في حارتنا المتواضعة التي تصنف على أنها من الحارات القديمة و يمكن العشوائية يوجد هناك مسجد صغير يعتبر من المساجد التاريخية و القديمة و هذا المسجد مساحته تعتبر صغيره جدا نظرا لعمره التاريخي و تاريخ تشيده .. فالمسجد في أشد أوقات الزحام يكون عدد صفوف المصلين فيه لا يتجاوز ثلاثة صفوف و السبب كثرة المساجد الفخمة بجانبه .. لهذا جميع رواد المسجد يعرفون بعضهم البعض و يعرفون من هو أتي من خارج الحي وخارج المصلين المعتاديين...
في شهر رمضان كان هناك عدد يتراوح بين الخمسة و الستة من أطفالنا أحبابنا التي تتراوح أعمارهم بين 7 و 10 يأتون يوميا ألى مسجدنا في بعض الصلوات و خاصة صلاة الفجر و مع تكبيرت الاحرام و انتظام المصلين للصلاة يبدون الاطفال بالعب اخر المسجد و باصوات مرتفعه و يقيمون حلبة مصارعة ينتهي وقت كل جولة بأنتهاء الركعة ... و تكون الركعة الاخيرة هي نهاية الدوري و تتويج الفائزين و طبعا الحماس يكون في أشده و اهازيج الجمهور من الطرفين تنسيك جو الصلاة و تجعلك تعتقد انك في مبارة دوري او ولي عهد...
و اذا وصل الامام الى تسليمة الختام و قرب انتهاء الصلاة ياتون مسرعين و يجلسون للتحيات على أساس انهم يخدعوننا وأنهم كانوا يصلون و ليس هم الذين كانوا يلعبون ...
و بعضهم أول ما يسلم الامام يستغفر الله بصوت عالي و البعض الاخر يحرك اصابعة على أساس أنه يسبح و بعضهم ينظر في اعلى اللوحة الارشادية الخاصة بالاذكار ما بعد الصلاة ليوهمنا انه يقراء... و بعضهم من قوة العين و استخدام العقل المفرط يصلي ركعتين الفريضة على اساس انه من الزاهدين
هذه عقول اطفال حارتنا و لا احد يستطيع ان يلومهم لانهم يستخدمون عقولهم الصغيرة التي الى الان لم تعرف الحياة ولم تتعرف عليها و خبرتهم بالحياة قليلة ... لكن الغريب و المستغرب و الاغرب من الغريب و الاغرب من المستغرب أن تجد أناس تعدوا اعمارهم سن الشباب و بعضهم وصل الى سن الياس و لديهم عقول مثل عقول أطفالنا.. فكثير من البشر للاسف يستخدمون نفس طريقة تفكير أطفالنا و يظن اننا نصدقه او اننا اغبياء لنصدقه
و بعضهم يعتقد نفسه انه ذكي وأنه أستطاع أن يخدعنا و يوهمنا بأشياء هو لا يفعله و لا يدري أن الجميع كاشفه و يعرف الاعيبه و غباءه و لكن الكسل و الذوق العام هو من يمنعنا من مواجتهم و هذا خطاء بحد ذاته .. لكن هذا ما جرت عليه العادة حتى انتشرت طريقة تفكير الاطفال بين الكبار و كثر استخدامه على نطاق واسع... فأصبحنا نتعامل مع رجال و نساء بعقول أطفالنا للأسف هذه الحقيقة
مثلا:: ياتيك انسان يلعب بالدين و يفسر الاحديث على هواه و ينصب نفسه عالم الزمان و المكان و كأنه بمقام الصحابه او التابعين ويعلم كيف يفسر وكيف يستخدم قواعد الفقه و متى تصلح تلك القواعد و متى لا تصلح و يأخذ و يرد و في الاخير ياتيك باحديث تتكلم في جههه و لعبه في الدين في جهه اخرى و يعتقد اننا مصدقين انه فاهم او يفهم بالدين و لا يدري انه غبي و كلنا يعلم انه غبي و لكن لان تفكيره مثل تفكير أطفال حارتنا فالجميع يطنش مايقول و يتجاوز عن مناقشته
و هو للاسف بعقله الصغير يعتقد انه خدع الجميع و ان حيلته السخيفة انطلت علينا مما يجعله يتمادى ويعيد نفس التفكير في كل أمر وكل مسائلة و لا يدري اننا احيانا نضحك من طريقت في التفكير...
و أحدهم يقول لك الاختلاط حلال و لا يوجد دليل يحرم الاختلاط و لا يوجد نص يحرم الاختلاط و هذه عادة و تقاليد فقط .. و أن الطواف في بيت الله الحرام يعد اختلاط و هذه يعني أن الاختلاط حلال ...!! و تاتيه بالايات و الاحاديث (وهذه كفاية) وتزيده بأقوال علماء الامه قديمهم و جديدهم و تسرد له ما يقنع الاصنم وهو لا يزال يفند على أساس انه فاهم ولا يدري ان الجميع يعلمون انه (يخثري) فقط و لكن الكسل و عدم المبالاة بتلك العقول هي ما جعلت الجميع يصمت أتجاهها
و في الاخر يقول الله يهدينا و المسلمين و كأنه كان يتكم من منطلق ديني و باحث عن الحق و لا يدري اننا ندري انه يستخدم طريقة الاطفال في التفكير لانه يدافع عن معتقد ذاتي او يحاول ان يبعد اساءة داخلية..
و بعضهم يتبنى الطرف المعاكس و الاتجاه المنحل و المنحرف الساقط و السبب حتى يحضى بشعبية كبيرة لانه في مجال الدعوة لله والدفاع عن شريعة الله و الثقافة العامة و متطلبات المجتمع و حتى الكورة لا يفقه بها و لا يستطيع أن يكون جملة واحدة مفهومة لكن في مجال التحرر و الانفتاح لدرجة الانفتاح يجد له مقعد و السبب انها لا تتطلب علما كثيرا او حتى عقل ناضج المهم انك تخالف و تحفظ كم كلمة من كلام الجرائد وترددها بكل مكان و بعدها تصبح منادي من مناديين الثقافة ...!!!
و لا يدري هذا المتحرر و المنفتح انفتاحا واسعا على الدنيا و على غيرها اننا نفهم ماذا يقول و نعلم طريقة عقله و نعلم من أين اتى بالكلمات التي يقولها و لا يدري اننا نضحك من فعلته و كلامه و نبتسم لعقله الصغير و تفكيره البسيط و نتذكر بفعلته هذه عقول أطفالنا و طريقة تفكيرهم الساذجه..
و بعضهم وهم الادهى يريد ان يكون كاملا في كل شي و كاملا في كل امر و كاملا في هذه الحياة الدنيا و لا يخطى ابدا لهذا تجده يفند كل شي و يخطى كل شي و يتلاعب بكل دليل لا يتوافق مع عادته الخاطئة لا يصلي التراويح و لا في حياته دخل المسجد في وقت تلك الصلاة ومع هذا لا يريد المسلمين أن يصلونها حتى لا يعتبر ناقص و ياتيك بما يثبت كلامه بتخريف بعض الاقوال و الاخذ بالاختلاف في كل الحياه و ربما وصل به الامر الى تحريم من يصليها و السبب حتى لا يعتبر ناقصا و انه ليس بمستوى المومنين و يعتقد ان طريقة تفكيره على اساس انه باحث ديني تنطلي علينا و اننا أغبياء لنصدقه و لا يدري اننا ندري عنه و عن عقله الطفولي و نبتسم أحيانا من فعلته..
و أحدهم يكلمك عن الثقافة و التقدم و حقوق النساء و عدم النظر الى الخلف و الى تبعية الحقبة المنتهيه و يعتقد اننا مصدقين كلامه و ان الوضع ينطلي علينا و لا يدري اننا نعلم ماذا يريد من هذا الكلام الساقط و انه لم يقل ذالك اقتنع بل محاولة التبجح بالتقدم و عدم النظر الى الفتاه التي تختلط و تتكلم مع الغريب على انها ساقطة و الهدف (الخرفنة) لا غيرها سبب
و هو يعتقد انه ضحك على الجميع و انه بهذا الكلام استطاع ان يصيد بعض الساقطات و لا يدري ان الساقط ساقط بتمثيل او غيره و لا يدري أن الجميع يعرف ماذا يريد و لماذا يخطط و ماذا يريد من تبجحه بالتقدم و الثقافة و الادهى و الامر انه لا يدري انه لديه عقل يشبه عقل اطفالنا و تفكير مثل تفكيرهم...
و بعضهم في عالم الانترنت كما يقول لي (بن مقبل) (بتصرف)أنه يستخدم طريقة ساذجه وهي انه يعاند اليوزر النسائي في كل موضوع و يخالفها في كل رد و بعدها يتواصل معها عبر الخاص لتكملة النقاش و لتكملة الحوار
ولو كان اليوزر النسائي لم يقول شيئا او حتى لو قال السلام عليكم لرد عليها وقال (أين رحمة الله و بركاته) و مع انطلاق كلمته هذه يبداء يخرف و (يخثري) و يتلاعب بالدين و يقول هناك اختلاف حول السلام و اختلاف بين العلما و عدم اتفاق بين المذاهب الاربعه حول صيغة السلام (طبعا دون اني ياتي باي قول) و بعده يبداء يستخدم طريقته الساذجه و التافهه و يبداء يطبق حركة أطفالنا في المسجد و يدوام عليها على اساس انه (خدع الجميع ) وانه استطاع ان يصيد فريسه ولا يدري انه خدع نفسه فقط ولكن لا يعلم..
طبعا بعض اليوزرات النسائيه تعرف طريقة تفكير اطفالنا و تفهم عقولهم ولهذا لا تجدي الافكار السخيفة نفعا و بعضهم عقلها يشبه طريقة عقل اطفالنا و لهذا يتوافقون و يصيد كل منهما الطرف الاخر..(لله درك يا بن مقبل)
في الختام ليت من لديه تفكير مثل تفكير أطفالنا ان يتوقف عن تلك الطريقة لاننا تعبنا ضحك و اصبحت تلك الافعال لا تضحكنا و مللنا منها ... و لو كان مصر على تلك الافعال فعليه بايجاد طريقة اخرى وان يستخدم عقله و يستخدم ذكاءه ليستطيع ان يخدع عقولنا و ان يتفوق علينا حتى يستطيع فعل ما يريد دون ان يكشفه احد ولو كنت اشك ان تلك العقول تستطيع ان تفكر..
تحياتي للجميع طبعا اذا وجد هناك تشابه فهو بمحض الصدفة فقط
هلا باخوي مرسال ,, إن شاء الله إنكـ طيب الله يديم طيبكـ ويحفظكـ ,,
بخصوص الموضوع فإني أقول وبالله التوفيق :
الموضة التي ابتدعها واتبعها تلكـ الجماعة التي ترى الباطل حسنًا وترى المنكر موضة وترى الإحداث بالدين والدعوة إلى المنكر بتبرير حرية الشخصية ليست الإشكالية فيهم ولا مايدعون إليه ويتبعونه , وأيضًا لاهناكـ اشكالية في من يقرأ بتعقل ويكون لديه من الثقافة والإطلاع مايكون حصنًا حصينا وحائلاً له ولما يدعون إليه ,, الإشكالية والمصيبة أخي وحبيبي في : - حماسهم وجلدهم في تبني ذلكم التوجه , - جرأتهم على الله تعالى وذلكـ في الدعوة إلى ارتكاب معاصيه والمجاهرة بذلكـ , - سيطرتهم على مقاليد الصوت الإعلامي ومن خلاله تم تغييب صوت الحق , من خلال ذلكـ يكون الخطر والخوف على فكر الناشئة وعلى قليلي الإداراكـ أو الإطلاع ,, أسأل الله أن يحمينا جميعًا , وأن يرينا الحق حقًا ويرزقنا اتباعه
المكان: في المجلس العام وفي قلب من احب وفي قلبي زيدان وبين عيني بسمته , صرخته , ركلته وهدفه .. ايقاع قدميه يخترقان مسمعي انها موسيقى تعزف بالخلود .. أوَ ليس كذلك ..؟؟
أحترم فيك حماسك عندما تتناول الكيبورد .. تتكلم في جوانب عدة .. فتضيعنا معك
هل يسمح لي بالسؤال التالي مع بالغ اعتذاري : ما الموضوع ؟
هل هو عن سلوكيات الاطفال بالمساجد .. أم الكبار الذين اصبحوا صغارا .. أم الأختلاط .. أم التلاعب بالدين .. أم الخرفنة .. أم ماجد مقبل
اذا كان الكلام على العموم .. فكلامك صحيح غصبا عن اللي يزعلك
ولكن في عموم اللفظ الجميع غالبا يتفق حولها .. ولكن الجميل البحث عن ( حالة مستقلة ) يمكننا أن نعنيها في موضوعك وتحاول من خلالها طرح جوانبها المختلفة وابداء وجهة نظرك حيالها .. ونحن بعد ذلك نتبعك بالهتاف : بالروح .. بالدم .. صدق مرسال
والله يأخوي الحال من بعضه دايما يصير هواش من أخوي لأخواني الصغار بسبب المباراة التي تستأنف بعد الأقامة ,,,
شوكــــــــــــــــــــــــــــــــــــرن كبيـــــــــــــــــــــــرة مــــــــــــــــــــــــرة لـــــــكـ.
موضوعـــــــــــك عجبني,,,,,,
هل يسمح لي بالسؤال التالي مع بالغ اعتذاري : ما الموضوع ؟ هل هو عن سلوكيات الاطفال بالمساجد .. أم الكبار الذين اصبحوا صغارا .. أم الأختلاط .. أم التلاعب بالدين .. أم الخرفنة .. أم ماجد مقبل
مرسال أخذ له لفه بسيطة من أول موضوع مثبت لحد آخر الصفحة الأولى - بما فيها من ردود الأعضاء. وملاحظ كم ملاحظه على بعض الأعضاء خلف الكواليس هذا اللي فهمته من الموضوع
أنا يا مرسال ما ألوم بعضهم على أفكاره - ألوم الإعلام ولا يفتح المجال للرد على المقالات والبرامج بالمداخلات. وأنا أشوف الحل الوحيد لتربية أبنائك بالمستقبل إن شاء الله وتختار الكتب لهم. قبل ما يطلعون على الإعلام ، لأن الإنسان اللي على الفطرة صار ( شاذ عن المجتمع )!!.
هلا مرسال.
ياخي الله يكرم عقول أطفالنا عن الأمثلة التي ذكرت فالأطفال يكبرون ويعقلون .
مرسال كل الأمثلة التي ذكرت تهون عندي لأن أصحابها مثل ماتقول مكشوفين ولكن أكثر مثل قبيح يستفزك هو من يظهر أمام الناس بالعالم المبجل المتدين المثقف الذي ليس مثله أحد وفي الخفاء ذئب من ذئاب البشر.
مرسل هؤلاء من ينطبق عليهم بيت الشعر الذي لا أمل من ترديده...
ولايغرنك من تبدوا بشاشته.....منه إليك فإن السم بالعسل...
مرسال دامك لفيت على أكثر من مثال خلني ألف مثلك ولا ما أمون يالسمي...
حبيب القلب طارق...
ربما لم أرى موضوعا واضحا منذ فتره للعزيز مرسال مثل هذا الموضوع هل من المعقول أنك إحترت فيما تناقش...
المكان: هو الذي خلق لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها و كلوا من رزقه و إليه ترجعون
مشاركات: 1,522
كل ما أشوف هالفيس أتذكر مرسال شكلي ببروزهـ وأعلقه في غرفتي
بس مشكلة بيصير ثابت ما يتحرك من عنده طريقه نعلق بها الفيس وهو يتحرك؟ ------------ موضوعك صراحة من قريت الجزئية اللي تتحدث عن الإختلاط على طول جاء في
بالي كاتب في جريدة عكاظ هذا الكاتب أستخدم (( الدين )) ووظفه لشهرته !
طبعا لابد إذا كان في مجتمع متمسك بالدين يخالف هذا الشي حتى يشتهر ,
لكن لو كان في مجتمع غير متمسك بالدين فلازم يوافق هالشي حتى يشتهر
يعني القضية كلها من أولها لين آخرها أنه يبي الشهرة بس .. والا هو يدري إن اللي يقوله خطأ, وعندك مثال الهيئة أيضا, الشعب عندنا كله الا جزئيه مؤيدين للهيئة فجوك اللي يبون يشتهرون يطبون في الهيئة بالتجريح أو بالمخالفة لها حتى يقوم الشعب بنشر اللي يقوله وبكذا كسب الشهرة على حساب الهيئة !
في الختام ,, كلهم يدرون أن تفكيرهم تفكير أطفال لذلك لا تشرهـ عليهم <
أحترم فيك حماسك عندما تتناول الكيبورد .. تتكلم في جوانب عدة .. فتضيعنا معك
هل يسمح لي بالسؤال التالي مع بالغ اعتذاري : ما الموضوع ؟
هل هو عن سلوكيات الاطفال بالمساجد .. أم الكبار الذين اصبحوا صغارا .. أم الأختلاط .. أم التلاعب بالدين .. أم الخرفنة .. أم ماجد مقبل
اذا كان الكلام على العموم .. فكلامك صحيح غصبا عن اللي يزعلك
ولكن في عموم اللفظ الجميع غالبا يتفق حولها .. ولكن الجميل البحث عن ( حالة مستقلة ) يمكننا أن نعنيها في موضوعك وتحاول من خلالها طرح جوانبها المختلفة وابداء وجهة نظرك حيالها .. ونحن بعد ذلك نتبعك بالهتاف : بالروح .. بالدم .. صدق مرسال
يعطيك الف عافية ،،،
هلا و غلا بطارق
أنت الوحيد الغير معذور ياطارق في السوال عن محتوى الموضوع لانه يشبه طريقة حبيبك و حبيبنا الشيخ عايض القرني... القرني يتكلم بالتفسير و ياخذك الى التاريخ وبعدها الى الشعر و بعدها يعود الى التفسير دون ان نشعر بالضياع...
طبعا أنا لست مثله لكن أنت صياد يا طارق و تعرف كيف تصيدها وردك هذا عباره عن الف هتاف و الف تصفيق و يذكرني بتصفيق جمهور النصر بأي هدف تعادل
هلا باخوي مرسال ,, إن شاء الله إنكـ طيب الله يديم طيبكـ ويحفظكـ ,,
بخصوص الموضوع فإني أقول وبالله التوفيق :
الموضة التي ابتدعها واتبعها تلكـ الجماعة التي ترى الباطل حسنًا وترى المنكر موضة وترى الإحداث بالدين والدعوة إلى المنكر بتبرير حرية الشخصية ليست الإشكالية فيهم ولا مايدعون إليه ويتبعونه , وأيضًا لاهناكـ اشكالية في من يقرأ بتعقل ويكون لديه من الثقافة والإطلاع مايكون حصنًا حصينا وحائلاً له ولما يدعون إليه ,, الإشكالية والمصيبة أخي وحبيبي في : - حماسهم وجلدهم في تبني ذلكم التوجه , - جرأتهم على الله تعالى وذلكـ في الدعوة إلى ارتكاب معاصيه والمجاهرة بذلكـ , - سيطرتهم على مقاليد الصوت الإعلامي ومن خلاله تم تغييب صوت الحق , من خلال ذلكـ يكون الخطر والخوف على فكر الناشئة وعلى قليلي الإداراكـ أو الإطلاع ,, أسأل الله أن يحمينا جميعًا , وأن يرينا الحق حقًا ويرزقنا اتباعه