![]() |
أمانة في عنقك أن ترسلها لعشرة أشخاص كثيرا ماترى هذه العبارة في أخر الرسائل في الجوالات أو الإيميلات وقد ألتبس على كثير من الناس الحكم وخاصة أوساط العامة فأحببت أن أنقل هذه الفتوى عن الشيخ خالد المصلح بهذا الصدد السؤال: اطلعت على نشرة دعوية إلا أن صاحبها ختمها بعبارة: (أرسلها إلى عشرة من أصحابك أمانة في ذمتك وستسأل)، سؤالي: ما حكم الشرع في أمثال هذه العبارات وهل حقاً أني أصبحت ملزماً بتوزيعها إلى عشرة من أصحابي؟ الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ بلا شك لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث أصل التبليغ لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها وأرى أن ترسل إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق عليهم بما لم يكلفهم الله به. أخوكم/ خالد بن عبدالله المصلح 20/10/1424هـ موقع فضيلة الشيخ خالد بن عبدالله المصلح |
جــزاك الله خيرا.. ومشكورين على التنبية .. |
إقتباس:
ولاشكر على واجب وأنا أشكرك على تواجدك وتعليقك |
شاكرة لك على التوضيح جعلها الله في موازين حسناتك |
إقتباس:
واتمنى تصل الرسالة للجميع |
اللهم اجمعنا بمحمد عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام في ذاك المقام ياذا الجلال والاكرام |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:48 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd