
14/12/2009, 02:45 AM
|
زعيــم متألــق | | تاريخ التسجيل: 19/07/2009 المكان: الرياض
مشاركات: 1,315
| |
قصيدة غاية في الروعة ,لاتفوتك . بسم الله الرحمن الرحيم
وددت أن أشارك في هذا الصرح الشامخ بهذه القصيدة الجميلة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هذي قصيده لشاعر ما يحظرني اسمه وحافضها عندي من زمان
واتمنى اللي يعرف اسم شاعرها يبلغني
يا وجودي وجـد مـن عمـه ذبـح بالغـدر خالـه
وابـن خالـه صـاح فـي ربعـه ونـادى بالقبيلـة
والولد لو جاء مع الاعمـام حـارب فـي خوالـه
وان فزع مع ولد خاله حارب اعمامـه و جيلـه
عوّد المسكين يشـرد.. يمشـي بالظلمـه لحالـه
خشيـة المنقـود ماخلـت علـى المسكيـن حيلـة
عقب ما شاخ الحمايل .. صار فـي يـده دِلالـه
قهوجـي لحـدى الشيـوخ يصبلـه واللـي يجيـلـه
او وجود اللي هاواها عطفهـا لاصغـر عيالـه
ام تسهـر مــع ولـدهـا لـيـن يـرقـد كــل ليـلـه
ثـم جـازاهـا عقـوقـه عـقـب مــا زادت دلالــه
واخـر اعقوقـه ذبحهـا ...طعنـةٍ غـدر وغيلـة
او وجود الشايـب اللـي يرعـى فالبـر بحلالـه
كـل مغـرب يحلـب الشخبـا ويـرجـع للحليـلـة
مـن نياقـة شــي يبـيـع وشــي يستـبـدل بـدالـه
بالحلال ومادخل في كيـس مالـه مـن دخيلـة
واخرتـهـا جــاه ملـعـونٍ وحــوط لــه حبـالـه
واشتكـا واثبـت بشاهـد زور شـكـواه الرذيـلـة
ليـن دزوا هالشـويـب بالسـجـن وازرا بحـالـه
مـن قهـر صـدره توفـى والسبـب غبنـة قبيـلـة
وانا في صدري كما صـاجٍ مولـع فـوق جالـه
يحمس القلب المعنى في دروب اهـل الجميلـة
ثــم يـدنّـه للمـراجـل فــي مهـاريـس الشكـالـه
ليـن يغـدي فـي دلال اهـل الحميـة والفضيلـة
تربيـة شيـخ مجـرب كـم علـى سلمـه مضالـه
( صالح ابن زعيّك الواحش) دواء منهو يجيلة
الفتـى (اليامـي) لفـاه وقـط فـي حثـلـه عقـالـه
قـال تكفـا يابـن واحـش يانجـاة الـلـي دخيـلـة
اعتـزا بـي شايبـي ثـم ألـحـق الـقـول بفعـالـه
ما مدى اليامي يتغدى لين مطلوبـه قضـي لـه
وانا جريـت التوجـد مـن سبـب ربـع الجهالـه
كـم رفـيـق يتـزهـل لــي بحمـلـي ولا يشيـلـه
صكت البيبان في وجهي وانا راعـي الجمالـه
امشي في ليـل السهـاده ..لا سـلاح ولا دليلـه
ولا يهون الصاحب اللي جاد لي من حر ماله
ميـر حظـه مـا رقـى لـه ينجـد العامـل عميلـة
مالـي الا منجـي الغرقـان مـن شــم الطـوالـه
ربـــي الـواحــد عـلـيـمٍ بالدقـيـقـه والجـلـيـلـه
أسالـه يفـرج كروبـي هـو مجيـب لمـ ن يسالـه
والعثر ان مـا يقيلـه ..مالـي غيـره مـن يقيلـه |