يعطيك العافية أخوي ... أديب أهله :smilie47:

وراهـ وأنا أخوكـ :d

العذر لك :rose: ومنك :rose: وإليك :rose:

كرمك لطفك مخجل ، وكل ما أتمناه أن أكون خيراً مما تظن بكثير ، لك الشكر والتقدير يا كريم :rose:

الكريم أديب أهله :ba1:

تملك أنامل ذهبية تجيد العزف على وتر الكلمات الجميلة و الهادفة ..
لا أدّعي أني من العارفين بميزان الحروف ...
و لكني أجزم أن ما قرأته كان شيئاً جميلاً و تفيض الحكمة منه ..

شكراً على هذه المقطوعات ..
فلقد ادمنّا عزفك :)

/

عودة اظطراريه !


قد تكون مني لأني بالغت بالرمزية قليلاً .


المقصود أن المعاملات بين الكُتّاب بمن هم مثلك
لايحتاجون لأن نقدم لهم الشكر والثناء لشيءٌ ليس بمستغرب عليهم ،
بل يجب أن ندخل بلب الموضوع مباشرة وأن نعتاد على سماع المعزوفات دوماً .

أما عن سؤال الميزان وكفتيهِ
فـ كنت أقصد أننا لما لانزال نعترف أن الميزان يتزن على كفة واحدة
على الرغم أنه لايتزن إلا بتوازن الكفتين وهذا مانعلمه .

أما الجواب سأتركه لك لتفهم المقصد ^_^

على العكس . .

فمن يملك مثل هذه الكتابة ،
يُعتبر مُروي القُراء من عطش التعقيب .

ليس هُناك مايدعو للعناء
بل من هم مثلك لي مكسب أكبر ،
ولاتنسى أودّ في القادم أن أرى مقطوعاتك وأنت مستيقظ .

:rose:

ما أجمل الصدفه أن قادتني إلى هُنا .
 

.




أهلاً بالأديب
من الجميل أني قرأتك في هذا الصباح الهاديء :rose:
أسلوبك يُشبه إشراقة شمسٍ تبعث أشعتها الأمل داخلنا للنظر إلى الحياة بشكلٍ أجمل
و تُغرينا للتأمل فيها من كل جوانبها :)
راق لي رؤيتك للقمر و كذلك موت الدهشه !

شكراً لك و شكراً و لا تُطل الغياب :rose:

المقطوعة الثالثة : ثقافة التمرير !
مرت الإنترنت بمراحل : ففي بدايتها كان لمواقع المحادثة صولات وجولات ، ثم استلم الزمام من بعدها عالم المنتديات ، ولما خبا ضوؤها ؛ سطع نجم المجموعات البريدية ، والرسائل التبادلية بين الأصدقاء ، فنتج عن ذلك ثقافة سميت بثقافة التمرير ، والتي أرجو أن تتحول من ثقافة التمرير إلى تمرير الثقافة ، فثقافة التمرير تعني : أن تمرر ما يأتيك من الآخرين لآخرين بغض النظر عن محتواه ، أما تمرير الثقافة فيعني : أن تبحث عن ثقافة ما تأتيك أو تخلقها كي تمررها للآخرين ، ولا يخفى على المتأمل ما بين الأمرين من بون!

اتفق معك اخي بهذه النقطة فدائما اسأل نفسي عندما ارسل رسائل بريدية اين بصمتي من هذه الرسالة

فتجدني بعض الاحيان أزيد معلومة أو اضافة على الرسالة التي أريد أن ارسلها


دع العزف يا أديب أهله لأهله؛ واذهب للفراش !

على النقيض أخي أديب فقد أطربتنا بمعزوفاتك واصل العزف

اهلاً وسهلاً بك اديب اهله . .
كعادتك تتميز بنسج اجمل الحروف التي تجسد معنى الواقع بحروفنا ..

مقطوعات جميله وانت بنعاسك .. !

شكراً لك على هذا التميز ..
وتقبل احترامي وتقديري ..

أيها العزيز : جعلك الله من المدمنين لطاعته ، أشكر لك جميل حرفك :rose:

أيها الكريم : أشكر لك عودتك الاضطرارية ، أما سؤالك عن ميزان الكفة والكفتين وقولك أننا نعترف بميزان الكفة دون الآخر فأقول :

أولاً : يا عزيزي نحن لا نعترف بميزان الكفة الواحدة ؛ ولو سألت أي شخص لأجابك أن الميزان لا بد له من كفتين ، هذا كتنظير ، ويبدو لي أنك تقصد أننا نمارس ذلك دون أن نعترف !

ثانياً : نحن في مرحلة من مراحل الخلق تسمى "الدنيا" وأهل هذه المرحلة هم بشر يتميزون بثلاث صفات (الظلم والعجلة والجهل) ؛ فالظلم : يعزز من حظوظ النفس فتأخذ حقها وتهضم حق غيرها ، والعجلة : تجعل الإنسان يهتم في الدنيا دون الآخرة ، والجهل : بحقيقة الآخرة ، وحقيقة الدنيا جناحا كل ظلم ! وهذه الثلاث ؛ كلها تدفع الإنسان لكي يكون من المطففين في الميزان ، فالظلم يسوقه ، والعجلة تدفعه ، والجهل يسوغ له ، ولن تجد ظلماً على وجه هذه البسيطة ؛ إلا وقد تلبس بهذه الصفات الثلاث !

ثالثاً : ميزان الكفتين متعب ومكلف ؛ فهو متعب من جهة تحري العدل والصدق ، ومكلف لأنه لا يعترق بمحاباة أحد فكل ما يوضع عليه فإنه يخبر عنه بصدق ، وفي هذا تنبيه وتذكير وتعليم ، وكل هذا مما يكلف ضياع حقوق الأنا التي كانت سبباً في كثير مما ترى من ظلم !

رابعاً : بالعدل يا أخي قامت السماوات والأرض ، والظلم مهما صغر شأنه ظلمات ، وللأسف قل من ينجو من هذه الظلمات ، أما الظلم البين الواضح كوضوح الشمس في رائعة النهار ؛ فهذا أكثر الناس على معرفة به وتجنب له - وهذا دليل خير- أما الظلم الذي تسوغه النفس - وأحياناً العلم- فهذا والله مما عز تركه وكثر فعله ، فحين تتضخم الأنا حتى تصبح كالجبل العظيم داخل النفس ، فلا تسأل عن الظلم ، وكل هذا يتم بعقل لا واعي ، بل وبتسويغ إرادي يكاد يقسم صاحبه أن في فعله عدل لم يعرفه العادل عمر ! - أسأل الله أن يجنبنا شر أنفسنا وظلمها -

خامساً : لا أدري هل أصبت فهماً لسؤالك ، أم أني كنت أركض خارج المضمار ، فإن كانت الأولى فهذا من فضل ربي لا عقلي ، وإن كانت الثانية فهذا من فعلي أيها الكريم !

تحية لك ولعقلك :rose:

أشكر لك هذا التعبير الشائق ، وليتني أستحق هذا الرد الرائق ، شكراً لكِ :rose:

جميلة هي بصمتك ؛ كثر الله من بصماتك ، وشكر لك جميل تواصلك :rose:

هذا كثير ، كثيرٌ جداً لو كنتِ تعلمين !
ياعقد الياسيمين ؛ غفر الله لكِ ولمن تحبين ، وجعلكِ في فردوسه معهم تتنعمين !

ثم بعد ذلك : شكراً :rose: