المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 03/08/2002, 08:52 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 18/12/2000
المكان: السعودية
مشاركات: 457
أعدائنا السعوديون

ترجمة للمقال الأمة والعالم 6/3/02
من تأليف مايكل بارون
خمسة عشر من خاطفي طائرات 11 سبتمبر/أيلول الـ19 كانوا سعوديين. وربما بحدود 80 بالمائة من السجناء المحتجزين في جوانتناموا سعوديين. أسامة بن لادن سعودي، والقاعدة كانت مدعومة بمساهمات كبيرة من سعوديين، بمن فيهم افراد من العائلة المالكة السعودية. اما عن تعاون السعوديين مع جهودنا لتعقب تمويل القاعدة فيبدو أنه في مكان ما بين أقل ما يمكن وصفر. لقد جعلونا نسمح لأفراد من أسرة بن لادن بمغادرة الولايات المتّحدة على طائرة خاصّة بعد فترة قليلة من سبتمبر/أيلول 11.وهم يرفضون التزويد ككل البلدان تقريبا تزويدنا بقوائم أسماء ركاب الطائرات المتجهه الى الولايات المتحدة .

مثل هذا السلوك ليس جديدا . أعاق السعوديون تحقيق مكتب التحقيقات الفدرالي فيما يتعلق بتفجير أبراج الخبر عام 1996.و رفض السعوديون طلبا أمريكيا في 1996 لتسلم بن لادن فذهب إلى أفغانستان بدلا من ذلك. رفضوا في عام 1995 تسليم عماد مغنية، الذى يعتقد انه المسؤول عن قصف جنود البحرية الامريكية في ثكناتهم في لبنان عام 1983. وبدلا من تقديم المساعدة في جهودنا ضدّ الإرهاب، عمل السعوديين في الاتجاه المعاكس بحماية الإرهابيين في صفوفهم. أيضا، مدح السعوديين عمليات التفجير الإنتحارية وجمعوا الاموال لعوائل القائمون بها من الفلسطينيّين. نشرت أجهزة إعلام سعودية واقعة تحت السيطرة حكومية الأنواع الأكثر حقارة كثيرا من الدعاية المعادية للأمريكان واليهود.

مثل هذه السلوكيات هي سلوكيات السعوديين الذين دأبت وزارة خارجيتنا منذ مدة طويلة على تسميتهم "بأصدقائنا الذين السعوديين." هو سيكون أكثر دقّة دعوتهم "بأعدائنا الذين السعوديين

اما اختبارالحريات، فقد حصلت السعودية على صفر من سبعة . يدير السعوديون مجتمعا إستبداديا. انهم لا يحترمون أيا من الحريات السبع التي حددها الرّئيس بوش في خطاب حالة الإتحاد وهي: حكم القانون، تحديد سلطة الدولة ، إحترام للنساء، احترام الملكية خاصّة، حرية التعبير، العدل والمساواة و التسامح الديني . ليس هناك حرية للكلمة ولا حرية دينية (أثناء حرب الخليج، السعوديين لم يسمحوا للرّئيس بوش يإقامة مراسيم دينية على تراب السعودية)، والنساء مضطهدات ويهاجمن جسديا من قبل الشرطة الدينية التي تطوف الشوارع (وحسب الروايات ، لم يسمح لبنات مراهقات بترك مدرسة محترقة، ما لم يتغطين بطريقة صحيحة وكانت النتيجة موت 15 فتاة).

لكن السعوديين لايقنعهم ان يحكموا مجتمعهم وحده بالديكتاتورية، لكنهم يسعون لتصدير الاسلام الوهابي الدكتاتوري الى دول العالم. منذ حرب الخليج، موّل السعوديين رجال دين وهابيين ومساجد ومدارس تحت الإدارة الوهابية في أفغانستان، باكستان، أندونيسيا، أوربا الغربية، والولايات المتّحدة. النتائج يمكن أن ترى على طريق إجوار في لندن أو ليسبيرغ بايك في فرجينيا الشّمالية: فالصحفيون لن يواجهوا اية متاعب في العثور على شباب ينتقدون الولايات المتحدة بشدة ويصرحون بافكارهم المعادية لها و لليهود ويقسمون بأنّهم يكافحون من أجل الإسلام ضدّ الولايات المتّحدة. إنّ السعوديين يشنّون حربا ضدّنا، ويموّلون إنتشار الافكار القائلة بضرورة القضاء على مجتمعنا الحر وفرض اسلام وهابي إستبدادي بالقوة.

لماذا إذن البعض ما زالوا يسمون السعوديين بأصدقائنا؟ ألأن لهم القدرة على السيطرة على أسعار النفط وابقاءها منخفضة ؟ ان هذا النفوذ قد تقلص بفضل إنتاج النفط المتزايد من قبل أصدقائنا: روسيا والمكسيك. ألأنهم معادون للشيوعية ؟ الشيوعية لم تعد تهديدا. ألأنهم متعودون على إحترام النصيحة المعسولة للسفير السعودي الأمير بندر؟ ماذا عساه فعل لإيقاف القاعدة أو مد الإسلام الوهابي الإستبدادي؟أم لأننا نعتمد على القواعد العسكرية السعودية؟وعلى الرغم من أن وزارة الدفاع الأمريكية تنكر لك الا انه يبدو أنّنا نفرّق قواتنا بحكمة في الخليج.

قد لا يكون من الحكمةالافصاح عن حقيقة أن السعوديين هم أعداؤنا الحقيقيون. لكنّهم يجب أن يعرفوا بأنّه ظاهر جدا للشعب الأمريكي بإنّهم يشنّون حربا علنية ضدّنا. و يجب أن يعرفوا كذلك بأنّ لنا القدرة على تحطيم جيشهم، في ظرف ساعات. المنطقة الشرقية من المملكة يمكن أن تعطي للغالبية المسلمة الشيعية، المضطهدة الآن من قبل الحكّام السعوديين المسلمون السنّة. المدن المقدّسة لمكة المكرمة والمدينه يمكن أن ترجع إلى رعاية الهاشميين (عائلة الملك عبد الله ملك الأردن)، الذين هم بخلاف السعوديين من نسل النبي . وليترك للسعوديين رمال وسط البلاد وحساباتهم المصرفية في سويسرا، وأجنحة فنادق لندن، وفلل شاطئ الريفييرا.

الرّئيس بوش قال بأنّنا يجب أن نغير النظام الحاكم في العراق لنكون في مأمن من الارهاب. لكن الامر أصبح الآن أكثر وضوحا ان علينا تغيير النظام الحاكم في السعودية أيضا


المقال الاصلي بالانجليزي:

المصدر: http://www.usnews.com/usnews/issue/...pinion/3pol.htm

By Michael Barone

Our enemies the Saudis

Fifteen of the 19 September 11 hijackers were Saudis. Perhaps as many as 80 percent of the prisoners held at Guantلnamo are Saudis. Osama bin Laden is a Saudi, and al Qaeda was supported by large contributions from Saudis, including members of the Saudi royal family. The Saudis' cooperation with our efforts to track down the financing of al Qaeda appears to be somewhere between minimal and zero. They got us to let members of the bin Laden family scamper out of the United States on a private jet shortly after September 11. They refuse to provide–as almost every other country has–manifests of plane passengers flying to the United States.

Such behavior is nothing new. The Saudis stymied the FBI investigation of the 1996 Khobar Towers bombing. The Saudis refused a U.S. request in 1996 that they take custody of bin Laden; he went to Afghanistan instead. They refused in 1995 to hand over Imad Mughniyah, believed responsible for the bombing of a Marine barracks in Lebanon in 1983. Far from aiding our efforts against terrorism, the Saudis have worked against them–to protect the terrorists in their own ranks. Also, the Saudis have praised suicide bombings and raised money for the families of Palestinian suicide bombers. Government-controlled Saudi media have frequently spread the vilest kinds of anti-U.S. and anti-Jewish propaganda.

Such has been the behavior of those the State Department has long referred to as "our friends the Saudis." It would be more accurate to call them our enemies the Saudis.

Freedoms? Zero for seven. The Saudis run a totalitarian society. Not one of the seven freedoms identified by President Bush in his State of the Union speech–the rule of law, limits on the power of the state, respect for women, private property, free speech, equal justice, religious tolerance–is honored by the Saudis. There is no free speech and no freedom of religion (during the Gulf War the Saudis did not allow President Bush to conduct a religious service on Saudi soil), and women are restricted and physically assaulted by religious police who prowl the streets (and, by some accounts, would not allow teenage girls to leave a burning school, lest they not be properly clad; 15 girls died).

But the Saudis are not content to run a totalitarian society at home; they are trying to export their totalitarian Wahhabi Islam around the world. Since the Gulf War, the Saudis have financed Wahhabi clerics and Wahhabi-run mosques and schools in Afghanistan, Pakistan, Indonesia, Western Europe, and the United States. The results can be seen on the Edgware Road in London or Leesburg Pike in Northern Virginia: Journalists have no trouble finding young people spouting the most vituperative anti-U.S. and anti-Jewish propaganda and swearing that they would fight for Islam against the United States. The Saudis are waging war against us, financing the spread of the idea that our free society must be overthrown and totalitarian Wahhabi Islam must be imposed by force.

So why do some still call the Saudis our friends? Because they have the power to keep oil prices down? That leverage is being reduced by increased oil production by our friends Russia and Mexico. Because they are anti-Communist? Communism is no longer a threat. Because they are used to heeding the mellifluous advice of Saudi Ambassador Prince Bandar? What has he done to stop al Qaeda or the propagation of totalitarian Wahhabi Islam? Because we depend on Saudi military bases? Despite Pentagon denials, it seems we are wisely dispersing our forces in the gulf.

It may not be prudent yet to speak the truth out loud, that the Saudis are our enemies. But they should know that it is increasingly apparent to the American people that they are effectively waging war against us. And they should know that we have the capacity to destroy their military, presumably in a matter of hours. The Saudis' eastern provinces, with their oil, could be given to their Shiite Muslim majority, now oppressed by the Sunni Muslim Saudi rulers. The holy cities of Mecca and Medina could be returned to the custody of the Hashemites (Jordan's King Abdullah's family), who unlike the Saudis are direct descendants of the prophet Mohammed. Let the Saudis have the sands of central Arabia and their bank accounts in Switzerland, hotel suites in London, and villas on the Riviera.

President Bush has said that we must have regime change in Iraq to be safe from terrorism. It is increasingly clear that we must have regime change in Saudi-ruled Arabia as well
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03/08/2002, 10:03 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 16/05/2002
المكان: حـhailـائــل
مشاركات: 709
الطائر الأزرق الف شكر اخوي ...

مقاله يهوديه ..

مدعومه بالأحبار والورق اليهودي ...


لاتستغرب !!


يهود

الله يكرمكم..
اعدموا ابان حكم فرعون (ولم يبقى منهم إلا موسى عليه السلام) الذي انجاهم من فرعون ومع ذلك لم يتبعوا ماانزل الله !!
اعدموا في روسيا ابان الحكم السوفييتي ..
اعدموا في المانيا ابان النازيه ..
.
.
.
.
وصدقني ان الولايات المتحده ماتقدر تسوي شي خصوصاً في الوقت الراهن اقتصادهم متضرر بما فيه الكفايه وانشاء الله ان (العد العكسي ) لسقوط هذا الطاغوت الصهيوني بدا قريباً...




تحياتي
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:38 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube