![]() |
بالتوفيييييييييييييييييييق إنشا اللله يارب |
يعطيكم العآفيهـ وبالتوفيق للزعيم وباذن اللـه التأهل |
بالتوفييييييييييييييييييييق إنشا الله يارب |
يسلموـــــــــــوــــــــــــــوـــــــــــــــو ما ننحرم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
.. مشكووورين .. وكل التووفيق للزعيم .. وأن شاء الله هلالية .. يــارب .. |
بالتوفيق للزعيم اليوم والتأهل بأذن الله يعطيكم العافية |
يعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطيكم الف عاااافية يا احلى شبكة.. |
شــــــــــــــــكــــــــــــــرا ........بالتوفيق للزعيم |
بالتوفيق للزعيم اليوم والتأهل بأذن الله هلالي يعطيكم العافية |
شوكرن لـــكم على المتابعه وعلى الاخبـــار وان شالله الليله نزف الازرق للنهائي http://www.al-jazirah.com/227168/sp15.jpg يالـــب قلبك يابومطــــر دائما ما تحضر مع المبدعين |
يعطيكم ألف عااااافيه يا شبكتنا الراقيه وبالتوفيق للزعيم الجاامح اليوم |
بالتــوفيــق للـزعـيـــم يعطيكم العافيــه |
بالتوفييق للزعيم و ان شاء االله التأهل الف شكر لكم يا آحلى شكبة . . !! |
شكراً عنيزة.. أهلاً الثنيان http://www.al-jazirah.com/227168/sp15.jpg عنيزة - خالد الروقي: لحظات يخونك التعبير فتلتزم الصمت ليكون أبلغ من أي حرفٍ تنطقه! أما عندما تكون أمام قمة الإبداع فبالتأكيد أنك ستقف لساعات مندهشاً مشدوداً ! أي أنّ كل الطرق تؤدي إلى انفجار رهيب بمشاعرك وتحشرج كلمات عنيف بداخلك. عندما تبتسم لك الأقدار وتضعك وجهاً لوجه أمام من تهوى وجنباً إلى جنب عند من تحب، فهنا يحق لك أن تهنئ نفسك وبقوة , وتجزم بأنّ للحياة فصولاً مثيرة! هكذا بلا مقدمات ... بلا ترتيب مسبق ... بلا تجهيزات جاءت الصدفة لتبرهن بأنها خير من ألف ميعاد وأنها لن تكون كأي صدفة مضت! وكما قيل قديماً إنّ الإنسان إذا رأى شيئاً جميلاً مفرطاً في الجمال يرغب في البكاء، وهذا ما حصل يوم الثلاثاء الماضي. في يوم آخر تطرز بالذكريات وتزين بالحكايات، كان لي شخصياً نصيب وافر من إبداع طال انتظاره وانتهى قبل أن يبدأ. يوم حكى به التاريخ ونطقت معه الأساطير على حسناء فاتنة قال عنها شخصياً بأنها تزداد تألقاً وبهاءً. حكاية هذا اليوم لم تكن سوى أهزوجة ردّدها كل عاشق لفن تأصل بالإقناع قبل الإمتاع .... صباحاً تدفق جنوناً وظهيرةً ولدت عشقاً ومساءً كتب وفاءً مرت جميعها بسرعة خاطفة لتجذب معها قلوباً هائمة حُباً وصِدقاً. * يوسف الثنيان في عنيزة الفيحاء جاء عنوانها بهذه الصورة ومعه كان للجماهير ميعاد وكأنه ما زال يواصل الركض على المستطيل الأخضر. * تحت سماء عنيزة بتواجد الثنيان كان يوماً آخر لم يحن الوقت للحديث عنه فقط هي ذكريات رجل عظيم! * النمر أو الكمبيوتر أو ... أو ... كل الألقاب لا تكافئه ولا تقابله ليبقى تاريخاً معاصراً أجزم بكامل قواي العقلية بأنه لم ولن تلد الكرة مثله أبداً. * يوسف قصة أو حكاية خالدة من بعده لم يكن للكرة طعم ولا لون ولا نكهة وأصحبت تنادي باسمه وتحاكي لياليه. * إبهار يسرُّ الناظرين رحل ليضرب متعة الكرة في مقتل، ومنذ ثلاث سنوات تقريباً والمستديرة تئن وتحن شوقاً للقائه. * منذ ساعة رحيله والكرة بين كرٍ وفر دون أن تحدد اتجاهها أو تعرف حتى مصيرها ولسان حالها اليوم يقول: رب يوم بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه ساعات فيها استضافت عنيزة الحالمة على ضفاف رمال نجد الذهبية أحد أبرز لاعبي التاريخ إن لم يكن بنظري (أبرزهم إطلاقاً) ولي مذهبي فيما أعشق! إذاً ... لست أبالي بعد إدراكي العلى أكان ما تناولته تراثاً أم كسبا * أيها العالي قيمة وقامة .. يالك من مخضرم ويا لبؤس من لم يتابعك حيناً! يوسف الإنسان ... أعتذر لإجحاف كلماتي بحقك وأي كلمات يا سيدي تستطيع أن تعانق شموخك. من الأعماق: عنيزة الجميلة شكراً لك يوسف زعيم الأساطير أهلاً بك. :naughty: ياااااااااااااااارباااااااه ياابو يعقوب منـــــــــــــــــــور .....:clapping: |
يعطيكم الف عافيه وبالتوفيق للزعيم اليوم |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:11 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd