![]() |
( ما جادلت جاهلا إلا وغلبني ) .. فقه الحوار مع الجماهير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... أحبتي في منتدى الزعيم ... هذا موضوع رائع قرأته وهذبته للكاتب خليل الصغير من ميتشجان - أمريكا ، ورأيت أن أي منتدى جماهيري رياضي بحاجة لتصوره وقراءته بحكم أن الحوار مع الآخرين يمثل معظم مادة هذا المنتدى فأحببت أن أشرككم في هذا المقال الرصين ، اسمحولي . ====================================================== [c]الرأي .. والرأي الآخر [/c] {فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب} صدق الله العظيم [صورة الزمر: 17،18] [c] الإستماع والإتـّباع [/c] يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه): " ما جادلت جاهلا إلا وغلبني وما جادلت عالما ًإلا غلبته" كثيرون يستشهدون بهذا القول البليغ دون أن يعوا حقاً معناه وأبعاده جميعها! من تلك الأبعاد أن الإمام بقوله هذا يؤكد أن العاقل هو من لديه القدرة، في مواجهة الرأي الآخر، على : 1) الإستماع والمجادلة 2) تقبله واتباعه إذا ما ثبُتت له صحته 3) الإعتراف بصوابيته بكل جرأة. أما الجاهل الذي يعترف سيد البلغاء وأمير الحكماء بعدم قدرته على غلبته، فهو 1) عقله موصود على الإستماع إلى الرأي الآخر 2) لا يمكنه أن يقبل أو يتـّبع رأيا مخالفاً لرأيه حتى ولو ثبتت له صحته 3) أضعف من أن يعترف بغلبة الرأي الآخر إذاً، فعلي رضي الله عنه بقوله هذا يؤكد الأمر الإلهي بشأن الحوار والمجادلة والذي يقوم على الإستماع (الذين يستمعون القول) والإتباع (فيتبعون أحسنه). فهل نحن ممن يستمعون ويتبعون أحسن القول؟ [c] عقدة التعددية [/c] لا بد من الإعتراف أولاً أننا كشرقيين، بغض النظر عن الدين والعرق والقومية واللغة وحتى نوعية الحكم والإقتصاد والإجتماع، نملك خاصية مشتركة تتمثل في صعوبة تقبل النقد أو الرأي المخالف أو المعاكس لرأينا. فالحس القبلي الجماعي، الذي يفترض وحدانية الرأي والموقف، تحول مع شيوع الحياة المدنية إلى حس فردي يحمل نفس المفهوم المناهض للتعددية. صار كل واحد منا قبيلة بذاتها متأهبة على الدوم للدفاع بكل ما أوتيت من قوة عن "أبيضها" بمواجهة "سواد" القبائل / الأفراد جميعاً من حولها. والمستغرب، لا بل المشين، في الأمر أن الكثير من المتعصبين لهذا المفهوم في الشرق، كما الشرقيين الذين يعيشون في بلاد الغرب، هم من المثقفين والمتعلمين وحتى من قادة الرأي على المستويات العامة والخاصة. كل من يشاهد أو يقرأ أو يشارك في المنتديات والحوارات المرئية والمسموعة والمقروءة في العالم العربي، أو على فضائياته المنتشرة، يمكنه أن يلاحظ بشكل صارخ مدى الحدة والعدائية التي نواجه بها من لا نوافقهم الرأي في أمر ما، حتى ولو اتفقنا معهم على كل ما عداه! قد يكون السبب في هذا هو الطبيعة العاطفية الحارة التي تغلب على الشخصية الشرقية مقابل الواقعية والعقلانية الحسابية الباردة التي تميز الشخصية الغربية بشكل عام، مع اختلافٍ في درجات الحدة بين شعب وآخر. وقد يكون الأمر نتيجة ( طبيعة ) الأنظمة التي تحكم وعدم ترسخ الفكر الديموقراطي بما يفرضه من تعددية ومن موالاة ومعارضة. وقد يكون أيضاً نتيجة تجذر المفهوم الأحادي السلطة في الفكر الشرقي. ولكن يبقى الجهل الثقافي والإنغلاق على الذات (أفراداً وجماعات) أحد أهم أسباب التخلف على هذا الصعيد ويمكن أن نرى مفاعيل ذلك في جميع المجتمعات ولدى كل شعوب الأرض. يكفي أن توجه انتقاداً لرأي ما أو لفكرة أو موقف مخالف لرأيك حتى ينقلب صاحبها إلى وحش هائج يريد ابتلاعك أو تهشيم عظامك! كيف تتجرأ على النيل من "قداسة" فكرته ورأيه ؟ كيف تبلغ بك الوقاحة على التشكيك ولو بجانب من جوانب طرحه، حتى وإن كان بلا أساس بمجمله؟ وسيان ما تفعل، لن تشفع لك "دبلوماسيتك" وتهذيبك ومحاولتك المخلصة لعرض نقدك بشكل موضوعي ومنطقي وخال من أي تجريح شخصي لصاحب الراي المنتقـَد. [c] ما العمل؟ [/c] إذاً، والحال هذه، ولأنه لن يقوم لنا قائمة في ظل هذا المناخ المتحجر ، الذي، وللأسف ، ننتقده جميعاً وننشد تغييره أو الخروج منه، لا بد لنا أن نقوم بكل ما يمكننا فعله على الصعيد الشخصي كما على الصعيد الجماعي لتمرين أنفسنا على كيفية تقبـّل النقد والرأي الآخر، مهما تمايز واختلف مع آرائنا. برأيي، هناك عدد من المسلمات الأساسية التي يفترض حصول إجماع حولها حتى يمكننا الوصول إلى ما نبتغيه على هذا الصعيد وهي: 1. القبول بالتعددية 2. رفض "قداسة" الآراء والأفكار الشخصية 3. القابلية للتعلم والتطور عبر الأخذ بالآراء الحسنة (فيتبعون أحسنه) . [c] 1. القبول بالتعددية [/c] قال تعالى (لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة)؛ وقال (إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل)؛ وقال (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون). إذاً، فمبدأ التعددية هو مبدأ إلهي وقد جعله الله سنة طبيعية يمكن للعاقل كما للجاهل أن يمتحنه في كل ما يراه ويلمسه ويتعامل معه في هذا الكون من حياة وجماد. وحين نقبل بهذا المبدأ ونؤمن بصحته المطلقة يصبح من السهل التعامل مع الآخرين بأفكارهم وآرائهم المختلفة من منطلق إنساني متساوٍ (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) وخارج فرضية أنني على صواب قد يحتمل الخطأ وأنك على خطأ يفترض الصواب. وهنا أيضاً يجيء الأمر الإلهي للرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) بالقول للكافرين في معرض جداله معهم بأن يقول لهم (وإنّا وإياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين)، كأعظم دليل على أهمية المساواة في معرض التنافس لكي تكون الغلبة لمن يملك الحجة الأقوى والدليل الأبلغ وليس لمن يلغي الآخر أو يوصد باب الجدال والحوار. [c] 2. رفض قداسة" الآراء والأفكار الشخصية [/c] لقد انتهى زمن العصمة منذ أمد طويل. لذا، لا يجوز أن نتحجر أمام الأفكار والآراء الإنسانية التي نقوم بصياغتها بناءا على ما تكوّن لدينا من علوم ومعارف وتجارب، أو تلك التي صاغها من نعتبرهم قادة وعلماء وأصحاب رأي وفكر. وعلينا أن نزيل من عقولنا ونفوسنا هذه العقدة المتمثلة بالخوف من المساءلة وبالتالي إغلاق الباب أمام أي محاولة للتطوير والتجديد وتنقيح الآراء والأفكار والمعارف. [c] 3. القابلية للتعلم من الآخر [/c] يقول الإمام الشافعي: "ما حاججت احدا الا تمنيت ان يظهر الله الحق على لسانه". هذه النظرة المنفتحة على الحوار، والتي تقوم على الرغبة والتمني بالتعلم ممن نحاورهم، سيان من كانوا، موالين لآرائنا أم معارضين لها، مؤمنين بما نؤمن أم مخالفين له، هي حاجة ضرورية وأساسية. ويقول الرسول ( صلى الله عليه وسلم): "الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجدها فهو أحق بها " إذاً، علينا أن نكون منفتحين على الحوار ليس فقط بغرض إقامة الحجة وإثبات صحة الرأي ولكن أيضاً بغرض التعلم والأخذ بما قد يفيدنا من الآخر مهما بلغت درجة خلافنا معه. [c] نصائح عملية للحوار [/c] 1. كن موضوعياً. لا تجادل خارج إطار موضوع الحوار ونقاطه المحددة مهما ساورتك نفسك إلى ذلك. إذا لم تكن تملك ما تقول في النقاط المطروحة، راقب واستمع وحاول أن تكسب ما أمكن. واعلم أن الخروج عن الموضوع هو أهم المؤشرات على الجهل وقلة المعرفة. 2. لا تغضب!. حين يتعرض رأيك للنقد، خذ نفساً عميقاً ولا تتسرع بالرد، خاصة إذا كان النقد لاذعاً أو شخصياً أكثر منه موضوعياً ويعتمد على المنطق. فالغضب والتسرّع بالرد هما أسرع الطرق للخسارة، لذا عليك بتجنبهما ربما بالعد للعشرة أو للمئة إذا أمكن! 3. إبتعد عن "الشخصنة" . حين يتحول الحوار والنقاش إلى معارك شخصية يفقد كل قيمة مرتجاة منه ويساهم في الإساءة إليك وتقويض جميع آرائك وأفكارك لدى الآخرين ممن يتابعون ما يدور. لذا، وقبل أن تشرع بالرد على الإساءة الشخصية بأفظع منها، إسأل نفسك: ماذا سيترتب على ردّي من مواقف أولئك الذين يتابعون هذا النقاش وكم سيؤثر ذلك على مجمل مواقفي السابقة واللاحقة؟ إن الإجابة على هذا السؤال كفيلة بأن توفـّر عليك الكثير من المعارك السخيفة التي لن يتأتى منها سوى الخسارة. 4. لا تبالغ! إذا تعرضت لرأي أو لموقف ما بالنقد أو تعرض موقفك أو رأيك للنقد، حاول قدر المستطاع أن تكون دقيقاً في ردك أو في نقدك. لا تبالغ في تعظيم أمر وضيع برأي الآخرين ولا تقلل من قيمة شأن عظيم لديهم، ففي الحالتين ستفقد المصداقية لدى محاوريك والمتابعين للحوار. 5. كن رفيقاً! إن الهدف الأسمى للحوار- بجانب البحث عن الحقيقة ومصلحة الهلال والوطن هنا طبعاً - هو التقارب والتعارف (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا). لذا، عليك أن تتساوى مع محاورك وأن تضع نفسك في مكانه قبل أن ترد أو تنتقد. التعالي والعدائية ليست من شيم المتحاورين. حتى حين تمتلك الحجة بالقضاء "بالضربة القاضية" على محاورك، المروءة تقتضي أن تساعده بأن يراجع موقفه بنفسه ليعم الربح على الجميع! كتبه الكاتب : خليل الصغير هذبه واختصره ونقله : كليب وائل ( أسأل الله أن ينفعنا بما علمنا ويغفر لنا زللنا ، آمين .) |
الغالي / كليب وائل موضوع رائع ومفيد ومهذب بدقة وسلس .. أشكرك على ذلك وأسأل الله أن يجعله في موازين حسناتك ... أوافقك يالغالي في كل ما كتبت ونقلت .. إلا في النقطة التالية ... إقتباس:
ولكن مجرد ما تخرجه من موضوع النقاش تتضح لك أموره وخفاياه من الطباع المصطنعة .. وجهة نظر وافرض عليها اختلفنا ***** سوّالتفاهم واردٍ بين الاحباب تحياتي يالغالي .... |
مـــا شاء الله تبارك الله .. أخي كليب وائل .. نشكر لك ( تهذيب واختصار ونقل ) الموضوع .. الحقيقة مواضيعك ( مميزة ) جـــدا جـــدا .. وفقك الله لكل خير .. وجعلك ذخر للمنتدى وأعضاءه .. |
لي عودة مع الموضوع |
موضوع رهيب والله يعطيك العافيه على النقل والجهود المميزه |
رائع اخوي00 كليب وائل 00:yes: ونشكرك على التهذيب والا ختصار والنقل للموضوع من00 خليل الصغير00:yes: والله يعطيك العافيه ع. لا تغضب!. حين يتعرض رأيك للنقد، خذ نفساً عميقاً ولا تتسرع بالرد، خاصة إذا كان النقد لاذعاً أو شخصياً أكثر منه موضوعياً ويعتمد على المنطق. فالغضب والتسرّع بالرد هما أسرع الطرق للخسارة، لذا عليك بتجنبهما ربما بالعد للعشرة أو للمئة إذا أمكن!لى هالموضوع00:yes: :yes: |
رد:( ما جادلت جاهلا إلا وغلبني ) .. فقه الحوار مع الجماهير <FONT FACE="DecoType Naskh Extensions"><FONT SIZE="8"><FONT COLOR="#007F7F">ك</FONT><FONT COLOR="#007F7F">ل</FONT><FONT COLOR="#007F7F">ي</FONT><FONT COLOR="#007F7F">ب</FONT><FONT COLOR="#007F7F"> </FONT><FONT COLOR="#007F7F">و</FONT><FONT COLOR="#007F7F">ا</FONT><FONT COLOR="#007F7F">ئ</FONT><FONT COLOR="#007F7F">ل</FONT><FONT COLOR="#007F7F"> </FONT></FONT></FONT> :) دائما وأبدا رائع ;) موضوع مهم جدا للمستقبل وللحاضر .. ومن المفروض يبقى دائما مثبت .. لك كل التحايا :) |
أخي العزيز وائل كليب ، أو بأختصار الرائع . يعطيك العافيه على هذا الموضوع الرائع ، والذي يجب على الشخص أن يعرفه ويفهمه ويتعامل بموجبه في كل تعاملاته ، سواء في المنتديات أو في الحياة اليومية . وفي الحقيقة لقد اجدت في النقاط الخمس التي وردت في نصائح عملية للحوار والتي تعتبر اساس التعامل بشكل عام . ويكفي أستشهادك بقول : علي بن أبي طالب (رضي الله عنه): " ما جادلت جاهلا إلا وغلبني وما جادلت عالما ًإلا غلبته" جعلنا الله من (الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه) . تحياتي ، ناصر |
أخوي سبع الضواري : جزاك الله خيراً ، وإياك إن شاء الله . تقول يا رعاك الله تعليقاً على النصيحة العملية الأولى للحوار .. إقتباس:
ومن وجهة نظري الشخصية أن التركيز يجب أن يبقى على الموضوع المطروح للنقاش حتى لا يتشتت النقاش ويتشعب ويتفرع الى جزئيات خارج نقاط البحث . من الطبعي يا عزيزي أن تساور الواحد منا نفسه لسبر أغوار ومواقف وأهداف الطرف الآخر فتلك طبيعة بشرية . لكن صدقني لو أتاني من أشك في نواياه وأهدافه وطرح طرحاً موضوعياً رصيناً وموثقاً ومدعماً بالدليل والحقائق لوافقته وأخذت منه الحقيقة وتركت شخصيته خارج الموضوع بكل تجرد . حين أدخل حواراً حول قضية معينة فلست معنياً بهم كشف طبائع وخفايا شخصية الطرف الآخر إلا من خلال ما تشي به سطوره في ذات القضية . ويبقى أن نفعل جانب حسن النية مع محاورينا حتى يثبت العكس. دعني أسألك سؤالا ً يا عزيزي : لو كتب أحدهم حول نقطة ما وكنت تعلم أنه يطرح الحقيقة ..ولكنك تعرف أن له موقفاً سابقاً لا يعجبك من قضية أخرى .. فهل ستأخذ الحقيقة التي يطرحها الآن أم تتوقف لتسأله قبلاً عن موقفه من قضية خارج موضوع النقاش ؟؟ المشكلة يا عزيزي أننا ربما ندخل حواراً ما محملين بقناعات شخصية ومواقف سابقة من الشخص المحاور ومن ثم نفقد التركيز فنحاور اسم الشخص لا موضوعه . صدقني أن الوقت كفيل بفرز واظهار طبائع الآخر وخفاياه مهما حاول التصنع وعلينا ألا ننشغل بها مبتعدين عن جادة الحوار . وتقبل تحياتي على اختلافك الجميل دائماً . |
[c]سلم لنا خليل الصغير . وكلام جميل . وفائدة عظيمة . اتمنى ان يطبقها الجميع في حواراتهم . 1. كن موضوعياً. 2. لا تغضب!. 3. إبتعد عن "الشخصنة" 4. لا تبالغ! 5. كن رفيقاً! حتى لو تمتلك الحجة وبالضربة القاضية .. كلمات مفيده وموضوع اكثر من رائع نتمنى من العلي القدير ان يجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعون احسنه . لك جزيل الشكر ياكليب . [/c] |
لا أجد كلمات تفي حق كاتب الموضوع وناقله سوى أن يجعل الله ما كتبتم ونقلتم في موازين أعمالكم وأن يجعلنا الله عزوجل ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه... مشكور اخوي كليب وائل |
الغالي والمحبوب / كليب وائل .. تحياتي يالغالي المعطرة بالمسك والمغسولة بماء الورد ... تقول يالغالي : إقتباس:
إقتباس:
ولكن كما قلت أنت طَبَعِي . لكن يجيك من يقول وين فطنة المسلم ؟ إقتباس:
إقتباس:
لأننا مجتمع تعودنا وأدمنا على صفة التعصب للرأي ، وننظر إلى عملية التنازل عن الرأي أنها إهانة وإعلان هزيمة للأسف .. وسبق أن وافقتك في أن الرياض تقود حملة ضد سامي علما بأنني في بادئ الأمر كنت معارضا حينما لم أقرأ إلا موضوع الثقيل وموضوع آخر ، ولكن حينما تعددت المواضيع وتخطت حدود النقد إلى التجريح ،وافقتك الرأي ولن أندم على ذلك ولن يزرع أيضا ذلك في نفس كره الجريدة متى ما عادت إلى الصواب ، ولن أعمم كل من يكتب في الجريدة أيضا . عموما يالغالي أستأذنك وأستأذن الجميع لأنني أمامي 950كم لكي أصل إلى مكة لآداء العمرة ، ولك مني وللجميع أن أسأل الله لنا جميعا الهداية والنصرة على أعدائنا إن شاء الله ... حللونا وانتم بسبعين ألف حل ... تحياتي للجميع .... |
أخوي عساس : الف شكر لعيونك يا غالي . ___________________ ريانة العود الهلاليه : شكرا لك أختي . ___________________ أخوي yazeed_9 : ويعطيك العافية أخوي . ____________________ أخوي برق الزعيم : الف شكر لك يا غالي . ____________________ أخوي محمد ابولما : الله يمسي أيامك بالخير . شكراً لك . _____________________ أخوي ( اخوكم ناصر ) : الف شكر لك يا غالي . ويا حبي لتوقيعك الجديد . ____________________ أخوي عبود : الف شكر لطلتك على الموضوع يا عزيزي . وأعتقد أن طرح الكاتب كان مميزاً وانت وكل الهلاليين تستاهلون كل مميز . ____________________ أخوي شمال يمين : شكرا لك ، والله يتقبل ، جزاك الله خير . ____________________ أخوي سبع الضواري : الله يسهل دروبك وترجع لنا بالسلامة انشالله ، وعمرة مقبولة ( راجع لمداخلتك بعون الله ) . ____________________ وللردود بقية . |
الغالي سبع الضواري ... تحية طيبة مباركة ... تقول يا عزيزي إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
وتقبل أجمل تحياتي . |
هلا والله وغلا بالغالي كليب وائل ... :) موضوع غاية في الروعة .. والأروع اختيارك له .. :) فكثيرون منا من يفتقد لفن التعامل والحوار وتقبل الرأئ الآخر .. ولعله من خلال هذا الموضوع يتعدل حال بعضنا .. لك تحيــــاتي وكل عام وأنت بخير ,,, |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:12 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd