عيسى اليوم أنقذت حلمنا الأسيوي (المستحق) وفقأت عينا حاسدة أرمقت الفريق
عيسى كنت صاحب اللدغة التي هوت بأفراح البائسين بخروجنا (الذي لم يكن بفضل الله) إلى قاع سحيق
ياربي أحمدك حمدا كثيرا وأشكرا شكرا كبيرا
لله درك عيسى فانت لم تخيب الظن أبدا .. وحدك تستحق الشكر
وأتمنى أن يراجع اللاعبون أنفسهم فالركون إلى نتائج المستديرة و توقعات المنطق أمرا لا يليق بنا
كل معترك لنا أيا كان وديا أو إستحقاقيا أنتم مطالبون بالفوز فانتم تلعبون للهلال
وفقكم الله ونصركم فوق كل أرض وتحت كل سماء
الموقع فرد من ملايين تعشقكم من معشر هوامير الصحراء