المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 16/09/2009, 03:56 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي ثنياني
مشرف سابق في منتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 15/01/2002
المكان: جـــــ 15 ــــدة
مشاركات: 14,271
عيديتكم(2) على شبكة الزعيم, هرم الصحافة السعودية الإعلامي الكبير محمد الكثيري رحمه الله (توثيق, صور نادرة, لقاءات ,تصاميم, مقالات بخط يده) الجزء الأول

بسم الله الرحمن الرحيم


هذا الموضوع إهداء إلى روح أستاذ القلم والمعلم الصحفي الأبرز على بلاط صاحبة الجلالة (الصحافة) كما كان يحلو له أن يسميها , الكاتب الكبير محمد بن حمد الكثيري وأفراد عائلته الكرام وفي مقدمتهم والدته الكريمة حفظها الله وشفاها يحمل رسالة واضحة الملامح والحروف مضمونها (لن ننسى محمد الكثيري, ولن ننسى ماقدمه للهلال والهلاليين)

وهو إهداء لكل إعلامي هلالي حمل أمانة القلم الأزرق وقدم عصارة فكره وسنوات عمره خدمة للهلال وجمهور الهلال على مدى السنوات الماضية تأكيدا على أن جمهور الهلال لاينسى من قدم للهلال لحظة إبداع وتجديدا للعهد بكل إعلامي حفظ الهلال فحفظه الهلاليون في قلوبهم وعقولهم






حياة محمد الكثيري


محمد بن حمد الكثيري , من مواليد عام 1381, ويحلو له أن يؤرخ لميلاده (كما ستقرأون لاحقا) بميلاد أول بطولة للهلال بل ويعلن رحمه الله أنه ولد في نفس اليوم الذي رفع فيه مبارك عبدالكريم أول كأس هلالية
توفي عن عمر 42 سنة إثر نزيف حاد في الكبد يوم الأحد 14 شعبان 1423هـ الموافق 20/10/2002م , حيث كان يشكو من مرض تليف الكبد وكان وقتها يعد نفسه للسفر في اليوم التالي (يوم الاثنين 15 شعبان) إلى ألمانيا لمواصلة العلاج بعد تعذر علاجه في السعودية وتأخر حصوله على فيزة الدخول إلى أمريكا وصادف أن يكون اليوم الذي استعد فيه للسفر للعلاج اليوم الذي شهد تشييعه ودفنه وسفره إلى رحمة الله الرحيم الرحمن

بكالوريوس إعلام, دبلوم لغة عربية من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
بداية حياته الصحفية من خلال جريدة الجزيرة قبل أن يصل عمره إلى الخمسة عشر عاما (وسنورد لاحقا قصة إلتحاقه بالصحافة كما رواها بنفسه وبخط يده)
ترأس القسم الرياضي بجريدة الجزيرة
ثم رأس الشئون الرياضية بمكتب جريدة عكاظ في الرياض
ثم انتقل إلى جريدة الرياضية وأشرف على صفحات (مشاعر) الشعبية المنوعة والتي شكلت أسلوبا جديدا وطريقة مبتكرة للصفحات الشعبية في الصحف
قدم صفحات متنوعة باسمه منها باب (أسبوعيات جريئة) في مجلة الدعوة وكرم خلالها بجائزة (افضل كاتب اسلامي لعام 1403هـ) وكان وقتها طالبا في المرحلة الجامعية
و صفحة (عصاري) ثم ( أقمار) في جريدة المسائية
و صفحة (مرايا) في جريدة الجزيرة
وصفحة (مشاعر) التي ذكرناها مسبقا في جريدة الرياضية
وزاوية (حدود صحراوية) في مجلة عالم الرياضة
وتواجد في زاوية ثابتة في جريدة الرياضي اسمها (شرق حيث نحن) حينما كانت الجريدة تصدر من المنطقة الشرقية
وعمل في مناصب رئيس التحرير ومدير التحرير أيضا في مجلات (فروسية وشعر) و (أصداف)
ثم عاد في نهاية حياته الصحفية إلى بيته الأول جريدة الجزيرة ليشرف على القسم الاقتصادي في إشارة لقدراته الغير محدودة ومواهبه المتعددة في المجال الصحفي
وكانت حياته الصحفية تتجاوز الخمس وعشرين سنة من العطاء والعمل
قدم للهلال لحظات عمره وعصارة فكره وعبارات حبره من خلال عمله في الصحافة أو عمله في فترات سابقة في إدارة العلاقات العامة بنادي الهلال ثم قدم للهلال بعد وفاته ابنه هشام الكثيري عضو المركز الإعلامي بنادي الهلال
أقيمت بعد وفاته دورة رياضية تحمل اسمه وفاز بها فريق شبكة الزعيم (الموقع الرسمي لنادي الهلال)


كان يحمل فكرا رياضيا تجديديا يجمع الأدب والفن بالرياضة ولكن تميزه في الأدب لم يغلب على حسه الرياضي ونظرته الكروية الثاقبة بل وفي الأسطر اللاحقة إن شاءالله في أحد المقالات المرفقة بخط يده,, سترون مفاجأة لم يعلن عنها مسبقا وهي توقعه المثير يوم تأهل المنتخب لنهائيات كأس العالم 2002 ويومها كان المنتخب السعودي يحتاج من أجل تصدر مجموعته إلى الفوز على تايلند إضافة إلى خسارة إيران أو تعادلها أمام البحرين يومها قال (الغريب أن هناك ثمة شعور يخالجني بأن اللقاء الإيراني مع نظيره البحريني سينتهي بالتعادل) وبالفعل لعبت نتيجة لقاء البحرين بإيران دورا مهما في تأهل الأخضر مباشرة للمونديال



قال يوما ما بأن مايحتاجه المنتخب لتحقيق الإنجازات ( إلى الإعلام الراقي الواعي لمسئوليته.. وإلى الجمهور المتحمس لوطنيته أكثر من حاجته إلى التطبيل لنجم أو لآخر .. وأكثر من حاجته إلى التهريج البذيء من هذا أو ذاك,,
إنها ياسادتي مسئولية منتخب وطن) وليتك يا أبا هشام تنظر لحال إعلام الوطن ومنتخب الوطن من بعدك




بداياته الصحفية


الفقيد مع ريفالينو

يقول عن بداياته الصحفية (المقال مرفق بخط يده الكريمة رحمه الله)
(( يوم قائظ من أيام الرياض تقريبا في مثل هذا اليوم في مثل هذا الشهر من عام 1395هـ
ووالدي تغمده الله بواسع رحمته يصطحبني إلى مكتبة أبو سعد في شارع عسير من أقدم الأحياء في مدينة الرياض
أصر والدي الذي سأظا أفتخر به ماحييت أن أصلي الظهر جماعة في المسجد فهو منأطول الناس أعناقا يوم القيامة وأشير هنا إلى ماجاء في السنة النبوية عن المؤذنين
وبعد أن قرأ الصحف شغفت بجريدة الجزيرة وبعثت يومها برسالة إلى القسم الرياضي الذي يرأسه آنذاك أستاذي العزيز مطر الأحمدي رئيس تحرير مجلة لها والرئيس السابق لمجلة سيدتي وأحد عمالقة الجيل الذهبي للصحافة السعودية
بعد ثلاثة أيام وكنت أحتفظ طوالها بمصروف الفسحة لشراء الصحف فوجئت وفي الصفحة الرياضية بجريدتنا الأم (الجزيرة) برد خاص يطلب مني الحضور إلى مقر الجريدة للضرورة
لم نكن في ذلك الوقت ونحن العائلة البسيطة وسيلة نقل خاصة فطلبت من والدي غفر الله له أن يعطيني أجرة الذهاب عبر خط البلدة وهي وسيلة نقل "لك عليها"
وعندما ذهبت إلى الجريدة وأنا الطالب الغض في الثانية متوسط , سألت عن القسم الرياضي
وعندما دلفت إليه وانا لاألوي على شيء وقعت عيناي على عملاقين
عثمان العمير ومطر الأحمدي, عرفتهما من صورهما
سألني مطر, من أنت قلت له أنا من طلبت منه في صفحتك أن يأتي إليك
ضحك عثمان وابتسم مطر,
كيف لا وأول الغيث قطر ثم ينهمر ؟؟!
قلت لهما قد أكون صغيرا في عمري ولكن تذكرا ماقاله الصغير للخليفة
الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه عندما أراد أن يفسح له الطريق
ثم أستطردت قائلا, هل لصبي مثلي كما تعتقدان أن يحفظ أجزاء من القرآن الكريم وأحاديث السنة النبوية الشريفة والأحاديث الأربعين النووية وعيون الشعر والمعلقات والسير والغزوات ويخطب في الناس على المنبر وهو في هذا السن؟
بعدها بدأت...
ثم كتب عني المطر مطر (اصغر صحفي سعودي)
في ذلك اليوم هممت بالخروج, صادفت رجلا عملاقا مهيبا فيه أبوة وإنسانية لايمكن أن تجدها لدى الآخرين
قيل لي هو خالد المالك وحينها شعرت كما لو أنني أحد أبناءه
ثم التقيت برجل بشوش تعلو البسمة محياه قيل لي هو المدير العام صالح العجروش
الآن فقط وأنا أسترجع هذا السنياريو أستطيع أن أقول (سقى الله تلك الأيام الخواليا)...! ))














فكانت تلك خطواته الأولى التي قادته إلى عالم الصحافة التي قدم من خلالها كل مايمكن تقديمه من صحفي بارع برع في مجالات مختلفة
فقدم في الكتابة الاسلامية آفاقا جديدة وأساليب مبتكرة قدمت المعلومة بأسلوب بسيط وبإخراج مميز عكس السائد في المجلات الرصينة في ذلك الوقت
وقدم في الصحافة الرياضية كل شيء فملأ الدنيا وأشغل الناس بمقالاته وأفكاره التجديدية المميزة وعناوينه الرنانة التي ترسخ في الأذهان دائما وبقي عنوانه الأشهر الذي تربع على صدر صفحات جريدة الرياض بعد فوز الهلال ببطولة آسيا لأبطال الدوري عام 1992 ثم غدا مثلا وأنشودة يكررها الهلاليون مع كل كأس جديد (الكأس للهلال.. والمجد للوطن)
توجه للصحافة الشعبية فحوّل صفحاتها من مجرد صفحات تنشر قصائد الشعراء إلى صفحات تحلل وتصنع الشعراء والنقاد وتحتضن المتابعين وتؤمن بآرائهم
وفي الصحافة المنوعة كان أستاذ الأساتذة وكان صاحب نهج مختلف ومدرسة تتلمذ على يده الكثيرون وقلده أكثر
ولكن بقي الكثيري مغردا لوحده خارج السرب بحسه الصحفي المرهف وقدراته العالية واهتمامه بأدق التفاصيل وليس أدل على ذلك من الأسماء الرنانة التي كان يختارها لصفحاته مثل (أقمار) و (عصاري) التي كان يقوم بتحريرها من خلال جريدة (المسائية) وبنظرة سريعة إلى اسم الجريدة وأسماء الصفحات والترابط بينها سنعرف أي حس صحفي وأدبي كان يحمله هذا الرجل
وتوجه أيضا للصحافة الاقتصادية في مغامرة محفوفة بالمخاطر ففاجأ المتابعين بقلم رياضي أدبي يحلل أوضاع السوق ويغير من شكل الملحق الذي يشرف عليه
وفي كل تلك المراحل بقي الكثيري الأقلم الأبرز والأكثر عذوبة في اللفظ وقوة في الطرح وروعة في السبك في خلطة لايجيدها إلا القلائل من من خصهم الله بهذه الموهبة الغريزية النادرة في التلاعب بالألفاظ وتطويع الأفكار والأحرف
ومع كل النجاح الشخصي الذي حققه طوال مسيرته بقيت في كل مراحله الصحفية صفته الأهم,, (خيري لغيري) فقدم الأسماء اللامعة وأحتضن الأسماء الشابة
وكثيرا ماقرأنا في الإعلام عن الذين يقرون له بالأستاذية ويعترفون له بالفضل في تقديمهم للأضواء وتعليمهم صنعة الصحافة
فكان أمة من الرجال في رجل,, وكان مجموعة من الإعلاميين يحملها جسد نحيل , كان محمد الكثيري فكان هو أو لا أحد .



مرضه ووفاته,,

توفي رحمه الله إثر تعرضه لنزيف حاد في الكبد
وكانت وفاته خبرا صاعقا حيث أنها كانت قبل يوم واحد فقط من الموعد المحدد لسفره إلى ألمانيا للعلاج
وكان متفائلا بسفره للعلاج ولكن قدر الله كان أسرع فقبض الله روحه ولقي ربه متفائلا ونرجو أن تكون تلك بشرى خير لعبد مؤمن وثق في الله وفي لطفه وشفاءه رغم قسوة وطول مرضه

وكان قبلها قد تعرض لمرض تليف الكبد وهو المرض الذي توفي بسببه والده وشقيقيه رحمهم الله جميعا
وكانت ألمانيا وجهته للعلاج بعد مواجهته لمشاكل عديدة من السفارة الأمريكية التي قامت لفترات طويلة بتأخير سفره بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر فغير وجهته إلى ألمانيا
ويذكر عنه أنه رغم مرضه ومعاناته الشديدة منه, بقي وفيا لأصدقائه ومحبيه
حيث يذكر الإعلامي السعودي جابر القرني أنه فوجيء بصديقه محمد الكثيري يحضر ليشارك القرني حزنه في مراسم عزاء والده رحمه الله رغم عدم قدرته على الحركة ويومها جاء الكثيري على كرسي متحرك في أشد لحظات معاناته مع المرض قبل وفاته بأسبوع واحد لدرجة أن الكثيرين وفي مقدمتهم صديقه جابر القرني لم يعرفوه بسبب تأثير المرض عليه

وكان في لحظات مرضه كان يردد كثيرا مطلع قصيدة (ينجرح قلب) لصديقه الشاعر مساعد الرشيدي
ينجرح قلب, لكن ترتفع هامة
والله إني لأموت ولا انحنى راسي
وهي قصيدة معروفة ومشهورة,, وفي اختياره لأبياتها مايدل على مايملكه من عزة نفس إضافة إلى ذوق شعري عالي

ينجرح قلب لكن ترتفع هـامة
......................... والله اني لأموت ولا انحني راسي

لو رماني زماني وسط دوامة
......................... العواصف شديدة والجبل راسـي

انقل الحزن وامشي منتصب قـامة
......................... قاسي الوقت لكني بعد قاسـي

واسمع الحلم يصرخ لحظة اعـدامه
......................... رابط الجاش ماهز الخبر باسـي

عزتي غالية والناس سـوامة
......................... قلت ما اطيع حتى تقطع انفاسي

زانت ايام عمري شانت ايـــامه
......................... مارجيت العزاء من رحمة الناسي

من عجز لايدوس الهم باقـدامه
......................... لازم انه مع الايام ينداسـي

يندمل جرح قلب ماتت احلامه
......................... بس ماضن يبرا جرح الاحساسي

يوم صارت مابين القلب والـهامة
......................... ويش ابي بالحياة اليا انحنى راسي


هذه الصورة تجمع الفقيد رحمه الله بصديقيه الشاعر مساعد الرشيدي والإعلامي جابر القرني


وكان رحمه الله يردد دائما أن نادم أشد الندم على دخوله مجال الإعلام الذي لم ينصف موهوبا مثله بينما يقدر أنصاف المواهب من المتلزقين والمادحين وكرر كثيرا بأنه لو عرف حقيقة الوسط الاعلامي منذ بدايته لمادخل إليه
خصوصا بعد أن كشف له مرضه حجم الكثيرين من أصحاب المصالح الذين كانوا حوله أثناء عمله في الصحافة وابتعدوا عنه بعد مرضه
ورغما عن ظلم الصحافة وطفوليات أصحاب المصالح وكالعادة أنصف الجمهور كاتبهم الذي أحبوه, أنصفه محبوه الذين ملأوا مسجد عتيقة ومقبرة المنصورية التي احتضنت جسده الطاهر يوم وفاته وتشييعه وملأوا وسيملئون الآفاق دعوات له بالرحمة والرضوان من رب غفور رحيم




أرشيف الفقيد

مجموعة من مقالاات الفقيد بخط يده رحمه الله وغفر له










هذه مسودة مقاله الأشهر,, والذي أعتبره أعذب ماقيل في الهلال على مر العصور









الأدب العربي يمتزج بالرياضة في خدمة الهلال والدفاع عنه








الفقيد رحمه الله يكشف بكل جرأة أحد أهم أسراره







قبل ثمان سنوات,, يشخص مباراة في المساء قبل بدايتها
ويشخص مشكلة من أصعب المشاكل التي تواجه الكرة السعودية وتساهم في فقدانها التأهل للمونديال بعد كل هذا الوقت من كتابة مقالته





صور لتكريمه من قبل مجلة أصداف كرائد للإعلام السعودي












هذه الصورة هي آخر صورة للفقيد عليه رحمة الله




قالوا عنه








من أجمل ماقيل عن الفقيد قبل وفاته بقلم الكاتب محمد الرطيان




صور شخصية




القلم الذي رددت عباراته المدرجات إشارة إلى لافتة علقتها الجماهير الهلالية
(هلاليون.. سامي إذا لعب, والكثيري إذا كتب)








هذه الصورة استوقفتني كثيرا واخترت أن أجعلها آخر صورة
فهي تجمع شاعر الهلال راشد بن جعيثن حفظه الله وأطال عمره في طاعته بكاتب الهلال محمد الكثيري رحمه الله




مجموعة من أعماله الصحفية

مقالات مطبوعة



من مجلة الدعوة


آخر مقال كتبه الفقيد في رثاء الأمير احمد بن سلمان


قصيدة مشهورة للموهوب محمد الكثيري رحمه الله






لقاءات صحفية مع الفقيد رحمه الله







لقاء مع مجلة المختلف الكويتية





محاورة أدبية

محاورات أدبية تجمع الفقيد بثلاثة من عمالقة الأدب
الأديب السعودي عبدالله نور, والمثقف والقاص الأستاذ جارالله الحميد والشاعر الكبير الأستاذ راشد بن جعيثن
قدمها الأستاذ راشد بن جعيثن بعد وفاة الكثيري رحمه الله على صفحات مجلة اليمامة








بعد وفاته



صورة ابناءه مع الأمير سلمان الذي استقبلهم بعد وفاة والدهم رحمه الله


خبر انضمام ابنه هشام إلى المركز الاعلامي




صور تكريم شبكة الزعيم للأستاذ محمد الكثيري وعائلته على هامش بطولة شبكة الزعيم الأولى
وصور أبناءه وفقهم الله















تصاميم للفقيد رحمه الله
قدمها المصمم المميز Astray













كل الشكر لكل من ساهم في تقديم هذا العمل شخصا شخصا
الشكر لمن دعمني بفكره أو مشورته, والشكر لمن شجعني على تقديمه والشكر أيضا لمن سألني عنه
الشكر للإخوان للأخ مأمون الذي ساهم في تنسيق الصور والمقالات وللأخ Astray صاحب التصاميم الرائعة ولأخي القريب من القلب عطر الأماكن الذي قام بالتنسيق بيني وبين الأخ هشام الكثيري في بدايات الموضوع
والشكر قبلهم جميعا لعائلة الأستاذ محمد الكثيري ولنجله الأستاذ هشام الكثيري عضو المركز الإعلامي بنادي الهلال الذي وضع أرشيفه الشخصي كاملا تحت تصرف شبكة الزعيم في موقف غير مستغرب من كريم إبن كريم فالولد سر أبيه وكم نحن (محسودين) على رجل مثل هشام, والشكر لله أولا وآخرا على منه وفضله وكرمه وتوفيقه




أعلم مسبقا أن الكثير من من سيقرا هذا العمل المتواضع سيبادرني بالشكر على ماقدمته لهذا الرجل
ولكنه سيظل في عيني أقل بكثير مما أحمله من ود وتقدير لهذا الرجل ومن إجلال لماقدمه للهلال وجمهوره سواء من خلال عمله الإعلامي أو عمله في إدارة العلاقات العامة بالنادي
وسيظل أقل من اسم محمد الكثيري وعمله وتاريخه المرصع بالإبداع والإخلاص والعشق لهذا الكيان الأزرق
وسيظل في قلبي حول محمد الكثيري (شيء من حتى) ولمن لايعرف فـ (شيء من حتى) هو اسم لإحدى أشهر زوايا كاتبنا رحمه الله






قريبا بمشيئة الله,, سأكون معكم في الجزء الثاني حول كاتب الهلال وابنه البار الأستاذ محمد الكثيري رحمه الله
وسيكون الجزء القادم مخصص لما قيل في رثاء أبي هشام وأيضا لعرض مؤلفه الأشهر (الهلاليون) ومجموعة أخرى من مقالاته




وداعية أبا هشام على صدر الصفحة الأولى من جريدة الرياضية





خاتمة الموضوع بخط يد أبي هشام رحمه الله


اللهم إننا في ليال هي خير الليالي,, نسألك اللهم أن تغفر لعبدك محمد الكثيري وتعفو وتتجاوز عنه ولجميع أموات المسلمين
اللهم اغفر لهم وارحمهم,, وعافهم واعف عنهم,, وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم ونقهم من الذنوب كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم اغفر لهم ماقدموا,, وتجاوز عن سيئاتهم وبارك حسناتهم
اللهم لاتحرمنا أجورهم ولاتفتنا بعدهم واغفر لنا ولهم, وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم






بس, أنا جاوزت حدّي في هواك


اخر تعديل كان بواسطة » هلالي ثنياني في يوم » 04/08/2010 عند الساعة » 11:10 AM
اضافة رد مع اقتباس
   

 

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:38 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube