معلومة أردت توضحيها ..
تمت كتابة الموضوع بـ 7-27-2010
بقلم صـدى الـهلآل ..
عسى المانع خيير بالتأخير ...
[ نـقـطـة ● تـحـوّل ]
عنوان الموضوع ذكرني بمسلسل خليجي عرض في رمضان من سنتين أو ثلاث سنين ،و كان يتحدث عن التحولات في حياة الشخص من الناحية الاجتماعية ...
و من التحولات الهامة في حياتي و اللي اعتبرها الاصعب ...
تحولي من طالبة الى موظفة ،
بحكم اختلاف دراستي عن مجال شغلي ..
و خوفي من الفشل في البدايات ...
لكن الحمد الله مع الوقت صارت الأمور طيبة ...
لكن هذا الموضوع من 5 سنين تقريبا ..
في حياة كل منا ليس مجرد نقطة واحدة بل نقاط عدة تصنع مسيرته في حياته وعلاقاته مع الآخرين
حتى في السيرة النبوية الشريفة .. وجدنا تغيرات عدة كانت لزاما في حياة الرسول عليه الصلاة والسلام لتبليغ الدعوة والرساله
كانت البداية عندما عاش الرسول عليه الصلاة والسلام ( أمي ) لا يقرأ ولا يكتب .. وكانت لها بعد ذلك دلائلها العظيمة وابرزها ان القرآن الكريم ليس ابتكار الرسول صلى الله عليه وسلم ،،،
وكانت انه لا يقرض الشعر على غير عادة كثير من الأسر العربية الكريمة في ذلك الوقت .. مما قطع الطريق ان تنسب الآيات الكريمة اليه ،،،
وعرف بين قومه بأنه الصادق الأمين عليه الصلاة والسلام .. وبالرغم من عداء كفار قريش له الا انهم ما استطاعوا ان ينالوا من الشخصية التي عرفوها عنه صلى الله عليه وسلم ،،،
وكان عليه الصلاة والسلام لم يسجد لصنم قط .. وكان على دين سيدنا ابراهيم عليه السلام .. ولم يعرف في قومه من يتبع هذا الدين سوى ورقة بن نوفل وقس بن ساعدة ،،،
ثم كانت قصة الوحي واعلان النبوة
ثم كانت الهجرة وبداية تأسيس الدولة المسلمة
ثم كان الفتح وسيادة الاسلام في جزيرة العرب
ومحطات عديدة ومختلفة كان الكثير منها حافل بالصعاب والآلام ولكنها بلغت غايتها في وقت لاحق ،،،
وهذا يعلمنا جيدا ان لا يقف احدنا في مشوار حياته موقف المشاهد بل يسعى قدر استطاعته وتوفيق الله ان يطرق الوسائل الكفيلة ان يخطو خطوة الى الامام سواء على صعيد علاقته مع الله او الناس او متطلبات حياته ،،،
اهلاً وسهلاً فيك صدى الهلال .. يسعد مساءك بكل خير ..
لا احد يدرك نقطة التحول بحياته ,,, الا من رسم طريقاً وخارطه لحياته
ليرتقي ويطور من نفسه .. فهذا سيلاحظ نقطة التحول والانتقال من مرحله
مبتدئه الى مرحله متوسطه او نقطه ثانيه هو وضعها بخطته المرسومه ..
لذلك يجدر بنا ان اردنا النجاح ان نخطط لمستقبلنا ..
لنرسم بانفسنا نقاط التحول .. من مستوى لمستوى اعلى ..
ماذا بامكاننا ان نسمي من تغير من الحسن الى السيء بل الاسوأ ..
وكانت والله هناكـ نقطة تحول ..
هل استطيع ان اسميها نقطة تحول ..
لان الي فهمته من كلامكـ لاتسمى نقطة تحول
الا اذا كانت من سيء الى حسن ومن حسن الى احسن ..
وكيف بامكاننا ان نتراجع ونرجع حسنات زي أول < فتحت عيادهـ ..
شوكرا لكـ مره
اختكم .. ميمي
هلا ميمي
فيما تفضلت به .. المسألة ليست في البحث عن مسمى للحالة .. فالحقيقة مفادها أن هنالك مشكلة
واذا كان المسمى يشغل بالك فيمكنك تسميتها : تحول سلبي أو تغير غير ايجابي ،،،
يحدث كثيرا .. ان يطمح احدنا لكي يخطو خطوة ايجابية نحو عمل معين .. ولكن قد يصطدم في عدم قدرته على ذلك ( ربما لأنه لم يكن مهيأ نفسيا لهذا التغير أو التحول .. ربما لم تكن تتملكه قناعة كامله حيال ما هو مقدم عليه .. ربما لم يوفق في الطريقة التي ينتهجها فاصطدم ببعض الصعوبات ... الخ ) .. فيؤدي ذلك لدى البعض نتيجة شعوره بالضعف من عدم قدرته على تحقيق ما كان يطمح اليه الى التعايش مع حالته او ربما ما دون الحالة التي كان عليها سابقا .. فالأمر بالنسبة له اصبح سيآن ،،،
كما يحدث ايضا ان يتجه الفرد بإرادته ورغبته نحو هذا التغير او التحول السلبي .. نتيجة رغبته على سبيل المثال ان يواكب مجموعة ممن يحيطون به وان لا يجد نفسه غير مرغوب به بينهم .. او لهوى في نفسه .. أو شعور بالملل وعدم وجود دافع .. او عدم معرفته ان هنالك خطأ ما قد اقدم عليه ... الخ من معطيات عديدة قد تؤدي بأحدنا الى ذلك التوجه الغير ايجابي ،،،
اجمالا
عندما يتعرف إي منا على مشكلته ويعترف بها ( والتفكير بالأمر يعد بداية التحول الايجابي ) فهو خير من ذلك الذي لا يعرف ما مشكلته وعندما يتم تعريفه بها فأنه يرفض الاعتراف بها ،،،
والسبب
لأن في الحالة الأولى سواء آجلا أو عاجلا سوف يتجه نحو تصحيح مشكلته والبحث نحو خطوة ايجابيه لتجاوزها .. بينما في الحالة الثانية فأن الحال سيبقى على ما هو عليه وربما ينحدر نحو المزيد لأنه لا يعرف ان لديه مشكلة أو لا يعترف بها !
على سبيل المثال
شخص لا يحترم مواعيد عمله بسبب كسله او حبه للنوم او عدم مبالاته .. ولكن يعلم جيدا في قرارة نفسه ان ذلك خطأ .. وانه مستأمن ومحاسب على الوقت الذي يدفعه له صاحب العمل او المؤسسة او الوزارة امام الخالق قبل مسائلة المخلوق .. قد يجد في وقت ما زميل له منتظم فيتشجع معه .. قد تأتي موعظة أو درس ديني يتحدث عن الوقت واحترامه واهميته فيزداد حرصا على ان يكون اكثر انضباطا .. لفت نظر او انذار من العمل يشعره بالحرج فيلتزم .. قد يقرر من تلقاء نفسه ... الخ .. كل ذلك مرده ان لديه قناعه مسبقة ( وهذه القناعه بحد ذاته تحول ايجابي ) ،،،
اما اذا كان يعد عدم احترام الوقت من انواع الهيبه أو يعتبر انه بذلك شخص مهم أو اظهار نفسه بأنه شخص مشغول أو يظنها شطارة او ذكاء منه او ان الموضوع ليس ذو اهميه .. فهنا سيكون لا زال في حاجة ان يفهم قبل ان يقتنع حتى يمارس خطوة ايجابية ،،،
وبالتالي نجد ان قابلية التغيير الايجابي للشخصية الأولى خير منها لدى الشخصية الثانية .. لذلك لا تتهاونوا في حديث النفس ومحاسبتها فذلك دوما أولى الخطوات نحو العمل او التحول الايجابي ،،،
وسبحان القائل :
( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )
صدق الله العظيم
وأخيرا
كل فكرة جميلة او كلمه بناءة او حديث نفس ومسائلتها ومحاسبتها على قصورها واخطاؤها او رغبه نحو الخير .. فأنها حسنات إن شاء الله في رصيد كل منا .. ونسأل الله التوفيق لنا ولكم والمسلمين ،،،
كما يحدث ايضا ان يتجه الفرد بإرادته ورغبته نحو هذا التغير او التحول السلبي .. نتيجة رغبته على سبيل المثال ان يواكب مجموعة ممن يحيطون به وان لا يجد نفسه غير مرغوب به بينهم .. او لهوى في نفسه .. أو شعور بالملل وعدم وجود دافع .. او عدم معرفته ان هنالك خطأ ما قد اقدم عليه ... الخ من معطيات عديدة قد تؤدي بأحدنا الى ذلك التوجه الغير ايجابي ،،،
لو قلت لكـ والله العظيم انها جميع الاسباب الي ذكرتها هي التي ادت الى ذلكـ التغير ..
^^ ماشاء الله قدرت تشخص الاسباب ..
..
تكلمتْ عن القناعه .. القناعه موجودهـ ولكن اختفت فجأه ولا زلت احس بتواجدها ..
لكن تأبى الظهور كما في السابق .. وتأبى ان تجعلني اتغير .. لكني سأحاربها حتى اجعلها تظهر كما في السابق وتكون سببا في تحويلي التحويل الايجابي .. الله يوفقني يارب ويهديني ويثبتني وجميع القارئين ياااارب .. امين
شوكرا لكـ مرره على كل الي كتبته .. جزاكـ الله خيرا .. وكثرالله من امثالكـ .. وحفظكـ من كل شر ..
وكمان اعتذر عن المرور الثاني .. < مدري وش فيني هـ الايام لازم اي موضوع اقراهـ يكون فيه اقل ششي ردين لي ..
عنوان الموضوع ذكرني بمسلسل خليجي عرض في رمضان من سنتين أو ثلاث سنين ،و كان يتحدث عن التحولات في حياة الشخص من الناحية الاجتماعية ...
و من التحولات الهامة في حياتي و اللي اعتبرها الاصعب ...
تحولي من طالبة الى موظفة ،
بحكم اختلاف دراستي عن مجال شغلي ..
و خوفي من الفشل في البدايات ...
لكن الحمد الله مع الوقت صارت الأمور طيبة ...
لكن هذا الموضوع من 5 سنين تقريبا ..
شكرا ع أكليل الورد ،
خذت نصيبي و الباقي تركته ...
أهلا ً ..
نقطة التحول هي التي تغير من " مسار " الشخص
فـ بدءا ً من طالبة إلى موظفة يعتبر إنجاز ونقطة تحول في الحياة ,
كثير من الناس يغفل عن هذه التحولات ويطلق عليها مجرد روتين يمْشى عليه ..
لكن في الحقيقة هناك تحولات كثيرة في حياتنا لكن نجهلها ونتركها خلفنا دائما ً ..
شكرا ً لـ حضور قلمك ,
في حياة كل منا ليس مجرد نقطة واحدة بل نقاط عدة تصنع مسيرته في حياته وعلاقاته مع الآخرين
حتى في السيرة النبوية الشريفة .. وجدنا تغيرات عدة كانت لزاما في حياة الرسول عليه الصلاة والسلام لتبليغ الدعوة والرساله
كانت البداية عندما عاش الرسول عليه الصلاة والسلام ( أمي ) لا يقرأ ولا يكتب .. وكانت لها بعد ذلك دلائلها العظيمة وابرزها ان القرآن الكريم ليس ابتكار الرسول صلى الله عليه وسلم ،،،
وكانت انه لا يقرض الشعر على غير عادة كثير من الأسر العربية الكريمة في ذلك الوقت .. مما قطع الطريق ان تنسب الآيات الكريمة اليه ،،،
وعرف بين قومه بأنه الصادق الأمين عليه الصلاة والسلام .. وبالرغم من عداء كفار قريش له الا انهم ما استطاعوا ان ينالوا من الشخصية التي عرفوها عنه صلى الله عليه وسلم ،،،
وكان عليه الصلاة والسلام لم يسجد لصنم قط .. وكان على دين سيدنا ابراهيم عليه السلام .. ولم يعرف في قومه من يتبع هذا الدين سوى ورقة بن نوفل وقس بن ساعدة ،،،
ثم كانت قصة الوحي واعلان النبوة
ثم كانت الهجرة وبداية تأسيس الدولة المسلمة
ثم كان الفتح وسيادة الاسلام في جزيرة العرب
ومحطات عديدة ومختلفة كان الكثير منها حافل بالصعاب والآلام ولكنها بلغت غايتها في وقت لاحق ،،،
وهذا يعلمنا جيدا ان لا يقف احدنا في مشوار حياته موقف المشاهد بل يسعى قدر استطاعته وتوفيق الله ان يطرق الوسائل الكفيلة ان يخطو خطوة الى الامام سواء على صعيد علاقته مع الله او الناس او متطلبات حياته ،،،
صدى الهلال
بارك الله فيك
ويعطيكم العافية ،،،
درس يضرب له الامثال ماذكرته بالفعل عزيزي هلالي من أرض اليمن ..
دعوة الرسول ـ عليه السلام ـ بعد أن كان أمّي لا يقرأ و لايكتب
أصبح أعظم البشرية وخاتم النبيين
ضربت أجمل الامثلة في نقاط التحول يغني عنها جميعها ,
فمن هذا المنطلق على الشخص بأن يسعى جاهدا ً للافضل وأن ينظر بعين العلو لا غيرها !!
إنّ نجاح الكثير من الناس هو انهم منحوا أنفسهم صورة من خلال حياتهم أو تجاربهم السابقة ,,
هلالي من أرض اليمن ..
أحرفك زادت موضوعي رونقا ً ..
شكرا ً لا ينتهي لـ حضورك البهيّ ,,
دمت في حفظ الله ..
اهلاً وسهلاً فيك صدى الهلال .. يسعد مساءك بكل خير ..
لا احد يدرك نقطة التحول بحياته ,,, الا من رسم طريقاً وخارطه لحياته
ليرتقي ويطور من نفسه .. فهذا سيلاحظ نقطة التحول والانتقال من مرحله
مبتدئه الى مرحله متوسطه او نقطه ثانيه هو وضعها بخطته المرسومه ..
لذلك يجدر بنا ان اردنا النجاح ان نخطط لمستقبلنا ..
لنرسم بانفسنا نقاط التحول .. من مستوى لمستوى اعلى ..
من يرسم له خطةّ لـ حياته ومستقبله ويضع هدفا ً أمامه ويحقق مايريد هذا هو النجاح بذات عينه ,
الكثير ينجح لكن لايشعر بـ نسبة النجاح التي حققها وأنه أظهر نقطة تحول كبيرة في حياته ..
فـ في النهاية من يجتهد ويرسم الخطط , نال القمم
شكرا ً لـ حضور سموك الكريم ..
تقبل مداخلتي البسيطة ,,
يشرفني يكون موضوعك اول مشاركة لي
بعد غيابي عن المنتدى لما يقارب السنة
كلام جميل
امر حاليا بفترة حرجة
قد تحولني لوحش يحاول استعادة ما فقد
وقد تصحح خطئي في الفترة الماضية وتنير دربي
تحياتي لك وللجميع
كنت أتمنى منك المزيد من الحديث لكن القادم أميز بإذن الله لديك ,
نقطة التحول هي سلاح ذو حدين إما من الافضل إلى الاسوأ أو العكس ..
نتمنى تحولك إلى الافضل ,,
" كلنا نقاط تحول " ..
أخي صدى الهلال شكراً على الموضوع الحساس والمهم ، وأجدت في طرحه وما قصروا الاخوان في إثراء موضوعك ..
وتكمن أهميته أنه يلامس حياة كل شخص فينا ، فمراحل حياتنا
هي في أساسها نقطة تحول رئيسية ( طفولة ـ شباب ـ شيخوخة )
ومن ثَمَّ تأتي النقاط الأخرى تباعاً لها ..
فالتحول هنا بمشيئة الله تعالى وهو كما ذكرت نوعين : 1ـ خارج إرادة الإنسان كالمصائب والابتلاءات مرض فقر ... إلخ . 2ـ وإما أن يكون بفعل الشخص نفسه وهذا التحول منه السلبي ومنه الإيجابي ..
ولكل تحول واقع مغاير وظروف مغايرة فالتعايش هنا مع أي نقطة له معطياته ،
وعليه يُقاس التأثير فبعض نقاط التحول يكون تأثيرها فردي وبعضها
يكون على الأشخاص القريبين وبعضها يكون على مستوى ..المجتمع ـ الأمة ـ العالم ..
ولاحظ هنا أنني أتكلم عن نقطة التحول بِشقْيّها السلبي والإيجابي ..
.. هكذا هزموا اليأس ..
اسم كتاب ربما الأغلبية يعرفونه ..استفدت منه كثيراً وأتمنى أن يستفيد من قراءته غيري للكاتبة "سلوى العضيدان "،
وربما يتساءل البعض وما علاقته بموضوع الكاتب ونقاط التحول ؟!،
فأقول إن هذا الكتاب يورد الكثير من النماذج والشخصيات ( الإسلامية وغير الإسلامية ) التي هزمت ظروفها
وأكملت مسيرتها بنجاح فكانت " نقاط تحولها مؤثرة " .. فلعلها تكون مثالاً يُحتذى ونبراساً ينير طريقنا ..
أخيراً ..
دائماً ما نقف مع أنفسنا ولكن .. ، لا شيء مما نحدّث به أنفسنا نفعله ..(مكانك راوح )، يحدونا الأمل
لكن بدون هدف فننتظر من زماننا أحسنَ الصدف !..
أحبتي .. لا يأس مع الطموح ولا طموح بدون عمل .. وبالعزم نبلغ المقصود ( وصدقني انك مع النجاح موعود ) ..
آســـف على الإطالة .. والله يوفق الجميع ..
ماذا بامكاننا ان نسمي من تغير من الحسن الى السيء بل الاسوأ ..
وكانت والله هناكـ نقطة تحول ..
هل استطيع ان اسميها نقطة تحول ..
لان الي فهمته من كلامكـ لاتسمى نقطة تحول
الا اذا كانت من سيء الى حسن ومن حسن الى احسن ..
وكيف بامكاننا ان نتراجع ونرجع حسنات زي أول < فتحت عيادهـ ..
شوكرا لكـ مره
اختكم .. ميمي
لربما سأكتفي بما ذكره أخي الفاضل هلالي من أرض اليمن !
فقط أجاب عن استفسارك , بالتوضيح الكامل ,
حقيقة ً كلمة لا بدّ أن تقال :
وجود شخصين مثليكما مكسب عظيم لاي شبكة عبر الانترنت فأنتم تثرون جميع تلك الاقسام
بـ مشاركاتكم الرائعة , كلمة ٌ الحق لا بدّ أن تقال , الشكر لا يفيكم حقكم ,
لكم مني هذهـ >