
08/06/2010, 02:38 PM
|
موقوف | | تاريخ التسجيل: 19/04/2010
مشاركات: 47
| |
ادخل وتابع افضل الملاعب في جنوب افريقيا يسرني ان اقدم لكم افضل سته ملاعب كاس العالم في جنوب افريقيا اتمنى منكم المقارنه بين ملعب المانيا وجنوب افريقيا
وافضل ملاعب في جنوب افريقيا بي صراحة
هذا الاول ملاعب الافتيتاح
--------------------------------------------------------------------------------
، الذي يتمتع بأكثر تصميم أفريقي الروح بين الاستادات الستة الجديدة ، مباراتي الافتتاح والنهائي حيث يعتبر المكان الأمثل لأن يكون أول استاد في أفريقيا يستضيف نهائي بطولة كأس العالم.
وتمت إعادة بناء الاستاد ، الموجود بضاحية سويتو على أطراف مدينة جوهانسبرج تقريبا ، من العدم استعدادا لكأس العالم على شكل نبتة القرع أو اليقطين.
ويعتبر الإناء رمزا لمدينة جوهانسبرج الجنوب أفريقية ، فهي ملتقى الحضارات وإناء عملاق تمتزج فيه الثقافات المختلفة بفضل تاريخ المدينة في التنقيب عن الذهب.
ويتميز الاستاد العملاق ، الذي يسع 700ر94 متفرج وتكلف تجديده ما بين 4ر3 مليار راند (465 مليون دولار) و8ر3 مليار راند (520 مليون دولار) ، بأنه منقط بأكسيد الرصاص والفسيفساء الملونة التي تتوهج في ضوء الغروب.
وفي الليل وأثناء انشغال الجماهير الموجودة داخل الاستاد بإمتاع نفسها بالإثارة والحماس ، سيتم إضاءة الاستاد من أسفله ليصبح أشبه بوعاء طهي عملاق فوق نيران متوهجة
وهذا الملاعب الثاني
استاد نيلسون مانديلا
أقيم استاد نيلسون مانديلا باي الجديد ، الذي يحمل اسم أشهر مواطن جنوب أفريقي ، رئيس البلاد الأسبق نيلسون مانديلا ، خصيصا لاستضافة مباريات كأس العالم 2010 .
وكان من المقرر أن يستضيف الاستاد ، متعدد الأغراض ، الذي اكتملت أعمال البناء فيه قبل موعدها بعام كامل ، بعضا من مباريات بطولة كأس القارات العام الماضي ولكن المنظمين كانوا يخشون ألا يكون الاستاد جاهزا في الموعد المناسب.
DPA ©
--------------------------------------------------------------------------------
وهذا الملعب الثالث
استاد فري ستيت
لم تعتد كرة القدم على الانسجام جيدا مع الرجبي خلال تاريخهما المشترك بدولة جنوب أفريقيا.
DPA ©
--------------------------------------------------------------------------------
وهذا الرابع
استاد إليس بارك
لطالما كان اسم استاد "إليس بارك" الموجود في مدينة جوهانسبرج بجنوب أفريقيا شاهدا على أعظم لحظات الانتصار الرياضي للبلاد ولكنه أيضا كان شاهدا على أسوأ مآسيها الرياضية في الوقت ذاته.
ففي استاد إليس بارك ، توج منتخب جنوب أفريقيا للرجبي ، الملقب باسم "سبرينجبوكس" ، بلقب بطل العالم في 24 حزيران/يونيو عام 1995 عندما تغلب على المنتخب النيوزيلندي في الوقت الإضافي للمباراة فيما كان عودة منتصرة للبلد المضيف بعد سنوات من العزلة الرياضية خلال عهد سياسة الفصل العنصري
--------------------------------------------------------------------------------
وهذا الخامس
سنة الإفتتاح 2009
أرضية الملعب عشبية
المقاعد مقاعد عامة: 69957
تاريخ الملعب من بين الاستادات الخمسة التي بنيت خصيصا لاستضافة مباريات كأس العالم لكرة القدم بجنوب أفريقيا ، أثبت استاد موزيس مابيدا بمدينة ديربان الجنوب أفريقية أنه الأكثر قدرة على التحويل بين هذه الاستادات من حيث تأثيره على المدينة.
وحتى عهد قريب لم يكن لديربان ، ثالث أكبر المدن الجنوب أفريقية ، أي أثر بارز أو طبيعة مذهلة لجذب انتباه السائحين واهتمامهم إليها.
ولكن بظهور استاد موزيس مابيدا ، الذي يحمل اسم ناشط راحل مناهض لسياسة الفصل العنصري وسيستضيف عدة مباريات خلال مونديال 2010 ، تغير هذا الوضع تماما.
فما فعله هذا الاستاد الرائع في المشهد العام لمدينة ديربان المطلة على المحيط الهندي لا يختلف عما فعلته دار أوبرا سيدني من حيث بروزه كعلامة مميزة في أفق المدينة.
ويسع الاستاد العملاق ، المبني في منطقة رياضية قريبة من وسط المدينة ، 70 ألف متفرج ويوجد به قوس مركزي يبلغ طوله 350 مترا فيما يصل ارتفاعه إلى 106 أمتار.
ويبدأ القوس ويتنهي بساقين عند كل طرف من طرفي الاستاد قبل أن تندمج الساقان تدريجيا لتشكلان ساقا واحدة مكونة شكل حرف (Y ) باللغة الإنجليزية والذي يجسد توحد السود والبيض سويا في جنوب أفريقيا بعد نهاية عهد الفصل العنصري بالبلاد.
وحقق هذه الاستاد طفرة بالمقاييس المعمارية ولكن القوس الذي يتمتع به أيضا نجح في زيادة نجاح الاستاد من الناحية التجارية. حيث بدأت ديربان تستفيد ماليا بالفعل مع وجود سيارات كهربائية معلقة تتسلق القوس عدة مرات يوميا لتصل إلى رصيف يمنح الزائرين مشهدا بانوراميا للمدينة وشواطئها.
كما يمكن ممارسة رياضة القفز من فوق القوس ، مع الربط من الوسط ، باتجاه الملعب مرورا بمدرجاته ذات الألوان الزرقاء والبرتقالية المستمدة من البحر ورماله ، وكما هو الحال في استاد كيب تاون تستغل ديربان الإضاءة الطبيعية في استادها المميز بالدرجة القصوى.
حيث تنبعث الأضواء من نافذة عملاقة باتجاه الجنوب ومن خلال سقف الاستاد نصف المغلق المصنوع من الألياف الزجاجية المغطاة بغشاء من مادة التيفلون الذي يغطي مدرجات الجماهير وجزء من الملعب.
وباتجاه جنوب الاستاد ، تم وضع اللمسات النهائية لمنطقة "متنزه الجماهير" المقامة على مساحة 30 ألف متر مربع.
وصرح ألف أوشاتس مدير مشروع الاستاد الألماني لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) قائلا : "إنه استاد عالمي المستوى يقف على قدم المساواة مع أي استاد كبير آخر في العالم".
وأضاف في مقارنة تجربته في العمل باستادي فرانكفورت وبرلين بكأس العالم 2006 في ألمانيا ، مع تجربة العمل باستاد ديربان التي امتدت لثلاثة أعوام حتى الآن ، في مشروع بلغت تكاليفه 1ر3 مليار راند (403 ملايين دولار) : "هذا الاستاد يتمتع بأهمية أكبر بالنسبة لجنوب أفريقيا لأن الوضع الاجتماعي أكثر صعوبة هنا ".
وأضاف : "هذا الاستاد جزء من برنامج التنمية في ديربان ، فإذا تحدث أي شخص الآن عن ديربان ، فسيتحدث عن الاستاد".
بينما يقول مايك ستاكليف مدير بلدية ديربان: "أردنا الحصول على استاد يكون فريدا في تصميمه" موضحا كيف دفعت المدينة مليون راند إلى ستة مجموعات مختلفة لتقديم تصميم مناسب للاستاد قبل أن تستقر على تصميم ألماني-جنوب أفريقي.
وكان أمام ديربان خيار آخر بدلا من إنفاق كل هذه الملايين وكان سيكلفها جزء صغير جدا من ثمن بناء استاد جديد وهو أن تجدد استاد للرجبي قريب منها لاستضافة مباراة واحدة بالدور قبل النهائي للمونديال.
ولكن ببناء ملعب متعدد الأغراض ، حيث يمكن استخدامه في سباقات العدو ويمكن زيادة سعته إلى 85 ألف متفرج ، ويقترب من حوض سباحة أولمبي الحجم استطاعت ديربان أن تجد لنفسها مكانا بين المدن المتنافسة على استضافة دورة الألعاب الأولمبية لعام 2020 .
Copyright © kooora.com 2002-2010. All rights reserved
في عام 1950 فجرت الولايات المتحدة واحدة من كبرى المفاجآت في تاريخ بطولة كأس العالم لكرة القدم عندما تغلبت على منتخب إنجلترا في إحدى مباريات دور المجموعات في مدينة بيلو أوريزونتي البرازيلية.
وكانت النتيجة مفاجئة وصادمة لدرجة أن بعض الصحف الإنجليزية كتبت النتيجة 10/1 لمصلحة إنجلترا معتقدة أن الرسائل التي وردت إلها من البرازيل كانت تحمل خطأ ما بكل تأكيد.
وبعد مرور ستين عاما على هذه المباراة ، ستسنح أمام الإنجليز الفرصة أخيرا للثأر لهذه الهزيمة عندما يواجهون الولايات المتحدة ضمن منافسات المجموعة الثالثة على ملعب استاد "رويال بافوكينج سبورتس بالاس" خارج أطراف مدينة راستنبرج.
وبما أنه أحد الاستادات التي لم تبن خصيصا من أجل بطولة كأس العالم 2010 ، لم يحتج استاد رويال بافوكينج سوى لتعديلات بسيطة حتى يصل لمستوى مقاييس كأس العالم.
وتم توسيع وتجديد أحد مدرجات الاستاد لتزداد سعته ببضعة آلاف من مقاعد الجماهير ، كما زود الاستاد بمقاعد ولوحات إلكترونية جديدة.
واستخدم الاستاد خلال بطولة كأس القارات العام الماضي ليحمل منها ذكريات سعيدة لجماهير جنوب أفريقيا حيث حقق منتخب البافانا بافانا فوزه الوحيد بالبطولة على ملعب رويال بافوكينج عندما تغلب على نظيره النيوزيلندي ليتأهل إلى الدور قبل النهائي من البطولة.
ويقع الاستاد على مسافة 12 كيلومترا من وسط مدينة راستنبرج وعلى مسافة 30 كيلومتر من مناطق الجذب السياحي لمدينتي صن سيتي وبيلانسبرج مما يجعله يتمتع بموقع مثالي بالنسبة لجماهير كرة القدم التي تبحث عن الجمع بين الكرة والسياحة.
ويستمد الاستاد اسمه من قبيلة بافوكينج (أهل الندى أو العشب) التي تضم نحو 300 ألف شخص وتعيش على أطراف مدينة راستنبرج.
وبعدما عانت من الفقر الشديد في زمن الفصل العنصري ، حصلت القبيلة على ثروات خيالية في عام 1999 عندما منحها حكم قضائي نسبة 22 بالمئة من حجم البلاتين المستخرج من أرضها الى جانب حصة ملكية في ثاني أكبر شركة للبلاتين في جنوب أفريقيا.
ويعتقد أن المكاسب السنوية التي تحققها القبيلة تصل إلى 60 مليون دولار ولكن معظمها يتم إنفاقه من جديد على فريق الكرة المحترف بلاتينيوم ستارز واستاد رويال بافوكينج سبورتس بالاس.
ويتولى إدارة الاستاد الذي يستضيف ست مباريات في مونديال 2010 من بينهم مباراة في دور ال16 ، شركة رويال بافوكينج سبورتس إحدى شركات مجموعة رويال بافوكينج القابضة.
Copyright © kooora.com 2002-2010. All rights reserved
وهذا السابع
تاريخ الملعب لم يعد اسم استاد "إليس بارك" الموجود في مدينة جوهانسبرج بجنوب أفريقيا شاهدا على أعظم لحظات الانتصار الرياضي للبلاد وحسب وإنما على أسوأ مآسيها الرياضية في الوقت ذاته.
ففي استاد إليس بارك ، توج منتخب جنوب أفريقيا للرجبي الملقب باسم "سبرينجبوكس" بلقب بطل العالم في 24 حزيران/يونيو عام 1995 عندما سجل جويل سترانسكي هدفا للبلد المضيف أمام المنتخب النيوزيلندي في الشوط الإضافي الثاني من مباراة النهائي ليقود جنوب أفريقيا للفوز 15/12 .
وكان الفوز بلقب هذه البطولة أكبر بكثير من مجرد تتويج المنتخب الجنوب أفريقي للرجبي كبطل للعالم.
فعندما ارتدى رئيس البلاد آنذاك نيلسون مانديلا قميص الفريق أثناء تسليمه كأس ويليام ويب إليس إلى قائد المنتخب الجنوب أفريقي فرانسوا بينار ، صاحب البشرة البيضاء من أصل أفريكاني ، كان هذا التصرف رمزا لتآلف أصحاب البشرتين السمراء والبيضاء سويا بالبلاد في حدث فاق تأثيره أي تاثير كان يمكن أن يحققه أي تصرف سياسي.
وفي نيسان/أبريل 2001 عاد اسم إليس بارك لشغل العناوين الرئيسية لوسائل الإعلام لاستضافته مباراة القمة بين الفريقين صاحبي أكبر شعبية بين جماهير كرة القدم بالبلاد أورلاندو بايرتس وكايزر شيفس.
ورغم أن 60 ألف متفرج كانوا ملأوا مدرجات الجماهير بالاستاد بالفعل فقد كان نصف هذا الرقم تقريبا موجود خارج الاستاد ويحاول الدخول لمتابعة المباراة وبالفعل تم السماح للكثيرين منهم بالدخول.
ومع تزايد عدد الجماهير الراغبة في مشاهدة المباراة حدث تزاحم وتدفق كبير للجماهير نحو الداخل لتجبر الجماهير الوافدة تلك الجالسة على مقاعدها بالفعل بالتقدم إلى الأمام مما أسفر عن مصرع 43 شخصا.
ويستمد الاستاد اسمه من عضو مجلس مدينة جوهانسبرج جيه دي إليس الذي وفر قطعة الأرض الحالية لبناء استاد إليس بارك الأصلي عليها عام 1928 .
وفي عام 1979 هدم استاد إليس بارك القديم وأعيد بناؤه من جديد حيث اكتملت أعمال البناء فيه عام 1982 .
واستعدادا لبطولة كأس القارات التي جرت في العام الماضي فقد خضع الاستاد الذي استضاف حفلي الافتتاح والختام إلى جانب نهائي البطولة لبعض التجديدات من أجل زيادة سعته.
وأضيف للاستاد غرف تغيير ملابس وتجهيزات مية جديدة خلال عمليات التجديد كما تم تزويده بموقف للسيارات يسع 1200 سيارة وحافلة.
ويعد إليس بارك واحدا من الاستادات الرئيسية التي ستستضيف مباريات كأس العالم.
ويستضيف الاستاد سبع مباريات خلال المونديال من بينها مباراة بدور الثمانية ومباراة بين بطلة العالم مرتين الأرجنتين أمام نيجيريا ضمن منافسات المجموعة الثانية فيما تلتقي بطلة العالم خمس مرات البرازيل مع كوريا الشمالية على الاستاد نفسه ضمن منافسات المجموعة السابعة.
وتلتقي حاملة اللقب إيطاليا مع سلوفاكيا على استاد إليس بارك أيضا في مباراتها الأخيرة
Copyright © kooora.com 2002-2010. All rights reserved
وهذا الثامنلم تعتد كرة القدم على الانسجام جيدا مع الرجبي خلال تاريخهما المشترك بدولة جنوب أفريقيا.
ففي أيام نظام الفصل العنصري ، كان الرجبي رياضة الأقلية البيضاء الحاكمة بينما كانت كرة القدم هي رياضة غالبية الشعب الجنوب أفريقي السوداء والتي لم تكن تتمتع بأي حقوق سياسية.
وفي عاصمة مقاطعة فري ستيت ، بلومفونتين ، يقف استاد فري ستيت في شموخ كرمز ساطع على أن اللعبتين الرياضيتين يمكنهما التعايش سويا وإلى جانب إحداهما الأخرى.
ويقتسم فريق تشيتاس للرجبي الذي ينافس في دوري ال14 السوبر ، حيث يواجه فرقا أسترالية ونيوزيلندية ، مع فريق بلومفونتين سيلتيك لكرة القدم الاستاد باعتباره الملعب الخاص بكل منهما لاستضافة مبارياته.
ولكن يوجد جانب سلبي لهذه الشراكة حيث أسفر الاستخدام المزدوج للاستاد عن مضاعفة أعمال الصيانة فيه لأن أرضية الملعب تتطلب عناية خاصة بها نظرا لاستخدامها بشكل مستمر خاصة في مباريات الرجبي القوية.
وأنشيء ستاد فري ستيت كملعب للرجبي عام 1952 وتم تجديده استعدادا لبطولة كأس القارات التي استضافتها جنوب أفريقيا في 2009 ، وشهد هذا الاستاد واحدة من كبرى مفاجآت البطولة عندما تغلبت الولايات المتحدة على بطلة أوروبا أسبانيا في الدور قبل النهائي من البطولة.
وخلال أعمال التجديد التي شهدها الاستاد زادت سعته من 38 ألف متفرج إلى 45 ألفا وتم توسيع المركز الإعلامي بالاستاد إلى جانب توسيع موقف السيارات.
ولم تكن تجربة بطولة كأس القارات في الصيف الماضي هي المرة الأولى التي يستضيف فيها فري ستيت مباريات ببطولة دولية فقد استضاف الاستاد مباريات بطولتي كأس العالم للرجبي عام 1995 وكأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بعدها بعام واحد ، وفازت جنوب أفريقيا بلقبي البطولتين.
ويستضيف ستاد فري ستيت الذي يقع في قلب بلومفونتين ويسهل الوصول إليه ست مباريات بمونديال 2010 من بينها مباراة بالغة الأهمية بالنسبة للبلد المضيف عندما تلتقي بفرنسا في 22 حزيران/يونيو ضمن منافسات المجموعة الأولى.
كما يستضيف الاستاد مباراة بدور ال16 والتي قد تأتي كتجربة مكررة لنهائي مونديال 1966 بين إنجلترا وألمانيا إذا ما فازت إحداهما بقمة مجموعتها واحتلت الأخرى مركز الوصافة بمجموعتها.
وينصح جمهور المباريات المقامة في مواعيد متأخرة من الليل ارتداء ملابس ثقيلة نظرا لتمتع بلومفونتين بواحد من أكثر الطقوس برودة ليلا خلال فصل الشتاء في جنوب أفريقيا خاصة وأن الاستاد لا يحمي كثيرا من البرد.
وهذا السادس
ملعب فري ستيت
معلومات عن الملعب حالة الطقس والنشرة المتوقعة خارطة جوية للملعب صور من الملعب
إسم الملعب Free State Stadium
المدينة بلومفونتين - جنوب أفريقيا
الإحداثيات "52'06°29 جنوبا "32'12°26 شرقا
سنة الإفتتاح 1952 آخر تجديد 2008
أرضية الملعب عشبية
المقاعد مقاعد عامة: 45058
الفرق فريق: بلومفونتين سيلتيك ملعب أساسي
تاريخ الملعب لم تعتد كرة القدم على الانسجام جيدا مع الرجبي خلال تاريخهما المشترك بدولة جنوب أفريقيا.
ففي أيام نظام الفصل العنصري ، كان الرجبي رياضة الأقلية البيضاء الحاكمة بينما كانت كرة القدم هي رياضة غالبية الشعب الجنوب أفريقي السوداء والتي لم تكن تتمتع بأي حقوق سياسية.
وفي عاصمة مقاطعة فري ستيت ، بلومفونتين ، يقف استاد فري ستيت في شموخ كرمز ساطع على أن اللعبتين الرياضيتين يمكنهما التعايش سويا وإلى جانب إحداهما الأخرى.
ويقتسم فريق تشيتاس للرجبي الذي ينافس في دوري ال14 السوبر ، حيث يواجه فرقا أسترالية ونيوزيلندية ، مع فريق بلومفونتين سيلتيك لكرة القدم الاستاد باعتباره الملعب الخاص بكل منهما لاستضافة مبارياته.
ولكن يوجد جانب سلبي لهذه الشراكة حيث أسفر الاستخدام المزدوج للاستاد عن مضاعفة أعمال الصيانة فيه لأن أرضية الملعب تتطلب عناية خاصة بها نظرا لاستخدامها بشكل مستمر خاصة في مباريات الرجبي القوية.
وأنشيء ستاد فري ستيت كملعب للرجبي عام 1952 وتم تجديده استعدادا لبطولة كأس القارات التي استضافتها جنوب أفريقيا في 2009 ، وشهد هذا الاستاد واحدة من كبرى مفاجآت البطولة عندما تغلبت الولايات المتحدة على بطلة أوروبا أسبانيا في الدور قبل النهائي من البطولة.
وخلال أعمال التجديد التي شهدها الاستاد زادت سعته من 38 ألف متفرج إلى 45 ألفا وتم توسيع المركز الإعلامي بالاستاد إلى جانب توسيع موقف السيارات.
ولم تكن تجربة بطولة كأس القارات في الصيف الماضي هي المرة الأولى التي يستضيف فيها فري ستيت مباريات ببطولة دولية فقد استضاف الاستاد مباريات بطولتي كأس العالم للرجبي عام 1995 وكأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بعدها بعام واحد ، وفازت جنوب أفريقيا بلقبي البطولتين.
ويستضيف ستاد فري ستيت الذي يقع في قلب بلومفونتين ويسهل الوصول إليه ست مباريات بمونديال 2010 من بينها مباراة بالغة الأهمية بالنسبة للبلد المضيف عندما تلتقي بفرنسا في 22 حزيران/يونيو ضمن منافسات المجموعة الأولى.
كما يستضيف الاستاد مباراة بدور ال16 والتي قد تأتي كتجربة مكررة لنهائي مونديال 1966 بين إنجلترا وألمانيا إذا ما فازت إحداهما بقمة مجموعتها واحتلت الأخرى مركز الوصافة بمجموعتها.
وينصح جمهور المباريات المقامة في مواعيد متأخرة من الليل ارتداء ملابس ثقيلة نظرا لتمتع بلومفونتين بواحد من أكثر الطقوس برودة ليلا خلال فصل الشتاء في جنوب أفريقيا خاصة وأن الاستاد لا يحمي كثيرا من البرد.
هذا ماقدمته لكم اتمنى تنال اعجابكم شكرا طبعا اعتذر عن صور الملعب لانه راحت- سامحوني |