
25/03/2009, 07:40 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 01/08/2008
مشاركات: 598
| |
أن هناك يداً خفية تسعى إلى زعزعة الزعيم هناك من بدأ حرباً على النادي و هذا هو جوهر الحدث
و أول خطوات الدفاع هي تسمية الأمور بمسمياتها
اليوم هو يوم الرجال أيها الزعماء
يوم تكاتف الجميع خلف نادينا الكبير
كل المحبين والعشاق مطالبين بالوقوف خلف نادينا
لتدمير أفكار ومطامع صغار النفوس
لأن الأمور وضحت وظهرت على السطح
ولا طائل من غض النظر والخوف على شيء أو حرج
فأسم وسمعة هذا النادي وفرحة أبناء هذا البلد
أكبر من أي تصور.. سيما أننا نتكلم من منبر العشاق المحبين
لا شأن لنا بهذا أو ذاك..
المشكلة إننا بواقع أسهل مايمكن به الهدم وبكلمة وحدة فقط
ضاربين عرض الحائط بكل شي لحساب المصالح الشخصية
مقابل مصلحة وطن وأقول وطن لان النادي جزء من هذا الوطن
والضرر به ضرر بالوطن فلأعزاء للحاقدين
إذا لم يهتموا لسمعة الوطن فكيف لهم ولضمائرهم أن تستيقظ
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
في العين دمعة وفي القلب غصة
أعداء النجاح كثيرون
و الذي يزعج الفاشلين رؤية النجاحين
و الذي يغيظ القبيحين وجود الجميلين
نحن مع نادينا الحبيب و لن نبخل بشيء من اجل استمرار نجاحته
الذي يحصل أمامنا لا يتصوره عقل بشري
ما هذا الكره ... ما هذا الحقد ؟
كره وحقد ... لم يشهدهما العالم الرياضي إلى الآن
لكن لماذا ؟؟...
هل لأننا رفعنا اسم المملكة كروياً
هل هذا الذي يجري هو مكافأة القيادة الرياضية لنا
شبيه الريح احذر عدوك مره وصديقك ألف مره
مايحاك ضدك وضد الهلال تجاوزوا الحدود
وإلا فكيف نفسر استمرارية (العبط) بصورة يومية
والتحديات المصاحبة والعنتريات الجوفاء
والتي جعلت الكل يضحك ويسخر ويتأسف مما يحدث
وإغراضهم وأهدافهم مكشوفة
ويعلمون تماما حقيقة مقاصدهم ومراميهم
واقعنا معقد، مرير، متأخر، مليء بالفوضى والتحديات
ليس فيه أي لمحة جمالية وكله قائم على الذاتية
والشخصنة والفردية
ومعظمنا ينتهج سياسة القوة واستخدام أساليب الغابة
نحن نعيش مشكلة مزمنة وهي (مشكلة مفاهيم)
فمعظمنا يتعاملون مع كرة القدم بالطريقة الخاطئة والمعاكسة
فهناك من يراها حزبا وآخرون يستغلونها كمهنة ينتفعون منها
وفئة تتعامل معها بمنطق إنها سلم وجسر يقود للشهرة،
وآخرون يرون إنها مجال خصب لممارسة التحدي والخصومة
وسلاح يصفون به خلافاتهم الخاصة
ويكملون به نواقصهم المركبة في دواخلهم ،
وقليلون هم الذين يتعاملون معها كوسيلة للترفيه والمتعة
وما لم تتغير هذه المفاهيم فان المستقبل سيكون حالك السواد
يحمل في باطنه (الخطير المخيف)
وان أردنا التأكد فعلينا متابعة ومراجعة
درجة قراءة ما تكتبه الصحف من آراء وما تنشره من تصريحات.
أيها الحاقدون
الفكر لا ينهزم أمام الأموال والأقلام ولن يتفوق الشر على الخير
مهما كان حجم المنادين به وشهرتهم ونجوميتهم
وما يملكونه من مال فالفكر ينطلق من المبادئ والثوابت والقواعد
تصنعه عقول ويسير على درب الإرادات والعزائم
ولن يتحول هذا الفكر إلى سلعة تباع وتشترى
مهما كان حجم الثمن المدفوع كما أن الكلام والإعلام
المضاد للفكر المستنير
لن يتخطى مرحلة انه اصطدام بالجبال لا قيمة له ولا اثر..
والتحية لرجال المبادئ هناك
من أصحاب العزائم والمواقف الفعلية ونقول لهم بفوزكم
أرسيتم قيمة وأضفتم نجاحاً وأكدتم
على أن الصحيح لن يتحول إلى خطأ
مهما كان حجم الإغراء والتهويل والتعويل
سيروا على الدرب ونحن من خلفكم
ونسأل الله لكم التوفيق والسداد..
نسأل الله العزيز الجبار أن يلهمنا البأس على كيد الماكرين
لنرده بنحورهم إن شاء الله..
ليبقى إسم هذا النادي وسمعته غصة بحلق أي حاقد
مهما كان حجمه أو وزنه...
يحاولون دوما أن يلبسوا مفاسدهم ثوب الفضيلة
وشرورهم رداء العلم ، وتناسوا أن تلك الثياب التي يرتدونها
شفافة تنم عما وراءها ..
فالهلال مؤسسة وكيان ومجتمع، ومعلوم أن الشخص الواحد
مهما تكن درجة جودته أو سوئه فانه يجب ألا يؤثر في الكيان
أو القوم فالأشخاص هم المتحركون فيما تظل الكيانات ثابتة
لا يهزها شخص حاقد ..
شبيه الريح
اسأل الله أن يشرح صدرك وان يعلي قدرك انه جواد كريم
نجوم الزعيم
ما زلتم الأفضل ... وما زلتم الأجمل ..
وما زلتم ترسمون صورة البطل بإقدامكم وإبداعاتكم .
شكراً إدارتنا فانتم سبب ولكم كل التقدير والاحترام ...
الله المستعان والأكيد إنها مكيدة للإطاحة بسمعة ياسر
والله مبيننا وبينهم
وهو اعلم بما خفي حسبي الله عليهم |