المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات الرياضية > منتدى الرياضة العربية و العالمية
   

منتدى الرياضة العربية و العالمية خاص بمتابعة أحداث الرياضة العربية و العالمية

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 25/12/2009, 04:20 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Madridi
مشرف سابق في منتدى الرياضة العالمية
تاريخ التسجيل: 05/04/2006
المكان: رابطة ريال مدريد
مشاركات: 14,319
... َ الى اين تسير بنا ايها السيد العجوز ! َ ...


بسم الله الرحمن الرحيم

قبل أن ابدأ احب ان اشكر اخوي بدرBADER ~ } على اضافة التأثيرات على الصور وتجاوبه معي في وقت سريع

..... {


أن تعشق كرة القدم هو أمر طبيعي للغاية ، وان تعشق منتخبا قويا وله سمعته الكبرى في العالم ، هو أمر طبيعي أيضا ، لكن أن يصل بك الحد ، أن تعشق البلاد التي ينتمي لها هذا المنتخب ، هو ما يسمى الجنون بحد ذاته ، في ايطاليا كرة القدم ليست مجرد لعبة أو حدث هام يجري كل يوم أو حتى نشاط شعب كامل ، بل كرة القدم هي تقريبا كل شيء ، وكما قال مارادونا : ايطاليا جنة كرة القدم ، وكما انتشرت المقولة ، صباح ايطاليا يبدأ بالكابوتشينو والسيجار و صحيفة ( كرة قدم ) .



هنا استغل لحظات توقف الركض في بلدان العالم ، لأطرح موضوعا اشغلني كثيرا كمشجع ومتيم بالمنتخب الايطالي ، وكمحب لم يعد يرى الجاذبية في محبوبه ، أناقش وأحاول أن أصل معكم إلى حل لما نراه يحدث في هذا الفريق . .



واسمحوا لي أن ابتدأ موضوعي بتسلسل قد يكون طويلا ولكن لا أرى ضيرا في أن أشير إليه سواء كان كتذكير للبعض ، أو كمعلومات إضافية للآخر ..






رغم انه شيخ وكبير المدربين الطليان ، ورغم نجاحاته الكبيرة على صعيد الأندية أو المنتخبات سواء الايطالية أو الأخرى .. إلا أن تراباتوني لم ينجح مع ايطاليا وتعددت الأسباب رغم انه كان يمتلك جيلا اعتبره الكثير من أفضل الأجيال التي لم تحقق شيئا في كرة القدم على صعيد المنتخب كـمالديني و كوستاكورتا و بيروتزي ونيستا و كانافارو وتوتي و دي بياجو و فيليبو انزاغي و مونتيلا وديل بييرو و بانوتشي وأسماء كثيرة ..



بدأ المنتخب الايطالي يكبر شيئا فشيئا فكان لابد من التحرك من قبل الاتحاد الايطالي ، فجيل كهذا من الظلم أن يخرج دون أن يحقق انجازا أو أن يضع بصمة في تاريخ أي بطولة عالمية أو قارية ، فالقوة التي يتحلى بها هذا المنتخب قد لا تجدها في منتخبات أخرى ومع ذلك تضع تلك المنتخبات بصماتها في العديد من البطولات ولعل أبرزها في تلك الفترة تركيا في مونديال كوريا واليابان ، واليونان في أمم أوروبا ، فكان لا بد من الاستنجاد ببطل موضوعي هذا وهو الأنجح داخل الميادين الايطالية حينها ، كيف لا وهو من جعل فريقه يحافظ على الدوري سنوات خلف الأخرى ، ووصل به إلى النهائي القاري وكان قريبا من إحرازه ، ونافس على جميع البطولات ...



مارتشيللو ليبي
، احد أفضل أباطرة التدريب في ايطاليا أن لم يكن أفضلهم ، واحد كبار أساطير التدريب العالمية ، ولعل ما فعله مع اليوفي في منتصف التسعينات كفيل بالتعريف به ، فقد استلم اليوفي في ظل هيمنة كبيرة من ميلان بيرلسكوني على البطولات المحلية والأوروبية في بداية وقرابة منتصف التسعينات ، استلم اليوفي في صيف 2004 ، فغير الكثير من مفاهيم النادي خصوصا في مسألة شراء وتصعيد اللاعبين ، فقاد اليوفي إلى بلقب الدوري الإيطالي ثلاث مرات وكأس إيطاليا مرة واحدة، وكأس السوبر الإيطالي أربع مرات ولقب دوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبية و أنتركونتيننتل مرة واحدة ، وسط هذه النجاحات الكبيرة وبسط هيمنة يوفنتوس في الساحتين الأوروبية و المحلية ، انتقل ليبي إلى تدريب الانتر موسم 99 وظل مدربا له حتى 2001 ولكنه لم يحقق ما حققه مع اليوفي ولم يكتب له النجاح بتاتا ، وفي هذه الفترة لم يكن اليوفي أيضا في أفضل حالاته ، ما استوجب عودة ليبي إلى مكانه السابق ، وهو بالفعل ما تم ، فعاد النجاح لليوفي من جديد ففاز بلقب الدوري لعامين متتاليين ووصل إلى النهائي الأوروبي أمام الميلان ، ولكنه خسره أمام المتخصص كارلو انشيلوتي مدرب اليوفي في الفترة التي شهدت رحيل ليبي للانتر .




استلم ليبي منتخب ايطاليا الخارج خالي الوفاض من أوروبا 2004 وقبلها مونديال 2002 ، وحدثت موجة تغييرات كبيرة للغاية ، فمع اعتزال مالديني الدولي ، وابتعاد لاعبين كثر كبار في السن عن التشكيل ، إلا أن ليبي قام بصنع توليفة جديدة ، وظهرت العديد من المشاكل في وجهه لعل أبرزها مشكلة القيادة ما بين ديل بييرو وتوتي والتي أثارتها الصحافة ، ثم الإصابات المتكررة ، إلا أن ليبي نجح وبصعوبة في التأهل إلى مونديال 2006 من بوابة لقاء اسكتلندا ، ومن خلال التصفيات لم يتغير الكثير من صفات منتخب تراباتوني ، فالأداء لم يكن متميزا للغاية ، وحتى الأسلوب لم يكن في قمة الوضوح ، ولكن التأهل أتى بعد هدف جروسو في مرمى اسكتلندا في الأوقات الحاسمة .



في ظل التحضيرات لكأس العالم ، وفي ظل التوقعات والتأملات الكبيرة المطروحة على عاتق ليبي ومجموعته ، خرجت الفضيحة التي هزت أرجاء المعمورة وكرة القدم في العالم بأسره وليس ايطاليا فقط ، وأصبح اللاعبون المختارون إلى معسكر المنتخب يتجهون إلى المحاكم ولجان التحقيق قبل التوجه إلى التدريبات مع المنتخب ، وحتى انه تم استدعاء مدرب المنتخب كذلك إلى التحقيق ، والقائد المختار للمنتخب فابيو كانافارو ، ما جعل الجميع وأولهم مشجعي الازوري ومن بينهم أن لم أكن أولهم ( أنا ) يتشاءم كثيرا مما قد يحدث في بلاد المكائن ، في بلاد هتلر ، وهي تستضيف أهم حدث كروي ، واتجهت ايطاليا رحلة المنتخب إلى ألمانيا ، وكما تحدوها أعين المشجعين آملة أن يصنع المنتخب أي شيء ، حتى وان لم يفز في ظل الأوضاع الخطيرة التي تشهدها البلاد ، إلا انه كان هناك بعض المتفائلين ، فهذه الأجواء ليست جديدة ، أنها أجواء عام 1982 ، سنة الإعجاز فهل يفعلها ليبي ورجاله !؟ .



نعم ... فعلها ليبي ورجاله ، وأعادوا لحظات 1982 المجنونة ، نعم فعلها الداهية ، فعلها مدخن السيجار ، فعلها العجوز الماكر ، أعاد إلى الأذهان الكاتاناتشو الشهيرة ، فبعد دور أول تأهلت معه ايطاليا بصعوبة أمام التشيك رغم اصابة نيستا القلب الأبرز في الفريق وقتها ، إلا أن ظهور كانا و ماتيراتزي وبوفون و بيرلو وتوتي ، والتخطيط المذهل للفريق من قبل ليبي جعل الفريق يصل إلى الكأس ، وهل تنسى ملحمة ألمانيا يوم أن دخل ليبي الشوط الإضافي الثاني بتبديلات مذهله حين لعب بـ 4 مهاجمين تقريبا مفاجئا خصمه بعد أن جعله يجري طوال 90 دقيقة بلا فائدة حتى أنهكه ، مع تألق دفاعه و حارسه ، وهل ينسى النهائي الذي كان فيه كل شيء وكادت فرنسا أن تأخذ الكأس ، إلا أن القدر كان يحملها للطليان ، فمجهود ليبي كان كفيلا أن يجعله مستحقا مع مرتبة الشرف رغم كل ما حدث قبل ذلك من أحداث مؤسفة للغاية لا زالت تلقي بظلالها على بطولة ايطاليا .



قرر ليبي الراحة ، فقد أتعبه اليوفي منذ 1994 ثم أتعبته ايطاليا بأسرها ، ولكن راحته جعلت الاتحاد الايطالي يتخبط في القرار ، فعين المايسترو السابق روبيرتو دونادوني ، والذي أتى تحت ضغط ما حققه ليبي في بلاد السيارات الفاخرة ، وتحت ضغط الصحافة التي تطالبه بتكرار ما فعله لومير حينما قاد فرنسا بعد انجاز وإعجاز ايميه جياكيه ، ولكن دونادوني عانى العديد من الصعوبات في طريق التأهل ، وتأهل بصعوبة وأمام اسكتلندا أيضا بهدف بانوتشي ، ولكن ايطاليا في أمم أوروبا لم تقدم سوى أداء باهتا ، فخسرت أمام هولندا بثلاثية تاريخية ، ثم تعادل بشكل مخز أمام رومانيا ، قبل أن يفوز بصعوبة على المتهالك الفرنسي ، ثم يخرج بخفي حنين أمام الاسباني البطل ، حتى وان كان بركلات الحظ الترجيحية ، إلا أن المنتخب الايطالي لم يكن سوى شبحا لايطاليا 2006 ، وعزى البعض ذلك إلى ابتعاد كل من نيستا و توتي ، ولكن البعض الآخر رأي أن عودة ليبي أصبحت أمرا لا بد منه .



عاد المنقذ كما رآه كل الطليان حينها ، عاد البطل ، عاد الداهية ، عاد ليبي ! . . . عاد ليبي ولكن بقناعات جديدة ، وبآراء جديدة ، وبرؤية مختلفة ، فلم يعد ليبي الذي رأينا فيه ملك التكتيك عام 2006 وقبلها مع اليوفي ، فقرر أن يتخذ الأسلوب الهجومي في المنتخب الايطالي بعد أن اقتنع به عند رؤيته لبرشلونة أو لمانشستر يونايتد كما قال حينها ، عاد بهذا الأسلوب محاولا تغيير القناعات الايطالية بأسرها ، ولكنه للأسف تجاهل أو كان متناسيا أن هذا الأسلوب يتطلب لاعبي أجنحة على مستوى عالي جدا من السرعة والمهارة الفردية والقدرة على المراوغة والتسجيل ، وهو للأسف مالا يتوفر في ايطاليا التي تهتم بالمواهب الجمالية الفردية مع التنمية الكامل لأجساد لاعبيها ، فكرة ايطاليا تعتمد على الفكرة والقوة في الأداء لا السرعة والمهارة العامة للفريق ! وكان أول اختبار لهذا التوجه الجديد هو كأس العالم للقارات 2009 المقامة في جنوب أفريقيا !.



الأسلوب الجديد الذي حاول ليبي تجربته لم يتقنه لا الفريق ، ولا المدرب بنفسه ، فكانت النتيجة كارثية ، فبعد فوز غير مقنع على أمريكا بثلاثية كان فيها روسي هو المنقذ الحقيقي ، أتت الكوارث ، فخسر الفريق أمام مصر المنضبط ، و حلت الكارثة بثلاثية تاريخية أمام أبناء السيلساو ، وهم من المفترض أن يكون اكبر منافسي ايطاليا في رحلة الحفاظ على لقب العالم في الصيف المقبل ، بعد ذلك ثارت ثائرة الصحافة الايطالية على ليبي ، ما جعله يعود إلى الأسلوب الواقعي المتناسب مع المنتخب الايطالي ، ورغم أن التأهل إلى مونديال نيلسون مانديلا لم يكن سهلا ، إلا أن الاداء كان عاديا ولا بأس به ، وان كان الفريق يفتقد للعديد من الأمور التي يجب تفاديها هناك ، وهذا الأمر هو ما جعلني اكتب هذا الموضوع بالكامل . . .



ليبي والتشكيل والمحاباة !



هذا الفريق يحتل المركز الـ ثالث في الدوري الايطالي وبفارق ليس بعيدا عن الرابع ولكنه بعيد جدا عن المتصدر ، كما انه خرج من دوري الأبطال بعد أن خسر من بوردو الفرنسي ذهابا وإيابا ومن بايرن ميونخ وعلى أرضه برباعية ، وبغض النظر عن ما يحدث لليوفي ومن المتسبب فيه سواء كان لاعبين أو مدرب أو سبب إداري ، إلا أن هذا الفريق يحتوي على 8 من لاعبي المنتخب الايطالي الذين يختارهم ليبي !! ، وهم : بوفون - كانافارو - ليغروتالي - كيالليني - غروسو - كامورانيزي - ماركيزيو - مع ديل بييرو والذي يستدعى لفترات متفواته ! بالإضافة إلى ياكوينتا كمهاجم !!! ، إلا أن اختيارات ليبي لبعض الأسماء والانحياز الواضح والتام لليوفي يجعل البعض يستغرب مثل هذا الأمر ، وبعيدا عن التحيز لليوفي حتى لا يغضب مني أو أثير بعض جماهير اليوفي ، فإن بعض الاختيارات تثير الدهشة تماما ، فليغروتالي مثلا لا يقدم مستوى كبيرا ، وفوق هذا كله يعتبر لاعب احتياطي في اليوفي لكيالليني وكانافارو ، وباستدعائه هذا يتجاهل ليبي العديد من الاسماء التي طرحت نفسها بشكل جيد وملفت في الدوري الايطالي كمدافع الفيولا جامبريني والذي يستدعى لفترات هو الآخر ، و المتألق بقوة في الآونة الأخيرة اندريا رانوكيا المبدع بقوة مع ناديه باري ، كما أن كانافارو لم يعد يقدم الكثير خصوصا انه يعتبر بطيء أن أراد ليبي العودة إلى أسلوب الكرة السريعة الذي يريد إن ينتهجه ! ، الغريب هنا أن ليبي يشرك أحيانا 6 أسماء دفعة واحدة خصوصا خط الدفاع والذي لم يعد بنفس القوة التي كان عليها سابقا ، والمشكلة انه يفضل خيار ليجروتالي على خيار جامبيريني أن تم استدعاءه !!! ، وبما أننا في الدفاع فما زال مصرا على أيضا على زامبروتا لاعبه السابق رغم انخفاض مستواه وعدم ثباته على مستوى معين وللسن أحكامه في ذلك ، متجاهلا الظهير الذي يتصدر العناوين هذه الأيام وهو بلا شك ماركو موتا ، وفي المنتصف ، وفي ظل شكوى ايطاليا الكبيرة من عدم وجود محرك أساسي للفريق بعد ابتعاد توتي ، يحاول ليبي جاهدا في أن يجعل التناوب بين كامورانيزي و بيرلو و دي روسي ، رغم أنهم ليسوا صناع لعب حقيقيين ، متجاهلا تماما الرائع للغاية انطونيو كاسانو والذي يعتبر هو الوقود الحقيقي لسامبدوريا رغم تواضع المجموعة والمنظومة المرافقة له ، كما أن ايطاليا تشتكي من الهداف ، رغم تواجد جيلا و دي ناتالي ، إلا أن ليبي لا يزال مصرا على استدعاء توني في ظل وجود روسي ( المستدعى أحيانا ) والذي لا يمر بثبات مستوى ووجود باتزيني ! ، بل أن هنالك توجه غريب حسب بعض الأخبار من اجل استدعاء وتجنيس اماوري !! ، الغريب أيضا أن نجد ياكونتا يقدم اداء متفاوتا مع اليوفي ثم نجده أساسيا مع المنتخب ..

وبعيدا مرة أخرى عن مسألة مجاملة لاعبي اليوفي إلا أن خيارات ليبي منذ عودته لا تزال محل جدل كبير جدا ، ولو أن هذه الخيارات اثبت كفاءتها بآداء يليق ببطل العالم أيا كانت الطريقة التي سينتهجها ليبي فهو أمر جميل ، ولكن ليبي يستدعي ذات الأسماء مهما كانت طريقة لعبه ، وفي ظل كبر سن العديد من اللاعبين ، وتجاهله التام لمواهب كبيرة وكبيرة جدا أثبتت كفاءاتها داخل الميادين الايطالية كـ ماركو موتا ودي اغوستينو و بالوتيلي وسانتا كروتشي و رانوكيا ، وجميعهم على سبيل المثال لا الحصر .. وهو ما يجعلنا كمشجعين للمنتخب ندفع ثمن حرقتنا ، قبل أن تدفعه ايطاليا كبلد ... وككرة قدم .. خصوصا في ظل الاداء الرهيب والكبير من المنافسين أمثال الألمان والبرازيليين والأسبان !



في ظل ما يفعله ليبي .. هل ستعود إلى البلد التي صنعتها من جديد ولمرة أخرى ... أم سيطير بها من يستحقها !!؟


...}

كل ما كتب بين القوسين هو رأي شخصي من مشجع متيم بالازوري ، وقابل للنقاش
والتغيير مع تغير الاحداث ، ولكن حسب الاداب والذوق العام للنقاش

اعذروني على الإطالة




اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:54 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube