][ ملتقى المجموعة F ][ .. إيطاليا ، نيوزيلندا ، باراجواي ، سلوفاكيا .. ][
|[ سلوفاكيا تفعلها ! ]|
لم يسبق لـ منتخب سلوفاكيا ان شارك في نهائيات كأس العالم , منذ ان اصبحت سلوفاكيا دوله مستقله عام 1993 وانضمت الى الفيفا عام 1994 ولعب اول مباراه رسميه ضد كراوتيا , ومنتخب سلوفاكيا لازال يحاول بكل قوة أن يسترجع ماضي تشيكوسلوفاكيا العريق والمثقل بالإنجازات وللحديث عن انجازات منتخب تشيكو سلوفاكيا نذكر انه قد وصل لنهائيات كأس العالم ثماني مرات ووصل الى المباراه النهائيه مرتين الاولى عام 1943 واللذي انهزم فيها من المنتخب الايطالي والثانيه 1962، وخسر النهائي امام البرازيل , كما نذكر انه قد حقق كأس أوربا عام 1976, وحقق الميداليه الذهبيه لكرة القدم للرجال في الالعاب الاولمبيه عام 1980 , تاريخ مميز يمتلكه منتخب تشيكو سلوفاكيا ,, منتخب سلوفاكيا لايمتلك اسماء لها شهره عالميه , ولكنه يدرك ان قوة منتخبه في الروح واللعب الجماعي والمعنويات العاليه التي يمتلكها لاعبوه , منتخب سلوفاكيا في تصفيات كأس العالم 1998 احتل المركز الرابع , وفي تصفيات 2002 احتل المركز الثالث ,وفي تصفيات 2006 احتل المركز الثاني ولعب مع منتخب اسبانيا ولكنه خسر منه وفقد التأهل للنهائيات , منتخب سلوفاكيا ظل يحافظ ويطور من امكانياته مع السنين , الى ان وصل لهذا التألق اللذي نلاحظه بالفتره الحاليه , يشرف على تدريب منتخب سلوفاكيا , المدرب فلاديمير ويس , سلوفاكي الاصل , سلوفاكيا وقعت في المجموعه السادسه التي تضم كل من ايطاليا و البارجواي ونيوزيلندا .
|[ تأهل سهل من مجموعه صعبه ]|
الحصان الأسود ,, سلوفاكيا وقعت في التصفيات , في المجموعه الثالثه , التي تضم كل من التشيك وايرالند الشماليه و بولندا و سان مارينو و سلوفينيا , ولم يجد صعوبه في خطف البطاقه الاولى , المؤهله للمونديال الافريقي , تأهل المنتخب السلوفاكي متصدر مجموعته بواقع اثنان وعشرون نقطه , بداية التصفيات , التقى بمنتخب ايرلندا الشماليه وانتصر عليه بهدفان مقابل هدف سجل الاهداف لاعب خط وسط نابولي الايطالي مارك هامسيك ومدافع فريف ليفربول الانجليزي مارتن سكرتل , وفي ثاني لقاء خسر منتخب سلوفاكيا من منتخب سلوفينيا بهدفان مقابل هدف وحيد لهم سجله اللاعب مارتن ياكوبوكو , بعد ذلك التقى بمنتخب سان مارينو وتغلب عليه بثلاثة اهداف مقابل هدف سجلها كل من ستانيسلاف سيستاك و يان كوزاك و ميروسلاف كارهان ,, وفي رابع اللقائات حقق انتصاراً مهما على منتخب بولندا بهدفان مقابل هدف سجل الاهداف ستانيسلاف سيستاك و ماريك تشيك , وفي اخر لقاء من لقائات الذهاب استطاع منتخب سلوفاكيا تحقيق الفوز على اقوى منتخبات المجموعه التشيك بهدفان مقابل هدف سجلها كل من ستانيسلاف سيستاك و إريك يندريسك ,, وبهذا انتهت لقائات الذهاب والمحصله اربع انتصارات وهزيمه واحده , لقائات الاياب كانت اكثر روعه للمنتخب السلوفاكي بحيث انه في اول لقاء استطاع الفوز على منتخب سان مارينو بسبعة اهداف مقابل لاشي تناول على تسجيلها كل من ماريك تشيك هدفان و بيتر بيكاريك و ميروسلاف ستوتش و يان كوزاك و مارتن ياكوبوكو و لوبوس هانزيل ,, بعد ذلك التقى التقى بمنتخب التشيك وتعادل معه تعادلاً ايجابياً بهدفان لكل منهما سجل لـ سلوفاكيا ستانيسلاف سيستاك و مارك هامسيك ,, بعد ذلك واجه منتخب ايرلندا الشماليه وفاز عليه بهدفان نظيفان سجلها ستانيسلاف سيستاك و فيليب هولوسكو ,, وبعد ذلك ذهب ليلاقي منتخب سلوفينيا فبعد الخساره منه ذهاباً خسر منه اياباً بنتيجة اثنان لـ لاشي ,, وفي اخر لقاء من لقائات التصفيات حقق منتخب سلوفاكيا فوزاً ثمنياً على منتخب بولنداً بهدف نظيف سجله لاعب منتخب بولنداً خطأ في مرماه ,, هداف منتخب سلوفاكيا في التصفيات اللاعب ستانيسلاف سيستاك بواقع خمس اهداف .
|[ التوقيع مع فلاديمير خلفاً لـ كوسيان وهامسيك وسكرتل وفيتيك ابرز النجوم ]|
في يونيو عام 2008 , قرر الاتحاد السلوفاكي الاستغناء عن خدمات المدرب جان كوسيان لفشله في التأهل لـ البطوله الاوربيه عام 2008 , وتعيين اللاعب السابق لـ منتخب تشيكو سلوفاكيا فلاديمير فايس، خلفاً له , فلاديمير اللذي اكتسب خبرته من توليه تدريب فريق أرتميديا براتسلافا , حيث اوصله لـ دور المجموعات بدوري ابطال أوربا عام 2005 \2006 , بعد ذلك تولى تدريب الفريق الروسي ساتورن رامنسكوي عام 2007 , ثم رجع لـ سلوفاكيا مره اخرى لتدريب نفس الفريق وقد حقق معه الدوري المحلي , بعد ذلك اسندت عليه مهمة تدريب منتخب سلوفاكيا , يذكر ان لديه ابن محترف في صفوف بولتون الانجليزي فلاديمير فايس
وللحديث عن نجوم منتخب سلوفاكيا لعل ابرزها ماريك هامسيك هداف فريق نابولي واللذي قدم مستويات رائعه سواء في المنتخب الاساسي او منتخب الناشئن او فريق نابولي الايطالي , شارك هامسيك اساسي اول مباراه دوليه في فبراير 2007 ضد منتخب بولندا , هامسيك من مفاتيح اللعب الاساسيه في منتخب سلوفاكيا , يذكر انه يلعب في مركزين وسط متقدم و وسط ايسر , وهناك ايضاً المدافع المتألق مارتن سكرتل المحترف في صفوف نادي ليفربول , واللذي يقدم مستويات جيده في الفتره الحاليه , ولاننسى الهداف المميز والمتألق في المنتخب او في الانديه التي لعب بها واللذي يعول عليه كثيراً الشعب السلوفاكي روبيرت فيتيكحالياً يلعب في صفوف نادي أنقرة غوجو التركي وايضاً هداف منتخب سلوفاكيا في التصفيات المهاجم المحترف في بوخوم الالماني ستانيسلاف سيستاك , و المهاجم صاحب الخبره الكبيره ماريك منتال، اللذي حصل على جائزة افضل لاعب سلوفاكي مرتان منتخب يملك العديد من النجوم , وجدو الاستقرار والتأقلم مع المدرب الوطني فلاديمير ..
منتخب نيوزيلندا بطل كأس أوقيانوسيا اربع مرات اخرها عام 2008 , في ثاني مشاركه له في نهائيات كأس العالم وهو الحلم اللذي طال انتظاره لـ النيوزلندين , يسعى
الى الظهور في مستوى مميز , ومسح الصوره السيئه التي ظهر بها الفريق في كأس العالم 1982 والتي خرج منها بخسائر كبيره من امام المنتخب الاسترالي بخماسيه و المنتخب البرازيلي برباعيه ومنتخب الاتحاد السوفيتي بثلاثيه , وايضا المشاركه المخيبه للأمال في كأس القارات عام 2009 في جنوب افريقيا بحيث انه خسر لقائين وتعادل في لقاء وخرج من البطوله , تأسس الاتحاد النيوزلندي عام 1981 وانضم الى الاتحاد الدولي عام 1948 وانضم الى الاتحاد الاوقانيسي 1966 , يشرف على تدريب هذا المنتخب المدرب النيوزيلندي ريكي هيربيرت , المدرب اللذي يعمل لـ ضم المنتخب النيوزيلندي الى الاتحاد الاسيوي , والمشاركه في كأس اسيا ويصبح من ممثلي قارة اسيا في رياضة كرة القدم . اكبـر فوز لـ منتخب نيوزيلندا كان على منتخب فيجي حيث كسبه بنتيجه كبيره 13-0 عام 1981 , واكبر هزيمة تعرض لها ضد منتخب استراليا 0/10 بتاريخ 1936 , لكن في الوقت الحالي من الصعب الفوز على المنتخب الاسترالي بمثل هذه النتائج بقيادة ريكي .
|[ اصبحت استراليا آسيوية .. فتأهلت نيوزلندا ]|
نيوزيلندا في التصفيات قدمت مستوى مميز جداً , بحيث انها لم تخسر سوى لقاء واحد , وحققت خمس انتصارات , بعد ذلك لعبت في الملحق المؤهل امام البحرين , وتغلبت على المنتخب البحريني , بداية التصفيات كانت ضد منتخب جزر فيجي فازت نيوزيلندا بهدفان نظيفان سجل الاهداف المدافع ايفان فيسيليتش و المهاجم المتألق شاني سميلتز, بعد ذلك تغلب المنتخب النيوزيلندي على منتخب فاناتو بهدفان مقابل هدف سجل الاهداف شاني سميلتز و دافيد موليغان , وفي ثالث لقاء حقق المنتخب النيوزيلندي انتصاراً كبيراً ضد منتخب فاناتو بنتيجة اربعة اهداف مقابل هدف سجل الاهداف كل من شاني سميلتز هدفان و دافيد موليغان هدفان , بعد هذا الفوز الكبير ذهب ليلاقي منتخب كاليدونيا الجديدة وتغلب عليه بثلاثة اهداف مقابل هدف , سجلها كل من شاني سميلتز هدفان و ريان نيلسين , وفي اللقاء ماقبل الاخيـر مره اخرى يلاقي منتخب كاليدونيا الجديده ويتغلب عليه بثلاثيه اخرى مقابل لاشي سجلها شاني سميلتز هدفان و جيرمي كريستي , وفي اخر لقاء من التصفيات , خسر المنتخب النيوزيلندي من جزر فيجي بهدفان مقابل لاشي , بعد انتهاء التصفيات ذهب نيوزيلندا لملاقاة المنتخب البحريني في الملحق المؤهل لنهائيات كأس العالم 2010 , لقاء الذهاب في استاد البحرين الوطني انتهى بالتعادل السلبي , لقاء الاياب على استاد ويستباك فاز المنتخب النيوزيلندي على المنتخب البحريني بهدف مقابل لاشي سجله
اللاعب روري فالون , وبهذا يعلن رسمياً تأهل منتخب نيوزيلندا الى نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا , هداف المنتخب في التصقيات شاني سميلتز بواقع 8 اهداف .
|[ مدرب وطني .. بلا دعم ]|
يشرف على تدريب منتخب نيوزيلندا , المدرب ريكي هيربيرت نيوزيلندي الاصل , ريكي يقدم الكثير لـ منتخبه الوطني ولكن الاتحاد النيوزيلندي لايدعمه لتحقيق النجاحات , فـ بعد الاخفاق في كأس القارات مع هذا المدرب , قرر الاتحاد النيوزيلندي منح 300 ألف دولار نيوزيلندي لبعثة المنتخب المشاركه في نهائيات كأس العالم , كما قال رئيس الوزراء النيوزيلدني ان الاتحاد النيوزيلندي لكرة القدم ليست لديه المصادر المالية الكافية لتمويل مشاركة الفريق في كاس العالم , قرار قد يؤثر سلبيا على مشاركة الفريق في كأس العالم , منتخب نيوزيلندا أحد المرشحين بقوة للخروج صفر اليدين مبكرا من البطولة بنظر كثير من المحللين والنقاد النيوزلندين , المنتخب النيوزيلندي يملك نجوم عده ابرزها هداف التصفيات المهاجم المتألق شاني سميلتز, و لاعب خط الوسط سيمون اليوت , وغيرهم من المحترفين في القاره الاوربيه وتحديداً في انجلترا , مثل المهاجم كريس كيلين بـ فريق ميدلزبره , و كريس وود المحترف في صفوف نادي وست بروميتش البيون ,, المدرب ريكي ابدأ شعوره بالرضا من قرعة كأس العالم وقال انه راضي تماماً عن القرعه وانها لن تكون سهله , ريكي غالبا مايتحدث لوسائل الاعلام ويخرج عن صمته , منتخب نيوزيلندا يحتل حالياً المركز 77 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) .
منتخب البارجواي أحد المُنتخبات اللاتينية الكبيرة والتي شاركات في مرات عديدة في كؤوس العالم طيلة السنوات الماضية ، وستكون هذه المشاركة رقم 8 لـ المُنتخب البارجواياني في جنوب أفريقيا ، وسبق أن أحرز كأس كوبا مرتين في عام 1953 وفي عام 1979 ، وقد تأسس اتحاد الباراغواي لكرة القدم في العام 1906، وانضم إلى الفيفا في العام 1921 ، ويعتبر من المُنتخبات المتعودة على المشاركة في هذا المحفل العالمي الكبير ، ويسعى من خلال هذه المشاركة إلى الوصول بعيداً في البطولة والتقدم لـ الأدوار المتقدمة وخصوصاً إذا رأينا أن إمكانية التأهل لن تكون صعبة على المُنتخب اللاتيني والذي وضعته بمجموعة سهلة نسبياً بجانب المرشح الأول وهو المنتخب الإيطالي وسلوفاكيا والمنتخب النيوزلندي .
تمكنت باراجواي وللمرة الأولى منذ إقرار نظام التصفيات الحالي من تجاوز حاجز 30 نقطة بحصولها على 33 نقطة من عشرة انتصارات وضمنت التأهل مباشرة إلى المونديال بعد فوزها في الجولة السادسة عشر على الأرجنتين في أسونسيون بنتيجة 1-0 لتعم الأفراح في كل أرجاء الباراجوي بعد التأهل لـ المرة الثامنة في تاريخه ، البداية والجولة الأولى كانت ضد بيرو وتعادل معهم بدون أهداف على أرض البيرو وثم أستطاع في الجولة الثانية الفوز على الأوروغواي بهدف وحيد عن طريق نيلسون ، وفي الجولة الثالثة سحق المنتخب الباراجوي المنتخب الإكوادوري بخماسية كبيرة على الإكوادوريين مقابل هدف وحيد لـ الضيوف ، وواصل نغمة الإنتصارات وفاز في الجولة الرابعة على المنتخب التشيلي بثلاثة أهداف لـ لاشئ على أرض الأخير ، في المرحلة الخامسة حقق الفوز الرابع على التوالي ضد السيلساو بهدفين دون مقابل أحرزهما سانتا كروز و كابانياس ، ولعب في الجولة السادسة ضد بوليفيا وخسر المباراة بأربعة أهداف لـ هدفين ، وتعادل بعدها مع المنتخب الأرجنتيني بهدف لهدف أحرز هدف البارجواي هاينزه ( خطأ في مرماه ) ، وقبل نهاية جولة الذهاب بجولة أنتصر على فنزويلا بهدفين نظيفين ، وكان ختامها مسك لـ الباراجوي في مرحلة الذهاب وأستطاع الفوز خارج أرضه على المنتخب الكولمبي بهدف وحيد لـ كابانياس وبذلك يختتم مرحلة الذهاب بنتئج مميز لـ البارجواي وأداء رائع لـ آلبيروخا ، وبدأ منتخب البارجواي مرحلة الإياب والقسم الثاني من التصفيات المؤهلة لكأس العالم أمام البيرو وفاز عليه بهدف وحيد عن طريق إيدغار ، وخسر الجولة الـ 11 من أمام الأوروغواي بهدفين نظيفين ، بعدها تعادل مع مضيفه الإكوادر بهدف لهدف بعدما كان متأخراً بهدف وأحرز التعادل في الأوقات الأخيرة من عُمر اللقاء وبالتحديد الدقيقة 90 عن طريق إيدغار الذي أنقد منتخبه من خسارة ثانية على التوالي ، وخسر على أرضه في الجولة التالية من أمام تشيلي بهدفين لـ لاشئ ، وبعدها ذهب إلى البرازيل لـ مواجهة السيلساو وخسر اللقاء بهدفين لـ هدف بعدما كان متقدما بهدف عن طريق كابانياس ، الجولة الخامسة عشر أستطاع الرجوع من جديد إلى سكة الإنتصارات وفاز على بوليفيا بهدف وحيد عن طريق كابانياس ، الجولة السادسة عشر هي التي جلبت الأفراح لـ البارجوي فبعد فوزها على المنتخب الأرجنتيني ضمنت المشاركة في كأس العالم 2010 في جنوب آفريقيا وتبقت جولتين تحصيل حاصل لـ منتخب البارجوي ، حيث فاز في الجولة الـ 19 على فنزويلا وخسر الأخيرة من أمام كولمبيا .
|[ صانع الإنجاز مارتينو وأبرز نجوم بارجواي في المونديال ]|
ولد خيراردو مارتينو في عام 1962 في مدينة روساريو ، وهو واحد من المدربين الأرجنتينيين البارزين الذين تزخر بهم كرة القدم في أمريكا اللاتينية ، وكان جناحا موهوبا في تسعينات القرن الماضي قبل أن يبدأ مشواره التدريبي عام 1998 حيث أشرف على الإدارة الفنية لعدد من الفرق الأرجنتينية المتواضعة ، وفي عام 2002 غادر إلى باراجواي حيث تولى تدريب فريق سيرو بوتينيو ثم فريق ليبيرتاد الذي حقق معه أهم إنجازاته ، ونال مارتينو الذي عادة ما يقارن بأستاذه مارسيلو بيلسا ، جائزته المستحقة عن جدارة عام 2006 عندما عرض عليه أن يحل مكان المدرب السابق آنيبال رويز على رأس الإدارة الفنية لمنتحب باراجواي ، فقبل العرض ولم يخيب الآمال التي علقت عليه ، إذ تمكن بفضل تواضعه ومثابرته والمسؤولية العالية التي يتحلى بها من تحقيق أفضل تأهل لمنتخب باراجواي على مر التاريخ ، وقد قال بعد تأهل منتخب البارجواي : " سر تأهلنا يعود إلى العمل الصامت والمسؤول للاعبين وجميع المهنيين المحيطين بهم ، لو أننا أخفقنا في تحقيق الهدف على عكس ما
استطاع المدربون السابقون إنجازه لكُنا دخلنا تاريخ باراجواي بشكل سلبي ، من يتولى الإدارة الفنية لأحد المنتخبات فهو يقوم بذلك لأحد الأمرين : إما أن يمكث طويلا في
المنصب أو يدخل التاريخ وأنا من أصحاب الخيار الثاني " .
تضم تشكيلة باراجواي الحالية لاعبين مشهورين على الصعيد الدولي جلهم يحترفون في العديد من الفرق في كل من المكسيك وأوروبا ، ورغم أن الفريق يملك لاعبين مرموقين في جميع المراكز ، إلا أن الأسماء الكبرى توجد في خط الهجوم ، فقد أصبح روكيه سانتا كروز على سبيل المثال ، غنياً عن التعريف وهو أهم لاعب في خط الهجوم رغم أنه غاب عن معظم مباريات تصفيات المونديال الأخيرة ، وهناك أيضا سلفادور كابانياس ونيلسون أيدو فالديز وقد برهنا على حسهما التهديفي الكبير بتسجيل 11 هدفا خلال التصفيات ، وقد عاش المهاجمون الثلاثة العثرة في ألمانيا 2006 واستخلصوا منها العبر التي قد تفيد المنتخب في المغامرة الأفريقية .
ايطاليا حاملة اللقب والمتوجة 4 مرات فيما مضى ، تدخل البطولة بآمال أن تعود بلقبها رغم صعوبة المهمة ،الطليان بوجه عام يدركون أن منتخبهم وبآداءه الحالي لا يؤهل إطلاقا للفوز بالبطولة ، بل أن كل المعطيات الأولية لا تعني سواء انتكاسة في المعطيات ، وعدم وجود أو بناء آمال كبيرة في الحصول عليه . ولكن هي دائما حال المنتخب الايطالي قبل دخول اي معترك كبير ، بل إن مشاكل ايطاليا برمتها لا تظهر إلا مع قرب البطولة . ايطاليا رغم كل هذا تبقى مرشحة كبرى للفوز بالبطولة مع الأسبان والبرازيليين والمنتخب الانجليزي العتيد .
|[ تأهل واقعي .. وبلا هزيمة ]|
ايطاليا إبتدأ مشوارها في التصفيات بلقاء منتخب قبرص في قبرص ، وانتهى بفوزها بهدفي دي ناتالي ، ثم فوز على منتخب جورجيا بهدفي دي روسي في ايطاليا ، قبل ان تذهب لتتعادل مع منتخب بلغاريا بدون اهداف ، ايطاليا واصلت رحلتها الى جنوب افريقيا بفوزها على مونتينيغرو بهدفين في ايطاليا ثم ايابا كذلك بهدفين كان بطلها ذهابا البيرتو اكويلاني وايابا اندريا بيرلو مع جامبريني ، بعد ذلك تعادلت مع ايرلندا بهدف لمثله في ايطاليا وهي النتيجة التي بدأت في التشكيك في قدرات المنتخب خصوصا في ظل منافسة ايرلندا بقيادة المخضرم الأكبر تراباتوني ، ايطاليا اتجهت الى جورجيا لتفوز بصعوبة وبهدفين لكاخا كلادزة في مرماه ، بعد ذلك ايطاليا قدمت تذاكر السفر الى جنوب افريقيا ، فهزمت بلغاريا بهدفين وتعادلت مع ايرلندا بهدفين ويومها كان المنقذ هو البيرتو جيلاردينيو وبهدف في الدقيقة الـ 90 والا لأقتربت ايرلندا من الصعود الى المونديال بتذكرة مباشرة ، بعد ذلك اكد البيرتو جيلاردينيو ان هدفه في ايرلندا ليس صدفة حينما سجل هاتريك ختمت ايطاليا بها تصفيات المونديال ومتأهلة الى النهائيات وبلا اي هزيمة ولكن باداء عادي جدا مقارنة ببطل العالم .
|[ عـاد .. صانـع الإنجـاز ]|
بعد كأس العالم ، قرر صانع الانجاز الكبير ، مارتشيللو ليبي ان يرتاح فهو كما قال حينها لم يرتح منذ 95 حينما استلم اليوفي فالإنتر فاليوفي فإيطاليا الى 2006 ، وفعلا اعلن الراحة وتسليم زمام امور المنتخب الى مدرب شاب في التجربة وان لم يكن كذلك في العمر ، فأستلم المنتخب روبيرتو دونادوني ، المنتخب مع دونادوني لم يتطور ولم يعد يقدم الاقناع ، تأهل به الى يورو 2008 ، ولكن بتشكيك محلي كبير في قدراته ، الا ان ادارة الاتحاد لم تشكك فيه ، دونادوني دخل يورو 2008 ، فسحقته هولندا بثلاثية نظيفة في الافتتاح ، وعانى اشد المعاناة ليخرج متعادلا من مباراة رومانيا بلا اهداف بعد ان انقذه جيان لويجي بوفون وتصدى لركلة جزاء نفذها ادريان موتو ، ايطاليا قدمت اداء جيدا امام المتهالك الفرنسي وصعدت الى ربع نهائي البطولة كثاني للمجموعة ، لتقابل المتادور الاسباني ، حينها تذكر دونادوني سلف اجداده ولعب بالكاتاناتشو المذهله ، ليصل بالمنتخب الى ركلات الترجيح ، وليبتسم الحظ والعمل لزملاء السان ايكر كاسياس وتخرج ايطاليا من ربع النهائي .
خروج أجج الشارع المحلي على ادارة المنتخب ، وحينها قرر مارتشيللو ليبي ان يعود ، فعادت معه انصار الانجاز على امل ان يكون ليبي هو المنقذ لبطل العالم ليعيده منتخبا صعب المراس في الملعب . ليبي عاد من جديد ولكن بأفكار جديدة افكار هجومية لم تعتد عليها ايطاليا كثيرا في منتخبها ، خصوصا مع الثقل الواضح في بنية الاعبين الطليان وهي امور متوارثة في كرة ايطاليا ، ليبي قرر ان يجرب 4 - 3 - 3 ، ولكن كانت النتيجة مخيبة ، فوز صعب على امريكا ، خسارة من مصر في اقوى مفاجئات البطولة ، ثم خسرة مذلة للغاية من المنتخب البرازيلي بثلاثية . بعدها علم ليبي ان ايطاليا لن تتأقلم مع هذا الاسلوب ، ايطاليا هي للعب المتوازن والممل احيانا ولكن مع اللعب الذي يجلب الفوز فقط ، عاد اليه فتأهل الى المونديال ، رغم انه لا تزال هناك مآخذ كثيرة عليه في اسماءه المستدعاة في كل قائمة وهو ما سنطرق له لاحقا .
|[ رفضوا المنتخب ؟! ام العكس؟! ]|
لعل الأهم حاليا في ايطاليا هو غياب نيستا بعد ان ترددت اخبار كبيرة لموافقته على اللعب مجددا مع المنتخب من عدمها رغم اعلانه الاعتزال الدولي بعد اصابة الظهر الشهيرة التي حرمته اكمال مونديال 2006 وحرمته من الميلان لموسمين الا من مباريات متقطعه للغاية . نيستا بعد شكوك كبيرة حول موافقته من عدمها وصدور انباء تؤكد موافقته ، اتته الضربة القاصمة بإصابته من جديد وحرمانه من اللعب في المونديال سواء رغب بذلك ام لا وهو ما شكل ضربة مؤلمة للغاية للمنتخب الايطالي لأن نيستا حينما عاد ، عاد بآداء كبير جدا جدا وضع حوله العديد من الجماهير امال كبرى .
فرانشيسكو توتي هو حديث الساعة في ايطاليا دائما ، بمستواه ، بإصاباته ، بتصريحاته ، او حتى بمشاكساته ، الكل يجمع على انه لم يقدم الكثير هذا الموسم كديل بييرو الاتي ذكره ، او فابيو كانافارو وهو الذي لا زال ليبي يثق فيه ، ولكت لاعب بقيمة توتي سواء المعنوية او الجماهيرية كافي جدا لاعادة الوهج الجماهيري والمساندة للمنتخب ، توتي خلال 4 اعوام من الاعتزال الدولي قدم اداء رائعا بستثناء هذا الموسم وان كان البعض يعزوه الى الاصابة ، توتي بقيمته البدنية والمعنوية كما اشرنا قد يكون اضافة كبيرة للمنتخب ، وهو ما يترك للقائمة النهائية للمنتخب فحتى الاولية قد لا تحمل عودة توتي .
ديل بييرو الغائب الاكبر الاخر عن المنتخب الايطالي بجانب توتي ، ديل بييرو كذلك لا يقدم الكثير كما كان سابقا لعامل السن او لعامل تعثر وفشل اليوفي هذا الموسم ، ديل بييرو كما هو توتي يعتبر مطالبة شعبية وجماهيرية كبيرة ، حتى وان لم يقدم الكثير ، وهو الاخر ايضا لا يعطي اي تلميحات او تصريحات بقبول او رفض المنتخب كما ان ليبي كذلك لا يعطي قولا جازما حوله مع توتي ويبقى ديل بييرو خيارا قائما في المنتخب الايطالي .
كاسانو !! اللغز المحير جدا في ايطاليا ، فهو متألق بشكل كبير ، ويحمل سامبدوريا على اكتافه بمساندة باتزيني الى دوري ابطال اوروبا ، كما انه اكتسح كل كبار ايطاليا ، والعذر السابق بالانضباط لم يعد يقنع احدا بعد ان اصبح كاسانو في سامبدوريا وخصوصا هذا الموسم ، صانع لعب من طراز ممتاز وهداف ان لزم الامر ، كاسانو وليبي يبدو انها حكاية قديمة منذ ان كان كاسانو في مدريد وانضم للمنتخب قبل مونديال 2006 ومشاكله مع ليبي . ولكن هل يظل ليبي على عناده وعلى حساب ايطاليا خصوصا مع اهمية كاسانو المتزايدة برحيل وكبر سن توتي و دل بييرو !
مما سبق ذكره تضل هذه الاسماء اسماء كبيرة ولامعة في مطالبات الجماهير الى المنتخب رغم معرفة الكثير من ان ليبي لا يزال يعتمد على الجنود القدامى الكبار في السن رغم انهم لم يعودوا يأدوا كثيرا في انديتهم او حتى في المنتخب الإيطالي .
|[ خيارات ليبي .. ما بين منتقد .. وما بين حائر ]|
في النظر لخيارات ليبي سواء في القارات التي حملت فشلا ذريعا او في تصفيات المونديال او في المعسكر الاعدادي التمهيدي الذي اقيم لثلاثة ايام ، يضهر جليا انه لا زال يفضل اسماء الأبطال في 2006 ، رغم انخفاض المستوى كبيرلو و كانافارو وغروسو وزامبروتا بالاضافة لم لا زال يقدم اداء جيدا او كبيرا كدي روسي و جيلاردينيو . وهنا قراءه في خطوط المنتخب ، وخيارات ليبي
تبقى حراسة المرمى في ايطاليا محجوزة بإسم جيان لويجي بوفون الى اشعار اخر ، مهما كانت اصاباته ، مهما كان مستواه ، فبوفون قيمة كبيرة لا ينكرها الا من لا يتابع كرة القدم ، بوفون ورغم انخفاض المستوى بسبب حالة دفاع ايطاليا بشكل عام مع دفاع اليوفي ، والعمليات المتكررة ، الا انه رغم هذا يبقى احد افضل 3-5 حراس في العالم حاليا ، بوفون بقيمته الكبيرة قادر على اعادة توهجه الكبير وان يكون خط دفاع ناري متأخر لوحده كما كان دائما . في احتياطي بوفون يبرز اسمي ايميليا و دي سانتيس كأسمين احتياطيين للمنتخب خصوصا مع عدم ثبات ابياتي في حراسة الميلان ، وعدم تألق غيرهما في الكالشيو في ظل زحف للحراس الاجانب للدوري كجوليو سيرجيو وجوليو سيزار .
دفاع ايطاليا التاريخي ، الدفاع الذي شغله اعظم اسماء المدافعين على مدى التاريخ ، كباولو مالديني و باريزي و نيستا و كوستاكورتا وغيرهم الكثير ، يبدو انه احد اقل الخطوط عطاء في الاونة الاخيرة ، فمع القائد الكبير وافضل لاعبي العالم 2006 ومن صنف افضل لاعبي مونديال المانيا مع زيدان وبيرلو ، يعاني من وهن العمر وقلة العطاء اضافة الى بطئ الحركة ، ويبدوا انه لم يحتفظ سوى بالشخصية الكبيرة والقيادية ، مع ذلك ليبي لا زال يرى فيه القدرات اللازمة للعب للمونديال وكيف لا وهو من اتى به الى اليوفي معه من الانتر ، ليبي وبقية اسماء الدفاع هي اكبر علامة استفهام في ايطاليا وتبقى ايطاليا بأسرها لا تأمن ايا من المدافعين سوى كيالليني ، ليبي يفضل ليغروتالي و جامبريني ( احيانا ) على بقية الاسماء رغم تواضع الاول وعدم استقراره كمدرب على الثاني ، في حين ان ايطاليا لا تزال تطالب بـ ارانوكيا الذي يقدم اداء كبيرا مع باري اضافة الى عنفوان الشباب الذي يحتويه ، في الاظهرة يبقى زامبروتا و غروسو خيارات ليبي التي لا زال مقتنعا بها ، رغم انه جرب كريشيو الرائع في بعض المباريات ، في حين ان موتا لم يقنع رانييري في روما رغم اداءه وقدراته التي يعرفها عشاق الجميلة قبل ايطاليا ! ، ليبي استدعاه في بعض المرات ولكنه لم يعتمد عليه كثيرا ، فهو يرى في زامبروتا بالذات الاعب الذي يخدم دائما . ليبي لازال تحت الانتقاد في مسألة الدفاع ، ولكن سنرى جليا مالذي سيفعله بإيطاليا كملوك الدفاع على مدى التاريخ .
في الوسط يبقى دي روسي هو الاسم الاكثر كفاءه في ايطاليا هذا الموسم ، اداء منتظم ومشاركة في الدفاع والهجوم ، ومؤخرا زرعت فيه روما شخصية القيادية في هذا الخط وعلى خطى توتي .. من الخلف الى الامام ، مع دي روسي لا زال ليبي يفضل بيرلو فقط في توزيع اللعب ، بيرلو ورغم اداءه المتفاوت هذا الموسم مع ميلان ، الا ان النقاد يعزون انخفاض اداءه الى انخفاض اداء الميلان ، فهو في اللقاءت الكبيرة كان يظهر جليا جدا ، كلقاء الانتر رغم الخسارة مرتين الا انه حافظ على اداءه فيه ولقائي ريال مدريد ، مشكلة بيرلو انه لا يؤدي دفاعيا بشكل كبير ولكنه يوزع اللعب في كافة ارجاء الملعب وحسب اداء الفريق وهو ما يبقي ليبي يحتفظ به دائما ، مع هذا الثناء يبرز اسم بالومبو بآداءه الكبير في سامبدوريا وان كان احتياطيا مع المنتخب ، كما يبرز اسم جينارو جاتوسو منخفض المستوى مع ميلان حتى انه اصبح احتياطيا ومع ذلك ليبي لازال يثق فيه وان كانت الانباء تشير الى احتمالية تخليه عنه ، في الشق الهجومي لا يبرز اي اسم لامع في ايطاليا بعد ابتعاد توتي و اصابة كامورانيسي والذي لا تزال مشاركته محل شك كبير جدا جدا ، يبقى بيبي و مونتيليفو خيارات مطروحة وان لم تكن اسماء تجلب الاطمئنان للجماهير الايطالية ، خصوصا ان وسط ايطاليا كان مفتاح فوزها بالمونديال الماضي .
هجوم ايطاليا ، السر المحير والكبير ، فالثنائي المتألق جدا في سامبدوريا المتمثل بكاسانو وباتيزيني لا يعتمد عليه ليبي ، فلا هو يستدعي كاسانو متعدد المهام ( صانع لعب ، جناح ، مهاجم ثاني ) بينما يستدعي باتزيني في فترات مختلفة ، كما ان ميكولي المتألق وبشكل كبير في باليرمو لم يجد مكان في المنتخب بعد ، اما بقية الخيارت هي توني العائد مع روما ، وان كان الكثير لا يرى فيه القائد للهجوم ، وجيلاردينيو هداف الفيولا والذي يتألق مع المنتخب عادة ، ودي ناتالي هداف الكالشيو وهو الاسم الوحيد المتفق عليه من الجميع وموجود في قائمة ليبي ، في حين ان روسي فياريال و ياكوينتا لا يزال امرهما غامض، ويبقى الاكثر غموضا واعتراضا في ايطاليا ، هل يستدعى بالوتيللي للعب مع الازوري ؟! ، خصوصا وان الكثير من الجماهير ترفضه وترفض تصرفاته .
ختاما ، يبقى ليبي محل جدل كبير في ايطاليا ، سواء بإلتزامه بستدعاء الاعبين القدامى ، او رفضه لبعض المتألقين ككاسانو وميكولي ، او حتى خياراته الغريبة في الدفاع والهجوم وقليلا في الوسط ، الشيء المؤكد ، ان كل من انتقده في خياراته سيسانده في المونديال على امل النجاح ، وحين الفشل ، فسيجد سهام الاتهام تناله ولن ترحمه . فأيها يختار قبل اختيار القائمة النهائية للمنتخب .
استغرب من اعتزاله دوليا , ليبي طلبه بنفسه ولكنه يرفض فماذا السبب يا ترى ؟
ليه ليه يا ليبي , عندك لاعب يلعب باكثر من مركز ومأهل فريق سامبدوريا الى دوري الابطال وما قوم بضمة , لكن اعتقد السبب هي المشكلة القديمة بين ليبي وكاسانو
ابي افهم بس ليه زامبروتا وكانافارو كانافارو مو ذاك اللاعب فنابولي رفضه دور على فريق وما لقاله ولا نادي يهتم في كابتن ابطال العالم
زامبروتا احتياط بالميلان فودي اسال ليه جابه , لاعب بطيئ ولا يناسب ايطاليا وانا اشوف ان اباتي اطلق منه
نجوم ولكن ليه ضم جاتوسو ما لعب الا اقل من 5 مباريات اساسي بالموسم كله والحين اصبح عاهة بالميلان و ضمه شي غريب
توني موجود وروسي مو موجود ما اقول الا اه منك من قهر
اكبر خطأ سواه انه يعتقد ان اسماء 2006 قادرة على تكرار الانجاز , يا ليبي اربع سنين بعض اللاعبين تغير مستواهم فكانافارو افضل لاعب 2006 الحين راح يلعب في الامارات
قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم " سيد الاستغفار أن يقول : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني و أنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك عليّ و أبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت " قال ومن قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه قبل أن يُمسِ فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة " رواه البخاري .
![][ ملتقى المجموعة F ][ .. إيطاليا ، نيوزيلندا ، باراجواي ، سلوفاكيا .. ][](iconimages/t901559_rtl.gif)
.. 
كانافارو مو ذاك اللاعب فنابولي رفضه دور على فريق وما لقاله ولا نادي يهتم في كابتن ابطال العالم 
, لاعب بطيئ ولا يناسب ايطاليا وانا اشوف ان اباتي 
ما اقول الا اه منك من قهر 
الوضع العادي
