14/04/2009, 05:36 PM
|
| من كبار محللين العالميّة | | تاريخ التسجيل: 06/10/2005 المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
| |
! . . فقط للعُقلاء و العُقلاء فقط . . ! هُزِمنا << خير يا طير ؟ ! !
ما نستحق الهزيمه << وش الجديد ؟ ! !
كلّه من هذا و كلّه من هذاك << لي متى هالعقليه لي متى ؟ ! ! \\
\\
ما حزَنتُ على النتيجه و ضياع لقب الدوري بقدر ما أنا حزين على تلك الفِئه التي لا تكلُ و لا تمل من الهجوم, الضغط و التقليل من قيمة الزُعماء << المشكله بأنهم أبناء هذا الكيان و مَحسوبينَ على عُشّاقه . . !
لم أكتب اليوم لكي ألعب دورَ المُحامي << و لكن لسرد كلمة حق و إيقاف إسطوانه مشروخه مشروخه مللناها بعدَ كُلِ هزيمه << و كأن البعضَ هُنا يُريد الإنتصار و بنفس الوقت سيسعدُ بالهزيمه لكي يأتي مُسرعاً و يشن هجومه و يصب جام غضبه على بعض اللاعبين << فقط لأنهم لم يدخلوا مزاجَهُ في اللقاء أو في لقاءات سابقه
ألهذه المرحلة وصلنا ؟ !
نجوم الفريق لم و لن نُقَلِلَّ من شأنِهم << فهُم صُنّاع الأمجاد أولاً و أخيراً << لايوجد فريق على وجه هذه المعموره كامل لا ينقُصُه شيء << لا يوجد لاعب على سطح هذا الكوكب يكون في مزاجه و قمة آداءه في جميع اللقاءات . . !
هُناك فرق كبير, شاسع و و اسع جِداً << بين أن تنتقد بعقلانيه, نقداً بناء << و بين أن تجعل غضبك يُهاجِم و يتهجم تحت مُسمى ( إنتقاد) << ما هكذا يكون الإنتماء و لا هكذا يكون العشق << هذا إن كان جُلُّ هؤلائِكَ المتهجمين, حقيقةً عُشّاق . . !! \\ ! . . مقُتطفات فنيّه من آخر لقاءات الدوري . . !
-- أخطأ عزيز << لا أحد يختلف على هذا << يستحق أن يُعاقب و في نفس الوقت لا يُغفل عن/ (من هو عزيز و ماذا قدم للزعيم عزيز)
-- الهدف الأول << أولاً رادوي و التمريره الخاطِئه و التي كان وقت تمريرها في الجناح الأيمن << في نفس الوقت الذي ألوم بِه هذا الرائع الأنيق و أنتقده << أرفعُ لهُ القُبَّعه إحتراماً على عودته بتلك السرعه و معرفتهِ بأنهُ أخطأ خطأً جسيماً << من تمريره خاطِئه إلى ترك عزيز وحيداً في الإرتكاز << أعيدوا الهدف ألف مرّه و شاهدوا كيف جرى رادوي بعد أن مرر بالخطأ . . !
ثانياً: مُتوَسطي الدفاع << ماذا يفعل هزازي عِندَ نامي ؟ ! ! << إما أسامه أو ماجد << هُما المُكلفين بالتغطيه و ليس نامي
ثالثاً: أخطأ متسوطي الدفاع في التغطيه و جاء هزازي إليك يا نامي << هل نكتفي بالفُرجّه ؟ ! ! << أقلها أقلها شارِكُه الإرتقاء, ضايقه و ستكون أديت ماعليك << بغض النظر عن فارق الإمكانيات بالكُرات الهوائيه. . !
-- كالديرون << تفوق تفوق بوضع أبو شروان في الطرف الأيمن << فاجأ بِها الجميع و أثمرت هذه المُفاجأة عن الهدفين اللذان حققا للإتحاد الدوري << أبو شروان كان العلامه الفارقه في اللقاء و بلا مُنازع, لا نور و لا هزازي و لا غيرُهما . .
-- ياسر << جاهز, لكن ليس 100% << هذه ليست من خبرة طبيه ولا كرويه ولا تصريح كادر طبي أو غيره << هذا مِمّا شاهدناه << ياسر جاهز نعم لكن ليس 100% . . !
-- التغييرات << دخول الفريدي أفضل و أجمل تغيير تم و بِلا مُنازع << دخول العنبر مكان نامي, كذلك كان إيجابي بحت و تغيير في مكانه من وجهة نظري << التغيير الأخير أُعلّق عليه بتعليق بسيط ( الهجوم لايكون بالكم, بتاتاً ) كان أفضل إشراك لاعب وسط عوضاً عن المرشدي و ليس ويلي << في ذلك الوقت لم يكن تملُك ما تخسره . . !
-- الهدف الثاني << لا تندفع يا زوري, إركد إركد و إركد << و هذا ما يقلل من إمكانياتك ولا مستوياتك التي قدمتها مُنذ أول لحظات حضورك . .
-- رادوي في آخر اللقاء كان مُتنرفزاً << لا ألومه قليلاً و لكن خبرتهُ تجعلنا نلومه ونلومه << إن كُنت أنت قمُت بهذه الخشونه و عدم السيطره على الذات, إذاً ماذا تبقى للشباب قليلي الخبره ؟ ! !
-- سول << رائع, جميل, أنيق و أكثر << جُرأة أكبر يا سول جُرأة أكثر فقط << و في نظري هو يحتاج لأن يُسجل, و من ثم صدقوني, سيكون أول أول من يُفكِر بِه مُدرب الخصم << أياً كان ذلك الخصم . . !
-- مرشدي << راجع حساباتك حبتين << نبي ماجد الخليج الي عرفناه . . // ! . . أينَ هُم . . !
عبدالعزيز الدوسري << نجم ينتظره الكثير و الكثير, إختفى في مقاعد البُدلاء و بين المُدرجات, لماذا و لماذا << لدينا كتيبه إحتياطيه تخشاها أكبر الأنديه في آسيا << فلماذا هذا الإغلاق و لماذا تكون الأساسيه شِبه حصريه ؟ ! !
الشلهوب << كل يوم أنتظرك كل يوم أدري و أنا واثق كل الثقه مِن أنك ستعود << بإذن الله ستعود, ذلك الأنيق الجميل الهاديء المُطرب إلى حد الإشباع << و أيضاً لن نكتفي, لأن لديك المزيد و المزيد, قدّها أنت و أكثر يا محمد << لا تخذلنا و إرجع . .
العنبر << صبراً و رِفقاً رِفقاً بهذا النجم يا زُعماء << هو يحتاج لثقتِكُم و سيكون بإذن الله أهلاً لها << كم لقاءاً شاركَ بِه العنبر هذا الموسم << و كم سجل من أهداف ؟ ! ! هل مِن مُجيب يا مُتحاملين ؟ ! ! !
فهد مبارك << إلى متى وهو بديل ؟ ! << يحتاج هذا الرائع لأن يبدأ مُنذ البدايه << لا شأن للياقه في الأمر << سيُقدم كُل شيء لديه << أكثر من اراه يلعب بروح و عزيمه و إصرار بين الجميع << صدقوني يحتاج لأن يبدأ فقط << و هو أهلٌ لأن يبدأ << حتى ولو في الديربي القادم . .
الدعيع << لاشيء >> فقط قُبله على ذلك الجبين الشامخ و من ثم إبتسامه تصحبُها كلمة "شُكراً" مِن القلب للقلب \\ ! . . مـا فـات مـات . . !
نعم نرميه خلف ظهورنا << لكن لا ننسا بتاتاً عن سبب الموت . . !
بهدوء و رويّه و بعقلانيه كبيره منقطعة النظير << نُركز على القادم و أعيُننا على الماضي لنتفادى ما حَصَل بِه من أخطاء << مللتُ دخول المنتديات و الموقع الرسمي للشبكه و كُل شيء << لأني أرى ذلك يشتم هذا و هذا يُريد رحيل ذلك . . . الخ من هذه التخبطات التي لا تملِكُ في طيّاتِها أية بوادر إيجابيه << بتاتاً . . !
لا يوجد قانون يقول بأنُه يجب أن تكون مُنتصراً أبداً << هُناك مقوله, قانون و مُعطى ثابت ثابت يقول// من لا يُهزَم لا ينتصر . . !
و عليه فنحن نكره الهزيمه << نمقِتُها أكثر من غيرنا, لأننا و بِبساطه شديده << أقل أقل أولائِك الذين يتجرعونها << لأننا و بِبساطه لم نَضعها في دستورنا و لم نقرأها يوماً في كُتُبِنا << الهزيمه نعم أعلم كما تعلمون جميعاً بأنها ليست لنا . .
و لكن و بكبرياء الكِبار << ذلك الكبرياء الذي لا يوازيه أيُ كِبرياء << بـ شموخ الزُعماء << نتقبَلُها, نَبتَسِم عِندَ حضورها و إن كُنا كارهين حضورها << لا تؤَثِرُ بِنا كـ غيرنا << على الرغم من كوننا أقلهم لقاءاً بِها << فقط لأننا هُناك << في قمة ذلك الجبل << ذلك الشامخ الذي قديماً جِداً أُطلِق عليه مُسمى (الزعامه) << و الذي لا يعتليه سِوانا << لذلك و لأجلِ مكانَتِنا نحن نتقبل حتى أقسى الأمور التي نكرَهُها . . ! \\
إبتسمت طويلاً لأولائِك الفرحين << لذلك الكم الهائل من الرسائِل الذي إجتاح هاتفي النقال و كذلك إيميلي الشخصي << لتلك العِبارات التي أُطلِقَت في حق الزُعماء << ظللتُ مُبتَسماً طويلاً جِداً و شعرت بقليلٍ من الراحه << لأننا و حتى نحن نخسر << هُناك من عادَ ضغطُهم إلى وضعه الطبيعي << بعد أن عاش طويلاً مُرتَفِعاً بسببنا << و بِكُل حسن نية مِن الكيان الأزرق << إبتسمت بحقٍ طويلاً جِداً و أستذكرتُ تلك الأبيات القائِله// الشامِتونَّ , , الشامتين
إذا ما الدهرُ جرَّ على أُناسٍ حَوادِثُهُ
أناخَ بآخرينَ
فقُل للشامتينَ بِنا أفيقوا
فقُل للشامتينَ بِنا أفيقوا
سيلقي الشامِتونَ كما لقينا //
كُلَّ عامٍ و أنتم زُعماء |