17/07/2010, 01:28 AM
|
 | زعيــم متألــق | | تاريخ التسجيل: 28/02/2010
مشاركات: 1,075
| |
|
الكابوس الذي تنبأ بموته .. صار حقيقة
إلى كل من إعتقد أن السعادة في الشهرة والأضواء.
إلى من ظنوا أن السعادة في بعدهم عن طريق الله.
إلى من ظنوا أنهم خالدون في هذة الحياة, وظنوا بأن الله غافل عنهم.
إلى كل غافل ومعرض عن الله.
أنظر كيف نبه الله هذا الشاب مرات ومرات قبل أن تأتيه المنية. فقد رأى نفسه في طريق مظلم ولايدري ما نهايته,
مالذي يجعل مثله يحيى في بطر ومال وشهره, مالذي يجعله يبكي وهو في طريقه إلى الشهرة والأضواء لا أعلم أين أنا ذاهب.
فاليراجع كل منا علاقته بالله..
هل سألت نفسك هل الله راضٍ عني ؟؟
ترى كيف ستكون خاتمتي؟؟
هيا قبل أن يغلق الباب .. فباب التوبة مفتوح.
هل تريد أن تعرف من هو هذا الشاب؟؟؟؟
انه احـــــد طـــــــلاب برنامج:
V
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
اللبنـــاني رامـــــي الشمــــالي  (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) (آل عمران:185)
|
الوضع المتطور
