26/07/2010, 11:51 AM
|
| كاتب مميز | | تاريخ التسجيل: 24/02/2009
مشاركات: 322
| |
( بـ خمول ) الأسطــورة يـَحطُ الرّحـَـال , إلـى بـلاد الغـُـربْ .!
.
. ما لي أرى " حدثٍ " أُزهق بـ خمولٍ , كساهُ أجتياح مُهـْملُ بين لحظة حُـزن الوداع , و لحظةٍ تَجردتُ منها بـلا شُعوري .! تـاريخُ ُ تبسّـم بـ كبريائه , و ذآق منـه خصمـه خير مذاقي شابُهُ قليلُُ ُ من العثرات , و عند كل مُتيمِ له الرَونقُ الخاصِ أسطورةٍ " تـاريخُها " سَـ يبقيهـا , على صَهوتهِ سـ يُـخلدهـَا رونقهـا في كل فينتٍ , بـ فعلها أصبح الجُدرانِ مُذهبِي و جوهٍ اختلطت عبرتها عند وداعُهُ , بـ حرقـة الهجرةُ الى مَرسَى مُحتضِنِهِ مُقدمتها مـاضٍ في فنونِ العِشقُ , و قادمها خوفُ ُمن حُرقة عشقه في الأرشيفي أسطورة رَوْضت مـُستديرتها المُجنونةِ , بـ كل حنـانٍ لها و عطـفِ خلدت لها أصواتٍ في قلعتها , مَصـُونَةُُُ ُ في مسَامعِ كل حاضِرِ أختلفت الأساطيرُ في وصفه , بـ فعلي سحره المـحمودُ تباً لـ رغبتٍ سـ تُفطّر , قلـب من أبحر في حُبـه قلوبُ ُ سـ تهيجُ على ذِكر أسمه , و فيها سـ يتكرر السَببُ (فعلتِ سِحره المحمودُ) بُـروِزت على لحظة وداعية " مقطوعةُ ُ " , شابها كثيرُ ُ من العَتبِ لـِمَ الإبحـارُ عن ودٍ مُجددِي .! , ألـم يَكُن هنا ودُ ُ مُجلجلي ..! أذهب .. مُتأهبـاً لـ لحظةٍ , سـ تعزف فيهـا في سردابٍ رطبِي , الوداع ..! - أي كان , لحظة في تمتمتها مّرارةُ ُ لآ يبللُ بلعومها ماءُ ُ سوى دموع تبقى تذرف في الداخل .. . . وداعــاً راؤول
اخر تعديل كان بواسطة » المسَافِرْ في يوم » 26/07/2010 عند الساعة » 12:56 PM |