![]() |
: : : .................أفكار لابد وأن أقضي الوقت معها بصحبة فنجنان قهوة لاحقاً :yes: .................:rose: إلى حين ذلك .. . . . .. . |
مشكور واخيرا رجع الموضوع بعد ما يأست انه يرجع :D مشكور :) متابعهـ .. :) |
[ الفكرة السابعة والعشرون ] أيها المواطن الذي لا نرتجي شكره : " راجعنا بكرة " !! http://www.alriyadh.com/2007/01/19/img/191187.jpg راجعنا بكرة .. قالها موظف .. كأنه.. على خدمتنا مُكرة ! راجعنا بكرة .. ما هي قصة مسلسل .. أو أحدث فيلم وفكرة .. هي التي تصيبنا بالغثيان .. وهي التي أكثر ما نكرة ! حين سماعها .. بصيبنا ما يشبه السُكرة .. راجعنا بكرة .. الأكثر تداولاً في بلدي .. حتى تكاد تكون محتكرة ! |
إقتباس:
................والصمتُ في حرم الجمال جمال :rose: . . . .. . .. . بطل .. ......... بعض الكتابات يتوقّف الزمنُ عند الشروعِ بــ قراءتِها .. ............و هنا وقفَ طويلاً لــ التأمّل و استوقفني معه .. ....................شكراً على العمق / الغزارة التي وجدتها هنا :rose: |
رائعة هي أفكارك يا بطل لاتحرمنا منها فنحن بالجوار دام قلمك وإبداعك أخي |
[ الفكرة الثامنة والعشرون ] يا " بابا " أسناني " واوا " .. لا تبّكيني عند " المول " !! <object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/jwca-02ue_4&hl=en&fs=1&"></param><param name="allowFullScreen" value="true"></param><param name="allowaccess" value="always"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/jwca-02ue_4&hl=en&fs=1&" type="application/x-shockwave-flash" allowaccess="always" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object> قبل ليلتين تقريباً ، كنت في أحد " المولات " المنتشرة هذه الأيام انتشار النار في الهشيم ! وكنت أمّني النفس بتسوق هادئ لا تنغصه زحمة متسوقين ، أو صدمة من عربة أطفال رائقين ! كل هذا تبّخر وتحول الى مجرد حديث للنفس الحالمة بالراحة والدعة دائماً ، قبل أن أدخل المول من إحدى جهاته الأربع كانت الإستحالة الكبرى هي في إيجاد موقف للسيارة قلت ربما أن الزحمة بسبب التسوق الرمضاني المعهود والتي ستكون منحصرة في هايبر ماركت السوق ولكن بمجرد انفتاح الباب الكهربائي ودخولي للسوق صدمت بوجود مئات الأطفال فرادى ومع أهاليهم وهم يسرحون ويمرحون ويشيرون الى أعلى المول بحديث فيه الكثير من اللهفة والاشتياق ! لم تطل حيرتي فقد سألت " واللي يسأل ما يتوهش " كما قالوا في أرض الكنانة ! وجاءني الجواب أن هناك حفلة لفرقة " طيور الجنة " في الدور الثاني من المول ؟ وأن هؤلاء الأطفال ومع إدمانهم لمشاهدة القناة أجبروا أهاليهم على إحضارهم - مكرهين لا كرماء - إلى السوق لمشاهدة الفرقة ورأيها رأي العين ! الى هنا والأمر والفرقة والطيور لا " غبار " عليها ! ولكن الغبار الذي أثار زوبعة لم تهدأ حتى بعد أن عزفت الفرقة لحن الوداع هو في قيمة التذكرة المبالغ فيها ، والتي وصلت في السوق البيضاء جهاراً نهاراً الى مائة وخمسين ريالاً ! وحقيقة لا أعلم عن سعرها في دهاليز السوق الخلفية والتي قد تكون تضاعفت وربت وأنبتت ! ربما غاب عن " مسيّري " القناة ومن أحضرهم أن جُلّ مشاهديهم من أطفال الأسر محدودة الدخل الذين يتقاسمون حبات الخبز فيما بينهم ! وأن المائة والخمسين كفيلة بإحضار بعض ما خف وزنه وغلا " ثمنه " من مقاضي رمضان المرهقة بكل ما تحمله الكلمة من إرهاق ! أما أطفال الشابعين الممتلئة بطونهم فرسيفر قنواتهم قد لا توجد فيه القناة أصلاً فما بالك بمشاهدتها إنهم يديرون الريموت فقط على " والت ديزني " وما دز دزها ! وقد يحضرون الفعاليات هناك في ولاية كاليفورنيا غير آبهين بقيمة التذكرة ولا السَفرة بكبرها ! أعود للحفلة وشجونها وطيورها وأقول : لا أظن دموع الأطفال - المحرجة لأهاليهم - والذين مُنعوا من الدخول بسبب عدم مقدرة آبائهم على دفع قيمة التذكرة تعني للمنظمين شيئاً ، ولكنها تعني لأهاليهم الشئ الكثير ، ربما تعني الحسرة وهم يشاهدون براءة الأطفال تغتالها " أوراق البنكنوت " ! وبدلاً من أن " ينشد " أطفالهم مستقبلاً يا " بابا " أسناني " واوا " وديني عند الطبيب ، سينشدون بلحنٍ حزين يقطّع القلب يا بابا أسناني " واوا " لا تبّكيني عند " المول " !! |
[ الفكرة التاسعة والعشرون ] http://thumbs.bc.jncdn.com/e3fdd888c...39043d8_lm.jpg لا تطلع السلّم .. وتطيح ! أفضل حل .. وازن خطاك في المكان الصحيح ! |
[ الفكرة الثلاثون ] لا تأمن " الذيب " ولو في إنجلترا ! <object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/aCUydGbkILc&hl=en&fs=1&"></param><param name="allowFullScreen" value="true"></param><param name="allowaccess" value="always"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/aCUydGbkILc&hl=en&fs=1&" type="application/x-shockwave-flash" allowaccess="always" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object> في ملاعب إنجلترا .. " ويمبلي " تحديداً .. كان " الذيب " و .. كانت الكرة .. وكان - الأبداع - حاضراً .. لا يغيب ! فـي ويمبلي الشـــهير ــــــــــــــــــــــــــــ كشّر الذيب بانيابه جندلهم وسحب الظهير ـــــــــــــــــــ وجمهورهم صفق طرابه المـدافع أصبح مستحير ــــــــــــــــــــ من هول ماجــــــــرا به في الفــــن ماله خشير ـــــــــــــــــــــــ حاز المــــجد واعجابه لو أن الكـــــرة تستجير ـــــــــــــــــــــــ ماوقفت الا عند بـــابه |
[ الفكرة الحادية والثلاثون ] يا أهل " هونج كونج " ! عندنا وعندكم " خير خونج " !! الخبر الذي نشرته وكالة الأنباء الألمانية ، وكان يتحدث بشأن تسليم طفلتين من حديثي الولادة لأمين غير والدتيهما في " هونج كونج " أثار حالة من الأستنفار القصوى في هذه الهونج كونج ! حتى أن وزير صحتهم أمر بمعاقبة المتسببين وشمس تطلع خبر بـ يبين ! أقول : يا أهل هونج وليس بالضرورة أن أكمل كونج ! عندنا وعندكم خير ! أنتم على الأقل المصيبة منكم وفيكم التبديل حصل بين طفلتين هونج كونجيتين ! إن صحت التثنية ! أما نحن فقد سبقناكم في هذا المجال واتجهت بنا الأخطاء الطبية الى " الأستبدال الدولي " ! كما حصل في منطقة لدينا اسمها " نجران " ! حينما تم تسليم طفل " سعودي " إلى اسرة تركية على أساس أنه طفلهم ! وتم تسليم طفل الأسرة " التركية " الحقيقي الى الأسرة السعودية ربما يكون هذا من باب تحسين النسل وإدخال جينات جديدة في مجتمعنا ! يا أهل هونج كونج - لا يكثر بس - هاتان الطفلتان ردت إليكم ! أما نحن فما زال " طفلنا " يحلف أنه ما " يعرفنا " !! |
[ الفكرة الثانية والثلاثون ] http://www.alwatan.com.sa/news/image...45/m035003.jpg العلم في الصغر .. كالنقش في الحجر .. ما ينمحي .. دَهَرْ ! العلم في الكبر .. يحتاج الى الصبر .. والا أصبح .. مثل كسر .. مـ انجبر ! |
[ الفكرة الثالثة والثلاثون ] عندما يكون عواء " الذئب " طارداً للخنازير !! <object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/FdNr7EXX590&hl=en&fs=1&"></param><param name="allowFullScreen" value="true"></param><param name="allowaccess" value="always"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/FdNr7EXX590&hl=en&fs=1&" type="application/x-shockwave-flash" allowaccess="always" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object> ( 1 ) بسم الله الشافي المعافي .. من كل مرض ظاهر وخافي .. اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين .. ولا تجعل هذه الأنفلونزا في ديارنا تستكين .. اللهم ارحم ضعفنا .. وآمن خوفنا .. وادفع عنا البلاء .. واحمنا من هذا الوباء .. اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا في مواجهة هذا المرض الذي انتشر بين العباد .. وأصبح ذكره في كل واد .. اللهم يا من جعلت النار برداً وسلاماً على ابراهيم .. ونبذت يونس بالعراء وهو سقيم .. اطفئ نار هذا المرض .. واخمد جذوته .. يا من لا قوة لنا إلا بقوته .. ( 2 ) لم يكن " الذئب " سامي الجابر .. بحاجه الى المزيد من " الأنفلونزا " حتى يدرك أن خصمه الذي تغلغل الى جهازه التنفسي في لحظة ضعف يمر بها كل انسان ، ما هو إلا مرض عابر مثله مثل بقية الأمراض والتي إن تسلحنا بالإيمان بالله والقضاء والقدر ، وعمل الاحتياطات اللازمة نكون قد وجهنا له " ضربة قاصمة " لا يلبث أمامها الا أن يقرر الأنسحاب ! تاركاً وراءه آثار المعركة ، من مناديل ورقية .. الى الدواء المضاد و .. بعض حبات الليمون ! ( 3 ) ما تعلمه سامي على العشب الأخضر ، من أن خير وسيلة للدفاع هي الهجوم يبدو أنه طبّقه مع هذه الأنفلونزا المهاجمه والقادمة من بلاد العم سام ! فقد سارع بالكشف وعمل الفحوصات حتى لا تتمكن منه ، وحتى يقضي عليها في مهدها ويخمد جذوتها المشتعلة حمّى وسعال وضيق تنفس ! كل هذا مع ثقة بالله أن ما أصابه لم يكن ليخطئه عندها لم يجد " الخنزير " وأنفلونزاه سوى التقهقر والتراجع ومن ثم الأنسحاب بعد أن تلقن درسا مفاده أن اللعب مع الذئاب .. نهايته لا تأتي بالنتائج السعيدة أبداً ! ( 4 ) الذئب لا يهرول عبثاً ! وليس معنى هذا أنه بمنأى عن أعين الصيادين ورعاة الأغنام الذين يتفاخرون أبد الدهر في حال " أصطيادهم " للذئاب ! أنفلونزا الخنازير هي الأخرى كانت تمني النفس بصيدة سمينة ولكن بحمدالله أثبتت الذئاب وكما تقول الاسطورة أنها طاردة للشياطين .. وللخنازير أيضاً ! ( 5 ) ربما لو كان أحد المشاهير أصيب بهذا المرض ، لأخفاه عن الجميع ، ولتوارى خجلا من القوم ! خوفاً من التعليقات والكلمات الطائشة من هنا وهناك ، ولكن سامي كانت ثقته بنفسه كبيرة وأدرك وهو - اللبيب - بأن الفرصة قد حانت أن يقول لمجتمعه - الذي أصابه الهلع وبدأ متخوفا أكثر من أي وقت مضى - لا ترهبوا ولا تحزنوا وكونوا مع الله يكن معكم - ها أنا محدثكم وقد مّن الله علي بالشفاء .. أقول لكم ان هذا المدعو ( اتش 1 ان 1 ) ليس بحاجه منا الى اعطائه أكبر من حجمه ، اطردوه من خيالاتكم ولا تجعلوه يسيطر على أحاديث سمركم وينغص عليكم معيشتكم ، أنتم أكبر من هذا ، أنتم أكبر من هذا ! ( 6 ) سامي والذي طوال مشواره الكروي لم يكن يستسلم للرقابة ونظرات المدافعين المحترسة خوفا ووجلا ! لم يستسلم أيضا للمرض وذهب يطرق ابواب المستشفيات حتى وجد الشفاء الناجع بعد أن حصّن نفسه بذكر الله وملأ قلبه بالتفاؤل ولم يلتفت للوساوس وجعل المرض يبادر بالخروج الى غير رجعه ان شاء الله .. ( 7 ) لم يأبه سامي الى من قال انه أراد ان يلفت الانتباه ! وأنه اشتاق لفلاشات المصورين ! وأنه أراد أن يكون حديث وكالات الأنباء ، لم يأبه لكل ذلك لأنه صاحب " رسالة " أرادها أن تبلغ .. وقد بلغت يا سامي .. بلغت ورب الكعبة .. ( 8 ) وزارة الصحة في مأزق ، والوزير الذي تسلم المهام قريبا لم تنفع محاولاته في طمأنة الجموع الغفيرة بأن الامور تحت السيطرة ، وبحكمة من عنده ابتلى الله سامي بالمرض حتى تعود الأمور الى ما كانت عليه وأن يتذكر الجميع أن رحمة الله عزوجل سبقت غضبه وأن أمر المؤمن كله خير إن أصابته سرّاء شكر .. وان أصابته ضرّاء صبر .. فكان خيراً له ! ( 9 ) الخطة كانت تقتضي بأن يلعب " سامي " على الأطراف ، وقد حصل ذلك ! ولكن " الذئب " بعد ان شاهد الأمور تتأزم وأن المشكلة بدأت بالتفاقم اتجه الى " العمق " وسجل " هدفاً " أفرح الجميع ليّخر بعدها ساجداً لله .. شاكراً لأنعمه ! |
ماشاء الله يابطل http://vb.alhilal.com/images/icons/icon7.gif افكارك متميزة قدرت تعبر عن الكثير بالقليل وابدعت والله :s5s: وابوعبدالله اعطى للافكار متعة اخرى كثر من ذكره وأقهر ماجد مقبل :s4s::d والله يشفي جميع المسلمين يااارب \ :smilie47: / لـ أفكارك وقلمك نصيب من أسمك:rose: ربي يحرسك s13s متابعين :yes: الهنوووف كانت هنا ورحلت |
مبدع و اللهي مبدع ما شاء الله تبارك الله كلمآت معبره عن وآقع مرير نعشيه في هذه الايآم خصوصا فكرة رقم 27 و 32 يعطيك العافيه و بوركت و عسآك دوم على القوه بارك الله فيك و باررك لك في شهر مضان و اهنئك بقدومه اخي العزيز تحياتي لك من صميم قلبي اليك |
اهلا اخوي بطل :rose:.. ماشاء الله قرأت الصفحه الأولى واستمتعت كثيرا .. افكار جميله ومعاني رائعه ان شاء الله راح اكمل بقية الصفحات واقدم لك شكري على هذا الابداع المتميز .. دمت بخير ..‘‘ |
[ الفكرة الرابعة والثلاثون ] الأخوة السودانيون : المؤلف " زاتو " زول ما بطّال لكين المترجم " غلس " !! http://www.alwatan.com.sa/news/image...s/3247/c01.jpg الكتاب الذي سحبته مكتبة " جرير " من الأسواق بعد معركة كلامية من طرف الأخوة السودانيين والذين يرون في الكتاب إهانه لـ ( ابن النيل / النبيل ) لأن " مترجمه " الى العربية حاول أن يمرر نكتة سمجة تقارن بين انقراض الديناصور والسوداني النشيط ! أقول ما كان لأحد أن يلتفت لهذا الكتاب لو أن الأخوة السودانيين - ويشهد الله على معزتهم - حاولوا ان يعالجوا هذه المشكلة مع الناشر بصمت وبدون أن يوصلوها الى صفحات الجرائد التي " زادت الطين بلّة " ونشرت النكتة كما هي مترجمه مما جعلها تصل الى أكبر عدد من القراء وربما أكبر من العدد الذي كان سيطلّع عليها في حالة لو أنها بقيت بين طيات الكتاب ! الآن وقد انتهت المشكلة وبعد أن جعل ابناء النيل اللي ما يشتري يتفرج ! وكسبوا معركتهم مع الكتاب والمؤلف والمترجم .. هل ثمة من كان يعرف الكتاب قبل نشوب المعركة ! الآن ستباع منه أضعاف مضاعفة من النسخ بعد أن نال دعاية اعلامية ( مجانية ) ما كان يحلم بها مؤلفه ولا ناشره ! أما الكتاب فهو "العقل أولاً" وأما مؤلفه فهو توني بوزان ! |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:22 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd