الـــســلام عليكم :
مـــا هو الديربي ؟
هو متضآدان يقفان وجهاً لوجه ... أو أسرع طريق نحو المجد أو الفشل الكروي و المعيشي
و بالأحرى
شيء لا يمكن التكهن به !!!
حمى الديربي ...
الجماهير تغني :
أيها الدXXX مكانكم الـــ السيريا B ... و توتي يتفاعل معهم بشدة ... صورة الموسم .... للمدعو بــــ double SS
يقول هذا (( النكبة - سيء المستوى - العالة على الفريق )) قبل هذا اللقاء ... و ليس هذا رأييْ انا بل رأي عموم الرومنيستاو أنا أرى أنه كبديل جيد و يلعب يسار أو يمين الدفاع ...
(( هل سجلت هدف ... لم أصدق و أنا الآن أحلم سأذهب للمنزل و سآنام و أن صحيت سأعلم بأنني قد فعلتها ))
فأنا لا أتحدث عن الهدف و الذي كان
(( سوبر ماركو كاسيتي )) خلفه تماماً فهو من قطع هجمة لاتسيو و هو من مرر الكرة لفوزي و الذي أعادها له و عالجها السوبر
ماكو بحرفية مهاجم من طراز كبير ...
أتحدث هنا عن فرحة اللاعب فكانت جنونية و هو لا يصدق انها فعلها ... و أتحدى ان يأتي لي أحد بصورة أكثر جنوناً من هذه :-
============
نقاط متفرقة من الديربي : هل بآن المستور يا برديسو ... و يظهر معدنك الحقيقي ...
نتمنى .... لا ... و لكننا نراها قد بدأت النكبات !!!
============
DR . R
فمع هالمخلوق أصبحنا نحس بأن للفريق شخصية ... و ليس كما كنا مع سبيتالي ففي ذاك الزمان عندما نتخلف لا نحلم بالعودة عكس الــ DR.R ...
أعطيكم هذا التصريح الكبير منه ...
بعد لقاء روما و أنتر (( المباراة التي تحولت لملحق للـــ
WWE )) و بعد قوله :
(( سنحظر لهم المرة الأخرى مدججين بدورع ... !!! )) فرد المتعجرف مورينهو بأنه بطل دوري و كذلك بطل أوربا فماذا كسب هو فألجمه رانيري بقوله ((
كسبت خلال مسيرتي كأسين أحدهما م تشيلسي ... و الآخر في أسبانيا من أمام برشلونة عندما كان هو " يقصد : مورينهو " مجرد مترجم م بوبي ريبسون في الفريق الكاتيلوني )) !!! من حـــارس الدوري الأيطالي الأول
Julio sergio
============
شـــطـــحة آخــــر ... الليل
لا تلومونه ... هو موهوب .. مغرور و لكنهم جننوه و خصوصاً جماهير اليوفي :
في لقاء اليوفي و سامبيدوريا قاموا يرقصون قائلين
(( الأسود ليس ايطالي !! )) و ماريو ليس لاعباُ في المباراة
يعلم الله أنني اكرهه ... و أكره الأنتر و لكن الحق يقال :
هم من جعلوه هكذااااا و لكن جماهير اليوفي : زاحفين أحـــــلـــــى خــــاتــــــمــــة بانوتشي ... لا تزال قطعة منا ... و لن ننسآك مرحباً بك مع فريقك بارما في الأوليمبكو ...
WE STILL LOVE YOU