وش نقُول يانايف
تعوّدنا على الشجب والاستنكار والإدانه .!!
والسيناريو نفسه يتكررَ كل مرّه ..
وصلنا لدرجَة التبلّد ..!
مابيدنّا إلا الدعاء وإن الله يهدِي قادَتنا ..
اللهم أعزّ الإسلام وانصِر المسلمينَ
وأذلّ الشَّركَ والمُشركيِن ودمّر أعداءك أعدآء الدِّين ..
شكراً لك يالمبدِع

ذلـنـا من فعل ايـديـنا
...
غزه ,, بيروت ,, بغداد

الله يستر على اللي ياي

مالنا غير الدعاء ..

شكرا لكـ ...

و تقبل مروري المتواضع

اولا احس اني ما اقدر ارد على موضوع بهذي الروعه
اخ .. .. وش نقول

بالفعل ملينا من الشجب والاستنكار

...
بالنهاية ياعرب :
هذا عار .. هذا عار ..

كنــا نقول سابقاً نحن معشر الشباب قول الشاعر - أحمد محرم - :


أذكرونا في الملمات الكبر
واشهدوا أنا الميامين الغرر

نحن للإسلام أعلام الظفر
وسيوف الفتح تجلوها الغمر

أملكي الأرض وسودي الأمما
إنه الحكم الذي أمضى عمر

أنت علمت الشعوب الأولا
سبل المجد وأسباب العلا

لا تخافي الليث في إقدامه
واذكري مجدك في ماضي العصر



أما اليوم ما عسى القول المسعف !
فهل نرتجي أفعال القوم هؤلاء!

بالرغم من عظم البلاء

الا اننا لا زلنا في خير

فطالما لا زال في نفوسنا شئ ينبض بحب تلك البلاد الطاهرة .. ولا زال هنالك ألم على احبتنا المستضعفين في الأرض هنالك .. ولا زال فينا رغبة العزة .. وأمل نتربص حضوره

فنحن لا زلنا في خير





ما تفضلت به اخي العزيز ( الأمير ) ومشاركات الأحبة من بعدك .. جميعها دلائل خير

وسوف يأتي الفجر يوما بعد طول ظلام





يعطيك العافية ،،،

ماذا أقول .. وماذا أفعل ..
جميعنا .. نتكلم نرى نسمع ..
ألم ليس له مثيل .. يعيشه الشعب الفلسطيني ..

أقل شي نقدمه .. الدعاء لهمـ

فلسطين سوف يأتي الفرج .. من بعد الصبر ..

الأمير .. شكرا من القلب

أنا لآ اتألم إلآ على المسجد الأقــصى فقـــــط
وأمــا الشعب فكان الله بعونهم يبقون أخوهـ لنا

فأسمحلي اذكر مايفعله الفلسطيني إذا جـاء بلآدنـا (( أنواع الصياعه والدجه والهياط إلخ... )
يا أخي أهللكـ هنـاكـ يقتلون وأنت هنـا تفسد في بلآدي

ويا أرض أنشقي مين قدي
شف شبابهم هنا بالأسواق بالشوارع ...!


فأنا لآ أواسي غــزهـ أو رفح أو بيت لحم إلخ..
ولكــن أواسي وأقف مع المسجد الأقصى والإنتهاكات ضدهـ
وإلآ الشعب <<يكفي كذا
وتبقى وجهة نظري

جميعنا حزين ، واي حزن هو !

فلسطين تموت ونحن ننظر ،، الطفال يقتلون ونحن " مالبيد حيله "
فعلوا مايريدون اولئك اليهود المنتنين وللأسف !

نايف ، قلم كبير نفتخر بك بشبكـتنا

*