«كواكب» لامعة تزيد من سطوع «الهلال».. في «سماء» الكرة
من يشبهك يا «زعيم»؟



خمسون لؤلؤة تزين عقد الزعيم الذهبي!!

خمسون كأساً تتوج إبداع الهلال الأبدي!!

خمسون إنجازاً تشهد للأزرق..

خمسون لقباً جعلته الأول.. والبقية في أمواجه تغرق..

.. الهلال

.. بطل ولا كل الأبطال

.. الهلال..

.. كريم ولا كل الكرماء

.. من هو الفريق...

الذي يحقق الإنجاز و(يحلي) بإنجاز؟

.. من هو الفريق

الذي لا يفرح بكأس حتى يُلحقها بأخرى!!

.. من هو الفريق

الذي فاز بكل الألقاب.. وجمع كل الأمجاد!!

.. من هو الفريق

الذي أصبح الفوز عليه بطولة

.. إنه الهلال ولا سواه

.. إنه الزعيم فما أبهاه.. وما أفضله.. وما أحلاه!!

.. هكذا يقول العشاق

.. وهكذا ينثرون الأشواق

.. وهكذا يرضي كل الأذواق

نجوم الهلال

صناع الذهب.. ماذا يقال عنهم بعد الخمسين (التامة)؟

حسن العتيبي

منح جريتس (حسن) الفرصة في كأس ولي العهد فكان عند (حسن) الظن..

أبدع العتيبي في مرماه..

وقف بثقة.. وفدائية..

وساهم في الأفضلية..

لي يونج بيو

هذا الكوري النحيل..

صاحب الإبداع الراقي الجميل..

كان قوة في الدفاع.. وقوة في الهجوم..

وكان في الموعد كما هو دائماً..

أسامة هوساوي:

هوساوي (الأسمر المكاوي)

يقف مع قمة الإبداع بالتساوي..

قلب الزعيم النابض وقوة دفاعه التي لا تجارى، لم يأت أسامة بجديد وهو يقف مدافعاً ببسالة عن المرمى الأزرق..

في موسمه الثاني مع الهلال احتفل باللقب الثالث!!

ماجد المرشدي

المدافع الجسور، شكل مع هوساوي ثنائياً مميزاً قبالة المرمى الأزرق..

المرشدي عاد كما كان نجماً كبيراً وقف بقوة أمام محاولات مالك ورفاقه.. حتى قسم الأمر للأزرق.

عبدالله الزوري:

المدافع الأيسر المبدع..

مميز في الدفاع وصاحب انطلاقات «سامة» في الهجوم..

لعب أمس مباراة كبيرة وساهم في إيقاف المد الأهلاوي وصنع مداً أقوى في الجانب الأزرق حتى كانت (الخمسين).

ميريل رادوي

المحارب الروماني القوي، ورمانة الوسط الأزرق وأحد نقاط التفوق الأزرق.. كان رادوي كما هي عادته دائماً..

متفوقاً.. ولا جديد في ذلك.

خالد عزيز:

لا يأتي أحد بجديد عندما يقول إن عزيز أفضل محور في العالم العربي..

كان خالد حاضراً في كامل (فورمته) الفنية أمس وقف بجسارة أمام محاولات الهجوم الأهلاوية، وشكل ساتراً دفاعياً لفريقه.

محمد الشلهوب

هداف الهلال هذا الموسم.. لعب أمس دورياً جيداً مع الفريق.. وتعرض لرقابة صارمة حدت من ظهوره المعهود، لكنه نجح في كافة الأدوار المنوطة به حتى ترك الميدان لزميل آخر.

تياجو ينفيز

عريس الزعيم أمس وصاحب الأهداف الحاسمة في المسابقة.. سجل في النصر هدفاً لا يسجله إلا نيفيز وسجل أمس هدفاً حسم به اللقب بطريقة رائعة.. لا يعرف تياجو شيئاً اسمه الهدوء..

يصول ويجول.. ويسجل (على طول)!!

ويلهامسون

يغيب ويلهامسون برهة.. لكنه يعود ببصمة في الشباك.. سجل ويلي هدفاً عدل به الكفتين، وصنع الآخر وهكذا هم الكبار.. يحضرون في المواقف الكبيرة دائماً..

ياسر القحطاني

قناص الهلال التاريخي ونجمه الكبير وأحد رموز الإنجاز الكبير..

غاب ياسر حيناً من المباريات..

لكنه عاد عندما أحس بضرورة العودة..

كان ياسر في النهائي في قمة حضوره فأبدع وصنع وكان أحد مصادر الخطورة وصانعي الإنجاز الكبير.

نواف العايد

الشاب ذو الـ18 ربيعاً.. لعب عشرين دقيقة لكنه قدم أدواراً كبيرة تؤكد أن الكرة السعودية موعودة بنجم كبير وفذ في قادم الأيام..

** عمر الغامدي

لاعب الخبرة لعب في الوقت الأخير.. ونفذ الدور الذي أراده مدربه.. وأكد أهميته كورقة بديلة في أجندة جريتس.