى, وحدي لي الحق في أن أفعل ما يحلو لي و أمارس الشرود الذهني كيفما أشاء, فلماذا أُخبرك بشيءٍ أنت لن تتقبله, لن تُصدِقّه, ستنتقدُهُ, ستسخر مِنه و بالأخير لن تستطيع أبداً أبداً في حياتك أن تراه أو تشعُرَ بِه .. !!
s37s s37s s37s


شوكرا لكـ هذا الحضور المميز :rose:

اختكم .. ميمي

بنت القرن 26/11/2010 11:35 PM

قلم رائع اخي كابيليو الله يعطيك العافيه..

وينك يالزعيم 27/11/2010 12:11 AM

,’


مآروعك كآبيلو:yes::smilie47:
مآشآء الله تبـآرك الله , كلآم جميل ومميز ,:rose:
تقبل تحيآتي وتقديري:smilie47:

زعيم الأسيوي 27/11/2010 12:14 AM

الله يعطيك العافية ،،،،،،،،

الضحى 27/11/2010 07:14 AM

لإنسان في كبد وكل عمل في الحياة متعبة


إلا الخلوة مع الله تبعث في النفس التفاؤل والخير والسعادة


وتعطي دفعة لمزيد من الصبر والتحمل ...بارك الله فيك وفي الجميع .

C A P E L L O 28/11/2010 09:36 AM

هلالي من ارض اليمن

أهلاً بالصديق الجميل الأنيق :ba1:
كُل عام و أنتَ و جميع من تُحب بأتم صحه و عافيه إن شاء الله . .
الواقع بات موحشاً كئيباً كُل ما يفعله المرء لابد أن يكون فيه جزء ولو بسيط سلبي أو غير مقبول لدى البعض, مهما فعلت و أسترسلت, تجد دوماً هُناك من يُحبِطُكَ و يُرخي عزائِمك .. !

روايتك الأولى// هذا و من على شاكلته تتمنى لو أنك وقتها وزير العمل, لكي تنتقي من الألفاظ أرقاها في إنتقاده و تأنيبه أمام الجميع << و ليتهم يتعضون أو حتى يشعرون .. !! << من على شاكلته كثيـــر للأسف !!

الثانيه// صدقني يا صديقي أنا في هذياني طفتُ العالم بأسره, كانت آخر رحلاتي للقطب المتجمد و حقيقةً لا أعلم إن كان الشمالي أو الجنوبي سأرسم لك الصوره و للتخيل معي: كوخ ثلجي تماماً كما في أفلام الكرتون, إبريق فيه من الحليب ماهو كثير ومن الزنجبيل ماهو أكثر, كوكيز من النوع الذي لا تسمع لحظة إرتطام أسنانك بِه و بلاي ستيشن ^__^ << نسيت أن أصطحب أحدهم لكي أتحداه . .
جميلة رائعه و من حقنا أن نعيشها كيفما نُريد . .

الثالثه المؤلمه القاتله// يا أخي قد تجردنا من الإحساس, بل جُرِدنا مِنهُ بسبب كُل ما حولنا من غزو و لم تعد لدينا المقدره على مجرد الشعور بالطغيان و الإغتصاب الذي يتم يوماً بعد يوم << ألا ليتني و إياه في خيمة باليله في وسط الرُبع الخالي و هو مُكبلٌ أمامي على عامود الخيمه << و لك أن تتخيل ما سيكون وقتها << صديقي ليس لنا سوى هذا, أن نكتب و ليت و ليت للأسف فهذه أكبر حتى من خيالاتِنا و أطهر << إنها القضيه الأُم و صبرٌ جميل و الله المُستعان.

الرابعه// صدقني يا عزيزي لست بحاجه لأن تتخيل, رِزقك سيأتيك إن شاء الله و المرأه التي تحلم هي موجوده في مكانٍ ما ستلتقيها بإذن الله وقتما يشاء المولى جلّ في عُلاه << و عِندها بإن الله لن تكون هُناك شوائب و لا معوقات و لا حتى هذيان, رزقك الله من حيث لا تحتسب و وفقك إن شاء الله :rose:
للتوضيح: هذياني في هذه الفقره بالذات في الموضوع نفسه, ماكانت أماني ولا أُمنيات ولا كانت هروباً من واقع لا سمح الله, إنما هي إضافات, مُكملات و روايه من روايات الخيال الواسع الذي أستمتع بعيشها, لا أكثر . .

أشكر لك هذه المداخله الجميله و الثريه, مثلُ هذه المواضيع بحق تجعل الكاتب لا يندم أنَهُ خطَ حرفاً, وفقك الله و سدد خطاك . .


f-j

أهلاً بِك يا أخي أنرت بحضورك . .
إقتباس:

الفرار من واقعٍ مرير وغيره(تعبير الفرار قد يكون لا شيء عند الكثير) هو حل أو مسكن وقتي لما يعيشة المرء من واقعه الذي يعتبره لا شيء بالنسبة له
بناء بطولة فارس أو أنا أو قصة عاطفية وغيرها من رويات اللا نهاية تبدأ من ها هنا موعد
أختلف معك بأنه عباره عن هروب من واقع يُعبتر لا شيء .. !
ليس بالضروره أن يكون كذلك على الرغم من أنه كذلك و أكثر عِند البعض, لكن ليس كُل شرود و هذيان فكري يُعتبر هروب من واقع أو ماشابه . .
كما أسلفت بالنسبة لي أعتبرها مُكملات و صدقني أغلب فترات شرودي بتلك الأمور التي أنا حقيقةً لا أرغبُ بِها في الواقع و أمقتها, لكنها مُجرد تخيلات و قد إجتاح بعضها أو أغلبها الشيطان و العياذُ بالله, لكن يبقى فيها شيءُ جميل بكل تأكيد . .
أشكرك على مرورك.


3ash8.alz3im

أهلاً
أشكرك على مرورك.


Meme

أهلاً بِك . .
العوو أشكرك على كرم مرورك و تعليقك . .


بنت القرن

أهلين . .
شُكراً لكِ على هذا المرور . .


وينك يالزعيم

أهلاً و سهلاً
الروعه في حضورك وتعقيبك, أشكرك . .


زعيم الأسيوي

الله يعافيك
شُكراً جزيلاً لك . .


الضحى

أهلاً بِك أختي . .
صحيحٌ ما تطرقتي له و أسأل الله أن يُقبتنا على طاعته و تقواه
تُشكرين على هذه النصيحه الجميله و بارك الله فيك . .




إحترامي

C A P E L L O 28/11/2010 09:41 AM

^^
^
لا أعلم إن كان ردي بالأعلى متواجد أو لأ
لا يظهر لي كآخر رد في الموضوع !!!

القلب مجروح 28/11/2010 12:29 PM

مشكووووووووووووووووووووووووورين على كل شي

صِبآ نجّد 29/11/2010 02:04 PM

الحالة ليست وليدة على الاطلاق...اسافر دائما في اللاواقع كما اسميتها , ربما لاني لم أجد ما يعير أهتمامي في الواقع الحيّ.. او لاني استطيع فعل ما يحلو لي في حدود مخيلتي التي لا يجروء احدٌ على التدخل فيها..اذهب حيثما أشاء مع من أشاء.. أحياءّ كانوا او أموات أشتاقت لهم روحي واردت ان اكون معهم ...تجول بي الافكار حتى وصلت الى درجة متقدمه كدت اعيش يومي كله في الاواقع.. تسكنني احلام لا تتحقق الا بيني وبين نفسي !
جميع ماهو حولنا من الاشخاص, الاشياء, الأمكنه نظرتنا لها تختلف.. العقل الواعي بيبصرها فقط العقل الاواعي يحللها يشعربها لا تفارقه اطلاقاً !
هو يعيش دوما في عقلي الاواعي.. الذي لا يغفى ولا ينام.. ليس بالبعيد او الوصول اليه ! ولكن اخشى على نفسي ان لا اعود ابداً وافضل ان اكون معه ! اترك كل من حولي من الاشياء والاشخاص والاماكن " الحيـه " لابقى بجانب الاموات.. بجانبه هو بالذات حيث تكتمل روحي بوجوده... ترتسم أخر ابتساماته على وجهي وصوته الجميل يصدأ في سمعي... ليتني استطيع البقاء ولكن ... أمي تناديني وتقطع اعصابي التي تصل بين الواقع والاواقع... ليتنهي هذا اللقاء اقّبل صغيري واذهب... الى موعد ليس ببعيد... ربما بعد دقائق او ربما ساعات !
كل المواعيد تعب... سواء بتركها الى الابد... او بمزاولة المواعده ! لطالما لم تتعدى حدود مخيتلي الصغيره !

C A P E L L O :rose:

C A P E L L O 29/11/2010 02:44 PM

صِبآ نجّد

أهلاً بـ نجدٍ و أهلِها . .
الذكريات و الحنينُ لها على الدوام يُلقينا دونما شعور في تِلك الحاله من اللاوعي أو كما أحببتُ أن أسميها إحدى روايات المرء و هذيانِه, نعودُ لهم مهما إبتعدوا و غابوا أو لرُبما كما أبدعتِ في الوصف و أنتقلوا إلى جِوارِ ربِهم, نعلم بأنهم لن يعودون, لكننا نستمتع بوقتنا معهم الذي يوازي في الواقع بِضعَ لحظات و في الشرود إلى ساعات .. !
جميل أن نغفو معهم بين حينٍ و آخر و ندعوا لهم في كُل رواية نلتقيهُم فيها.
جمعكِ اللهُ بِه في جنات الخُلد بعد عُمرٍ مديدٍ إن شاء الله.
شُكراً بعمق لهذه العفويه و هذا الرد الجميل النابع من القلب بِلا أدنى شك.

:rose:

إحترامي

classic 2010 02/12/2010 09:41 PM

ان تصل متأخرا خيرا من الا تصل

صدقت اخوي تعب تعب تعب كل المواعيد تعب

ولكن زادنا ووقودنا للتغلب على هذا التعب

هو اللجوء الى الله عز وجل

لان التقرب منه تعالى حل لكل المشاكل

وانهاء لكل الازمات

وولادة أمل لمستقبل مشرق

اشكر عالموضوع وتقبل مروري


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:36 PM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd