حرب وأخذ ورد في صحيفة العفن الرياضي بين كاتب الاتحاد سالم الشهري والكاتب الأهلاوي سامي القرشي
بدأت الحرب يوم شبه القرشي نادي الاتحاد بفريق
البن الجيبوتي في ابتعاده عن بطولة الدوري
85
سنة وقام سالم الشهري بالرد إنه ما في نادي في العالم بهذا الاسم وأن الاتحاد ما ابتعد المدة هذي كلها ولكن الجهل والحقد يسوي أكثر من كذا
القرشي يفتخر بأنه سيف الأهلي فقال له سالم إنت سيف خشبي ( أطفال صحيح )
قام القرشي بعدها وكتب إنه جاء للرياضي علشان ينهض بكتابها المتواضعين
يقول القرشي:
=========================================
شوية مزح
أنا هنا (للنهوض) بصاحبي وبرغبة من سئم (تواضعه) فهل سمعت بقلم يصنع عموداً وعموداً
لايستطيع حمل قلم..؟
إنها القدرات ياصاح والتي صنعت من الفكر (قلماً) ومن الاسمنت (عموداً).
أي نزال هذا الذي تتحدث عنه ياصاحبي..؟
فلم نسمع بفارس (علم) ينازل (ملثما)
أشغله خوفه من سقوط قناعة عن حمل سلاح.
إنها الاستغاثة بمن ورطك فيما لاتقدر عليه ياصاحبي والتي تدفعك لترديد اسمه
بل هي النهاية المؤلمة
(لحاشي تحرش ببعير).
=========================================
ولكن سالم الشهري رد عليه نثر وشعروقال له كيف يا سامي انقلبت من (سيف) إلى بعير
هذا رد سالم الشهري عليه واحمدوا ربكم
=========================================
ع الطاااااااااااااير
- سيدة الأسبقية بدأت من القمة وتركت لغيرها محاولة الوصول إليها دون جدوى ولا تحتاج لأحدٍ (أياً كان) لكي (ينهض) بها أو بمن فيها.. فكيف بمن لم يكن حتى الآن..؟!
- لا مجال للمقارنة بين قلمٍ وُلِدَ كبيراً وما زال.. وبين آخر لم يكن شيئاً مذكوراً (وما زال).. لدرجة أنه كان قبل بضعة أشهرٍ قليلة فقط (يستجدي) الآخرين لقراءة ما (يشخبطه) برسائل sms
- فرقٌ كبير بين كاتبٍ يعرف أين يقف وما هي ثقافته فنجده يتنقل بين (متنبي) الشعر و(متنبي) الكرة.. وآخر: عباراته تدل على ثقافة (المزايين) التي يحملها ولا تخرج كلماته عن إطار (الحاشي والبعير)..!
قفلة
ما عرفنالكْ ترى أولْ وتاليْ
كيفْ (سيفْ) وينقلبْ فَجأةْ (بعيرْ)..؟َ!
و(الملثمْ) مثلْ أبو زيد الهلالي
فارسٍ يجعلكْ دايمْ في الأخيرْ
عندما يجتمع الحرامية في مكان واحد لابد أن يتخاصموا
الحمد لله إني هلالي