لله درك يا أخي الحبيب و صديقي الحميم و مثلي الأعلى سمو الأمير الغالي بندر بن محمد فقد حجمت المدعو بخالد الشعلان و وضعته في مكانه الطبيعي فهو بالفعل يحاول أن يتذاكى ولكنه في الحقيقة هو من أغبى مخلوقات خلق الله عز و جل و لا هم له إلا الإتصال على القنوات الفضائية و التحدث بصوت ناعم و لا هم له إلا النيل من كل ما هو أزرق و في الواقع أن الكل صار يعرفه و يعرف ما تحمله نفسه المريضة إلا ذلك الغبي الأبله نفسه فهو لا يعرف حتى ماذا يريد. أشكر الأمير بندر مرة أخرى خصوصا أنه لم يعيد ذكر إسم ذلك المريض النكرة حتى لايمنحه أي فرصة للشهرة أو لظهور إسمه فضائيا و هو ما كان يأمل به ذلك المدعو الأبله فمجرد أن يذكر ألأمير بندر إسم شخص ما يزيده فخرا و إعتزازا.