
08/04/2010, 02:05 AM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 16/09/2007 المكان: الرياض
مشاركات: 680
| |
|||||||||| خالد الطويل يشرشح النصر ويفضح تاريخه الأسود + تساؤل فات على جميع الإعلاميين ||||||||||| السلام عليكم
أولاً وقبل تقرون المقال
فيه تساؤل يقرقع بقلبي مادري كيف فات على الكتاب والصحفيين : لو احداث زعبيل صارت في الملز او ملعب جده
هل النصر بينسحب من المشاركات السعوديه ويروح للدوري حق مؤسس النصر؟ 
طبعا مؤسس النصر الحقيقي بتلقونه داخل المقال ...
المهم اليوم وانا اتصفح أحد الصحف الإلكترونيه المتخصصة لقيت هالمقال لخالد الطويل (الظاهر انه اخو سامي الطويل ابو 40 مليون لياسر )
بصراحه شرشح النصر ههههههههههههههه
اثر النصر موب اول مره يسويها !
المقال يبي له روقان
ويستاهل القراءه
المقال : 
(المعالج النصراوي هو من أشعل فتيل وشرارة الشغب لحركته التي قام بها في توقيت غير مناسب، كما أن فعلته لا تليق في مجتمعاتنا الخليجية والعربية بشكل عام، ودخول الجماهير إلى أرض الملعب بعد حركة المعالج لم تكن فعلا مناسباً أو مقبولاً، وكان على الشرطة في أرض الملعب أن تتعامل مع الجمهور بشيء من القوة والحزم، وتقارير المباراة سواء من الحكم العماني عبدالله الهلالي أو المساعدين خالد الهنائي وحمد المياحي والحكم الرابع إبراهيم الحوسني، إضافة إلى مراقب الحكام البحريني جاسم محمد محمود كلها تتفق على الخطأ الفادح الذي ارتكبه معالج الفريق السعودي، وكل ما يقال عن إعادة المباراة مجرد كلام منتديات فقط وهذا متوقع في مثل هذه الأمور، لكن الإعادة مرفوضة تماما، لأنه لم تكن هناك أمور تستدعي ذلك) ... البحريني (ميرزا أحمد) المنسق العام للمباراة والأمين العام المساعد للجنة التنظيمية لكرة القدم بدول مجلس التعاون – جريدة الاتحاد الإماراتية - الخميس 1 أبريل 2010. بهذه الكلمات اختزل أمين اللجنة التنظيمية لخليجي (25) كل الجدل الذي حدث بعد مباراة الوصل والنصر، وهو جدل استعمل فيه البعض أسلوب التصعيد وكأن المباراة أقيمت في غرفة مغلقة ولم يشاهدها أحد، وإذا كان النجاح المشهود للأندية السعودية آسيويا مقابل فشل النصر خليجيا قد ساعد على تخفيف الضجة، فإن حركة المعالج التي كانت هي شرارة الأحداث تأتي كتكرار لحركة (فاضحة) صدرت هذا الموسم من مدرب النصر أوقف على إثرها (8) مباريات بدلا من إنهاء عقده كما حدث لغيره من المدربين، وهذه الحركات (الفاضحة) هي فعل خارج عن النص مثلها مثل هبوط جماهير الوصل إلى الملعب، ومثلها أيضا مثل خروج البعض عن النص عند تصريحهم فضائيا بطريقة أضحكت المشاهد خاص وأنها تناولت شخصية رفيعة تعتبر من رجال الدولة في بلدها، أو مثل تكرار الأزمات النصراوية واحدة بعد أخرى، بدءا منذ تأسيس (أحمد عبدالله بربري) لنادي النصر وحتى وقتنا الراهن، وأعيد هنا التذكير بوقائع انسحب فيها النصر من بطولة الأندية الخليجية الأولي التي أقيمت في الكويت عام 1982 دون أسباب مبررة، وكذلك انسحابه في أواسط التسعينات من مباراة آسيوية أمام فريق (يليماي) الكازاخستاني مستعملا حجج واهية، وفي كلا الحالتين خرج النصر بزفة إعلامية معروفة. هناك من نسى أيضا أن الحماية التي توفرها للنصر محليا كل من لجنة الانضباط ولجنة الحكام واللجنة الفنية لا تعني أن يغرد البعض خارج السرب عندما يشارك النصر خارجيا، حيث لا حماية مضمونة، بل قوانين وانضباط يطبّق على جميع الأندية خاصة وان المباراة استكملت مجرياتها وانتهت وبالتالي حصلت على حصانة فنية، والمشاركات الخارجية لها شروطها التي لا تتوفر حاليا في الفريق النصراوي بوضعه العناصري وواقعه الفني، هذا إذا تركنا جانبا التساؤل عن قانونية تأهل النصر للمشاركة في البطولة الخليجية أساسا، وهو تساؤل يعيد أيضا السؤال عن قانونية تأهل النصر لبطولة العالم للأندية. أقول هنا إن ما حدث يوجب على (شلة) من بعض الصحافيين المحسوبين ظلما وعدوانا على فريق النصر التركيز على واقع غياب فريقهم المتواصل عن سجل البطولات المحلية والخارجية مقارنة بالأندية السعودية الكبيرة وهي الهلال والاتحاد والأهلي والشباب الذي (أكل) الجو على النصر ميدانيا وإعلاميا، وترك رمي التهامات جانبا هنا وهناك خاصة وأنهم انشغلوا وأشغلوا جماهيرهم ببطولات التصريحات والاتصالات الفضائية، فالنصر الذي يُدعم بقوة من أطراف عديدة والذي يملك تسهيلات واضحة في الإعلام الرياضي المطبوع والمرئي ليس في حاجة إلى تشتيت انتباه جماهيره لقضايا جانبية، فالفرق الكبيرة تستحق هذا اللقب عندما لا يشغلها شاغل عن أوضاع فريقها وعن تلمس احتياجاته الفعلية. لا أشعر أخيرا بالأسف إلا للجمهور النصراوي الصادق الولاء لناديه والبعيد عن المهاترات المستمرة منذ أمد على الساحة النصراوية، وهم فئة صابرة تنتظر البطولات التي قد تأتي وقد لا تأتي ولا يرضيها اختطاف واقع فريقها من قبل مشجعين مرضى بالانحياز ومصابين بفقد المناعة الانحيازية، وهؤلاء المشجعون لا يفقهون شيئا عن الممارسة الرياضية كلغة وكخطاب وكممارسة إعلامية خاصة في الخطاب الفضائي الذي يجعل كل العالم يراك، ولا يفقهون فوق ذلك أنهم لا يفقهون، وهذه هي المشكلة. المصدر |