ما كُتب هو مجرد تنهد على صفيح ورقٍ أصم .. أرجو أن يكون له متسع ..
** مؤمنة بأن جُرعة من الكلمات المتمردة , كفيلة بـ أن أنسى همومي قليلاً !
فتلك المرأة تلعنُ وقتاً ولدتُ فيه! وأنا العنُها كلها ! لا أحد يعرف كيف تكون زوجة الأب ثقيلة/ مؤلمة.. الى هذه الدرجة !
** فجأة ... تنازعتُ مع قلبي عُلقمَ الألـم ,
من منكم يعرف كيف يكون طعم الظلم.. مريراً جداً ..؟
يا الله .. كم من المرات ذقتُ طعم المرارةِ تلك , كم من المرات بكيت دون ذنب ..؟
أشفقُ (علي) , أنا لا أستحق كل هذا ..
** لدي شعورٌ بالوحدة ,
السرِبُ مليء بمشاعري .. ونظراتي نحوها تتبعثر , وأقف وحدي كالعادة ..على عتبة القادم أنتظر شيئاً منه يستقبلني أو شيئاً يردعني للأمس !
ثم شردتُ مع الضياع, حقاً اصبح لي رفيق لا ينساني .., يأخذني حيثُ لا أعرف وجهتي ولا غيرها ..
المهم هناك من يؤنس وحدة قلبي وروح أشغلها الإرتحال..
لكن.. أيقن عقلي فيما بعد .. أن الضياع كان رفيقاً سيئاً جداً وكنت الاسوأ لأنني ( التي ضاعت ) !
** لقد كُنا سوياً .. نتقاسمُ قِطعةَ الخُبز , نشربُ من نفس الكأس , نلتحفُ بغطاءٍ واحد ..
أنا وأنتِ بعثرات مُتمزقة , كنا نحاول لملمتها بروحٍ وهنة .. والضياع يترنحُ حولنا !
نتشابهُ بـ سلسلة الأسماء التي تُذيل أسمنا الأول , فـ أنا الورد وأنتِ النور وباقي السلسلة لا تتغير..
نتشابهُ بالأسى والألم , بالواقع والحُلم .. كُلنا مُتمزقات مُنفلتة من قبضة السعادة !
كُنا سوياً .. نسهرُ الليالي بسمرٍ شقيّ , جميل .. فـ السماء لم تتلون بُغمق السواد في أعيُننا , بل نتطلعُ الى أنجُمِها ونقتبسُ منها الضياء ..
كُنا سوياً .. ذات حين , نرتقبُ أن يتضمد الجرح أو يستكين الألم .., ثم التأمت الجراح المُتدفقة بعد طول عناء ..و بعد صبرٍ كان يحتضر و إنتظارٍ مُمل ..
ثم أصبحنا أنا وأنتِ , شيء من الماضي نتذكرهُ .. نعم أتذكرهُ كل ما مر بفؤادي نبضُ حنين وشوقٌ يسكنُ الجنان !!
أبشع شيء في هذه الحياة أن نُحس بمرارة الظلم من شخصٍ
كُنا نظن بأنه لن يفعلها أبدًا مهما حدث !
و أعرف طعمها جيدًا يا رفيقه و لا زالت بقاياها عالقه بـ حلقي ,
يستيقظ العقل فجأة على فاجعه تغافلته وحدها العاطفه تتحمل
ما سيصيبُ ذلك القلب المسكيّن بعد حين !
يا ألله l
كلما أحنُ و .. أشتاق لـ ماضينا الآفل أنطقها و أزفر شعوري به
قبل أن أختنق و يتمكن الوجع من النيل بـ قلبي المُتعب .
يا عقد الياسمين
من قال أن الورقه صماء هي تسمع أنين قلمكِ جيدًا
و .. تناديه أن المزيد يا ينبض القلب الصادق و الحرف الأنيق
لعل الغيمه تنقشعُ و يُبدلها ألله بغيمه ممطره تبلل الروح و تنعشها
في بعض الأحيان اتسائل .. ما مبرر ان تحقد زوجة الأب على أطفال زوجها من أمرأة أخرى ؟ وكذلك الأمر ان يحقد رجل على أطفال زوجته من رجل آخر ؟ هذا الحقد الغبي المستفز .. لماذا ؟
في بعض الأحيان يبدو لي ان هذا الحقد يكون اصطناعيا لأن الظواهر الأجتماعية تفرض على زوجة الأب أو زوج الأم ان يتمتعا بقدر وافر من الحقارة والدنائة .. والمشكلة عندما يكون محيطهما مبارك لخطواتهما الشيطانية ويعتبرها أمرا اعتيادا مما يشعرك باحباط ان هذه الحقارة والدنائية متأصلة لدى كثيرين !!
من جانب آخر هنالك نماذج ايجابيه لزوجات اباء يتمتعن بأصاله في الأخلاق وكرم المشاعر وكذلك الحال بالنسبة لأزواج أمهات .. ولكن الكارثة ان المجتمع يتعجب من ذلك ويعتبر الأمر غير اعتيادي !! تبا للغباء والجهل ،،
من الالم نصنع الامل ومن المحن نستخرج المنح ..
في هذه الحياة الكل يشكو ويتألم وان تعددت الاسباب ..
ولكن الذكي هو من يصنع من الليون شراباً حلواً
وفقك الله الى كل خير ...
الورقه الصماء وإن سمعت حروفك فهي لن تستجيب أبداً .. فهذه مشكله أجتماعيه قد تكون عاده .. ولكن اتفق معك انها من اسوأ العادات وانا مؤمن بأن لها حل مانريده منك هو لغه التحدي في مواجهه هذه المشكله بأسلوب أو بآخر وليس (الأستسلام) .. فالحرف لن يكون الرفيق أبدا في حل معاناتك .. يجب أن تعبري ذلك النفق المظلم حتى تنعمي بالحريه
انتظر منكِ يوماً حروف ينبعث من بين سطورها رائحه الأنتصار والفرح والـ (حريه)
لن أزيد شيئاً كما ذكروا سأذكر ..
لولا وجود شعاع متقطع من الأمل لما استطعنا العيش ..!
ولو قارنّا حياتنا بمن نعلم أن حجم مأسآتهم أكبر وأعظم لشكرنا ربنا ليل نهار
لن امنعك من سكب حبر التشاؤم والألم .. ولكن اسمحيلي بمحاولة خجوله لزرع روح التفاؤل هنا ..
لدي شعورٌ بالوحدة ,
السرِبُ مليء بمشاعري .. ونظراتي نحوها تتبعثر , وأقف وحدي كالعادة ..على عتبة القادم أنتظر شيئاً منه يستقبلني أو شيئاً يردعني للأمس !
ثم شردتُ مع الضياع, حقاً اصبح لي رفيق لا ينساني .., يأخذني حيثُ لا أعرف وجهتي ولا غيرها ..
المهم هناك من يؤنس وحدة قلبي وروح أشغلها الإرتحال..
لكن.. أيقن عقلي فيما بعد .. أن الضياع كان رفيقاً سيئاً جداً وكنت الاسوأ لأنني ( التي ضاعت ) !
وكانه مقطع موجز للحياه واحداثه
خلال ثواني معدوه تجولت مع الضياع وذقت مرارته ومن ثم صحيت على من ضاع بيننا؟؟
** عزيزتي رائدة .., همسك مختلف .. يروق لي سماعه وتروق لي كلماتك ..
يحفظك ربي ..
** الغالية ~ بنت الزعيم ~ .., ما يغصّ في الحلق مُتعب طالما أن الظلم لا يخفى على أحد لكن الآخرين فضلوا اللامبالاة !! لتبقى الغصة تتدحرج وتقبعُ داخل القلب لتوارى هناك الثرى ..
لكم أرجو أن نصحو ذات صباح على عبور فرح ينتشي هنا وهناك ..
لروحك ( )
** الأخ Proud to be saudi
شكراً لوجودك بالقرب ..
** الأخ الكريم هلالي من أرض اليمن
رداً على تساؤلاتك , ومن باب خبرتي الطويلة مع ذلك العنصر الدخيل على البيت , فإن زوجة الأب تتملكها مشاعر هائلة من الغيرة على زوجها وايضاً غيرة من أبناءه , فهي تُريد زوجها لها وحدها ولأبناءها ..فتتناسل العقبات والمشاكل ارضاءً لهذه الغيرة .. لن أقول أنه لا يحق لها أن تغار ولكن هناك حدود للغيرة وحدودٌ للتعامل والتصرفات يجب أن لا تتعداها . وبعد أن طالت بي معاشرةُ ( ثلاث زوجات ) للأب , ارتشفتُ حينها من القهر مبلغه ومن الألم أقصاه .. والى الله المشتكى ! وفوق كل هذا تجد أن زوجة الأب دائماً ما تُحرض أبناءها على أخوانهم ! فـ لا يصبح للكراهية حد ولا ساحل ! فتشكُ في محبتهم لك ! فكل شيء أصبح "من تحت لتحت " ,
لذلك أُردد ( لا للتعدد لا لخراب البيوت ) ! لأنه ومع الأسف أصبحت مسألة التعدد يسيرة للكثيرين ويتساهلون فيها , وهم والله لا يقدرون على تحمل تبعاتها التي تستمرُ الى الأبد ..
من الالم نصنع الامل ومن المحن نستخرج المنح ..
في هذه الحياة الكل يشكو ويتألم وان تعددت الاسباب ..
ولكن الذكي هو من يصنع من الليون شراباً حلواً
وفقك الله الى كل خير ...
من الالم نصنع الامل ومن المحن نستخرج المنح ..
في هذه الحياة الكل يشكو ويتألم وان تعددت الاسباب ..
ولكن الذكي هو من يصنع من الليون شراباً حلواً
وفقك الله الى كل خير ...