حقا ..! كلمات رائعة .. اوصلت المغزى المقصود ..!

أخي .. هناك من بتهيب صعود الجبال ..! لخوفه من السقوط او المخاطر .. وهذا يدل على التفكير .. السلبي وعدم .. التفائل والهمه العالية ..!

فعكس ذلك اناس يبقون بين الحفر .. ويدل على قلة تفكيرهم ..! وهمتهم المنتقصة ..!

واما اناس يصعدون الجبال .. ولا يرضون لأنفسهم الحفر ..!

فؤلئك هم ذو التفكير الأيجابي ..!

أخيراً
.. .. .. ..

لي عودة

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أوَار يا عُطارد , حَرفُكَ عندي لهُ تقديسٌ خاص لأنه فقط ينقلني إلى عوالمَ جديدة وأزمانٍ فريدة ! شُكراً لكَ

أوَار ..

ممتن / جداً لـ حضورك هنا ..
إشادتك فخر لي ..
حضورك فخم كـ إسمك ..

:
:

اهلاً وسهلاً بك عطارد ..

ابدعت بنسج الحروف .. تشبيه بليغ .. ورائع جداً ..
رائع ان نسير ونكون من العقبات هرماً وقوه لنا نصعد بها للقمم ..

اشكرك على الطرح الادبي الجميل .. وتقبل حترامي ..
دمت بخير

عندي حكاية من فوقـ الأرض
متواضعة جداً
كانت هناك ثمرتين صغيرتان قالت إحداها للأخرى:
أنا أريد أن أكبر و أنضج لكي يستلذ الناس من أكلي و يستفيدوا من بذري ..
قالت الثانية : أما أنا فلا أريد أن أكبر و أنضج حتى لا يقطفني الناس و يأكلون نصفي و يرمون الآخر و لا أريد أن أكون عرضة لعبث الأطفال بي ..!
أما الثمرة الأولى فقد كبرت ونضجت و حقق الله لها كل آمانيها
والثانية تعرضت للعفن و سقطت على الأرض و أتت نفس الدودة اللتي أكلت البذرة اللتي تحت الأرض و إتخذتها مسكناً لها
(إذا لك رأي سلبي إحتفظ به تراني حساس )
،،،


أرفع لك القبعة قلم مميز و مبدع

ماشاء الله تبارك الله

،،،،

تشكراتي

مرحبا بالأستاذ..

في الحقيقة قرأت موضوعك هذا قبل يومين تقريبا ولكني فضلت ألا أرد عليه خشية أن يصيبك الملل من كلامي ..

ولكني قرأته مرة واقتنعت بأني سأكتب لك هذا الرد..

الطموح والعزم شيئ رائع وجميل ..والذي لايعيش ويحيا بهما يكون قد اختار الموت حكميا..

كما أن الأمن والسلام والقناعة - أعني القناعة بعد العمل - لايمكن أن تكون الحياة سعيدة هانئة بدون هذه الثلاثة..وغيرها..

إذن فنحن نتكلم عن مزيج وخليط بين الطموح والعزم..والسلام والأمن..ومن خلف كل هذا وبعده تأتي القناعة بعد أن يسيل عرق جهدك وكدك..

بعد ذلك أستطيع أن أسمي هذا الخليط بــ وصفة الحياة..لمن أراد أن يعيش سيناريو الحياة الحقيقية..

ويبقى بعد ذلك وقبله ومعه توفيق الله والصبر على المصائب والبلايا..

ألف شكر لك أستاذنا الكبير..

وأعتذر لمقامكم و لقلمكم الرائع هذا التخريب الذي قلته أنا آنفا..و الذي أسميه عبثا رأي..

تحياتي..

..سيناتور..

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الكلاسيكي اهلاً وسهلاً بك عطارد .. ابدعت بنسج الحروف .. تشبيه بليغ .. ورائع جداً .. رائع ان نسير ونكون من العقبات هرماً وقوه لنا نصعد بها للقمم .. اشكرك على الطرح الادبي الجميل .. وتقبل حترامي .. دمت بخير

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلالي من ارض اليمن حياك الله أخي الكريم : عطارد واهلا وسهلا بك وهذه الفلسفه الراقيه .. وقد بدت لي كذلك أكثر من كونها خاطره ،،، قد يحدث ان البذرة التي ارادات ان تكون شجرة باسقة .. ووافر ظلالها .. تمتد لها يد عابثة وتنتزعها من جذورها ،،، وقد يحدث ان ان البذرة التي ارتضت ان تبقى في باطن الأرض أن تنعم في سلام دون دودة تبتلعها او يد تمتد اليها لتبترها ان ارادت ان تكون شجرة ،،، في جميع الحالات .. وبغض النظر عن حتمية النتائج .. نحن في الدنيا نسير .. يدفعنا الأمل لواقع أجمل .. ولسان حالنا ( توكلنا على الله ) .. فأن اصبنا ( فنعمة وتوفيق من الله ) .. وأن لم يحالفنا التوفيق ( فالحمدالله ) ،،، شكرا جزيلا لك .. شكرا لقلمك الجميل يعطيك العافية ،،،

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة العيـ 11ـن الزرقاء عندي حكاية من فوقـ الأرض متواضعة جداً كانت هناك ثمرتين صغيرتان قالت إحداها للأخرى: أنا أريد أن أكبر و أنضج لكي يستلذ الناس من أكلي و يستفيدوا من بذري .. قالت الثانية : أما أنا فلا أريد أن أكبر و أنضج حتى لا يقطفني الناس و يأكلون نصفي و يرمون الآخر و لا أريد أن أكون عرضة لعبث الأطفال بي ..! أما الثمرة الأولى فقد كبرت ونضجت و حقق الله لها كل آمانيها والثانية تعرضت للعفن و سقطت على الأرض و أتت نفس الدودة اللتي أكلت البذرة اللتي تحت الأرض و إتخذتها مسكناً لها (إذا لك رأي سلبي إحتفظ به تراني حساس ) ،،، أرفع لك القبعة قلم مميز و مبدع ماشاء الله تبارك الله ،،،، تشكراتي