![]() |
خلقي القرآن : يختلف أسلوب التعامل بسبب اختلاف طبائع الناس ، فكل طبع يناسب معه طريقة معينة ، تؤثر فيه ويتفاعل معها ، لكن الشيء الذي لايختلف أبدا هو :" الاحترام "، فمهما غيرنا طريقة التعامل فيجب أن يبقى" الاحترام" هو الأصل الذي نسير عليه . |
من الحياة المحمود : أن يخجل الإنسان من أن يؤثر عنه سوء ، وأن يحرص على بقاء سمعته نقية من الشوائب ، بعيدة عن الإشاعات السيئة { وما أريد أن أخالفكم إلى ماأنهاكم عنه } . [ محمد الغزالي ] |
الواثقون بالله ، المتوكلون عليه ، هم أكثر الناس نجاحا وإبداعا ، وأثبتهم عند الأزمات ، وأقدرهم على مواجهة تحديات الحياة ، لأنهم يستمدون قوتهم وعونهم من العزيز القدير سبحانه ، ويشقون سيرهم في ثقة من توفيقه وتيسيره . [ ش . نايف اليحيى ] |
جمال القراء : لقد حذر سلفنا الصالح من الانشغال بحفظ حروف القرآن ونسيان حدوده ، قال ابن مسعود :" أنزل القرآن عليهم ليعملوا به ، فاتخذوا دراسته عملا ، إن أحدكم ليقرأ القرآن من فاتحته إلى خاتمته مايسقط منه حرفا ، وقد أسقط العمل به " . |
مع أ.د. ناصر العمر : يابني : لا تكن كبعض قرنائك الذين لا يدركون أثر معلميهم عندما كانوا صغارا ، وربما لم يتعلم أحدهم فاتحة الكتاب التي يتلوها كل صلاة إلا على أيديهم . |
كيف تبرئ نفسك وهناك من هو خير منك ، يوسف عليه السلام يقول عن النساء : { وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين } . [ علي الطنطاوي ] |
يعطيك العاافيه يابوو فيصل ♥ .تحيااتي . |
الذي يتأمل واقع الناس اليوم ، سيرى عدم تفاعل كثير منهم مع أحداث المنطقة ، بل حتى ( تقلبات الأجواء ) التي لم تعهد من قبل لم تؤثر فيهم ، ثم بتدبر هذه الأية : { كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون } يقف خائفا وجلا من سوء العاقبة . |
مايحدث من جرائم النصريين وحلفائهم لم يحدث حتى على يد فرعون وجنوده ، ومع ذلك كان جزاؤه وجنوده : { فلما آسفونا انتقمنا منهم } . لذا فأنا بقدر حزني لما يجري هناك بعد مجزرة الأطفال فتفاؤلي عظيم جدا ، وسنة الله جارية ، والله قوي عزيز . لكن أذكر كل من قعد عن نصرة إخوانه في هذه الساعات الحرجة ممكن قتلتهم الأوهام ، أذكرهم بوعيدالله المخيف : { وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لايكونوا أمثالكم } , [ أ.د ناصر العمر ] |
خلقي القرآن: لو لم يكن في ( حسن الظن ) إلا راحة القلب وسعادته لكفى به شرفا ، كيف وقد سئل المصطفى عليه الصلاة والسلام عن أفضل الناس فقال : " كل مخموم القلب صدوق اللسان ". |
الله يجزاكم الف خير .. مشكوووورين |
لله يجزآك ألف خير مشكور ومآ قصرت |
{ يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم } ليس أحد من الموحدين إلا يعطى نورا يوم القيامة ، فأما المنافق فيطفأ نوره ، والمؤمن يشفق مما يرى من إطفاء نور المنافق فهو يقول :[ ربنا أتمم لنا نورنا ] . [ ابن عباس ] |
مع أ.د ناصر العمر يابني : كان والدي إذا اقترح أي من أبنائه اقتراحا بحماس الشباب ، فلم يعجبه ، ناقشه بمنطق وعقل ، فإن أصر أجاب بهدوء :[ ستكبر يابني وتعرف ] ، ولا يزيد على ذلك ! وصدق ، كبر أبناؤه وعرفوا ، فرحمة ربي عليه من أب مرب معلم حكيم ، فقد حنكته التجارب . |
نزهة العقلاء (1) : قال معاوية بن أبي سفيان لرجل من العرب عمر دهرا : أخبرني بأحسن شيء رأيته . قال : عقل طلب به مروءة ، مع تقوى الله وطلب الآخرة . |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:13 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd