29/09/2010, 08:48 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 16/06/2008 المكان: منطقة نجد
مشاركات: 538
| |
بكائيات سخيفة ومراتع للمتنطعين وحرب نفسية لإسقاط زعيم نصف الأرض قبل اعتلاء القمة الكل رأى وسمع وتلمس الحرب المعلنة على الزعيم من كل حدب وصوب وعلى أكثر من منبر وأكثر من كرسي فضائية تلوك الأمور بشكل يستفز كل من هو ينتمي لكل أزرق براق ولؤلؤ متلألىء
حاولت أن أجد فرصة أبرء بها كل ناعق متنطع يثرثر بكلام ليس له من مبدأ يرتكز عليه لمصلحة سوى حقد دفين تشبعة به نفوس هؤلاء الإمعات الذين لهثوا خلف كل ما تعطيهم ألسنتهم القميئة التي تفضح فكر تشبع سخافة وحقارة
هذا الكاتب الذي سبقنا فكره ونحن أقل من نصف عمره هذا الذي سخافته وحقارته تخطت كل الحدود التي عمل بها الكل وهو يوهمنا بأنه يؤمن بفكرة ومبدأ عدنان نجستيه
استغل مركزه في نادي عملاق مثل نادي الإتحاد لكي يبث سمومه ويطلق بكائياته التي تشمئز منها نفوس الإتحاديين قبل غيرهم ليس حبا في الكيان الذي يدعي الإنتماء إليه ولكن لكي يروج لإسلوب قديم مات عبر السنين حيث يحب أن يسمع ذكره السيء يجول في المجالس الفضائية والمقالات الصحفية والمنتديات على الشابكة ومجالس الرياضيين ولو كان الجميع ضده وفكره لكن يرى من اللازم أن يكون موجود ومتواجد وهذا مرض معروف في علم النفس وليس هناك داعيا لذكره والتحدث عنه
هو شخص مريض ويعطي نفسه ومكانته أكبر من حجمها مع أننا تعرفنا عليه وعلى سذاجته من خلال البرنامج الذي قام على من هم بشاكلته من المتنطعين والذين لا يمنكن أن أصفهم إلا بوصف يستنقصهم لكنني لم أجد حيث عجزت كل لغتي وألفاظي أن تعطيهم حقهم لكن كل لفظ سيجعلني أعترف لهم بميزة هم ليسوا جديرين بها
برنامج خط السكة الذي يمكن أن أجمع أحقر ناس في زقاق الأحياء واشوارع وأخرجهم في فضائية حيث سيعلو كعبهم على هؤلاء السفهاء المتنطعين بأفكار ومبادىء ليس لها موازين أو قادرين أو على أقل تقدير مقنعين
اتفق هؤلاء على اسقاط اخطبوط أسيا الذي أكل قلوبهم سنين طويلة وجعلهم حبيسن لغيظهم وأكلين لشفاههم من شدة الألم والفتور
أخاف على زعيمنا من هذه الحرب النفسية العشواء التي يحاول أصحابها تبريرها بالبحث العدل والحق متناسين أنهم لا يفقهوا كلمة العدل والحق لأنهم يميلون مع كل لفظة وفكرة ميلا فاضحاً عرياناً
قلبي عليهم مشفق فهم كعريان يدعي الستر وكغبي يدعي الذكاء وفقير يدعي الغنى
هناك أمور ونقاط أرى أنها ستكون من مصلحة الزعيم اتباعها
منها عدم محاولة الرد على كل ناعق سخيف والتركيز من قبل الإدارة على الزعيم واذلال مشاكله وعقباته التي تحل علينا متسارعة
على الجمهور عدم الإنجراف مع ما يقال ومحاولة مساندة الزعيم في رحلته الجنونية التي كادت أن تجهض من قبل تساهل القوم
عزل اللاعبين عن ما يدار في الساحة واصدار قرار بمنعهم من التصاريح والردود
تجهيز اللاعبين نفسيا لهذه المهمة الجميلة الشائكة
تمنياتي بتوفيق الزعيم في مهمته
أبو ليلى |