الحمد لله – على مهلكم فـ (حلمي) كبير و(حملي) كثير
 

اولا* الحمد لله على تجاوز هذه المرحله المهمه
تانيا* الشكر لله ثم للأداره واللاعبين والجهازين الأداري والفني
ثالثا * حسبي الله على من أراد تعطيل الهلال وأفساد المباراه من خلال الأحداث التى كانت ستؤدي الى اقياف المباراه لولا توفيق الله وستره ( الله لايوفقه دنيا وآخره)

( قافلة الهلال لازالت في الطريق )
أسمحو لي أن أشبه الهلال بالقافله والأداره هي من يقودها والجهاز الفني واللاعبين هم محركاتها وادواتها ونحن الجمهور ركابها المسافرين الى المجد الغائب
صحيح اننا قطعنا طريقا مهما ولاكن مازلنا في نصف الطريق المتجه ان شاء الله الى نهائي كأس آسيا والآن نحن في أستراحه في منتصف الطريق وهي فرصه للقائمين على شئون نادي الهلال وهم ادرى وأعرف وأبخص
** دراسة المرحله القادمه وباقي الطريق
** أصلاح بعض الأخطاء والأعطال
** الأنتباه الى مخاطر الطريق ومنعطفاته
** الأنتباه من قطاع الطرق المرئيين والغير مرئيين وهذه نقطه مهمه يجب الأنتباه لها حتى من الجمهور الكريم ورئينا كيف كانت ستوقف المباراه بسبب العاب ناريه قد تكون من جمهور غير هلالي يريد أفساد وتخريب .
** التزود بالوقود ( الدراهم)
** التوكل على الله والدعاء لله عز وجل بالوصول الى قمة مجد كرة القدم سالمين غانمين منصورين ان شاء الله .
وعلينا نؤجل الأفراح والأغاني والرقص لحين تحقيق الحلم الكبير والوصول الى أعلى قمه في كرة القدم .

وكهلالي فأن حلمي كبير وهو تحقيق بطولة آسيا ومن ثم اللعب في كأس أندية العالم وأن شاء الله اللعب على المباراه النهائيه ولا أستبعد تحقيق كأس أندية العالم وهذ ليس على الله ببعيد مع الدعاء لله عزل وجل والتفائل بذلك وهذا هو أعلى مجد في كرة القدم .
الموسم القادم بالنسبة لي لا أريد بطولات محليه لا دوري ولا غيره أريد كأس آسيا فقط ( التركيز على آسيا فقط)
البطولات المحليه بالعاميه ( لاحقين عليها )

الشكر لله ثم للقائمين على هذا الصرح الكبير على أتاحة الفرصه