عندما يكون النجاح لك أو لقريب لك تعم الفرحة أرجاء المكان ويبارك الجميع لبعضهم البعض وكأن النجاح حصل للجميع ، ولكن هيهات فمن تربى على الحقد وأرضعه مع الحليب لايمكن أن يترك هذا النجاح يمر مرور الكرام.

لقب القرن لزعيمنا باركنا به الأبعدون رئيس الإتحاد العالمي ورئيس الإتحاد الأوربي والأفريقي وأمريكا الجنوبية
ورؤساء إتحادات شرق أسيا المنافسين الحقيقين للزعيم وغيرهم كثير.......

بينما من لايفصلنا عنه إلا الشيئ اليسير لازال يكابر ويسهر الليالي الطوال لعل وعسى .......

وللتاريخ زعيمنا أخذها بيده دون مساعدة ولايحتاج إلى إحصاء ولتبين الحقيقة ضعوا جدول لبطولات أسيا بكل بطولاتها وستجدون الفرق.

ونصيحتى لمن لازال ينتظر أنصحك لوجه الله إما أن تبارك الآن أو أن تكف عنا شرك لأن تأخرك كل يوم يزيد من فضحك مهما قلت في مقابلاتك أن الهلال بطل ووووووو...............
بينما ماتخفيه يناقض ذلك بل وتحاول الإتصال بالجن والأنس لتكذيب اللقب أو الطعن فيه.

ملاحظة للزعماء:
مع خضم الفرحة لاننسى كل من شارك في هذا الإنجاز بدء من الرعيل الأول الذي أنشأ هذا الكيان من رؤساء تلاحقوا ولاعبين وأجهزة فنية وإدارية وخدمية فهم والله يستحقون التكريم لأن الإنجاز لمئة سنة 100 رقم كبير يستحق أن يكون التكريم كبير مثله.
حفظ الله الزعيم ورجاله ودحر من أراد به شرا أمين.