
23/05/2009, 04:20 AM
|
 | زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 07/10/2008 المكان: في عيون أطفالي
مشاركات: 1,580
| |
لكل الهلاليين ... عظم الله أجركم ... في ......... وصل الحال بالرياضة السعودية وخصوصاً كرة القدم لهذا العفن التعصبي الأحمق من الحمقاء .. وصل لحال لا يطاق من
التدني في الطرح والتدني في الأخلاق .
وصل الأمر لوجود حمقاء وللأسف يتكاثرون بشكل يجعل العقلاء المتابعين لهذة الرياضة وضع آيديهم على قلوبهم من
خطر واقع وقادم على فكر وتفكير الأطفال الصغار المتابعين والعاشقين للآندية . وهذا العفن هو أن كل من يخالفني
في ميولي .. وكل من يخالفني في طرحي .. وكل من يخالفني في فكري .. وكل من يخالفني في لون شعار فريقي
هو .... عدو ..لي
ونسوا هؤلاء الحمقاء المتكاثرين اننا اولاً وأخيراً سعوديين ... أولاد بلد واحدة . أسمها . المملكة العربية السعودية.
نسوا هؤلاء الجهلة أن نادي الهلال أو نادي النصر أو نادي الإتحاد أو الإتفاق او الأهلي أو ثادق أو الدرعية أو ضمك ..
أو .. أو .. آندية الوطن .
نسوا وتناسوا بسبب داء العفن الرياضي ( التعصب ) أن أخي .. إتحادي .. وصاحبي وصديقي .. نصراوي .. وأبن عمي
أهلاوي . أي في الأسرة الواحدة يكون هناك تنوع في الإنتماء لآندية الوطن.
والمصيبة ليست في عامة الجماهير بل في فكر وتفكير إدارات لهذة الآندية من رئيس النادي إلى أصغر وظيفة في
النادي . هم حمقاء الرياضة والأكيد لا تكون هذة النظرة عامة على الجميع. ولكن هناك نسبة كبيرة من الحمقاء في
آندية معينة وحتى أكون أكثر صراحةً في نادي النصر .. تكون النسبة الكبيرة من الحمقاء المصابين بداء العفن التعصبي .
وياليه الإتحاد ..
ويآتي الإعلام الرياضي العفن في أغلبه كأداة أنتشار التعصب العفن وفكره . من عقول عفنة منتمية فقط للتعصب
ومحاربة الآندية الآخرى بل ... محاربة نادي الهلال السعودي.
ويآتي على رأس هذا العفن الإعلامي ... جريدة الرياضي وكل من ينتمي لهذة العفانة المسماة بالرياضي.. وبعده
قنوات ال ART التي أخذت على عاتقها تطوير العفن التعصبي وإنتشاره .. ومحاربة كل ماهو هلالي.
وإلا
مأذا فعل الدغيثر ؟؟؟؟ ألم يبارك لفريق سعودي في مناسبة خارجية .. ألم يكن الدغيثر من أبناء المملكة العربية
السعودية؟؟؟
والليلة كان هناك أحد هؤلاء الحمقاء المتعفنيين في برنامج الإعلامي الكبير أخلاقاً ومهنية الأستاذ سليمان المطيويع
في القناة الرياضية السعودية . أسمه ناصر الكنعاني . من نادي النصر السعودي. فكان التعصب العفن يتناثر من عقله
ومن فكره . ولا أزيد على ذلك.
وللأسف
كثروا وتكاثروا هؤلاء الحمقاء المتعفنيين في وسطنا الرياضي . ولم يجد وسطنا من يزيل رائحة العفانة منه. ولم يجدوا
هؤلاء المصابين بداء العفن التعصبي من رادع لهم . مع أن الرادع رجل سامي في الأخلاق ولكن حجته أن للرياضة
حريتها وللمنتسبين لها حريتهم...
مما جعل المتحررين من كل العقول السليمة ومن القلوب النظيفة يتمادون على هلال الوطن ورجاله. وتاريخه.
ولا أقول إلا لكل هلالي
عظم الله أجركم في التنافس الشريف
وحفظكم الله من مرض العفن التعصبي المنتشر
وقفة.
يعارض ليس لأختلاف رأي .. بل للمعارضة فقط
والسبب هو ........................؟
... ريفلينو 10 ... |