إذا كانت قناة (( العربيه )) أنفردت بخبر كالديرون ,,,,, ماصحة هذا الخبر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الخبر اللي ورد على قناة (( العربيه ))
وكما جاء نصا ( سبق _ إجتهاد _ حصري _ رسمي _ غير رسمي )
سموها ما شئتم
أما أنا مصدري هنا (( المركز الإعلامي لنادي الهلال ))
_________________________________________________________________
مقابل 800 ألف دولار
كالديرون يوافق على تدريب الهلال السعودي لنهاية الموسم
دبي - العربية أعطى المدرب الأرجنتيني غابرييل كالديرون إدارة نادي الهلال السعودي موافقته النهائية على العرض المادي المقدم لقيادة الفريق الأزرق في ما تبقى في الموسم الحالي، من ناحيتها وقعت إدارة النادي في حيرة من أمرها في الساعات الأخيرة من هذا اليوم بعد أن أعطى المدرب الإيرلندي مارتن أونيل موافقته على عرض النادي في الوقت نفسه الذي وافق فيه كالديرون.
_________________________________________________________________
بينما نجد أن جريدة اليوم متمثله في الميدان وبنفس التوقيت تعلن عن تواجد مارتن في الرياض برفقة سمو الأمير
عبدالله بن مساعد
_________________________________________________________________ انباء متضاربة عن وصول اونيل وكالديرون إلى الرياض لتدريب الهلال
تركي الطويرقي - الرياض تؤكد مصادر الميدان الرياضي أن المدرب الايرلندي مارتن اونيل المرشح لخلافة البلجيكي جريتس لتدريب الفريق الهلالي يتواجد هذه الأيام في مدينة الرياض في سرية تامة قادماً من العاصمة البريطانية لندن برفقة عضو الشرف الهلالي البارز صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد . المدرب الايرلندي اشترط قبل توقيع العقد النهائي الحضور لمدينة الرياض للاطلاع على أسلوب الحياة ومدى التكيف مع الأجواء والحياة الاجتماعية في مدينة الرياض وكذلك بمشاهدة أكثر من لقاء للفريق الهلالي قبل توقيع العقد . مصادر الميدان تؤكد أن مارتن اونيل سيعلن مدرباً للفريق الهلالي مساء اليوم الخميس وكحد أقصى مساء يوم غد الجمعة في حالة إمكانية تكيفه مع الأجواء والحياة الاجتماعية في المملكة . من جهة ثانية اشارت انباء عن تسلم المدرب كالديرون تأشيرة الدخول الى المملكة مع مساعده للتفاوض حول تدريب فريق الهلال. _________________________________________________________________
السؤال الذي يطرح نفسه هل فعلا تعاقدت الإداره مع أحدهما ولماذا لم تعلن حتى الآن مادامت الصوره أنكشفت للجميع
أم أن هذه الأخبار ليست سوى إجتهادات بغية السبق الحصري