27/09/2010, 02:35 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 30/11/2008
مشاركات: 195
| |
الهلال نـــادي الدلال سأبدأ حديثي بهذا الخبر في عام 2009 | إقتباس | | | | | | | | |
جريدة المدينة 19/10/2009 - قرر الأتحاد السعودي لكرة القدم برئاسة الأمير سلطان بن فهد تأجيل خمس مباريات لنادي الأتحاد السعودي في بطولة دوري زين السعودي للمحترفين المقام حالياً بسبب مشاركة وإنشغال الفريق الأتحادي ممثل المملكة العربية السعودية في البطولة الآسيويه لهذا العام حيث وصل الفريق الأتحادي إلى دور النصف نهائي بدوري أبطال آسيا بعد تغلبة على باختكور الاوزبكي وسيواجه الفريق الأتحادي نادي ناجويا الياباني يوم الأربعاء القادم في لقاء الذهاب لدور الأربعة بإستاد الأمير عبدالله الفيصل بمدينة جدة وسيؤدي نادي الأتحاد مبارياته المؤجلة بدوري زين السعودي للمحترفين والتي كانت خلال الجولة الرابعة و السادسة والسابعة والثامنة والعاشرة خلال فترة شهر ذي الحجه إلى شهر صفر والمباريات ستكون امام كلاً من النادي الأهلي ونادي نجران والوحدة ونادي النصر والأتفاق . | | | | | | تَم تَأَجَّل مُبَارَاة الْهِلَال مَع الْإِتِّحَاد بِدَاعِي أَن الْهِلَال يُمَثِّل الْوَطَن لَكِن وَجَد ذَلِك الْتَّأْجِيْل مُحَارَبَة بِشَتَّى أَقْلِام صَفْرَاء كَان حِبْرُهَا أَزْرَق أَو أَسْوَد .
بِكُل غَرَابَة كُتِبَت وَسُطِّرَت الْهِلَال نَادِي الْدَّلَّال الْهِلَال نَادِي الْحُكُومَة الْهِلَال طَلِبَاتِه شُبَّيْك لُبِّيَك .
أُرِيْد أَن أَعْلَم هَل تِلْك الْأَقْلَام وَلِيْدَة الْيَوْم أَو هَذِه الْسَّنَة أَي أَنَّهُم أَطْفَال أَم أَن تِلْك الْأَقْلَام فِي الْسَّنَة الْمَاضِيَة كَانَت فِي غَيْبُوْبَة تَامَّة عَن تِلْك الْتَسْهِيْلات و الْدَّلَّال الَّتِي وُجِدَت لِأَجْل فَرِيْق وَاحِد فَرِيْق الْإِتِّحَاد أُم أَنَّهُم أَصْحَاب نُكْرَان الْمَعْرُوْف وَنِسْيَان كُل خَيْر قَد لَهُم .
فِي الْسَّنَة الْمَاضِيَة قَدِم اتِّحَاد الْقِدَم إِلَى نَادِي الْإِتِّحَاد دَعْم غَيْر قَابِل لِلْنِّسْيَان إِبَّان مُشَارَكَتِه فِي دَوْرِي الْمُحْتَرِفِيْن الْآَسْيَوِي فِي نُسْخَتِه الْمَاضِيَة، قَبْل أَن يَعُوْد أَدْرَاجِه إِلَى جُدَّة بَعْد أَن خَسِر الْنِّهَائِي مِن بُوَهَانْج الْكُوَرِي 2/1 فَتِلْك الْدَّعْم تَرْسُم عَلَامَات الْإِسْتِفْهَام لَدَى الْشَّارِع الرِّيَاضِي الْصَّادِق وَالْوَاعِي وَيُشَكِّك أَصْحَاب الْأَقْلام الْصَّفْرَاء الْيَوْم وَيُرِيْدُوْن أَن يُلَوِّن عُنُق الْحَقِيقَة .
حَيْث أَن الْإِتِّحَاد وَجَد أَقْوَى دَعْم فِي تَارِيْخ الْكَرَّة الْقِدَم الْسُّعُوْدِيَّة حِيْن حَضَر الْأَمِير سُلْطَان بْن فَهْد مُبَارَاة الْإِتِّحَاد ضِد فَرِيْق يَابَانِي وَكَذَلِك شِيْك مُقَدَّم لَهُم عَلَى طَبَق مِن ذَهَب بمْلّغ وَقَدْرُه (200أَلْف دُوْلَار ) مِن هَيْئَة الّدَوْرِي الْمُحْتَرِفِيْن الْسُعُوُدِي لِتَسْهِيْل أُمُوْر نَادِيَّهُم لَيْس كَمَا الْأَن لَم يُقَدِّم لَا لِلْهِلَال وَلَا لِلْشَّبَاب سِوَى وَعُوْد حِيْن تَحَقَّق الْبُطُوْلَة لَكُم مْلْيُوْن دُوَلار .
وَبَعْد تِلْك الْدَّعْم الْمَادِّي وَالْمَعْنَوِي مِن غَيْر كَلَل أَو مَلَل الَّتِي يقَدَّمّت لَهُم إِتِّحَاد الْسُعُوْدِي الَّذِي أَصْبَح إِتِّحَاد الْهِلال فِي سَنَة وَضُحَاهَا عَن طَرِيْق لِجَنَّة الْمُسَابَقَات بِّتَسْهِيْل جَدْوَل دَوْرِي الْزَّيْن أَو صِيَاغَة جَدْوَل دَوْرِي زُيِّن حَسَب مَا يُنَاسِب فَرِيْقِهِم الْإِتِّحَاد عَن طَرِيْق مُدِيْر كَرَّة نَادِيَّهُم بِجَعْل مُبَارَيَات مُؤَجَّلَة حَتَّى إِشْعَار أُخَر لِيَتَفَرَّغ الْإِتِّحَاد عَن الْمُبَارَيَات لِمُدَّة 46 يَوْم لَم يَخُوْض سِوَى مُبَارَاة وَاحِدَه ضِد فَرِيْق مُتَهَالِك أَشْبَه بِالتَمْرِين وإِسْتِعْدَاد لِمُبَارَاة آَسِيَا فَرِيْق الْحَزْم وَكَذَلِك إِرَاحَة الْفَرِيْق بِالْكَامِل 11 يَوْم بَعْد عَوْدَتِه مِن خْسَارْة كَأْس أَسِيَّا . وَهُم يَسْتَكْثِرُوْن إِرَاحَة الْهِلَال وَالْشَّبَاب لِبِضْعَة أَيَّام .
بَعْد تِلْك الْخِدْمَات وَالْدَّلال مِن الْإِتِحَاد السَّعُوْدِي وْلِجْنِة الْمُسَابَقَات لَم تَنْسَى لِجَنَّة المُنْتِخَابَات دَوْرَهَا فِي الْدَّلَّال وَتَقْدِيْم الْتَسْهِيْلات حَيْث أَنَّه تَم إِعْفَاء لَاعْبِيْهُم مِن مُعَسْكَر الْمُنْتَخَب السُّعُوُدِي لِخَوْض لِقَاء تُوْنِس الْوُدِّي بِالْرَّغْم أَنَّهَا تِعَامَلْت مَع الْهِلَال كَضِد فِي عَام 2006 حِيْن هَدَد صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر نَوَاف بِن فَيَصَل بِالإِسْتُقَالَة مِن مَنْصِبِه لَو أُعْطِي الْهِلَال لَاعِب دُوَلِي وَاحِد مِن لَاعْبِيْه فِي لِقَاءَات الْأَسْيَوِيَّة .
رَغْم تَقْدِيْم شَكَرَه الْجَزِيل فِي عَام 2005 لِلْمَلِك عَبْد الْلَّه بَعْد أَن أَمَر جَلَالَتِه بِإِلْغَاء عُقُوْبَات عَن جَمِيْع لَّاعِبِي الْإِتِّحَاد (خَاصَّة نُوَر) فِي الْمُشَارَكَة الْأَسْيَوِيَّة كَان مَوْقِفَا رَائِعَا عَكَس مَوْقِفَه ضِد الْهِلَال
حَيْث سَحْب الْمُدَرَّب وَكَذَلِك 10 لَاعِبِيْن مِن أَبْرَز لَاعْبِيْه فِي أَهَم لِقَاءَات الْفَرِيْق الْتَّارِيْخِيَّة أَسْيويّا .
فَلَعِب الْهِلَال ضِد مَاشال الأُوزَبْكِي نَاقِصَا 10 لَاعْبِيْه لِمَنْعِهِم الْإِتِحَاد السَّعُوْدِي مِن الْلَّعِب لِلْهِلَال رَغْم عَدَم وُجُوْد مُشَّارِكّات لِلْمِنَّتُخِب سِوَى الْمُعَسْكَر فَتَجَرَّع الْهِلَال خَسَارَة أَمَام مَاشال رَغِم أَنَّه فَاز عَلَيْه فِي الْذَّهَاب بِخَمَاسِيَّة وَكَان مُرَشَّح الْأَبْرَز بَعْدَهَا خَسِر مَن الْوِحْدَه فَأُضْطُر مِن الْإِنْسِحَاب وَالْخُرُوْج مِن الْبُطُوْلَة لِأَجْل الْإِتِحَاد السَّعُوْدِي .
هَل مَا زَال الْهِلَال نَادِي الْدَّلَّال سُؤَال لِكُل الْعُقَلَاء ؟؟!
مُلَاحَظَة فَقَط : حَيْث أَن مُدِيْر مَرْكَز الْإِعْلامِي لِنَادِي الْإِتِّحَاد عَدْنَان قَال بِكُل وَقَاحَة عَن تَعْدِيْل الْجَدْوَل وَجَعَلَهَا مُنَاسَبَة لِلإتِّحَاد (إِذَا الْأَنْدِيَة الْتَانْيَة مَا أعْتَرِضّت عَلَى الْسُّنَّة الْمَاضِيَة مَّو مُشْكِلَة الْإِتِّحَاد) ؟ يَعْنِي كَان لَابُد لِجَمِيْع الْأَنْدِيَة عَمِل نَفْس أُسْلُوْب مَا يَعْمَلُه نَادِي الْإِتِّحَاد حَالِيّا بِمَنْع وُقُوْف ضِد نَادِي الْوَطَن ... وَالْلَّه أَنَّهَا قِمّة الْسَّفَاهَة
الْلَّهُم وَفِّق الْهِلال فِي كُل مَكَان وَتَحْت كُل سَمَاء وَفَوْق كُل أَرْض
بقلمي |