
10/04/2010, 02:49 PM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 06/05/2004 المكان: ... ،،، ...
مشاركات: 271
| |

ـ و ذات مرة من فراغ .. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته البداية : من الممكن أن أكون مخطئة وقد تتبدل آرائي فيما أقول فهي ليست بـ قرآناً منزل لست بـ ملاك منزل من السماء أو إنسانة مثالية و قلبي كما يحمل الحُب ، قد يحمل البغض " ربنا لاتجعل في قلوبنا غل للذين آمنوا " أحاول ان أتعلم من أخطائي ، لأستفيد منها و كلما مال قلبي بـ إتجاهه حاولت أن أبقي حُبه بقلبي حتى يحكم الله " والله خير الحاكمين " . [ .. كلماتنا .. ] للأحاديث فوارق كما للبشر فـ البعض نحبهم لكننا لانملك أن نبوح بما تكنه الصدور و البعض منحهٌ الأله " قدرة " لـ يعبرعما في قلبه ، يبوح بمشاعره فلاتلومنا قلمي إن لم ينصف " حُبي " [ .. الغياب .. ] أحياناً يكونون معاً ولكن قلوبهم شتى فالتواجد لايعني بالضرورة حُب والغياب لايعني " قسوة أو بغض " . [ لما البكاء ] نتشبث إيماناً بهم ، نحبهم و نمنحهم كل المشاعر الطيبة نكون بقربهم دائماً ، نساندهم و نهديهم الأمل متى ماإستطعنا و حين حاجتنا لهم ............ تظهر حقيقتهم فلا تبكي ، فقد أسقطت أقنعة الحياة آخرون فما الجديد [ .. الوداع .. ] الراحلون هم الموتى ، المغيبون يعيشون معنا ، أفراحنا ويشاركونا أتراحنا و تبقى ذكراهم خالدة ، نعم نبكيهم ولكننا مؤمنون و كما الأمور المقدر لها أن تكون " فإذا جاء أجلهم لايستأخرون " ولاشيء يستدعي البكاء فكلنا يوماً و إن طال بنا البقاء لراحلون [ لاإله إلا أنت سبحانك ] من ذا الذي في ذكره ألقى السكينة والهدوء و على كثير هموم قلبي بذكره همي يزول النهاية : بقي أن أشير أن ماكُتب بالأعلى يحتمل تفسيرات عدة .. |