أحياناً تلمع في الذهن فكرة عابرة و ممكن تكون سخيفة .. لكن تُفاجأ أن التسلسل الذهني لتتبع هذه الفكرة في رأسك يخدمها بشكل قوي .. بشكل ممكن تتحول بموجبه هذه الفكرة إلى يقين . والحديث الذهني التالي قد يوضّح المقصود أكثر .
لطالما كان للمرأة حضورها الإيجابي في العديد من المجالات الحياتية . فنراها تُبدع وتتميز في شتى أنواع العلوم والفنون والآداب. لكن بالمقابل يندر أن يُحسب لها شيئاً من الاكتشافات العظيمة التي تصنع فارقاً علمياً في التاريخ البشري كما يفعل نظيرها الرجل الذي كان له الدور الأول في صناعة الحضارة الإنسانية و دفع عجلتها نحو التقدّم.
فدائماً هناك " مكتشفون عظماء" ولا تكاد تُذكر إنجازات عديدة لـ "مكتشفات عظيمات" أسهمن في تغيير ملامح التاريخ كما فعل نيوتن وآينشتاين ودالتون وغيرهم.
وبالنظر إلى العلوم الأخرى نجد أن بصمة الرجل كبيرة و مؤثرة مقارنةً بدور المرأة . يظهر ذلك في المدارس التشكيلية وأكثر الرسامين أو الموسيقيين براعة وشهرة هم من فئة الذكور , إضافةً للقامات والمدارس الشعرية العربية أو المذاهب الشعرية الأجنبية والفنون الروائية والقصصية إلى غير ذلك من مجالات العلوم الإنسانية.
حتى أنه يُروى أن دخول المرأة في مجال الفلسفة كان متأخراً , فتاريخ الفلسفة كان محصوراً على الرجال , أما النساء فكُنَّ مقموعات , ولم تأخذ المرأة مكانها في هذا العلم إلا في القرن العشرين . وجديرٌ أن أستشهد هنا بفيلسوفة الإغريق الشهيرة " هيباتيا " وهي أول امرأة اشتهرت بالفلسفة والعلوم الفلكية والرياضيات.
وكانت ابنة ثيون أحد علماء الاسكندرية القديمة . ولكن عملها في الفلسفة كان متعارضاً مع تعاليم الكنيسة فأمروا بقتلها, وحدث ذلك في صورة بشعة حيث أُنزلت من عربتها و رُجمت وجُرّت على الأرض حتى تمزق جسدها فكانت بذلك أول شهيدة للعلم في القرون الوسطى وأحد أهم الشخصيات التاريخية في الاسكندرية و مُلهمة للعديد من الأعمال الفنية , السينمائية والتشكيلية والروائية أيضاً . ولكن في ظل هذهِ الريادة الذكوريّة وتفرّد الرجل بالاكتشافات الكبرى فقد كانت المرأة حاضرة دائماً كمصدر إلهام , كما في المقولة الشهيرة " وراء كل رجل عظيم , امرأة " وهذه المقولة تستحق وقفة تأمل طويلة منا نحن معشر النساء . فلم يذكر قائلها " وراء كل رجل عظيم , امرأة عظيمة " و لكن قال : امرأة و سكت !
فمثلما تكون المرأة هي اليد الخفية التي تدفع بالرجل نحو الأمام , بتضحيتها و مساندتها قد تكون أيضاً هي مصدر الحرمان و القهر الذي قد يجعل من هذهِ الضارة .. نافعة . فتكون بقهرها تخلق له حالة إبداع كما حصل مع العباقرة التعساء أمثال سقراط , الذي كانت زوجته تسخر منه ومن مظهره واهتماماته الفلسفية حتى أصبحت مضرب المثل في سوء الطباع و سلاطة اللسان ! ومصدر عزاء للمبدعين الذين يقاسون حياة زوجية تعيسة. فهذا يكفي لأن يبعث الريبة في ذهن أي امرأة عندما يُقال لها بأنها هي من كانت "وراء " عظمة رجلٍ ما !
ربما , وأقول ربّما , إضافة إلى الاختلاف في التكوين العقلي لدى الرجل و المرأة فإن الرجل في كثير من الأحيان يملك رؤية بعيدة ومحددة يصبو إليها بمثابرة , وهذا ما يجعله يخطو نحو حلمه بتخطيط دقيق . لكن هذا لا يعني أن أحلام الرجال دائماً ثمينة وعظيمة , بل قد تكون على العكس تماماً , زهيدة و لا تغري للنضال من أجلها . فلا ننسى أنه في يومٍ ما :
وجديرٌ أن أستشهد هنا بفيلسوفة الإغريق الشهيرة " هيباتيا " وهي أول امرأة اشتهرت بالفلسفة والعلوم الفلكية والرياضيات.
وايضا التي ابدعت بقسم مآده الرياضيات Ada Lovelace والتي بالمقآبل اصبحت " اول مبرمجه بتآريخ الكمبيوتر "
فعندمآ ابدعت بقسمهآ الرياضيات اتجهت لفكره البرمجه فاصبحت آول مبرمجه بمآ ان البرمجه تعتمد على الرياضيات .. الذي عجز عنه الرجآل .. ومشوآ على خطآهآ بالبرمجه ..
..
ولكن لآ نخفي حقيقه ان الرجل تفوق على المرأه بـ مجآل العلم والاكتشافات وغيرهآ .. اظن السبب يقمع الى ان المرآه عآطفيه اكثر من الرجل .. وتهتم بمآ حولهآ من آطفآل واشخاص .. ممآ لآ يسعفهآ الوقت والتفكير لدخول ذلك المجآل ..
هلا و غلا .. فكرة الموضوع غريبة رغما أنه صادقه في طرحه و صادقه في وصفه وخرجت كما يكون الوقع بدون تطبيل و لا تزيف ... مصدر الغرابة لدي كيف نشئات هذه الفكرة و ما هو الملهم لها ..؟؟ أتمنى الا يكون مصدرها الحرب الزائفة التي نشرها الاعلام بين الرجل و الانثى ..
الرجل عنده اكتشافات عظيمة لان لم يصل احد منهم الى أعلى سطلة ملكية من الاكتشافات حتى يتوقف الجميع و يقفوا عندها ... لهذا كل جيل يتحدى ما قبله وكل رجل ينافس بني جلده .. اما المرأة فأنجزت كل المستحيلات و أوقفت كل براة الاختراعات و سطرت أعظم الاكتشافات فيكفي انها الام التي أعجزت الواقع بأمومتها و صبرها و عطفها على من تعول ..
غير ذالك كلها مجرد أختراعات دنيوية بسيطة و فلسفات نشرها الاعلام وسطرها و لن تبلغ مبلغ اكتشاف معنى المراة كأم معنى ..
^^
^^
^^ ما قيل اعلاه مبادلة صادقة لما ذكرتي عنه الرجل فكان من الأدب أن أذكر مناقب المراة ... ولو ذكر العكس فيمكن ان يذكر العكس ... وهنا تتضح رواية العقل في هذا الموضوع
إقتباس
" وراء كل رجل عظيم , امرأة " وهذه المقولة تستحق وقفة تأمل طويلة منا نحن معشر النساء . فلم يذكر قائلها " وراء كل رجل عظيم , امرأة عظيمة " و لكن قال : امرأة و سكت !
يمكن قائلها يقصد شي أخر لم ترأها اعيوننا ..
يمكن قصد بمقولة بوراء كل رجل عظيم أمرأة ولم يقل بوراء كل أمراة عظيم رجل انه لا يوجد أمراة عظيمة ولهذا لم يحدث نفسه و يتعبها بمعرفة من ورأها ...
فانصحكن معشر النساء أن لا تنظروا الى هذه النظرة من أي زاوية اخرى غير الزاوية التشجعية التي وضعت لها .
إقتباس
فلا ننسى أنه في يومٍ ما : خمسةَ عشرَ رجلاً ماتوا من أجل ( صندوق ) .. !
لو تأملنا النظرة أكثر في هذه المقولة فلا يمكن لعقل أن يختصرها عند موت هذا العدد من الرجال بس لمجرد صندوق !!
النظرة الاشمل أنهم ماتوا لأجل هذا الصندوق لأنه سوف يسهم في حياة افضل و حياه أجمل لمراة تقبع في بيته و تنتظر من هذا الرجل ان ياتي لها بحقوقها كمرأة و ما يتوجب عليه كرجل ..
لهذا يمكن ان تقال انهم ماتوا بسبب هذا الصندوق لحاجتهم اليه كرجال و انهم ضحوا بحياتهم لانهم رجال يريدون للنساء ان تعيش حياة أجمل و افضل ..
^
^
^
هنا الرد البشري المعاكس للدفاع عن الرجل و عندما بداء ذكر النقص بداء ذكر النقص لدى المرأة
موضوع جميييييييييييييل و عقلية ناضجة وطرح راقي وسلس ...
نعم دائما ماتبرز أسماء الرجل في الاكتشافات وما شابه لأنه هم من يبرزفي الغالب ليس لأن النساء برزن وغيب مابرزن فيه ..
ولو أن النساء أعطين أنفسهن فرص أو اعطاهن المجتمع فرص وشجعهن لرأيت الأبداع والإبداع ..
بالنسبه للمقوله وراء كل رجل عظيم امرأه ، أعتقد مايلزم كلمه عظيمه لأنه بالطبع ستكون أمرأه عظيمة والا لما أصبح الرجل عظيما اساسا على هذه المقولة اذا كانت امرأته ( الله بالخير ) ..
المرأة بتلك الفتره كانت مضطهده ويعتبرون أنهآ خلقت لخدمه الرجل فقط وأي شيء تسويه مآ يعترفونّ فيه ولآيطقون لهآ خبر علشآن كذآ تشوفينّ الرجل كآن مسيطر على كل الإخترآعآت والإكتشآفآتّ ,, بسعلى الرغم من الظلمّ اللي كآنت تعيش فيه كآنت تخترعّ هالضعيفه وتبيعه للرجل فالمرأه هي اللي أخترعت عصآره الملآبس لآن الحآجه أم الإخترآعّ بس قآمتّ وبآعته للرجلّ لآنه مآكآنو يعترفونّ لآفيهآ ولآ بعقلهآ
أهلاً ميّادة وكالعادة حضورك أعذب من عزف الناي في فترة من فترات إنقطاع خبر السماء , حدث نوع من الإنفصال بين العقل التاريخي وبين الذاكرة النوعية التاريخية أو بالأحرى جمود في حركة التاريخ , عندما كانت قوى الجهل والظلام البشري تحاول تحريك دولاب الحياة المركزية للتاريخ بإتجاه معاكس ومغاير لحركية وفيزياء الكون ! ولأننّا أمّة بعضها مع البعض فالمصالحة مع المرأة ومنحها حقوقها يحقّق العدالة التي جاءت بها نواميس السماء ويجيب على استفهامات أممية مقلقة , لايمكن الرد عليها وحصارها بأساليب رجعية وهتافات راديكالية محنطّة ! بصراحة أحياناً كثيره أعتقد أنه لاوجود ( لحوار الحضارات ) ولا ( صدام الحضارات ) فالمبعنى العلمي لايجود هناك حضارات حقيقية , بما تملكه الحضارة المركزية من نظم سياسية وإقتصادية , وتقاليد أخلاقية , وجملة العلوم والفنون الراقية , وإنما شرق وغرب , غرب شمالي إمبريالي مسيطر , وعرب مسلمين لعنهم التاريخ وتخلوا عن مواصلة البناء الحضاري منذ قرون وأزمنة متطاولة , ومجموعات من المتخلفين ليس لها وزن في معادلات القوى والتوازن العالمي . أخيراً يجب أن أعترف أني مؤمن بمقولة وراء كل رجل عظيم إمرأة ولذلك لم يعد هناك عظماء = ) ميّادة شكراً ولاتكفي
" وراء كل رجل عظيم , امرأة " وهذه المقولة تستحق وقفة تأمل طويلة منا نحن معشر النساء . فلم يذكر قائلها " وراء كل رجل عظيم , امرأة عظيمة " و لكن قال : امرأة و سكت !
من وجهة نظري هذه المقوله لا تقدم ولا تأخر فالمقوله الصحيحه هي وراء كل رجل عظيم أرادة عظيمـه وأيضاً هذه المقوله تنطبق على المرأة وكفى
جميل هذا التوقف امام عبارة : وراء كل رجل عظيم امرأة ! وذلك خير من البعض الذين يتناولون اقوال بشريه كأنه لا يأتيها الباطل !
يبدو لي ان قائل العبارة اعلاه شخصية متخمة بالنرجسية ولديه قناعة مفرطة ان جنس الرجل يفوق بمراحل جنس المرأة وان اعظم ما يمكن ان تصله المرأة ان تقترن برجل عظيم حتى ينالها شرف ان تكون خلفه !
من المضحك من وجهة نظر شخصية .. ان اجد بعض النساء المثقفات في عالمنا العربي يرددن العباراة اعلاه كأنه وسام يقلدن به أنفسهن بينما ارى العبارة جريمة تستوجب وفق القيم الغربيه ( اذا افترضنا ان العبارة غربية ) تدخل هيئات حقوق المرأة والدفاع عنها وتجريم قائلها !
كما لا ادري كيف أتت لقائل هذه العبارة الجرأة ان يقول المرأة انها خلفه ! بينما ونحن متخمين في عالمنا العربي بكل انواع التمييز خاصة مع معشر النساء الا اننا نمتلك بعض الذوق لكي نقول : وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة بجواره أو امرأة عظيمة تسير معه ( دلالة على المشاركة وليست التبعية ) .. بالرغم ان هذه المرأة التي يتحدث عنها قد تكون في الشارع الذي خلفه وليس مجرد خلفه مباشرة ! ولكن تبقى ثقافتنا العربيه المعاصرة وقدرتنا على سرد الأحلام وتزييف الحقائق ،،،
حقيقة اتفهم جيدا هكذا عبارة وفق القيم الغربيه .. فمن يتتبع تاريخ المرأة في تلك الحضارة .. فأنه سوف يقول حتما كم هو جميل انهم اعترفوا أخيرا ان المرأة من البشر ! في الوقت الذي كانوا فلاسفة وعقلاء الحضارة الغربيه في حيرة .. هل المرأة من روح الشيطان أم انها مجرد حيوان " وانتم بكرامة " !
نستطيع القول ان هذا الأمر لا يعنينا .. فنحن لسنا هم .. وقيمنا نحو المرأة ليست مثل قيمهم .. نعم كانت بعض مجتمعاتنا فيما سبق تدفن نساؤها أحياء .. ولكن يمكن أن نجمل القول : أن الإسلام يجب ما قبله ،،،
بعيدا عن الشعارات الحالمة التي لا تغني ولا تسمن من جوع .. على شاكلة الجوهرة والرعاية والحماية .. كاننا نتحدث عن طفل لا زال يحبو ويحتاج من يكون بالقرب منه خشية ان يدفعه فضوله ان يضع يده في قابس كهربائي ! او مجتمع نحيى به في غابه تشاركنا الضباع وكل ذي ناب ونحتاج ان نضع رماحنا على أهبة الأستعداد ! أو ان الرجل خلق لكي لا يتحلى باي رعاية او حماية ظنا من البعض انه مخلوق ( سوبر مان ) ! في حالة تتكرر لدى البعض في الخطاب الديني مع العلم ان المرأة في الدين مكافئة للرجل في الأهلية والتكليف والثواب والعقاب ،،،
عودة الى تساؤلك يا ميادة حول شهرة الرجال التي تفوقت على شهرة النساء في العلوم المختلفة .. اعتقد انه ينظر في الأمر من جانبين :
1 - الحضارة الغربيه : بالرغم من وجود بعض الاسماء التي ساهمت بطريقة او بأخرى في بعض حقول العلم والأدب .. الا انه كما تناولنا اعلاه كانت المرأة في الحضارة الغربيه في بحث عن الاعتراف بحقيقة آدميتها .. وبالتالي لم يكن متوفر لديها مساحة لترف الابداع .. فأين سيكون هذا الابداع وكل ما قد تبتكره او تبتدعه قد ينظر اليه مثل فأر التجارب الذي يفاجأ المراقبين انه يلقي قصيدة من الشعر ! ولكن في الوقت الحالي يمكن القول ان المرأة الغربيه حضورها قوي ومشهود ورأسها برأس الرجل تماما .. ومن يجرؤ على قول غير ذلك ( فكندوليزا رايس ) بكل بارجاتها سوف تحل فوق رأسه .. ناهيك عن احتمالية تدخل ( ثاتشر ) او السيدة : ( كلينتون ) برعاية ملكية كريمة من عمتنا : اليزابيث ،،،
2 - الحضارة الاسلامية : كما يقول احبتنا بالكويت ( الله يرحم مال أول ! ) .. شهدنا اعمال المرأة في الفقه والأدب والجهاد والسياسة والتجارة ... الخ ومن ثم في مرحلة متأخرة من ذلك التاريخ العظيم وبداية مع العصر الحديث .. تراجعت القيم والمفاهيم الاسلامية في كل مناح حياتنا ليحل عوضا عنها العادات والتقاليد وكان نتاج ذلك تراجع حضور المرأة المسلمة مثلما تراجعنا في أمور عدة سواء على الصعيد الانساني او المادي ! قد لا نكون حاليا بهذا السوء .. ولكن من المعيب ان يكون الماضي افضل من الحاضر .. وان نجد من كانوا قابعين في آخر الصف يسبقوننا بمراحل واصبح الفارق الحضاري بيننا وبينهم يقاس بمئات السنين لصالحهم !
الفائدة تكمن في العنوان .. حتى إذا اجتهدتِ , فكرتِ وابدعتِ سوف ينظر لك كـ "second-class citizen"
الرجل أبدع في شتى هذه العلوم ليس لانه يملك عقلا أفضل من عقل المرأة ! ولكن وجد الترحيب والسهولة في البحث والعلم والدراسة .. والرجل هو نفسه هذا العالم كان السبب في تأخر المرأة وانتاجها ! وحتى الان مع تقدم العلم وتغيرعقول البشر , توضع الأولوية للرجال .. لا عيب في ذالك الا اذا كان يعطيه حق لا يستحقه !!
* المرأة في الاسلام تنتج وتفكر وتبدع .. ولكن العادات والتقاليد سلبت تلك الحريات ,, وغيرها !
نسيت ان أذكر أن المرأة قادرة على هدم وبناء الحضارات .. والدليل الإنتكاسة التي حصلت عندما تمردت المرأة اليونانية ..
وكانت ام المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها هي من أول النساء دخولاً في دين الاسلام .. وبدخولها هذا ساهمت في بناء الاسلام !
* المرأة في الحضارة الهندية اذا مات زوجها توَجَّب عليها ان تحرق نفسها .!
* المقصد في ان الفائدة تكمن في العنوان , ان الرجل اذا لم يؤمن بقدرة المرأة ويعطيها حقوقًا تستفيد منها .. كل هذا الكلام اصبح في الهواء ~
عزيزتي ميادة .. أسجل إعجابي الكبير بقلمك الرآقي ..
مساء الخير .. شكراً لتواصلكم المُثري دائماً , هذا يعزز شعوري بالتقصير مع المجلس حتى لو بالردود. **
FINAL10
أهلاً وسهلاً .. أضفت لي معلومة ثمينة بخصوص البرمجة بالنسبة للعاطفة الأنثوية لا نختلف أن المرأة عاطفية بطبعها أكثر من الرجل لكن حتى الأعمال التي تتطلب عاطفة قوية ومؤثرة مثل الشعر والرواية تفوّق بها الرجل ولم تصنع المرأة إرث ذا تقدير بالغ في تاريخ أدب منطقة كما صنع الرجل باستثناء جين أوستن وفرجينيا وولف من الأدب الإنجليزي شخصياً دائماً أميل للأعمال الذكورية لأن شاعرية الرجل و قدرته الوصفية أعمق بمراحل من المرأة وهذي حقيقة **
marsal
أهلاً وسهلاً مرسال ..
إقتباس
مصدر الغرابة لدي كيف نشئات هذه الفكرة و ما هو الملهم لها ..؟؟
إقتباس
أتمنى الا يكون مصدرها الحرب الزائفة التي نشرها الاعلام بين الرجل و الانثى ..
أظن إنك تقصد الحرب الشعواء عن حقوق المرأة
لا بالتأكيد .. وليس لأنني أرى أن المرأة تتمتع بكافة حقوقها لكن من باب أولى أن يبحث الفرد العربي أولاً عن حقوقه كاملة .. ثم يفكر بشأن المرأة
وإذا على المحرّض الأساسي فهو بسيط, كنت أبحث عن فيلم لحياة هيباتيا وخطرت لي الفكرة , فانشغلت بالتفكير وكتابة الموضوع و نسيت الفيلم :/
إقتباس
ما قيل اعلاه مبادلة صادقة لما ذكرتي عنه الرجل فكان من الأدب أن أذكر مناقب المراة ولو ذكر العكس فيمكن ان يذكر العكس وهنا تتضح رواية العقل في هذا الموضوع
إذا على سبيل رد الثناء بمثله .. فأنا أثنيت على الرجل بموضوعية , أما ثناءك على المرأة من منطلق عاطفي يعني بكل الحالات .. كفة الرجل راجحة
إقتباس
فانصحكن معشرالنساء أن لا تنظروا الى هذه النظرة من أي زاوية اخرى غير الزاوية التشجعية التي وضعت لها
وعلى مايبدو هذا هو الاستخدام الشائع
إقتباس
يمكن ان تقال انهم ماتوا بسبب هذا الصندوق لحاجتهم اليه كرجال و انهم ضحوا بحياتهم لانهم رجال يريدون للنساء ان تعيش حياة أجمل و افضل ..
المشكلة لو ما وصل الصندوق .. هنا خسارة المرأة تكون خسارتين
شكراً لك مرسال , استمتعت بتحليلاتك **
آخر طموحآتي
أهلاً وسهلاً .. الإبداع حاضر كما ذكرت لكن التساؤل يشمل الإبداع الذي يوازي نتاج الرجل وليس بدافع الغيرة – وإن كانت الغيرة شعور فطري وإيجابي بهذه الحالة - لكن رغبة في إيجاد حيّز تاريخي غير مسبوق للمرأة . **
هلالية والعز عنواني
أهلاً وسهلاً هلالية , في البال والله .. لكن الإلهام تأخر شويتين :/
إقتباس
بس على الرغم من الظلمّ اللي كآنت تعيش فيه كآنت تخترعّ هالضعيفه وتبيعه للرجل فالمرأه هي اللي أخترعت عصآره الملآبس لآن الحآجه أم الإخترآعّ بس قآمتّ وبآعته للرجلّ لآنه مآكآنو يعترفونّ لآفيهآ ولآ بعقلهآ
على ذكر الحاجة والاختراع والأعمال المنزلية تذكرت المطبخ . جدير بالذكر أن أشهر طُهاة العالم هم من فئة الرجال إضافة إلى دور الأزياء والماركات العالمية بالرّغم من أنها جزء مهم جداً من اهتمامات المرأة إلا أن الرجل له ريادة بهذا المجال باستثناء السيدة كوكو شانيل يمكن.
لكن أتمنى في ظل انشغال روّاد الفضاء حالياً بتحليل تركيبة سطح القمر واكتشاف وجود عنصر الماء تكون المرأة قد وضعت قدميها على المريخ أو زحل !
ما هو الداعي لقول هذه العبارة
أهو ضعف الرجل وعدم قدرته على المضي قدماُ إلا بوجود إمراة تدفعه من الخلف!
أم ضعف المرأة وإستسلامها لواقعها بدليل وجودها خلف الرجل وتحتمي بظلّه
أم قوة الرجل وسطوته على المرأة وتصدر الصورة في الأمام
إذاً هي حرب باردة بحيث يستطيع جميع أطراف الحرب قذف الآخر بما يشاء وبما يهوى
وهي كذلك إدعاءات سخيفه ووقتية عند بعضهم...