المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 22/10/2010, 06:29 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ريوف الهلاليه
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 30/04/2010
المكان: في دنيا دنيه..طفشت منها واتمنى الاخره
مشاركات: 713
Unhappy توفيت زوجته وحملها من الشرقيه الى الرياض بسيارته الخاصه مع صغاره


:





لم يجد مواطن ترجمة حبه لشريكة عمره، وأم أبنائه، بعد رحيلها، إلا بتحمل آهات نقل جثمانها، لمسافة تصل إلى 370 كلم، يسرق النظرات لها، فيما صغاره خلفه يواسيهم بالإيماءات مرة، ويضمد عذاباتهم المرتقبة بلوحة صبر لا يقوى عليها إلا ما رحمه الله.
ولم تكن القصة التي كشف عنها ووفقاً لـ«شمس» أحمد القريشي، إلا نموذجا لمعاناة مواطن مع نقل الأموات، فلا لمس إكرام الموتى، ولا شاهد تعاملا إنسانيا يكرس المعنى الحقيقي للإنسانية، أو يجسد المعنى العام في الخدمات الصحية أو حتى البلدية.
القريشي عاش أكثر من ست ساعات، لا يعرف معنى الألم، على الرغم من أنه يعيشه، خدر نفسه بمسكنات الصبر، حتى لا ينزف جرحه، أمام صغار لا يعرفون من الدنيا إلا قاموس الحياة، فيما خواطرهم لا تعرف بعد معنى الموت، أو قطرات الألم على الفراق.
«ذهبت أم الأولاد.. فالموت حق»، نطقها القريشي معنى، وليست لفظا، ولكن ماذا عن الآخرين والأخريات اللاتي ربما يذهبن، ولا يجد ذووهن إلا طعم الجرح نفسه، ومرارة سوء الخدمات.

لم يتوقع القريشي أن انتقاله من مدينة لأخرى ربما يفقده حقه وأولاده في الخدمات، حيا أو ميتا، ولم يتوقع أن باب نقل الجثامين من مدينة لأخرى، موقع عليه بالخاتم الأحمر «مغلق بلا إشعار آخر»، على الرغم من أن الجهات المختصة لا ناقة لها ولا جمل في الخاتم، فمن وضع الخاتم؟

مصيبة الموت
«وَمَا تَدْرِي نفس مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نفس بِأَي أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّه عَلِيمٌ خَبِيرٌ» «لقمان: 34»
آية كريمة لطالما قرأها القريشي، لكنه فعل كما فعل الصحابة عندما تلقوا خبر وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، عندما رتل عليهم الصديق أبو بكر رضي الله عنه الآية الكريمة: «وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم» «آل عمران 144»، فقالها أمير المؤمنين عمر: « فلكأني لم أقرأها إلا يومئذ».





في الشرقية رتل القريشي، ما رتله، وما عرفه، واستباحت لسانه آيات الذكر الحكيم، ليجد نفسه جريحا مضمدا بفضل الله.
الأربعاء الماضي ذهبت أسرة القريشي المكونة من سبعة أحياء، وعادت بعد يومين في الجمعة بالعدد نفسه، واختلف العتاد: «ستة أحياء وجثمان».

ماذا حدث؟
خرج القريشي من الرياض إلى الخبر، رغبة منه في نزهة عائلية يخفف عن صغاره، وأمهم مرارة العمل المتسارع، وغياب الساعات الطويلة التي يكد فيها من أجل لقمة العيش.
أدرك أن البحر يرمي كل الهموم، حتى الصغار، سيفرغون في جوفه كل الضيق، فكان لهم ما أرادوا، ولكن: «أنت تريد والله يفعل ما يريد».
هكذا رآها القريشي آية واضحة، يتعلم فيها التوكل عشية وضحاها، ألقى بثقل الآلام في البحر، وعاش الصغار أجمل اللحظات على الشاطئ، وعادوا ليلا لعش العصافير في شقة استأجروها لإحياء الذكرى، فاستبدلت بمصطلح «ذكرى الأحياء».
فجر الجمعة، استعادت الأسرة أسرتها المستأجرة، واستعاد الجميع، غرفة الحياة المؤجرة، لكن في الرابعة فجرا تغير الأمر: «لم أعرف ماذا كانت تعني زوجتي في وصاياها لي بالصلاة، والأبناء، صممت على الأمر قبل الخلود للنوم، وبعد نصف ساعة، رأيتها في غير الحال، خرجت أم ريان مسرعة من غرفتها إلى المطبخ، تطارد شرفة ماء، ولم تعرف أن الموت لا يطارده أحد، خرجت بكامل قواها، ولم تعرف أنه لا قوة لأحد على مواجهة الموت، سألتها عما دهاها، فأجابت بلسان أخير، «عن المياه سر الحياة»، لكنها مياه الأوكسجين التي لطالما ارتشفتها رئتاها لتبقى على قيد الحياة، في ظل إصابتها بالربو».
لكن القريشي يعترف: «توجست خيفة من علامات الزرقة التي اكتست شفتيها، وهممت لمساعدتها، لكن خطوات الفرار إلى الموت، كانت أسرع، التقطت أنبوبة الأوكسجين فكانت سر الموت، ثم انتهى كل شيء في لمح البصر».
قلبها يمنة ويسرة، لعله يخرج من أنفاسها زرفة أو حتى شهقة، فلم يجد إلا أنفاسا سلمت أمرها لخالقها، صاح بأعلى صوت غير مسموع: «إنا لله وإنا إليه راجعون»، اهتز وبكى وخرجت دموعه تسابق الصوت، فلم يعرف معنى الصراخ إيذانا بفقدان العزيزة الغالية، ولا معنى الصمت المطبق إيذانا بالحفاظ على فلذات أكباد لا يعرفون طعم الحياة من غير أم: «شاءت إرادة الله أن تخرج روحها أمامي، فلم أعرف كيف أتصرف، غير أنني أبكي وأصرخ في داخلي ودموعي تتجمد في عيني، ولساني لا ينطق الصرخات، ماذا أفعل، هكذا دعوت الله الصبر والجلد، فكان لي ما أردت، وكان لها ما أرادت ميتة هينة بلا تعب أو مرض».
سارع القريشي بمهاتفة الإسعاف، حاورهم بثلاث حجج، بقوة الملكوم، وبأمل المتلهف، وبهدوء المتيقن الصابر: «انقذوني زوجتي في خطر»، ثم أطبق السماعة، وأطبقت الدنيا على رأسه.
انتظر 60 دقيقة، حتى وصلوا إليه، على الرغم من أن التوقيت لا يعرف معنى الزحام المعهود في الخبر، ولا يعرف «معنة الذرزة»، فالفجر لا يتحرك أحد من السكان، لكن الهلال الأحمر ربما شاطر السكان حالهم، فلم يأت التحرك باكرا «حسبما أكد القريشي»، متحسرا: «جاؤوا بعد ساعة كاملة، فيها عشت الموت وأنا حي، فلا أحد يضمد جرحي، ولا أحد يشد من أزري، ولا أحد يتحمل عني عناء مشهد الجثمان، ولا أحد يسعفني في كيفية التصرف في هذا الموقف».
ويواصل القريشي: «لكن الإسعاف وصل، ورفض الإسعاف، بعدما أكد الطبيب المرافق أنها توفيت، ولا مجال لإسعافها، لأنها فارقت الحياة منذ ساعة، ما يعني لحظة سقوطها أمامي».

التعامل مع الموتعندها انتهى موقف الحياة، وبدأ القريشي في موقف التعامل مع الموت: «طلبت منهم نقلها إلى أي موقع تجهيز للموتى، ليتسنى لي نقلها للدفن في الرياض، فلم يوافقوا، ورفضوا نقلها، ورحلوا من حيث أتوا، وبقيت أسارع الزمن، فالدقائق تمر، وإكرام الميت دفنه، والإسعاف لا يرضى النقل للدفن، والنقل يتطلب ورقة شرطة، والشرطة تريد ورقة مستشفى، والمستشفى القريب الذي راجعته وغيره، يرفضون التعاون بحجة عدم التخصص، والأهل في الرياض، ولكن العون من الله».
ما إن تلقى القريشي التأكيد من المستشفيات الخاصة أنه لا مكان لديهم للموتى المواطنين، واختصاصهم بالموتى الوافدين، لم يتوقف عند المعنى والمغزى، فقط توقف عند الفحوى إلى مفاده، لا مكان لجثمان أم ريان في المستشفى: «راجعت مركز الشرطة، حيث إنه لا مجال لنقلها إلا بورقة شرطة، فلم أعثر على نموذج النقل، حيث إن الجثة لا تنقل إلا بمحضر من الشرطة، يطلب من الطبيب إثبات أن الحالة متوفاة وكل دقيقة تمضي تقطع أجزاء من جسدي، وحاولت البحث عمن ينقلها، فلم أجد تجاوبا من أي مستشفى أو جهة أخرى، لكنني وجدت النصيحة الغالية والصعبة، حيث أشار علي دكتور يعمل بأحد المستشفيات التي راجعتها بحمل زوجتي ونقلها بسيارتي الخصوصي، طالما أصر على نقلها».
رحلة العودة





تعلق القريشي بقشة الطبيب، واستفاد منه ببعض الإرشادات للحفاظ على الجثمان، وعاد للمنزل، واستنفر المروءة من حارس أمن البناية التي يسكنها، حيث ساعده على حملها، «حيث سيارتي، وهناك ثبت الجثمان في المقعد الأمامي بحزام، بعدما ألبستها العباءة، ووضعت اللحاف على جسدها بشدة، وقمت بوضع الثلج على جسدها كاملا، وبدأت معاناتي الحقيقية في اصطحاب الصغار، وسألت نفسي ماذا أجيب عن تساؤلاتهم، حول ما حل بأمهم، فقررت الصمود حتى اللحظة الأخيرة».

أين المرور؟ ويستمر في التفاصيل، بعدما ذرف دموعا وأدها وخز المناديل الورقية على عينيه: «أزلت المرتبة الخلفية، وأركبت أبنائي الخمسة، وطلبت من الله بأن يعني على الرحلة الطويلة، ويثبت قلبي وقلب أبنائي طوال الرحلة، في الطريق إلى الرياض بدأ أبنائي يبادرون بالسؤال كل لحظة، ماذا حدث لأمي، فأجيبهم بأن حرارتها مرتفعة، لذا أخففها بوضع الثلج عليها حتى تنخفض الحرارة، فيصدقون المقولة، ويستعيدون براءة الطفولة بلعب وصياح، داخل السيارة، لكن أحدهم يأتي ويحاول تفريق الغطاء، فأتمسك بالهدوء، بعدم نهره، وإفهامه بخطأ فهمه، خوفا على ردة الفعل، والاستنجاد بالجثمان المسجى في المقعد الأمامي، بل ضاحكتهم أحيانا، وكلي ألم، حتى كدت أنفجر باكيا، لولا عون الله، عندما شكرني أحدهم لأنني أحب أمه كثيرا وأحافظ عليها، بوضعي الثلج عليها، وكان كل ما يهمني انشغالي بتثبيت الجثمان، مع المنعطفات، لكن ساعدني بعد الله تصلب الرأس من عدم ترنحه يمينا وشمالا، ومررت بعدة نقاط التفتيش في طريقي إلى الرياض، واتصلت على المرور لإفساح الطريق، وصولا في أقرب وقت ممكن، ولكن للأسف لم يتجاوب معي أحد، سوى سماعي الوعود، التي تحققت بعد وصولي إلى باب المغسلة».





حيرة الدفنويستعيد القريشي سرد أصعب رحلاته: «قبل الرياض بنحو 200 كيلو متر، التقاني أخي وأقاربي، ورافقوني حتى دخلنا الرياض، لكنني احترت أين أذهب، هل أذهب إلى المنزل، وأنزل صغاري، خوفا عليهم من الصدمة، أم أسارع بالانتقال إلى مغسلة الأموات، ففضلت الخيار الأخير لأنهم حتما سيعرفون الأمر، ورغبة في إكرام الميت، لكن عند باب المغسلة، سألني الصغار، «بابا وين تروح ماما»، عندها لم أتمالك نفسي، وأخبرتهم بالفاجعة، وبأن والدتكم انتقلت إلى رحمة الله، عندها بدأت في الصياح على زوجتى بعد مرور ما يصل إلى عشر ساعات على موتها، وانفجر معي الأبناء، وبدؤوا يتقاطرون على جثمانها، حتى انتزعهم منها». لكن القريشي الذي بكى خلال سرده التفاصيل بحرقة، أقسم أنه يبكي مرتين لأنه فقد الأعز، ولأنه لم يجد في الشرقية ولا في الرياض من يمد يد العون لتضميد الجراح، فلا أسعفوه بإكرام الميت، ولا تحملوا عنه عناء السفر، ولا أكرموا زوجته الميتة، ولا أسعفوها نقلا: «هل عاد إكرام الميت نقله بالخصوصي، سؤال لا أعرف إجابته، ولا أظن أن البلدية أو غيرها ممن لم يقفوا معي في مثل حالتي يعرف الإجابة»


«الأمانات» اعتذرت عن نقل الأموات.. و«سامية» تفوقت غربا وتعطلت الخدمة شرقا
أكد مكتب سامية لنقل الموتى بالمجان في محافظة جدة استعداده لنقل أي ميت في حدود المنطقة الغربية، مقابل رسوم لا يتوقف عندها، فيما النقل داخل المدينة مجانا.
وأوضح الموظف المختص ر: «نقل الموتى يغطي جدة – المدينة المنورة – مكة المكرمة – الطائف برسوم قدرها 1000 ريال، والمكتب يعمل في حدود الغربية فقط، وأغلب ما ينقل المكتب الأموات غير المسلمين، وتسليمهم إلى المطار بعد تجهيزهم».
فيما جاء الرد من رقم البلدية للطوارئ لبلاغات الحوادث 940 من موظف أكد نصا بعد البحث مع مشرف التجهيزات حول إمكانية نقل الجنازة من الشرقية إلى الرياض أن: «نعتذر لك أخي محمد، الأمانة لا تنقل الجثمان إلا في حدود المدينة، من موقع الحادث مثلا إلى مغسلة الأموات فقط، لأنه لا يوجد نظام يتيح لسيارة الأمانة بنقل الجثمان من مدينة إلى أخرى».


الله يرحم زوجته ويعوضها بالجنه ..ويلهمه الصبر والسلوان..ويحفظه لاولاده
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22/10/2010, 06:45 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ طفلة خانها التعبير
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 25/01/2008
المكان: بين جرحي وإبتسامتي
مشاركات: 1,831
لاحول ولاقوة الا بالله..

الله يرحمها ويغفرلها
والله يصبرهـ على ماابتلاه..
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22/10/2010, 06:47 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ريوف الهلاليه
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 30/04/2010
المكان: في دنيا دنيه..طفشت منها واتمنى الاخره
مشاركات: 713
8

8

8




اللهم اشفي والداتنا والدة عادل
وميمي وباسكن ومرضى المسلمين..
أميييييييييييين
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22/10/2010, 09:17 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ 14هلالي والراس عالي
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 06/01/2009
المكان: U.S.A
مشاركات: 430
الله يرحمها ويصبر زوجها وأولادها, اقسم بالله شي يقطع القلب
الله يصبرهم
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22/10/2010, 07:42 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلاليه ذوق..!
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/12/2009
المكان: الرياض
مشاركات: 201
حسبي الله ونعم الوكيـل عليهمم ..

هذولي مايحسسون بالبشر ولا كيف ميته تخلي الرجال يشيلهااا هالمده ومعه عياله بالله كيف هذولي ماعندهم ذرة رحمه ابدن ..

حسسبي الله عليهمم

الله يربط ع قلوبهم يـآرب ..

وترحمهاا وتغفر لهاا .. وتسكنها فسييح جناتـه ..
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 22/10/2010, 08:38 PM
زعيــم جديــد
تاريخ التسجيل: 30/08/2010
مشاركات: 24
ان لله وان اليه راجعون

الله يرحمها
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 22/10/2010, 08:43 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 10/09/2010
المكان: نادي الهلال :)
مشاركات: 133
الله يرحمها و يغفر لها ويصبر اهلها
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 22/10/2010, 08:45 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ~أأأأأزرقـ هلاأأأألــــيْ~
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 04/09/2007
المكان: آلزعيم
مشاركات: 778
لاحول ولاقوة الا بالله..

الله يرحمها ويغفرلها
والله يصبرهـ على ماابتلاه..
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 22/10/2010, 08:54 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ روبين هود
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 06/12/2007
المكان: سان دييغو, كاليفورنيا, الولايات المتحدة الأمريكية
مشاركات: 4,621
لاحول ولاقوة الا بالله..

الله يرحمها ويغفرلها
والله يصبرهـ على ماابتلاه..
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 22/10/2010, 08:55 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 12/09/2007
مشاركات: 192
اقسم بالله العظيم القصة هذي شبيهها بقصة عمي جاء هو وزوجته من خارج منطقة جدة لمستشفي الحرس الوطني وبين مدينتهم الام وجدة 8 ساعات وتوفيت زوجة عمي

وطالب اسعاف من المستشفي ورفضوا طبعا

وفي الاخير انتهي به الامر لاخذها بسيارة اجرة وكان عبارة عن جيمس لتحمل الجثة

وطالب من صاحب السيارة فتح المكيف علي الاخر عشان الجثة طبعا

للاسف البلد هنا من انحدار الي انحدار


حسبنا الله ونعم اوكيل
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 22/10/2010, 08:58 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هوووبي
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 20/04/2010
مشاركات: 532
لاحول ولاقوة الا بالله
والله تقطع القلب
والله يرحمها ويرحم موتا المسلمين
اضافة رد مع اقتباس
  #12  
قديم 23/10/2010, 01:22 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ طلال السهلي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 26/07/2009
المكان: الرياض
مشاركات: 1,515
لاحول ولاقوة الا بالله..

الله يرحمها ويغفرلها
اضافة رد مع اقتباس
  #13  
قديم 23/10/2010, 03:59 AM
موقوف
تاريخ التسجيل: 12/12/2003
مشاركات: 348
اللهم أغفر لها و أرحمها وأغسلها اللهم بالماء والثلج والبرد ونقها من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
اللهم أخلف على زوجها وأولادها وأجرهم في مصيبتهم يا رب العالمين
إنا لله وإنا إليه راجعون
لا حول ولا قوة إلا بالله
اضافة رد مع اقتباس
  #14  
قديم 23/10/2010, 04:36 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الرامـي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/05/2010
مشاركات: 2,228
الله يرحمها ويغفر لها

.................
اضافة رد مع اقتباس
  #15  
قديم 23/10/2010, 07:46 AM
موقوف
تاريخ التسجيل: 07/03/2009
المكان: الرياض
مشاركات: 2,021
إنا لله وإنا إليه راجعون .. رحمة الله عليها .. والله مهب سهل يشوف رفيقة دربه تموت قدامه ..


إقتباس
انتظر 60 دقيقة، حتى وصلوا إليه،

حسبي الله ونعم الوكيل
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:24 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube