أهلا بكم:

أولا :
‌‌‌‌‌# كل الشكر والتقدير للأخ ( [gl]دعيعاوي[/gl] )
الذي ألهمني كتابة هذا الموضوع بعد أن إطلعت ‌على موضوعه
([gl]نبكي أربعة...!! ولكن ألا ليت شعري من يبكي هذه الاربعة!! [/gl] )

فأردت أن أرد عليه ولكنني جعلته على شكل موضوع جديد حتى يطلع عليه الجميع.

## أخي الحبيب :
نحن نتابع أخبار المسلمين في ( فلسطين - الشيشان - أفغانستان - كشمير- كوسوفا-..-..-..-)
وفي كل أنحاء العالم.

# نتابعها عبر القنوات الفضائية وعبر الصحف اليومية وعبر الإنترنت وعبر الإذاعه.

# نحن ندخل على مواقع ممنوعة من قِبل(.............) وذلك لأجل متابعة أخبار ( ابن لادن )

# نحن نحترق من الداخل عندما نشاهد مثل هذه الأخبار .

## أخي الحبيب:

ليس شرطا أن من يكتب في منتدى الرياضة لآيتابع أخبار المسلمين.

# نحن في أيدينا سلاح قوي ولكن!!!!!!!!!!!
لآيستعمله الكثير منا [gl]وهو الدعاء لهم في آناء الليل وأطراف النهار[/gl] .

## أخي الحبيب:

انظر إلى هذه الصورة الموجودة في الأسفل.

إنها تمثل قمة الشجاعة وقوة الإيمان،إنها شخصية يعرفها الروسي والأمريكي والأوربي قبل
العربي والمسلم.

الكثير منا لايعرف هذه الصورة وهذا شيء طبيعي لأنها لو كانت صورة أحد لاعبي الأندية الأوربية
لعرفها بكل تأكيد.

# إنها للقائد الشجاع الذي خلف ( الخطاب ) رحمه الله تعالى

# إنها ([gl]لأبي الوليد الغامدي [/gl] )
وهو من هذه البلاد الطاهرة.

# لقد تحدث الروس عن شجاعته قبل ان نتحدث عنه ووصفوه بأنه (خطاب آخر)

# إنه من المجاهدين في الشيشان فادعوا لهم بالنصر،،،،،

## [gl]إلى هنا وكفى،،[/gl]

الاخ الحبيب صريح لأبعد الحدود

نعم ، الدعاء لهم في آناء الليل وأطراف النهار ،

انها سهام الليل التي لا تصد ولا ترد .

جزاك الله خير الجزاء .

الله ينصر المسلمين في مشارق الارض ومغاربها

هذا واجب علينا ،،،

فلا داعي لأن تشكرونني،،

وشكرا لكم.

أخوي/ صريح لأبعد الحدود

جزاك الله خيراً,,

أنا لم أقل أو حتى ألمح بأن من يقرأ في الرياضة لايهتم بأمر المسلمين,,

ولكن ثق ياعزيزي بأن القلم الذي يكتب عن سامي والجمعان والفوز والهزيمة لايكفيه أن يقرأ " فقط " عن أحوال المسلمين,,

بل نفس الريشة التي خطت ماسبق مطالبة بأن تخط عن أحوال كشمير وفلسطين,,

وفي كتابتك هذه شيئاً من الهم الذي يجب أن نتواصى به بين فترة وأخرى في هذا المنتدى وغيره,,,

فالدعاء هو"سلاح" المؤمن بلا شك, ولكننا نحتاج إلى التذكير فيما بيننا عن هذا السلاح, والتذكير يستمر حتى لو كانت الناس تدعو وتدعو وتدعو, فكيف بالله ونحن يعترينا من الغفلة مايعترينا,,,

فهذا محمد عليه الصلاة والسلام يذكر أصحابه دائماً عن الصلاة وأمرها العظيم وهم من هم في المحافظة والمثابرة عليها ,,

مرة أخرى جزاك الله خيراً ,,,,,