ننادي بالاسلام وننشر تعاليمه وسماحة ما يحتويه , ونعجز عن اتباعه والتطبع بالاخلاق الحميدة التي يدعوا بها.
في الاونة الاخيره بدأت الاحظ من حولي بان فكرة الارتباط او الزواج بمعنى اخر خاطئة لدى الكثير , ولا اعلم لعلهم هم الصائبون وانا من أسأت الفهم.
عندما يَصِّل الابن الى سنٍ معين من النضج يبدأ الابوان بترسيخ فكرة الزواج فيرون هم بنظرهم انه لا بد له من الزواج . وان تم الرفض منه قد يصلون الى اجباره على ذالك.
فتبدأ الام تتقصى الاخبار عن الفتيات وتجول المنازل بحثاً عن فتاة تتناسب مع مواصفاتها اولاً قبل ابنها المصون.
+
طريقة بدائيه للبحث عن الفتيات . . !
+
تلك الام المجتهده قد أُعطيت من ابنها مسبقاً " قائمة " من الشروط والمواصفات التي يتمناها في [ شريكة حياته ].
+
أحدى الاخطاء التي يقع فيها الكثير هي وضع الشروط والمقاييس والمعايير التي يجب ان توجد في الفتاة
الكل يبحث عن الشكل الحسن والجمال . . لا يوجد عيب في ذالك
لكن العيب في نظرتناعن الجمال وهو فقط ما تبصره العين.!
هنالك جمال روحاني لم يدخله زَّيفُ المستحضرات. الجمال الخارجي والمظهر يتغير بمرور عدد من السنين , , الباقي الذي لا يتغير هي تلك الروح الجميله .
+
الزواج يا عزيزتي الفتاه ليس فقط بمن يدفع أغلى المهور ولا بمن يقدم الكثير.
الصله والترابط بين الارواح هو الاهم قبل كل شيء !
لن ينفعك كل ما تشترينه من تجهيزات , فالاهم هو تجهيز النفس والمعرفة التامه لما سوف تخوضينه في حياتك وكيف تتعاملين مع سلبيات وايجابيات هذا الامر , كغيره من امور الحياه . .
+
المشاركه في الحياه صعبه للغاية عند اقتصارها على طرف دون الاخر , , من هنا تبدأ الثغرة وتنوجد المشاكل .
لا تنظري يا عزيزتي الى كم من الشنط ملئتي وسوف تأخذين , ولكن إملئي عقلك بالتفكير السليم وقلبك بالايمان والرضى . .
+
وانت يا مجتمعي العزيز, لم نؤذك يوما ولكنك فإستمرار في إيذائنا بعاداتك الغريبه ! !
الجميع يخشاك ويتمنى رضاك ولا يخرج عن أوامرك . .
لمذا انت بهذه البشاعة والجُبنّ , , بشعٌ بأعمالك تُخلفها على من لا قوة له ولا حول بأتباعك , وجبانٌ عندما يواجهك اصحاب الحق ويظهروا لك ما تحمله من عيوب وأخطاء.
انت السبب في كل ما يحصل الان من تفكك للأسر والمجتمع , وتلك العادات القبيحه الجاهليه التي هَلِكنا ونحن نحاول فك شفراتها
تقف لنا عند كل شيء وتتدخل في اقرب الاشياء لنا ! !
+
إبتعدي وارحلي , , فأنك قد وجدتي لزمنٍ غير زمننا , لست لنا ولن تكوني!
لن أخضع لك ما دمت احمل قوة حريتي التي أعطاني اياها إسلامي , وهي سلاحي الذي احاربك به ,انت وغيرك من مدّعي الهداية والصلاح.
+
أن الاصل "لمن يبحث عنه" هو التراب . . كُلنا من أدم وأدم من تراب
+
سد الذرائع و تحرير المرأة , حريتها , التعليم , قيادة المرأة , تعدد الزوجات , كل هذا وغيره من القضايا الكثيره , لن يتم معاجلتها الا عند وضعنا لهذه القضية وحلها تحت مظلة الاسلام وشرائعه . .
+
ان الاسلام هو من حرر المرأة وأعطاها حقها . . فلا تسلبوا ذالك منها
Great minds discuss ideas Average minds discuss events Small minds discuss people .....- Eleanor Roosevelt
ليس المُجتمع وحده من يتحمل الوقوع في مثل تِلك الأخطاء << الموضوع مُتشعب و لهُ عِدة أسباب و مُسبِبات و يختلف من عائِله لأخرى يجمعهما دينُ الإسلام بسبب النشأة و العادات و التقاليد التي رُبما تكون مسيطره في واحده و معقوله جِداً في أخرى .. !
عِندما يكبر الإبن فإن والِداه يظلان يحلمان برؤيته في عش الزوجيه و لرُبما تكون الأم الأكثر تأملاً و أملاً في ذلك لأنهُ في الغالب, فإن عاطفة المرأه أقوى من عاطفة الرجل . .
من نشأ نشأة سليمه متزنه مخلوطه بين تعاليم الدين الإسلامي و المُحافظه على العادات و التقاليد الحميده, لن يجدَ أية مشاكل في أن يقوم والداه بدفعه للزواج و لن يجد مشاكل في أن يمتنع إذا ماكان لا يُريد << و هذه الـ (لايُريد) يجب أن تكون أسبابُها مُقنعه و واضحه << وستكون كذلك طالما أن نشأته في البدايه كانت سليمه << هي حلقه تجرُ كُل واحِدةٍ مِنها الأخرى . .
نأتي للعقل و المنطق و قبلهما الشرع << و يقول هؤلاء بأن الرجل لا يحقُ له مشاهدة المرأه و الحديث معها قبل أن تربطهما صلة شرعيه و عقد نكاح << الدين يُسر و لذلك سمحَ بالرؤية الشرعيه و هي للمعلوميه للإثنان معاً و ليس للشاب فحسب, إنما ترسخت المعتقدات بأنها للشاب لأن المرأه لدينا لا تكشفُ غِطاءها << أو لنقل من تبقى مِنهُّن .. !
و من ثمَّ يقوم الرجل بتقديم مهر الفتاه و أنه سيكون المبلغ الفُلاني << و يحق للأسره أن تفرظ مؤخراً و قيمته كذا و إن كان الطرفان على قدرٍ كافٍ من العلم و ليسا حبيسين للعادات و التقاليد السيئه المنبوذه << فإن الأمور بإذن الله ستسير كما يجب للطرفين . .
//
أصابعُ يدُكِ ليست سواء
هُناك من الفتيات من تقبل بالمنطق و المعقول متى ماتقدم لها الزوج المناسب << و هُناك من الشباب من هو على قدر ذلك المنطق و المقبول لكي لا يوسِعَ شروطه و طلباته في شريكة حياته المستقبليه و هناك من هُما عكسُ ذلك تماماً << هذا الأمر لا ينحصر تحت فئه معينه من البشر أبداً << تبقى النشأه الأولى و التمسك بأمور الدين و العادات الجميله المقبوله هي أساس حياة أيٍ مِنّا . .
//
إقتباس
سد الذرائع و تحرير المرأة , حريتها , التعليم , قيادة المرأة , تعدد الزوجات , كل هذا وغيره من القضايا الكثيره , لن يتم معاجلتها الا عند وضعنا لهذه القضية وحلها تحت مظلة الاسلام وشرائعه . .
صبآ نجد : مقال ناضج وفكرة قد تكون بكر أو بالأصح الطريقة .
لا يلام الأبوان يا عزيزتي عتد حرصهم الشديد على تزويج إبنهم , ولكن تقع اللائمة عندما يجبر وهو لم يستعد بعد جسديا ً ونفسيا ً أو حنى فكريا ً لخوض تجربة كهذه التجربة التي ستستمر لسنين طوال .
أيضا ً ليس المشكلة في المقاييس والشروط والمواصفات التي يضعها الأبن , فجمال الروح صحيح هو الأهم , ولكن جمال الجسد مهم كذلك . لذللك لابد من الربط بين الجزئيتين حتى تستقيم المعادلة .
وقد وقعت عيني ذات مره على خاطرة تقول :
من يبحث عن المرأة لجسدها فهو شيطان , ونعوذ بالله من ذلك .
ومن يبحث عن المرأة لروحها فهو ملاك , ومعاذ الله أن نكون كذلك .
ومن يريد المرأة ويبحث عنها لجسدها وروحها فهو إنسان , ونحمد الله أننا كذلك .
كذلك الفتاة كما ذكرتي عزيزتي لا يجب أن تبحث عن زوج صاحب مكانه مرموقة في المجتمع أو مال فقط , بل تبحث عمن تجد أنه هو السكنه والطمائنينة والراحة لها حتى لو كان معدم فقير .
إقتباس
وانت يا مجتمعي العزيز, لم نؤذك يوما ولكنك فإستمرار في إيذائنا بعاداتك الغريبه ! !
الجميع يخشاك ويتمنى رضاك ولا يخرج عن أوامرك . .
لمذا انت بهذه البشاعة والجُبنّ , , بشعٌ بأعمالك تُخلفها على من لا قوة له ولا حول بأتباعك , وجبانٌ عندما يواجهك اصحاب الحق ويظهروا لك ما تحمله من عيوب وأخطاء.
انت السبب في كل ما يحصل الان من تفكك للأسر والمجتمع , وتلك العادات القبيحه الجاهليه التي هَلِكنا ونحن نحاول فك شفراتها
تقف لنا عند كل شيء وتتدخل في اقرب الاشياء لنا ! !
طرق للفكرة بشكل رائع جدا ً وجذاب :
إقتباس
سد الذرائع و تحرير المرأة , حريتها , التعليم , قيادة المرأة , تعدد الزوجات , كل هذا وغيره من القضايا الكثيره , لن يتم معاجلتها الا عند وضعنا لهذه القضية وحلها تحت مظلة الاسلام وشرائعه . .
لا فض ّ فوك
عزيزتي : صبآ نجد
حقيقة استمتعت بما خطته أناملك من عذوبة هنا
يستحق القراءة أكثر من مرة
كوني بخير
أحسنتِ أحسنتِ أحسنتِ!!
بارك الله في هذا الفكر، وهذا المداد!
إقتباس
وانت يا مجتمعي العزيز, لم نؤذك يوما ولكنك فإستمرار في إيذائنا بعاداتك الغريبه ! !
الجميع يخشاك ويتمنى رضاك ولا يخرج عن أوامرك . .
لمذا انت بهذه البشاعة والجُبنّ , , بشعٌ بأعمالك تُخلفها على من لا قوة له ولا حول بأتباعك , وجبانٌ عندما يواجهك اصحاب الحق ويظهروا لك ما تحمله من عيوب وأخطاء.
انت السبب في كل ما يحصل الان من تفكك للأسر والمجتمع , وتلك العادات القبيحه الجاهليه التي هَلِكنا ونحن نحاول فك شفراتها
تقف لنا عند كل شيء وتتدخل في اقرب الاشياء لنا ! !
لعل من دخل صفحاتي في الفيس بوك أو في الفورم سبرينغ قبل أسبوعين تقريبًا، وجدني قد وضعت المقطع التالي الجميل للدكتور طارق الحبيب:
وكان التعليق التالي:
يقول الحبيب: لن أقبل أن أدفع فاتورة اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى، لن أقبل أن تتكسر سعادتي أمام الأصنام الاجتماعية
كلام رائع من الدكتور الحبيب عن اختيار شريك الحياة، ينتقد فيه العادات الاجتماعية التي قد تؤدي لفشل العلاقة الزوجية، ويضع آراءً معقولة .. من المؤسف أن ما يتحدث عنه أصبح الشاذ والغريب، في حين أن العادات الخاطئة هي الأمر العام عندنا في السعودية بل ينسبها البعض للدين.
...
أكتفي بهذا الآن، ولو وجدت فرصة حضرت بأفكار وآراءة جديدة في هذا الموضوع.
شكرا لك يا أخيتي، وجُزيتِ خيرًا على هذا الموضوع الرائع.
وانت يا مجتمعي العزيز, لم نؤذك يوما ولكنك فإستمرار في إيذائنا بعاداتك الغريبه ! ! الجميع يخشاك ويتمنى رضاك ولا يخرج عن أوامرك . . لمذا انت بهذه البشاعة والجُبنّ , , بشعٌ بأعمالك تُخلفها على من لا قوة له ولا حول بأتباعك , وجبانٌ عندما يواجهك اصحاب الحق ويظهروا لك ما تحمله من عيوب وأخطاء. انت السبب في كل ما يحصل الان من تفكك للأسر والمجتمع , وتلك العادات القبيحه الجاهليه التي هَلِكنا ونحن نحاول فك شفراتها تقف لنا عند كل شيء وتتدخل في اقرب الاشياء لنا ! !
قد لا يكون لي تعليق بعد من قبلي من فطاحلة لكن أحببت أن أشارك ولو بالشيء اليسير
أريد أن أقول فعلاً هذا المجتمع له قوة عُظمى أستطيع أن أشبهه
بأحد أقوى الدول في العالم فمع خطأه الظاهر في عدة أمور
لكن للأسف لا أحد يستطيع أن يواجهه
ولو حاول أحدهم أقول (حاول) لفشل فشلاً ذريعاً لا مفر منه
ليس المُجتمع وحده من يتحمل الوقوع في مثل تِلك الأخطاء << الموضوع مُتشعب و لهُ عِدة أسباب و مُسبِبات و يختلف من عائِله لأخرى يجمعهما دينُ الإسلام بسبب النشأة و العادات و التقاليد التي رُبما تكون مسيطره في واحده و معقوله جِداً في أخرى .. !
عِندما يكبر الإبن فإن والِداه يظلان يحلمان برؤيته في عش الزوجيه و لرُبما تكون الأم الأكثر تأملاً و أملاً في ذلك لأنهُ في الغالب, فإن عاطفة المرأه أقوى من عاطفة الرجل . .
من نشأ نشأة سليمه متزنه مخلوطه بين تعاليم الدين الإسلامي و المُحافظه على العادات و التقاليد الحميده, لن يجدَ أية مشاكل في أن يقوم والداه بدفعه للزواج و لن يجد مشاكل في أن يمتنع إذا ماكان لا يُريد << و هذه الـ (لايُريد) يجب أن تكون أسبابُها مُقنعه و واضحه << وستكون كذلك طالما أن نشأته في البدايه كانت سليمه << هي حلقه تجرُ كُل واحِدةٍ مِنها الأخرى . .
نأتي للعقل و المنطق و قبلهما الشرع << و يقول هؤلاء بأن الرجل لا يحقُ له مشاهدة المرأه و الحديث معها قبل أن تربطهما صلة شرعيه و عقد نكاح << الدين يُسر و لذلك سمحَ بالرؤية الشرعيه و هي للمعلوميه للإثنان معاً و ليس للشاب فحسب, إنما ترسخت المعتقدات بأنها للشاب لأن المرأه لدينا لا تكشفُ غِطاءها << أو لنقل من تبقى مِنهُّن .. !
و من ثمَّ يقوم الرجل بتقديم مهر الفتاه و أنه سيكون المبلغ الفُلاني << و يحق للأسره أن تفرظ مؤخراً و قيمته كذا و إن كان الطرفان على قدرٍ كافٍ من العلم و ليسا حبيسين للعادات و التقاليد السيئه المنبوذه << فإن الأمور بإذن الله ستسير كما يجب للطرفين . .
//
أصابعُ يدُكِ ليست سواء
هُناك من الفتيات من تقبل بالمنطق و المعقول متى ماتقدم لها الزوج المناسب << و هُناك من الشباب من هو على قدر ذلك المنطق و المقبول لكي لا يوسِعَ شروطه و طلباته في شريكة حياته المستقبليه و هناك من هُما عكسُ ذلك تماماً << هذا الأمر لا ينحصر تحت فئه معينه من البشر أبداً << تبقى النشأه الأولى و التمسك بأمور الدين و العادات الجميله المقبوله هي أساس حياة أيٍ مِنّا . .
//
لافضَّ فوك
إحترامي
من نشأ نشأة سليمه متزنه مخلوطه بين تعاليم الدين الإسلامي و المُحافظه على العادات و التقاليد الحميده
اذاً , يجب ان يتقنع الجيل الجديد بعدم فائدية العادات القديمه ..
صدقت ان كل شي فالحياه وكيف نتعامل معها من خلفيتنا وتربيتنا السليمه
وين مخبيه هالقلم يا صبا!!. موضوعك يحتوي على رسائل لجميع شرائح المجتمع ، وعلى رأسهم المجتمع أتمنى أن يقرأه الجميع ويستوعب الفكرة ، ففيها حلول لجميع المشاكل التي يعاني منها مجتمعنا بعد أن ترك الإلتزام بالنهج النبوي الكريم!!.
لآفض فوووكـ
وسلمت يمنآآآآآآآآآآآآآآآآآك يآآلغ ـــــــــــلآ
موضوع رآآآآآآئع جــــدآ ...
ويحكي قضية آو مشكلة في مجتمعنــــآ ...
فمن يقرأ الموووضوووع آتمنى التمعن فيه لآنه إبدآآآآآآع
..إستمتعت بقرأته..
:::::::
صبآ نجد : مقال ناضج وفكرة قد تكون بكر أو بالأصح الطريقة .
لا يلام الأبوان يا عزيزتي عتد حرصهم الشديد على تزويج إبنهم , ولكن تقع اللائمة عندما يجبر وهو لم يستعد بعد جسديا ً ونفسيا ً أو حنى فكريا ً لخوض تجربة كهذه التجربة التي ستستمر لسنين طوال .
أيضا ً ليس المشكلة في المقاييس والشروط والمواصفات التي يضعها الأبن , فجمال الروح صحيح هو الأهم , ولكن جمال الجسد مهم كذلك . لذللك لابد من الربط بين الجزئيتين حتى تستقيم المعادلة .
وقد وقعت عيني ذات مره على خاطرة تقول :
من يبحث عن المرأة لجسدها فهو شيطان , ونعوذ بالله من ذلك .
ومن يبحث عن المرأة لروحها فهو ملاك , ومعاذ الله أن نكون كذلك .
ومن يريد المرأة ويبحث عنها لجسدها وروحها فهو إنسان , ونحمد الله أننا كذلك .
كذلك الفتاة كما ذكرتي عزيزتي لا يجب أن تبحث عن زوج صاحب مكانه مرموقة في المجتمع أو مال فقط , بل تبحث عمن تجد أنه هو السكنه والطمائنينة والراحة لها حتى لو كان معدم فقير .
طرق للفكرة بشكل رائع جدا ً وجذاب :
لا فض ّ فوك
عزيزتي : صبآ نجد
حقيقة استمتعت بما خطته أناملك من عذوبة هنا
يستحق القراءة أكثر من مرة
كوني بخير
حياك الله ..
صدقت الكثير من اسباب المشاكل هي عدم استعداد ابنهم للزواج
ههههههه ربما لاني ارى جميع من حولي يتهم بالشكل فقد كرهته وبحثت عن جمال الروح
(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها)
جزاك الله خيراً على هذا الموضوع وعلى ما بعثتيه لنا من تذكير لدعم مرضى السرطان عافانا الله مما ابتلاهم به فلك الشكر مقدماً ..
إقتباس
لن ينفعك كل ما تشترينه من تجهيزات , فالاهم هو تجهيز النفس والمعرفة التامه لما سوف تخوضينه في حياتك وكيف تتعاملين مع سلبيات وايجابيات هذا الامر , كغيره من امور الحياه . .
رائع ...
الحال كذلك للشباب عليهم بالتثقف عن كل مايخص الحياة الورديه قبل الخوض فيها والحمدلله جميع السبل متاحه فلا ينتظر الشخص ان يمسك بيده ليحضر دوره او محاضره فاليوتيب ممتلى بالبرامج والكتب كذلك ..
مع انني شخصياَ لست مويداً الى الزام المقبلين على الزواج لحضور دورات لان الفائده لن تجني ثمارها عندما يكون الأمر الزامي بعكس لو كان اختياري .
هذه حياتك المستقبليه بيدك اما ان تكون سعيداً او تعيساً فا اختر اي الطريقين تريد
( الوقايه خير من العلاج )
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة صقر فيصل
أحسنتِ أحسنتِ أحسنتِ!!
بارك الله في هذا الفكر، وهذا المداد!
لعل من دخل صفحاتي في الفيس بوك أو في الفورم سبرينغ قبل أسبوعين تقريبًا، وجدني قد وضعت المقطع التالي الجميل للدكتور طارق الحبيب:
استاذي الغالي ابو صقر( قلب )
هذه الحلقه شاهدته بالصدفه وانا باليوتيب قبل شهر تقريباً او اقل لا اعلم تحديداً متى ويا حلوها من صدفه
لا اخفيك عدتها اكثر من مره وكل مره اجد انني خرجت بفائده اكثر اهميه من سابقتها وكأني لأول مره اشاهده من روعته .
غيرت مفاهيم عندي كثيره والحمدلله .. وانصح الجميع بمشاهدته
موضوع هادف ورائع ،، شكراً لك ... والشكر لـ بوصقر على رده الذي لو ما ذكر الا المقطع لكفى خيراً ..فله الشكر فدائماً مايتحفنا بالمفيد وبا اسلوبه الرائع ..
جزاكم الله خيراً واحب ان اضيف هذا الرابط رائع جداً :
سنهه اولى زواج / علي الشبيلي >> عندما تشاهد محاضره لهذا الشيخ ادخله بدون تردد