>
> أنت و سيارتك
> فأنت إذا كان معك
> شخص شديد و شعبي و تحب الفزعة و لا تحب الميوعة كابرس
> مهبول و حق فرفشة و سعة صدر لكنك مخفة كريسيدا
> تحس دائما أن ودك توقف عند الأشجار ( بدافع غريزي كون أن معك بقرة)
> مازدا
> طايش و متهور تظن أن معك فيراري عشان كذا دايما داعس على البنزين للآخر
> مكسيما
> نويعم دايم تمشط شعرك عند الإشارات ألتيما
> مصدق نفسك أن سيارتك شخصية هوندا اكورد
> ياهووووووووه من قدك بي أم دبليو
> تفرح بالمطبات عشان تطامر كادليك
> تحس أن أسمك هيثم و ودك تشرب كابتشينو دايم ددسن
> شعرك عرادة و تحب المعسل لنكون
> ولد نعمة و شايف نفسك لكن أنصحك لا تجاكر اللي معهم كوابرس تراهم ما يرحمون
> فياقرا
> خفيف وزن و عقل في نفس الوقت سني
> عندك كرشة تروع بيوك
> دمك ثقيل و وزنك اثقل بنوفيل
> فنان تطعيس بس الأخلاق تجارية لاند كروزر
> الله يخلف عليك روفر
> مشغل نفسك كل يوم تغسلها و تلمعها هوندا سيفيك
> كل يوم رايح للوكالة عشان يا تصلح يا تسوي لها صيانة اس تي اس
> تحب الطواقي الزري و الدخان سفاري
> تجمع عرابجة حارتكم عشان تدورون في التخصصي وتزعجون خلق الله سوبربان
> أكبر ما فيك رأسك و مع ذلك ما تستخدمه كورولا
> رياضي و تحب المشاكل سوبارو
> موسوس و بخيل سدرك
> مشبوه و عند كل نقطة تفتيش الله يعينك زد
> تظن إن الناس تناظر و هي معجبة مع أنها في الحقيقة تتحمد عليك موستنق
> مسوي فيها أوروبي و أنت ما في راسك جاكور
> فاهم الدنيا غلط بيجو
> عصبي و مرجوج و قمة سعادتك أنك تحدد خلق الله جمس صحن
> مقتصد في الفلوس بس مسرف في البربة و السواليف كامري
> دايم مهدي و راز خشمك بس في النهاية ما معك إلا تيوتا لكزس 400
> شكلك شخصية و ثقيل بس لين تكلمت خربت الشغلة كلها أودي
> تحب تفرفر بين السيارات و تزعج الناس بالبواري تيرسل
> شايف نفسك و مغرور ميركوري
> حبيب و هادي كراون
> غثيث و بثر كرايسلر
> رسمي مهتم بشكلك أكثر من عقلك انفنتي
> خفيف دم و مجلسك ما ينمل منه كابرس أس أس
> مجنوووووووووووون بر و سوالف جيب شروكي
> تحب تقزقز و تتلفت على خلق الله هوندا ليقند
> تحب تدور عند المدارس سزوكي
> مكروه من قبل الناس لأنك ببساطة كتمت أنفاسهم بالديزل ايسوزو
> أنيق و جذاب لكزس 300
> مجنون كورة و تحب الفصفص كراون فكتوريا
> مزعج خلق الله بالمسجل ...كن محد عنده مسجل غيرك هونداي
> وش حليلك بس المشكلة أنك متعصب بزيادة لناديك لومينا
> مشخص رغم أنها راحت عليك شبح
>
منقول من ارشيف الساحات