أحمد الفريدي يتسبب باصابة فرقة الدواجن بالجرب وباانفلونزا الطيور !!!!
تسبب اللاعب الفذ وخليفة النجم الكبير يوسف الثنيان وأحد اهم هدايا الزعيم العظيمة والكثيرة للمنتخب
النجم الرائع أحمد الفريدي بمشاكل نفسية وصحية لفريق النصر ففضلاً عن مهاراته الفنية ومراوغاته التي تسببت باصابة جمهور النصر بالصداع والدوران والاحباط.

سجل النجم هدفاً إعجازياً وهو منطلق من قبل نصف الملعب ( وخيل لي ) بأنه يسير بسيارة لكزس بطريق الملك فهد المزدحم بسرعة 180 كيلو متر بالساعة ويتجاوز عدة شاحنات بدون توقف ( ماشاء الله تبارك الله ) .
وقبل ذلك اصيب هداف دوري اندية الظل ( الدرجة الاولى ) والمصنوع إعلامياً السهلاوي بحالة هستيرية بعد تسجيله هدفا في عميد لاعبي العالم ومن ضربة جزاء

وقد بالغ بفرحة عندما اتجه لجماهير الزعيم وقام ينفض فانيلته وكأنه أصيب ( بمرض الجرب ) عافانا الله وأياكم ولكنه الزعيم فالهدف به غالي كغلاء ان تسجل بالبرازيل أو الارجنتين . فيعاد الهدف مرات ومرات في منتدياتهم وقنواتهم وجرائدهم وأنه هدف جميل وفي النهاية هي ضربة جزاء .
أما الهدف النصراوي الثاني فقصته أكثر إستغراباً فعندما سدد حسينوه الكرة ودخلت االمرمى بعد معاناة وولادة قيصرية لدرجة ان ياسر القحطاني علم بعد فترة انها هدف بسبب صياح الجمهور النصراوي ، وبعد هدف الفريدي الذي اتى قبله بمايقارب 35 دقيقة وماتسبب فيه لجمهور النصر من حسرة وخوف وبعد أن تأكد النصراويون ان الكرة تجاوزت الخط

حدثت أحداث عجيبة مباشرة بعد الهدف وسط استغراب من قبل جماهير الفريقين وكل من حضر الملعب
حيث بدأ حسينوه وأثنين من خلفه وكأنهم تحولو لدجاج وبدأو بالرقص وكأن شركة رضوى للدجاج لم تجد أفضل من دواجن النصر لتأدية الاعلان في الملعب وأمام الملأ بالرغم من ان دواجنهم منتهية الصلاحية ( لاحول ولا قوة إلا بالله حتى باعلانات الدواجن ينصبون )
أما حليمان فبعد ان تأكد ان فريقه سجل هدفاً رفع أصبعه عالياً ( وكأنه قد تأثر بمسلسل الأطفال الرتوني ساسوكي )
كل ذلك حصل في يوم الثلاثاء بتاريخ 10/ 10 / 1430هـ
ولو شاهد رئيس الاتحاد الدولي جوزيف بلاتر لاعبين النصر وحركاتهم بالمباراة لربما أمر باغلاق نادي النصر نهائيا وتحويل النادي لمزرعة دواجن .
( إنا لله وإنا إليه لراجعون ) .
