وصفها الشيخ المنيع بأبي لهب وفعت دعاوى عليها في السعودية وحيث تقطن (الامارات)

جريدة المصري -نشرت المقال- رفعت عليها الاخرى دعاوى بمصر وضجة كبيرة ولكن للعلم فقط سأنزل جزء

من ما كتبت نسأل الله السلامة !!

ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن.
فلتأذنوا لى بمحاكاتكم.

ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار.

أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام.

لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة.

اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات.

فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة.

هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات. استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين.

أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان.. ألم يمتدحه الرجال؟ ألا يتمنونه بالسر وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعى لم: أنا محرومة من تعدد الأزواج؟

كرروا على مسامعى ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حججاً.

قالوا إنك لن تتمكنى كامرأة من الجمع جسدياً بين عدة رجال، قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان أكثر، بلى أستطيع. قالوا المرأة لا تملك نفساً تؤهلها لأن تعدد. قلت: المرأة تملك شيئاً كبيراً من العاطفة، حرام أن يهدر، تملك قلباً، حرام اقتصاره على واحد. إن كان الرجل لا يكتفى جنسياً بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفياً برجل.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى dna سيحل المسألة. بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصراً فى تقليد الرجل أو منعه من التعدد، صار تفكيراً حقيقياً فى التعددية، التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها.

التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الأموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الأسرة وظهور المجتمع الأبوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الإرث وحمايته.. لأجل تلك الأسباب كان اختراع البشرية للزواج. وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز.

كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس..

جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية.

يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب.

***

المعذرة على عدم نشر كل المقال الفاضح

الله لايوفقه.....
الله يحمي بناتنا وامهاتنا المسلمين يارب...

حسبي الله ونعم الوكيل

ما ادري ويش الي يبغوا يوصلون له في النهايه .؟

بربكم هذه المعتوهه تتكلم بكل وقاحة و تمرد على ربها اولا دون ان تعلم ... و على دينها ثانيا .... و على علماء المسلمين ثالثا ...

الا بدعم قوي و متواصل .... حالها كحال جمال خاشقجي و تركي الحمد وبقية شواذ المجتمع المتغرب ....

هناك اشخاص معلومين للكثيرين منا ومن لحمنا ودمنا .... استغلوا كل مايمكن استغلاله في سبيل عزل الدين والمتدينين بداعي الوسطية و التقدم ... ؟؟؟

اخشى ان يهدم كل مابني من اخلاق و تمسك بالدين و مجتمع محافظ من بداية تاسيس المملكة منذ 50 عاما ... لنعود الى الصفر خلال سنتين او ثلاث ...

وجع الله لايوفقها راعيه مقال وش ذا وين عايشه ذي بين كفاار
بعدين الشرهه والله مب عليها على الجريده الي نشرت مقالها الوصخ الي زي شخصيتها
وووووووقحه

الله يستر علينا وعلى جميع المسلمين ياارب وتبيد هذي الفئه من على وجه الارض

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فـارس سـدير بربكم هذه المعتوهه تتكلم بكل وقاحة و تمرد على ربها اولا دون ان تعلم ... و على دينها ثانيا .... و على علماء المسلمين ثالثا ... الا بدعم قوي و متواصل .... حالها كحال جمال خاشقجي و تركي الحمد وبقية شواذ المجتمع المتغرب .... هناك اشخاص معلومين للكثيرين منا ومن لحمنا ودمنا .... استغلوا كل مايمكن استغلاله في سبيل عزل الدين والمتدينين بداعي الوسطية و التقدم ... ؟؟؟ اخشى ان يهدم كل مابني من اخلاق و تمسك بالدين و مجتمع محافظ من بداية تاسيس المملكة منذ 50 عاما ... لنعود الى الصفر خلال سنتين او ثلاث ...

ماازيد عليك

,,,,,

غير انهم وموبس هذولا ليبراليين هي واشكالها

ماسـونيين ينفذون وينشرون خطط يهوديه

لطمس الدين وانحلال الاخلاق والارهاب بكل اشكاله

موظفين من قبل اليهود بيننا للتجسس

لصالحهم تارة وتنفيذ مخططاتهم بينناتارة اخرى

عليهم من الله مايستحقون

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الشيهـانه ماازيد عليك ,,,,, غير انهم وموبس هذولا ليبراليين هي واشكالها ماسـونيين ينفذون وينشرون خطط يهوديه لطمس الدين وانحلال الاخلاق والارهاب بكل اشكاله موظفين من قبل اليهود بيننا للتجسس لصالحهم تارة وتنفيذ مخططاتهم بينناتارة اخرى عليهم من الله مايستحقون

المشكله ان الدافع لظهور الكتابات النتنة و الانفعالات سواء الصحفية و المرئية ... هي مصالح عدة منها على سبيل المثال :

- اثراء الصحافة الورقية بعد ظهور الصحف الالكترونية اللي اكلت الاخضر واليابس .. عن طريق الاثارة المبتذله.

وغيرها الكثيييير ..

والا الزوبعة اللي حاصله ماهي الا من هيئة الصحفيين و توحيد هجماتهم سواء بخبر او مقال .. لعدة اهداف انشئت الهيئة من اجلها ..

الله لايوفقه.....
الله يحمي بناتنا وامهاتنا المسلمين يارب...

الله لايوفقه ...
الليبراليون كلهم علمانيين ... اعوذبالله ,,

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة شكسبـal.zaeemـــير حسبي الله ونعم الوكيل ما ادري ويش الي يبغوا يوصلون له في النهايه .؟

تدمير المجمتع السعودي - الفتنه