المصري البورسعيدي .. وشبيبه القبائل الجزائري ,, من يتأهل الى النهائي
في مسابقة كأس الاتحاد الافريقي, يخوض المصري البورسعيدي مباراة صعبة أمام شبيبة القبائل الجزائري في إياب الدور قبل النهائي, ويكفي المصري التعادل بأي نتيجة لسابق فوزه1/ صفر في لقاء الذهاب ببورسعيد, بينما لابديل أمام الشبيبة سوي الفوز بفارق هدفين
ويحتكم الفريقان لضربات الترجيح في حالة فوز بطل الجزائر1/ صفر.
وفي نفس الدور والمسابقة سيحل فريق تونير بطل الكاميرون ضيفا علي فريق ستالايت الايفواري في ابيدجان, في مهمة محفوفة بالمخاطر لسابق فوزه1/ صفر فقط في ياوندي
يابن الحلال .. وسع صدرك .
الحمدلله ان اللي تأهل فريق عربي .
إقتباس
تأهل شبيبة القبائل الجزائري، حامل اللقب في العامين الماضيين، الى الدور النهائي من مسابقة كأس الاتحاد الافريقي لكرة القدم اثر فوزه على المصري المصري 2-صفر في اياب نصف النهائي اليوم الجمعة في الجزائر العاصمة.
وسجل لونيس بن دهمان (17) وفاروق بلقائد (87 من ركلة جزاء) الهدفين.
وكان المصري فاز ذهابا 1-صفر قبل اسبوعين.
ويلتقي شبيبة القبائل في النهائي ذهابا وايابا مع ساتيليت العاجي او تونير ياوندي الكاميروني
المباراة مشحونة من بدايتها لإعتبارات كروية تاريخية يرددها كل طرف عند لقاءاتهما الثنائية وكان من الممكن أن تنتهي المباراة دون كثير من أحداثها المأساوية لولا !!!!
في آخر دقائق المباراة إحتسب الحكم ضربة جزاء للفريق الجزائري صحيحة 100% وقد أعيدت اللقطة أكثر من مرة وكانت الإعاقة واضحة بعد تجاوز اللاعب الجزائري اللاعب المصري بالكرة فما كان منه إلا إعاقته وعندها ماذا حدث ؟
إحتج المصريون بكل فرد منهم من لاعبين وإداريين وفنيين وتدخل الأمن لحماية الحكم وطوقوه في منتصف الملعب وشاهدنا لاعبين مصريين يعتدون بالضرب على أحد أفراد الأمن الجزائري داخل منطقة الجزاء !!!!!
وبعد هذا من في رأيك هو شرارة الأحداث ؟
أما ما حدث من دخول الجماهير للملعب نحو المصريين فهذا لا نقره أبداً
ولكن المسئولية أولاً على شرارة الأحداث ( لاعبو المصري ) وثانياً على المنظمين في نهاية المباراة فقط
المباراة مشحونه وواضح كل فريق يريد الفوز باللقاء ....
ما راح اتطرق لضربه الجزاء اللي حضرتك قلت عليها صحيحة 100%
بس اولاً ,, ما حدث ,, ان الحكم عندما صفر ,, وكما رأيت ,, رأيت لاعب من فريق المصري يتوجه نحو الحكم وهو يصرخ ليه ... الحكم رفع ايده وهو يتراجع يقله اهدا ( تقريباً يعني ) ... وبعدها الكاميرا تحولت الى الجمهور
اوكي
وبعدين شو صار
هذا يضارب مع هذا وهذا يشتم هذا ,, وهذا معصب ,,
والحكم محاط بالامن قصدي الحكام ,, على شكل دائرة
بس شو الاعتداء بالضرب على الامن هذه ؟؟؟؟؟؟؟
لا يا عزيزي ,, انت ما شفت اللي صار عشان تحكم ....
الكاميرا كانت في اغلب الوقت تدور ليرونا المشجعين .... عشان الفضايح حقتنا يا عرب يخفوها
ولقيت ما يسمى بالامن مشتبك مع بعض اللاعبين المصريين .... وبينهم خناقه
يعني بالله عليك يبغوهم ينضربوا وما يضربوا
انا ما اقدر اقول ماذا حصل بالظبط ,, ولا احد يقدر يشرح اللي صار الا الي كانوا في الملعب
الشرارة منطلقه منذ بدايه صافرة اللقاء ....
يعني بالله الاعتراض يسوي هذه البلبه كلها ,,
كل يوم نشوف اعتراض وخناقات بين الحكام ,, الا هذه ,, امن و100 واحد في الملعب
الشئ اللي يثلج الصدر ,, ان فيه لقطات اخويه بين الخناقات دي كلها ,, واظنك شفتها ,,
هذا يبوس راس دا ,, وهذا يعتذر من هذا ,,
اما اللي تقولوا ما حدث من دخول الجماهير
انا ما قلت دا ابداً ....
انا قلت شفت شعب ,, لو كنت انت شفت المباراة الى آخرها الى ان قطعوها وجابوا الاستديو التحليلي ,, كنت هتشوف من كل ناحيه ناس داخله الملعب ... وما قلت نحو اللاعبين المصريين
اخيراً يا اخي العزيز ... لقاءات الجزائر ومصر حساسه جداً جداً جداً .....
خصوصاً بعد مباراة مصر والجزائر في تصفيات كأس العالم 2002 ...
لكن حساسه فين ؟؟؟؟؟؟؟؟ في الجزائر ,,
المنظمين في الجزائر للأسف لم يكونوا قد المسؤوليه ابد .... ولا حتى الآمن ,, ولو كنت تتابع المباراة ,, كنت هتشوف ناس تخرج من المدرجات الى الملعب ,., السور يادوب صغير ,, اي احد ممكن يعدي منه
وفي النهايه يا اخي ,, ضربة الجزاء ,, حسبت رؤيتي غير صحيحه اطلاقاً ... والله اعلم طبعاً
بس اللاعبين الجزائريين كل شويه يطيحوا في ارضيه الجزاء ,, وشكله الحكم قال خلني احسبها المرة هذه وخلاص
آسف طولت عليك ,, اظنك شفت الحجر اللي اترمى على الملعب واصاب لاعب جزائري وانزفه دماً ,,
غير القوارير اللي نزلت من الجماهير غير الواعيه ...
وسلامتكم ,, ومبروك لشبيبه القبائل ,, وان شاء الله موفقين
تفضل يا العزيز ,, الكل اعلن ان ضربة الجزاء غير صحيحه .. ولا ادري كيف اقتنعت انت انها صحيحه
والسبب ليس لاعبو المصري ,, انما الجمهور الهمجي ... الذي يسيئ الى سمعه الاخوان في الجزائر الحبيبه ,, وهذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا من قبل هذا الجمهور الهمجي ----
تابع معي
----------
ما أشبه الليلة بالبارحة.. فبالامس القريب.. وفي مثل هذا التوقيت من العام الماضي تعرضت الكرة المصرية لموقف اقل ما يوصف انه إرهاب رياضي عندما لعب الاسماعيلي مباراته النهائية في مسابقة كأس الاتحاد الافريقي وخرج متعادلا بدون اهداف بعد "علقة ساخنة" نالها من جماهير الجزائر داخل وخارج الملعب.. ويومها حذرنا وطالبنا الاتحاد الافريقي بتوقيع عقوبة رادعة علي هذا النادي وجماهيره وحرمانه من المشاركة ليكون عبرة وعظة ولكن لم يستمع احد وفاز الفريق الجزائري ببطولة العام الماضي ليشارك في بطولة هذا العام باعتباره حامل اللقب.. وشاء القدر ان يقع المصري البورسعيدي مع شبيبة القبائل مرة اخري في الدور قبل النهائي لكأس الاتحاد الافريقي واوقعته القرعة لكي يلعب المباراة الثانية في الجزائر كما حدث للاسماعيلي في العام الماضي.. وظن رجال بورسعيد ان فريق الشبيبة ورجاله قد تعلموا مما حدث في العام الماضي واستقبلوهم في لقاء الذهاب كأحسن ما يكون ووفروا لهم اقامة طيبة ولم يتعرض اي فرد منهم لمجرد تلميح أو ايذاء ظنا ان تكون المعاملة بالمثل.. ولكن كانت "المساء" الصحيفة المصرية الوحيدة التي حذرت من هذا الفريق وكان سوء الاقامة في البداية أول غيث النوايا الخبيثة في المباراة التي جرت امس وانتهت بفوز ابناء الجزائر 2/صفر.. فماذا حدث في الاستاد داخل وخارج المستطيل الاخضر.
نفس السيناريو نفس الموقف.. ونفس السيناريو ونفس التصرفات التي تعرض لها الاسماعيلي في العام الماضي ورغم كلمات الاطمئنان التي حاول السفير المصري عبدالمنعم سعودي بثها في نفوس الفريق من تغير الصورة إلا ان ما حدث في العام الماضي لم يتغير منه شيء.. السباب والشتائم وقذف الزجاجات الفارغة والمملوءة بالمياه واشياء اخري زاد عليه الاسلحة البيضاء التي كدت شخصيا اصاب بواحدة منها وحملتها من أرض مضمار الملعب وسلمتها للشرطة إلي جانب الصواريخ النارية والاعيرة الحية من المدرجات التي امتلأت عن آخرها بما يزيد علي 80 ألف متفرج ونصف عددهم في خارج الملعب يحاول الدخول.. كل ذلك تعرض له الفريق عند دخوله من خلال الطريق من غرفة خلع الملابس إلي الملعب حيث ان تصميم الملعب قد بعد بالفريق عن أرض الملعب ليكون المكان مكشوفا وفي مواجهة صريحة مع الجماهير .. ولم يسلم السفير المصري والسيد متولي رئيس النادي المصري وحتي محمد حناش رئيس نادي الشبيبة من قذف الزجاجات المملوءة بالمياه الملوثة التي كادت تفتك بهم وهم في طريق عودتهم بعد ان صافحوا اللاعبين قبل بدء المباراة.
داخل المستطيل هذه كانت صورة البداية.. فماذا حدث داخل المستطيل الاخضر.. ؟! بداية حماسية من فريق الشبيبة.. سيطرة علي مجريات الامور.. لعب نظيف.. نقل الكرة من لمسة واحدة.. وواضح انه فريق متفاهم ومتحمس بسبب جرعات التشجيع في المدرجات.. هجمات متتالية وضربات ركنية متعددة علي مرمي النادي المصري.. اداء تنظيمي رائع حتي كانت الدقيقة 17 من الشوط الأول ومن ضربة حرة علي حدود منطقة الجزاء يسدد بن دحمان أرضية صاروخية ارتطمت بأحد مدافعي المصري وخدعت هلال هلال الحارس ودخلت المرمي محرزة الهدف الأول للشبيبة.. وسبقها كرة مماثلة سددها نفس اللاعب مرت بجوار القائم. وضح ان الشبيبة حتي هذه الحظات هو المسيطر واداء لاعبيه نظيف لا يشوبه اي شائبة يساندهم الحكم في احتساب كل صغيرة لصالحهم.. وللاسف لا يقابله في المصري إلا محاولات تطفيش بعد ان تراجع الفريق إلي نصف ملعبه. ولم يبق في الهجوم غير ياسر محمد الذي لم تصله تمريرة واحدة في حين ان كل كرات ابناء بورسعيد مقطوعة بسبب انقضاض لاعبي الشبيبة علي كل كرة وعدم تمكن المصري من السيطرة أو بناء هجمة واحدة.. لاعبو المصري لا حول لهم ولا قوة.. كلهم بلا استثناء تائهون ربما للعامل النفسي بسبب التشجيع الجنوني الذي يحيطهم من جنبات الملعب مع قلة خبرتهم فبدت الصورة ان هناك أسدا جاسرا وحملا وديعا لا حول له ولا قوة غير ان الفريق الجزائري كاد يفعلها في الدقيقتين 21 و38 واحدة انقذها هلال هلال والثانية خرجت للاوت.. إلي ان انتهي الشوط الأول علي خير بهدف الشبيبة..
الشوط الثاني ظن افراد البعثة المصرية ان فريقهم سوف يتغير إلي الافضل في الشوط الثاني خاصة وان الهدف يمكن تعويضه أو علي الاقل يخضع الفريقان لضربات الترجيح اذا انتهت المباراة بنتيجة الشوط الأول. وفعلا بدأ النشاط والحيوية يدبان في نفوس لاعبي المصري بعد درس قاسي من مدربهم انور سلامة ودخل الفريق في منافسة هجومية مع صاحب الأرض إلا ان السيطرة مازالت لفريق الشبيبة وان كان هناك تبادل لقطع الكرة والتمرير من جانب فريق المصري اكثر الذي كانت الكرة تقطع من اقدام لاعبيه بسهولة ومع ذلك لم تصل كرة واحدة من هجوم المصري إلي حارس الشبيبة إلا بعد 40 دقيقة من الشوط الثاني بعد ان بدأ الشبيبة يطمئن للنتيجة ويستسلم لضربات الترجيح.. إلي ان جاءت لحظات الدراما في الدقيقة الاخيرة من الوقت الاصلي ليفاجأ الجميع ومن خلال واحدة من هجمات الشبيبة الذي اعتمد في الدقائق الاخيرة علي الكرات الطويلة ان الحكم يحتسب ضربة جزاء غير مفهومة بالمرة علي المصري اعتقادا منه ان مصطفي جعفر عرقل وروب فضل الذي نجح في الضحك علي الحكم بتمثيلية الوقوع داخل منطقة الجزاء.
بركان الغضب وهنا يبدأ بركان غضب لاعبي المصري ويدخل الجهاز أرض الملعب ويحتج اللاعبون علي ظلم الحكم الذي احتسب ضربة جزاء في الدقيقة الاخيرة حاول بها ذبح فريق المصري.. وكانت هناك صورة هزلية في المقصورة عندما اعترض السيد متولي رئيس النادي ومعه طلعت الصيفي رئيس البعثة اصدر سيد متولي تعليماته إلي ياسر سالم المدير الاداري الذي صعد إلي المقصورة بضرورة انسحاب الفريق وعدم تكملة المباراة بسبب الظلم الذي تعرض له فريق المصري من الحكم طوال المباراة. وانتظر الجميع انسحاب فريق المصري لتكون المفاجأة بتقدم بلقايد بتسديد ضربة الجزاء محرزا منها الهدف الثاني بعد ان توقفت المباراة 25 دقيقة بالتمام والكمال ويستأنف الحكم المباراة ولكن لم يستمر ذلك اكثر من 7 دقائق فقط بعدها اطلق صفارة النهاية ليتحول الملعب إلي سوق ويختلط فيه اللاعبون مع الحكم مع اداريي الفريقين ثم ايضا الجمهور الذي ترك المدرجات وملأ أرض الملعب وفشلت الشرطة في تفريقه لتنتهي المباراة المأساوية بعد تكرار الصورة وبنفس السيناريو الذي حدث للاسماعيلي من عام مضي.. ويبقي سؤال.. لماذا اختار الاتحاد الافريقي طاقما مغربيا بقيادة الحكم المخضرم العرجون لمباراة الفريقين الأولي التي جرت في بورسعيد في حين اختار حكما من الرأس الاخضر لم يسمع عنه احد وهو قليل الخبرة الامر الذي ادي إلي انفلات المباراة منه ووضح تحيزه الواضح لصاحب الأرض؟.. اسئلة وعلامات استفهام كثيرة عن موقف الاتحاد الافريقي مع الفرق المصرية سوف تظل معلقة إلي ان يرث الله الأرض ومنٍ عليها.
الحكم.. ظلم المصري قال محمود عثمان عضو لجنة الحكام الرئيسية والحكم الدولي السابق.. ان حكم لقاء المصري مع شبيبة القبائل الجزائري كان في غاية السوء.. لم يوفر الحماية للاعبي المصري كما ان ضربة الجزاء التي احتبسها لا اساس لها من الصحة.
بفارق هدف واحد خرج المصري من الدور قبل النهائي لبطولة كأس الاتحاد الافريقي بعد خسارته أمس أمام شبيبة القبائل الجزائري صفر/2 في المباراة التي جرت بينهما علي ملعب 5 يوليو بالعاصمة الجزائرية.. تقدم لوناس بن دحمان للشبيبة في الدقيقة 18 من الشوط الأول واضاف بلفايد الهدف الثاني في الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدل الضائع من ضربة جزاء مشكوك في صحتها
جاءت المباراة قوية من جانب أصحاب الأرض في الوقت الذي لم يقدم فيه المصري العرض المنتظر منه والذي يؤهله للدور النهائي
شهدت المباراة احداثا غريبة حيث توقفت لفترة طويلة بعد احتساب الحكم بونيفرو لضربة الجزاء في الدقيقة الأخيرة من الشوط الثاني حيث اعترض لاعبو المصري وجهازهم الفني علي احتسابها وسارع رجال الأمن بالتدخل مما أسفر عن بعض الاحتكاكات الجانبية زادت حدتها بعد قيام الجماهير بالقاء الطوب والزجاجات الفارغة والتي اصابت السفير المصري في الجزائر وسيد متولي رئيس نادي المصري ورئيس نادي الشبيبة.. لعب المصري في ظروف صعبة وتحت صواريخ نارية أفقدته التركيز.
بورسعيد ـ محمد الحمامصى: سادت حالة من الحزن الشديد داخل مدينة بورسعيد عقب هزيمة المصرى 0/2 من شبيبة القبائل بطل الجزائر فى لقاء العودة للدور قبل النهاذى لكأس الاتحاد الأفريقى وخروج الفريق من البطولة وضياع الحلم الأفريقى بعد ظلم تحكيمى من »مونيفرو« أحد الحكام المغمورين من الرأس الأخضر باحتسابه ضربة جزاء ظالمة ضد المصرى فى الدقيقة الأخيرة من المباراة وعدم توفيره للحماية للاعبى المصرى من خشونة لاعبى شبيبة القبائل الجزائرى ومن السلوك غير الرياضى من جماهير الجزائر بالقائها زجاجات المياه والطوب على اللاعبين خلال المباراة الى جانب قراراته العكسية المستمرة
على الجانب الآخر عادت بعثة المصرى من الجزائر أمس »السبت« وأعرب أنور سلامة المدير الفنى للمصرى عن حزنه الشديد لخروج فريقه من البطولة وقال أن فريقه خرج من البطولة بفعل فاعل وهو حكم المباراة وسبق أن حذرته قبل المباراة من الحكم باحتسابه ضربة جزاء ظالمة فى الوقت القاتل قبل نهاية المباراة.. وقراراته العكسية وعدم حمايته للاعبى المصرى من عنف الفريق الجزائرى أو من جماهير الجزائر التى ألقت القنابل ا لنارية والزجاجات الفارغة والطوب على لاعبى المصرى عقب احرازهم الهدف الأول، وأشار أنور سلامة إلي أن فريقه لعب المباراة فى جو غير رياضى بالمرة ـ واستخدم المنافس الجزائرى كل الوسائل لتحقيق هدفه ـ وأضاف أنور سلامة أن جميع لاعبى المصرى أدوا المطلوب منهم. وأشاد أحمد جودة مدرب حراس مرمى المصري بهلال هلال حارس مرمى المصرى وقال أنه كان نجم المباراة ونجح فى الذود عن مرماه وأنقذ فريقه من العديد من الأهداف
ولكني هنا عاتب جداً على الاتحاد المصري ,, فلا نريد لا كأس ولا غيره مادام نعامل هذه المعامله السيئه والتي لا تعبر ابداً ,, عن روح الاخوة كما نقول ونكرر كالببغاء
لم يتعلموا الدرس ,, وهاهم يرجعون بعلقه ساخنه جديده من الجمهور والاتحاد الجزائري
نحن من اهان انفسنا بذهابنا هناك ونحن نعلم ما يمكن ان يجري هناك ,,
ولكن قلنا الاحوال اتغيرت ,, والاحوال لم ولن تتغير مادام هناك بشر يشعلون فتيل الكره والحقد بين ابناء العروبه
الوضع العادي
