محمد الكثيرى.. الفارس الذى احببناه ورحل عنا.. قصة االنبوغ والفروسيه الفريده
 

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على الرسول الا مين



انا الله وانا اليه راجعون

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

اللهم ارحم محمد الكثيرى واجمعنا به فى دار كرامتك ورياض جناتك.يارحيم ياتواب ياكريم




قصة فتى

اللة يرحمة ويرحم اموات المسلمين ووالديني ويدخلهم فسيح جناتة

الجزء الثانى من المقال( بسبب عدم اكنماله فى الجزء الا ول)

محمد لقد قابلتك مرة واحده فقط

مباشره ومنذ الوهله الاولى لا حظت ان فى قسائم وتعبيرات وجهك من براءة الا طفال الشء الكثير

محمد الكثيرى له مكانه خاصه لا يضا هيها احد فى قلوب الهلاليين فقد كانت مقالاته الصحفيه بها ابداع وتشويق وعذوبه

تابعتك يا محمد حينما كنت تكتب فى مجلة الدعوه الاسلاميه


كان محمد من الصحفيين الذين يمتلكون الحس والثقافه والاطلاع


مقالات محمد كان الكثير يحرص على متابعتها الجميع وكان ناجحا فى كتاباته فى الصفحات الرياضيه

ونا جحا حينما كان يكتب فى مجلة الدعوه

وكان ناجحا حينما اعد صفحة مرايا فى جريدة الجزيره

ونجح فى الرياضيه




لم يعرف عن محمد كصحفى النقد الجارح

محمد كان فارس الكلمه

محمد بالنسبة لعشاق الهلال كان صحفيا مختلفا

لقد احببناك يا محمد من قلوبنالان كتاباتك دخلت قلوبنامباشرة


كنت ترسم المقالات بمهاره

كان فى كل مقال لك عباره وفكره جديده

سنحتفظ بما كتبته انا ملك يا محمد الكثيرى
عشقنا كتاباتك يا محمد


نودعك يا محمد

ونحمد الله على ما قدره. وندعو لك ولنا ولجميع موتانا وموتى المسلمين بالجنه



قال الله تعالى فى كتابه
وبشر المؤمنين الذين اذا اصا بتهم مصيبه قالوا انا لله وانا اليه راجعون