![]() |
حثان مكثور الأ ثـنان قال الشاعر الشاخر الثائر .احمد مطر حين أتى الحمارُ منْ مباحثِ السلطانْ كان يسير مائلاً كخطِ ماجلانْ فالرأسُ في إنجلترا ، والبطنُ في تا نزا نيا والذيلُ في اليابان ! ـ خيراً أبا أتانْ ؟ ـ أتقثد ُونَني ؟ ـ نعم ، مالكَ كالسكرانْ ؟ ـ لا ثئ بالمرَّة ، يبدو أنني نعثانْ . هل كانَ للنعاسِ أن يُهَدِّم الأسنانِ أو يَعْقِد اللسانْ ؟ ـ قل ، هل عذبوك ؟ ـ مطلقاً ، كل الذي يقال عن قثوتهم بُهتانْ ـ بشَّركَ الرحمن لكننا في قلقٍ قد دخل الحصانُ من أشهرٍ ولم يزلْ هناك حتى الآن ماذا سيجري أو جرى لهُ هناك يا ترى ؟ ـ لم يجرِ ثيءٌ أبداً كونوا على اطمئنان فأولاً : يثتقبلُ الداخلُ بالأحضانْ وثانياً : يثألُ عن تُهمتهِ بِمُنتهى الحنانْ وثالثاً : أنا هو الحِثانْ .!!! شكرا لكم اخوكم ابن نفسي |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:53 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd