21/07/2002, 01:55 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 14/06/2002
مشاركات: 162
| |
هم يحسدوني على موتي فوا أسفا....حتى على الموت لا أخلو من الحسدي بئس ماوصلت إليه الرياضه لدينا، وبئس الوطنية والأخوة والصداقة التي يتغنون بها. هل نحن من بلد آخر وإذا سلمنا جدلا بذلك، أليس كلنا مسلمون؟ وكيف يحقد المسلم على المسلم؟.
صحيفة المدينه تنشر تحقيقات مطوله عن الفوز الكوري والهزيمة السعوديه وهي التي لم تفعل مثل ذلك لفريق الوطن في حالات فوزه السابقه.
أما الكتاب المتلونون، فهم وجدوا لهم جنازه فأشبعوا فيها لطما.
ولكن لا أقول إلا ماقاله الشاعر العربي الذي تنبأ بمقتله فقال هذا البيت قبل موته لعلمه بما في قلوب من حوله وقد صدقت نبوءته:
هم يحسدوني على موتي فوا أسفا ... حتى على الموت لا أخلو من الحسد
اللهم لاتجعلنا من الشامتين ولا من الحاسدين، وأرزقنا من لدنك رحمة ورشدا، وزدنا يقينا بأن ماذهب فهو مامنعت وما أتى فهو ماكتبت. آمنا بك وبقضاءك وقدرك فلك الحمد والشكر والمنة والفضل. " اللهم أشرحلي صدري ويسرلي أمري وأحلل عقدة من لساني يفقهو قولي "
قولوا آمين آمين آمين، ففي ذلك جلاء للهم وإنشراح للصدر، وحفظا لدى أعدل الخلق يعوضكم بأكثر مما تتمنون في الدنيا والآخرة. |