
03/12/2009, 09:21 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 11/08/2008 المكان: الرياض
مشاركات: 375
| |
من محاضر أصول الفقه إلى قضية المرأة بسم الله الرحمن الرحيم بداية : المرأة هي أمي وأمك وأختي وأختك وعمتي وعمتك باختصار هي نصف المجتمع ..... لا بل هي كل المجتمع الذي بسببها وجدنا على هذه البسيطة
لا أعلم بماذا أبدأ ولا عماذا أتحدث .....
أأتحدث عن قيادة المرأة ...... أم أتحدث عن حقوق المرأة أم أتحدث عن المطالبة في اختلاط المرأة .....
قصية المرأة ولن نسمها ( أم القضايا ) الذي كثر الحديث عنها وأشبعت طرحاً حتى كرهنا أسم المرأة
من محاضرة الأصول إلى قضية المرأة :
كنت جالساً في القاعة لا أخفيكم كان عقلي في خارج القاعة ....
لا أعلم كيف تحول الحديث من قضية ( هل العلم الحاصل بالتواتر ضروري أم نضري ) إلى قضية المرأة ...
نقول إن الدكتور شطح .....؟ يمكن
لم أنتبه ولم أركز إلا مع بداية الحديث عن المرأة , كان الحوار والنقاش ساخناً
أشتد النقاش يبن طالب يدعى الوليد وبين الدكتور *
............ الوليد : من أعز أصدقائي وإن كنت أختلف معه في كثير من الأمور
كنت مسافراً معه إلى إحدى الدول المنفتحة : : يسمح فيها بقيادة المرأة والاختلاط
تحدثت معه عن المرأة .... فقال : لا يوجد فرق بين الرجل والمرأة واستدل على كلامه بدليل عقلي وهو أن كثير من النساء وصلوا إلى درجة في العلم لم يصل لها رجالاً
وقال إن التفريق بين المرأة والرجل لا يقبلها شرع ولا دين قالت: كيف الدين لا يقبل التفريق والرسول قال إنهن ناقصات عقل ودين قال : كان يمازحهن
المهم طال النقاش معه ولم يقتنع بكلامي .............
* اشتد النقاش مع الوليد والدكتور
يأتي الوليد بأدلة عقلية والدكتور يأتي بأدلة عقلية و شرعية .
فأفحم الدكتور الوليد
تكلم بعدها الدكتور بكلام جميل زبده هذا الكلام : أن الحديث عن المرأة بشكل عام كثر في هذا الوقت لدرجة أنك لا تفتح جريدة ولا قتاه تلفزيون إلا وتجد كلام عن المرأة فجعلوا المرأة تحس بأنها مهضومة الحقوق مغلوبة على أمرها وهذا في الحقيقة عير صحيح
بل إنها أخذت حقوقها وزيادة .................. نهاية : الكلام عن المرأة كثر من بعض الأشخاص الذين قصدهم هو تحرير المرأة من القيم الإسلامية بينما نجد هناك أمور أهم بمئة مرة من قضية المرأة ولا تطرح .................. أتوافقوني الرأي ؟
اخر تعديل كان بواسطة » ))بريه(( في يوم » 03/12/2009 عند الساعة » 03:49 PM |