وعليكم السلام ورحمة الله
’’
( انآ ليبرآلي كيفي بسوي اللي آبيه لو ان شآء الله ما آصلي كيفي ! )
هذا نقول له الله يستر عليكـ ويهدينا وإياكـ ولكن لتعلم أن من تركـ الصلاة عارفًا حكم تاركها متعمدًا تركها فقد كفر ,,
وهذا أمره منتهي وخالص , المشكلة والمعضلة فيمن يعمل أعمالًا دون الصلاة في الحرمة و ينادي ويدعي بانها حرية شخصية ولهذا أقول : (( حرية شخصية ! تسمع بهذه الكلمة وترددها دون أن تعي معناها والمغزى منها ودون تحسب وتفكير بها وإلى ماذا ترموا , فياأخي نحن مسلموووون لنا دينٌ يقنن حياتنا ويحدد لنا ضوابط ويرسم لنا منهجًا نسير عليه في كل تعاملاتنا , وفيه وفي حدوده الصلاحة لكل زمان ومكان , كما أنه أتاح لنا التصرف بحدود المباح ))
’’
( والله لتبطي وانت ولآعبك ذآ اللي رجوله عوج < اللآعب مسلم عربي ! )
هذه لا تدخل بالغيبة ولكن تدخل بالشماتة والسخرية التي قد تجعل الله تعالى يشافي المبتلى ويعافي الشامت وهو قادر على ذلكـ سبحانه ,
’’
( تسمع اغاني ؟ تدخن ؟ تذب ؟ .... طيب طسسس لآ تجي تسوي لي فيهآ مطوع ) !
يقول الرسول صلى الله عليهم وسلم ( الدين النصيحة ,, ) الحديث
فمبدأ الإيمان المؤمنين التناصح فيمابينهم والتذكير بحرمة كل محرم , يقول أحد السلف وأضنه الحسن البصري أنه على شارب الخمر أن ينصح أخاه الشارب الآخر ويذكره بالله وبحرمة مايفعل , عله أن يستجيب وعلّه أن يرتدع هو من فعلته ,, ولكي يحصل أجر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي يعوضه مانقص وماارتكب , ولأن كل إنسان بهذه الدنيا عاصي أو مقصر ولا فينا الكامل ,
’’
البدوي قوي والحضري طلي !
وليه ماقلتي : الحضري قوي والبدوي طلي << يحب التحريش كلٌّ منهم فيه الخيّر والشيّر << الشرير يعني
ولا فيهم النقيين التقيين الكاملين المكملين , لذا على كلّ واحد أن ينظر لنفسه ويحاسبها ويحاول أن يعدل مانقصه , فيحق له الفخر بنتاجه وماحققه دون التنقيص بحق الغير أو الإقلال من قدرهم .
’’
( شوفي هذآ الفنآن كل صوره عندي بس بآقي الجديده انتضرهآ )
أعتبرها كمن يحب المجهول ويعشق الغائب الذي يستحيل حضوره ويحيل تحقيقه , فتضييع الوقت على محبته والحنين إليه هدر وقت وسخافة عقل ,
’’
( وشيبون ذآ الهيئه ذبحونآ لآ خلونآ نغازل ولا نلبس عباة كتف ! )
أعتبر الهيئة شرطة الأخلاق وحافظين الحدود , حماهم الله ووقاهم وعلى الصوب دلهم وهداهم ,,
’’
( يابن الحلال البنت حبتك تزوجهآ .. ياشيخ روح هنآ بسس وش ضمني انهآ مآ حبت غيري بالنت ؟ .. عن مليون مشهد )
مابني على باطل فهو باطل , ومابني على السرقة وعلى الحرام فهو عالةٌ ووبال لا يمكن أن يتم أو يصل إلى بر الامان ,,
0000000